أوباما في السعودية... صفحة جديدة لدور الناتو في الشرق الأوسط

لا عليك سوء فهم مني

يا اسلام الجمهوريين كيف اختاروا شخص مثل ترامب ممثل لحزبهم !؟

يا اننا نرى ما لا يرون .. وهنا مصيبة

أو

يرون في ترامب حل للمشاكل الخارجية الامريكية .. وهنا المصيبة أعظم​


فهم لا يتحكمون فيمن يترشح

ترامب دخل و فاز و يفوز
و صدقني هم ليسوا سعداء به لاكن ما باليد حيله
الاختيار طريقته سهله و هو واحد بالنسبه للحزبين : يحق لاعضاء الحزب التقدم للترشيح ثم عند توافر شروط الترشيح يتم تصعيد المرشحين النهائيين الي المرحله الاخيره و هي انتخابات الحزب
انتخابات الحزب مثل الانتخابات الرئاسيه تقام في كل الولايات لاكن يقتصر التصويت علي اعضاء ذلك الحزب
مثلا: انا امريكي لاكنني لست عضو في اي حزب فانا لا يحق لي التصويت في الانتخابات التمهيديه للاحزاب

كل ولايه لها عدد معين من الاصوات ( ليس عدد من صوت بل عدد الاصوات: مثلا كاليفورنيا عدد سكانها ملايين لاكن لها 400 صوت تقريبا في انتخابات الحزب الديموقراطي بينما في الانتخابات الرئاسيه لها 54 صوت ) و عندما يحصل احد المرشحين علي العدد المطلوب من الاصوات يصبح المرشح النهائي للحزب و يصعد للمرحله النهائيه و هي انتخابات الرئاسه امام الفائز من الحزب الاخر

و تعاد الكره انتخابات في كل الولايات

النتيجه لا تحدد بعدد اصوات الناخبين بل اصوات الولايات
كل ولايه لها عدد معين من الاصوات طبقا لقوتها الاقتصاديه و السكانيه

و في النهايه يفوز من يحصل علي اصوات ولايات اكثر
( جورج بوش خسر امام ال جور في عدد اصوات الناخبيين بينما فاز في عدد اصوات الولايات و اصبح الرئيس )

هي معقده في الاول لاكن لو فهمتها تصبح سهله

ساشرح مجددا لو احببت
 
غالبا "أقول غالبا وليس دائما" ما يميز الرؤساء الأمريكيين القادمين من الحزب الديمقراطي بالدعوة للسلام وان كان ظاهرياً فقط وتحقيق الديمقراطيات في العالم والإنعاش الاقتصادي ودعم الطبقة المتوسطة والفقيرة وتخفيض الضرائب عليهم على حسب علمي

بينما يتميز الرؤساء الجمهوريين بالتعطش للدماء والحروب ضد من يقف ضد مصالحها وعلى رأسهم روسيا ومصالح حلفائها والدعم المطلق لإسرائيل أولاً ومن ثم حلفائهم على حسب الدرجات ومحاباة الشركات الكبرى لاسيما النفطية وزيادة الضرائب على الشعب وتخفيض الانفاق الحكومي

من الرؤساء الديمقراطيين الذين نتذكرهم كينيدي وكارتر وكلينتون أما الرؤساء الجمهوريين فهم سييء الذكر ريغان وبوش الأب وبوش الإبن

ورغم ذلك فالحكومات العربية وخاصة الخليجية منها دائما يفضلون التعامل مع رئيس جمهوري بسبب إرتباط الجمهوريين بصناعة النفط ومحاباة الشركات الكبرى وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية من باب الديمقراطية وتحسين أوضاع وحقوق الإنسان على عكس الرئيس الديمقراطي


ولو ان بوش الأبن مثلاً رئيس امريكا الحالي لما صدعت رؤوسنا ألمانيا وهولندا وباقي الشله بحقوق الإنسان وغيرها :D
 
فهم لا يتحكمون فيمن يترشح

ترامب دخل و فاز و يفوز
و صدقني هم ليسوا سعداء به لاكن ما باليد حيله
الاختيار طريقته سهله و هو واحد بالنسبه للحزبين : يحق لاعضاء الحزب التقدم للترشيح ثم عند توافر شروط الترشيح يتم تصعيد المرشحين النهائيين الي المرحله الاخيره و هي انتخابات الحزب
انتخابات الحزب مثل الانتخابات الرئاسيه تقام في كل الولايات لاكن يقتصر التصويت علي اعضاء ذلك الحزب
مثلا: انا امريكي لاكنني لست عضو في اي حزب فانا لا يحق لي التصويت في الانتخابات التمهيديه للاحزاب

