Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لماذا لم تحذو الدول الاخرى إلى التحول إلى القطاع الخدمي ما دام حجم العائدات كبير؟هل تعلم ان الاقتصاد الامريكي يقدر ب17 ترليون دولار وان 78% منه غير صناعية وهي من القطاع الخدمي!
الشركات العملاقة لا يمكنها الديمومة على منتج واحد وإلا مصيرها الإفلاس، والتنوع مطلب لتقليل المخاطر! وحاليا تواجه أحد عمالقة التكنولوجيا الرقمية شركة آبل تراجعا في مبيعاتها لهاتفها الذكي آيفون، وتجربتها الفاشلة في محاولة دخول مجال الساعات اليدوية! وحاليا تبحث إنتاج السيارات الكهربائية وشواحنها كمصدر جديد للدخل! هذا أولا!شف في الاشياء الرئيسية لا اريد التجار الصغار فيها اريد افكارهم اريد افكار تدر الملايين وافكار جديده ! شف امريكا الاشياء الرئيسية محتكره على شركات كبار مما ادى الى خورج افكار تدر المليارات وافكار اخرجت الالاف من الاشخاص واسهمت في رفع الناتج المحلي
ما هي الأفكار والرؤى التي يمكن أن تصبح الدول مثل الصين واليابان وأمريكا ودول الثمان العظمى؟شف عشان تحرك الاقتصاد لازم افكار جديده الان يوم يشوفون ان واحد نجح في شغلته قلدوه الان السعه المالية لن تتغير ولن يتحرك السوق
ولاكن لو كل واحد خرج بفرصة جديده انضر ماذا يحصل صنصبح مثل الصين واليابان وامريكا ودول الثمان العضمى
وعفوا على الاطالة
تايفون كذا قتت التاجر البسيط وحصرت رزقه؟! خلاف التاجر الكبير ؟!
يعني راس ماليه مثبته
وزير الاعلام للاسف سيء جدا جدا ولدية نظره قصيرة لاتتعدى اخمص قدمه. نحتاج اعلام قوي و عملاق يبث بكل الاقمار والانترنت ومتواجد في كل الدول وبكل اللغات ولديه بنية تحتية للصناعه السيمنائية تقوم بانتاج مواد مرئية وسمعية باحترافيه عالية تكسوها الخطابات البلاغية ليعكس التاريخ و الفكر والحضاره الاسلامية ودور الاسلام المهم في بناء الحضارات والاهتمام بالعلوم و اقامة العدل والحقوق والتعايش ويقدم النموذج الصحيح للفكر الاسلامي الذي لعب دورا مهما في حياة البشرية. لا اريد ان استطرد لكي لا افسد الموضوع ولكن ما نراه في اعلامنا فهو شي مخزي للغاية فقد تركز حول عورات النساء واقامة حفلات الرقص وبث المسلسلات ويتبنى محتويات وافكار دخيله على مجتمعنا الاسلامي. اتمنى ان يندرج ما ذكرته تحت هذه الرؤية وان نرى اعلاما بناء يعكس توجهاتنا وان يلعب دور مضاد ضد ماينشره الاعلام الغربي عن الاسلام والمسلمين.