ايران وباكستان تجريان مناورات عسكرية كبيرة في مضيق هرمز

ليس لكم الحق بأجبار الدول مع من تنفذ تمرينات ومع من لاتنفذ
قطر وقعت اكثر من اتفاقيه مع ايران انا ارى ان الامر عادي جدا



لماذا تركيا سأقول لك
لنا اخوه مظلومين ومستضعفين لنصرتهم بسوريا
فهل ستنصرهم معنى ام انك لاتقدر بوجود
تركيا .
..
هو بكل تأكيد لن نرضي مشاركة تركيا مش لن نقدر تأكد من كلامك قبل الكتابة ارجوك اخي الكريم
 
البعض يظن السياسة عواطف

وتناسى ان لدى السعودية علاقات في شتى المجالات مع الهند الجار اللدود لباكستان

ففي السياسة الكل يبحث عن مصالح بلاده

اما العواطف فالسياسة مجرده منها ولكن يبقى هناك قيم تربط الدول يصعب تخطيها في بعض المواقف

 
اتوقع بهذه الخطوه باكستان تخسر العرب وتصبح وحيده امام الهند . اعتقد ايضا ان العرب ليس لهم حاجه لباكستان العرب قوه كبيره اذا اتحدو اتمني الاتحاد فهو قوه لنا
 
المشكلة ان بعض الاخوه السعوديين صاروا يبرروا لباكستان علاقاتها مع ايران عن طريق انتقاد المملكة بأن لها علاقات واتفاقيات مع الهند وان من حق باكستان الرد بالتعاون مع ايران..السؤال هل المملكة قامت بمناورات مع الهند
 
المشكلة ان بعض الاخوه السعوديين صاروا يبرروا لباكستان علاقاتها مع ايران عن طريق انتقاد المملكة بأن لها علاقات واتفاقيات مع الهند وان من حق باكستان الرد بالتعاون مع ايران..السؤال هل المملكة قامت بمناورات مع الهند


ليس الامر كما تريد ان تفهمه بمنطق العاطفة بأنه ( تبرير )

فإن اخذنا بمنطقك ( العاطفة ) ستقطع اغلب علاقات الدول ببعضها

وبالمناسبة حتى ايران لديها علاقات قوية مع الهند الجار اللدود لباكستان ;)

ما اريد ايصال بإختصار ان المسألة مسألة ( مصالح )
 
باكستان مجبرة محاطة ب ايران و الهند و من الداخل طالبان و الأحزاب المتحكمة بالقرارات. مصلحة باكستان ان لا تفتح جبهة عداء مع ايران و لن تفعل ذلك و بنفس الوقت لن تخسر الخليج.
 
ليس الامر كما تريد ان تفهمه بمنطق العاطفة بأنه ( تبرير )

فإن اخذنا بمنطقك ( العاطفة ) ستقطع اغلب علاقات الدول ببعضها

وبالمناسبة حتى ايران لديها علاقات قوية مع الهند الجار اللدود لباكستان ;)

ما اريد ايصال بإختصار ان المسألة مسألة ( مصالح )
نعم ..مصالح لانها باكستان لابد ان نلتمس لها الاعذار ..كم انتي محظوظة يا باكستان
 
ليس غريب ان تقيم باكستان و ايران مناورات مشتركة لكن الغريب ان هذه المناورات جاءت بعد فضيحة تجسس كشفها الجيش الباكستاني ورائها ايران والهند
 
عودة
أعلى