كل ولايه لها عدد معين من الاصوات ( ليس عدد من صوت بل عدد الاصوات: مثلا كاليفورنيا عدد سكانها ملايين لاكن لها 400 صوت تقريبا في انتخابات الحزب الديموقراطي بينما في الانتخابات الرئاسيه لها 54 صوت ) و عندما يحصل احد المرشحين علي العدد المطلوب من الاصوات يصبح المرشح النهائي للحزب و يصعد للمرحله النهائيه و هي انتخابات الرئاسه امام الفائز من الحزب الاخر

و تعاد الكره انتخابات في كل الولايات

النتيجه لا تحدد بعدد اصوات الناخبين بل اصوات الولايات
كل ولايه لها عدد معين من الاصوات طبقا لقوتها الاقتصاديه و السكانيه

و في النهايه يفوز من يحصل علي اصوات ولايات اكثر
( جورج بوش خسر امام ال جور في عدد اصوات الناخبيين بينما فاز في عدد اصوات الولايات و اصبح الرئيس )

هي معقده في الاول لاكن لو فهمتها تصبح سهله

ساشرح مجددا لو احببت

يعطيك الف عافية على التوضيح ، حقيقةً كنت اعلم سير انتخابات الرئاسه لكن انتخابات الحزب كانت عندي اشكاليه واشكرك مرة اخرى

طيب لماذا بول راين لم يتقدم للترشيح للإنتخابات الحالية ؟​
 
غالبا "أقول غالبا وليس دائما" ما يميز الرؤساء الأمريكيين القادمين من الحزب الديمقراطي بالدعوة للسلام وان كان ظاهرياً فقط وتحقيق الديمقراطيات في العالم والإنعاش الاقتصادي ودعم الطبقة المتوسطة والفقيرة وتخفيض الضرائب عليهم على حسب علمي

بينما يتميز الرؤساء الجمهوريين بالتعطش للدماء والحروب ضد من يقف ضد مصالحها وعلى رأسهم روسيا ومصالح حلفائها والدعم المطلق لإسرائيل أولاً ومن ثم حلفائهم على حسب الدرجات ومحاباة الشركات الكبرى لاسيما النفطية وزيادة الضرائب على الشعب وتخفيض الانفاق الحكومي

من الرؤساء الديمقراطيين الذين نتذكرهم كينيدي وكارتر وكلينتون أما الرؤساء الجمهوريين فهم سييء الذكر ريغان وبوش الأب وبوش الإبن

ورغم ذلك فالحكومات العربية وخاصة الخليجية منها دائما يفضلون التعامل مع رئيس جمهوري بسبب إرتباط الجمهوريين بصناعة النفط ومحاباة الشركات الكبرى وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية من باب الديمقراطية وتحسين أوضاع وحقوق الإنسان على عكس الرئيس الديمقراطي


ولو ان بوش الأبن مثلاً رئيس امريكا الحالي لما صدعت رؤوسنا ألمانيا وهولندا وباقي الشله بحقوق الإنسان وغيرها :D

امريكا سياستها خط لا يحيد عنه اي رئيس امريكي مهما كان توجهه ضع ذلك دائما في عقلك... مهما يحدث الخط ثابت

الديموقراطيين انا لا احبهم لاختلافي معهم في مسائل تتعلق بالمبادئ مثل حقوق الشواذ الخ

لاكنهم اقل تصادما من الجمهوريين في الشءون الخارجيه
الا هيلاري هي كوكتيل شر مختلف تماما عن اي جمهوري
اوباما حمل وديع بالنسبه لهيلاري
 
يعطيك الف عافية على التوضيح ، حقيقةً كنت اعلم سير انتخابات الرئاسه لكن انتخابات الحزب كانت عندي اشكاليه واشكرك مرة اخرى

طيب لماذا بول راين لم يتقدم للترشيح للإنتخابات الحالية ؟​

العفو احببت ان انتهز الفرصه و اشرح الموضوع كاملا للاخوه عل الله يضعها في ميزان حسناتي

بول ريان زكي و الحزب الجمهوري يعده ( يسويه علي نار هادئه ) ليصبح الرئيس القادم
لو وضعوه الان في تلك المهزله لحرق بنار المرشحين الجمهوريين و لاكلته هيلاري علي الفطور

الان هو ثالث اقوي رجل في امريكيا دستوريا .... يتدرب علي الرئاسه و يتعلم و يحصل علي خبرات رهيبه و كما رايت ذهب الي كثير من الدول و التقا بقادتها

و هو صغير السن و لاكن بعد اربع سنوات سيصبح مثل القطار يستحيل ايقافه
هيلاري قويه جدااااااااا و لاكن بعد اول فتره رئاسيه يستطيع اي مرشح ان يصطادها لانها ستخطأ بطبيعه الحال مثل اي رئيس
 
العفو احببت ان انتهز الفرصه و اشرح الموضوع كاملا للاخوه عل الله يضعها في ميزان حسناتي

بول ريان زكي و الحزب الجمهوري يعده ( يسويه علي نار هادئه ) ليصبح الرئيس القادم
لو وضعوه الان في تلك المهزله لحرق بنار المرشحين الجمهوريين و لاكلته هيلاري علي الفطور

الان هو ثالث اقوي رجل في امريكيا دستوريا .... يتدرب علي الرئاسه و يتعلم و يحصل علي خبرات رهيبه و كما رايت ذهب الي كثير من الدول و التقا بقادتها

و هو صغير السن و لاكن بعد اربع سنوات سيصبح مثل القطار يستحيل ايقافه
هيلاري قويه جدااااااااا و لاكن بعد اول فتره رئاسيه يستطيع اي مرشح ان يصطادها لانها ستخطأ بطبيعه الحال مثل اي رئيس

انتصارها براحة تامة على منافسها بيرني ساندرز في الانتخابات التمهيدية تأكد على انها أمراة استثنائية
 
انتصارها براحة تامة على منافسها بيرني ساندرز في الانتخابات التمهيدية تأكد على انها أمراة استثنائية

زوجه رئيس و مرشح انتخابات تمهيديه امام اوباما و وزير خارجيه
هي امراه عجنت سياسه حتي النخاع
خطيره و شرسه و كما يلقبها احد اصدقائي الصحفيين: The Troll Bitch

ساندرز هو اخر الرجال المحترمين في امريكا
و رغم كونه يهودي الا انه الوحيد الذي هاجم اسرائيل و وعد باتخاذ موقف اقل عدائيه اتجاه الفلسطينيين
 
زوجه رئيس و مرشح انتخابات تمهيديه امام اوباما و وزير خارجيه
هي امراه عجنت سياسه حتي النخاع
خطيره و شرسه و كما يلقبها احد اصدقائي الصحفيين: The Troll Bitch

ساندرز هو اخر الرجال المحترمين في امريكا
و رغم كونه يهودي الا انه الوحيد الذي هاجم اسرائيل و وعد باتخاذ موقف اقل عدائيه اتجاه الفلسطينيين



ما الضامن ان يوفي بوعوده
وهل تقديم مواقف اقل عدائيه
يقدم او يؤخر

اقل عدئية يعني أنا عدو لكم بس
عيار صغير
 
ما يمنع تمرير قانون يسمع للافراد في الولايات المتحدة بمقاضاة حكومات خارجية هي ادارة اوباما فقط والتي لم يتبقى من فترتها سوى بضعة شهور

القضية ستصل للمحاكم عاجلاً أم آجلاً وبنسبة 90 % سيتم تجميد الـ750 مليار لأنه هناك أدلة دامغة تدين المملكة في تلك الاوراق " المفبركة طبعاً " بحسب تصريحات نواب الكونغروس الذين اطلعوا عليها

على المملكة ان تبحث عن البدائل بأسرع وقت لانه العلاقة مع امريكا تعيش لحظاتها الاخيرة على ما يبدو​

هل تعلم ان هناك امريكين ذوي مناصب عليا يؤمنون ايمان كامل ويعلمون علم اليقين ان السعوديه لا ناقة لها لا جمل في احداث 11 سبتمر
وان التقارير التي يزعمون اخفائها لا اساس لها من الصحه وان الصفحه الاخيرة من التقرير التي يزعمون انه تم اخفائها لا تدين السعوديه بشيئ
هي مجرد وسيلة للضغط , لدور السعوديه المتنامي في المنطقة

هم يزعمون ان الصفحه الاخيرة من التقرير تم اخفائها لانها تدي السعوديه والحقيقة ان السعوديه طلبت اظهار هذه الصفحه ولكن هم لن يظهروها لانه لا يوجد بها شيئ

تذكرني هذه الاحدث باحداث 2002 وفي النهاية لم يتم ادانة السعودية بشيئ
مجرد قرقرة صحفيه اعلامية للضغط السعودية
 
كل الضغوط الأمريكية على السعودية منطقية.
كيف يسمحون لأنفسهم بولادة مارد في قلب العالم يوازي في قوته الصين وروسيا؟
هم سيكبحون السعودية بعدة طرق:
منها الضغط بهذه الورق.
ومنها دعم إيران حتى تتوازن الكفة.
ولكن الزمن تغير والأيام دول والنهضة تبدأ بتوفير درع عسكري قوي ثم تنمية الوطن بالعلم.
 
كل الضغوط الأمريكية على السعودية منطقية.
كيف يسمحون لأنفسهم بولادة مارد في قلب العالم يوازي في قوته الصين وروسيا؟
هم سيكبحون السعودية بعدة طرق:
منها الضغط بهذه الورق.
ومنها دعم إيران حتى تتوازن الكفة.
ولكن الزمن تغير والأيام دول والنهضة تبدأ بتوفير درع عسكري قوي ثم تنمية الوطن بالعلم.
 
الامير سعود الفيصل طالب بنزع السرية عن الثمان و عشرين صفحة من التقرير و نشرها للعلن و اعتقد هذا هو الموقف الرسمي

و الفيصل عندما طالب باعلانها يعرف جيدا ان لا علاقة للمملكة بالاحداث او ربما يعلم جيدا و يتحداهم و لديه ادلة تؤكد على ان الامريكيين خلف الاحداث و لن يجراوا على فضح انفسهم ابدا

الجبير تحدث عن القانون و المطالبة بالتعويضات و لم يتحدث عن التقرير

اعتقد لم يحاكم احد باحداث سبتمبر و هذا دليل على ان الامر عمل استخباري لا يريدون وصوله للقضاء حتى لا تنكشف اللعبة
 
الامير سعود الفيصل طالب بنزع السرية عن الثمان و عشرين صفحة من التقرير و نشرها للعلن و اعتقد هذا هو الموقف الرسمي

و الفيصل عندما طالب باعلانها يعرف جيدا ان لا علاقة للمملكة بالاحداث او ربما يعلم جيدا و يتحداهم و لديه ادلة تؤكد على ان الامريكيين خلف الاحداث و لن يجراوا على فضح انفسهم ابدا

الجبير تحدث عن القانون و المطالبة بالتعويضات و لم يتحدث عن التقرير

اعتقد لم يحاكم احد باحداث سبتمبر و هذا دليل على ان الامر عمل استخباري لا يريدون وصوله للقضاء حتى لا تنكشف اللعبة

طيب هل صعبه انهم يضعون تقرير بما تشتهيه انفسهم ؟؟ المملكه تمتلك ادله دامغه وممكن تتعاون مع كثير من ظباط البانتجون وغيرهم الذين يقولون ان التفجير كان متعمد من الداخل وبالادله المملكه لها الفضل انها ابعدت هجمات كبيره عليهم
 
لفقوا حكاية اسلحة الدمار الشامل العراقية و عرضها وزير خارجيتهم باول في مجلس الامن

يستطيعون بالطبع و لكن اعتقد ان ربعنا عارفين الحكاية الحقيقية من الداخل زين و ماسكينهم من ارقابهم و لن يجرؤوا على شئ
 
لجنة أميركية تبرئ السعودية من أي علاقة بهجمات 11 سبتمبر وتطالب إدارة أوباما بكشف الوثائق السرية

جدد الرئيسان المشتركان للجنة التحقيق الأميركية الرسمية بشأن هجمات الـ11 من سبتمبر/أيلول 2001، تأكيدهما على عدم وجود أي دور للسعودية في تلك الأحداث، مطالبين الحكومة بالكشف عن تقريرهما المؤلف من 28 صفحة بشأن هذه الهجمات.

وقال تقرير نشرته صحيفة واشنطن تايمز الأميركية نقله موقع قناة الجزيرة اليوم الأحد 24 إبريل/ نيسان 2016- إن الرئيسين المشتركين للجنة -وهما الحاكم السابق لولاية نيوجيرسي "توم كين"، وعضو مجلس النواب السابق "لي هاميلتون"- قالا إن إدارة الرئيس الأميركي السابق جورج دبليو بوش، حجبت هذا التقرير من تقرير لجنة الكونغرس المشتركة الخاصة.

وأصدر الرجلان بياناً مشتركاً الجمعة 22 إبريل/ نيسان 2016، قالا فيه إن المحققين لم يجدوا خلال تحقيقاتهم أي دليل يشير إلى أي دور للسعودية في الهجمات، رغم وجود 15 مهاجماً من أصل الـ19 يحملون الجنسية السعودية، مؤكدين أهمية أن يطلع الجمهور على ما أنجزته اللجنة في "تقرير الـ28 صفحة".

وقال البيان إن لجنة التحقيق شكت في المواطن السعودي فهد الثميري، وهو موظف حكومي وإمام مسجد، وكان متواجداً في الولايات المتحدة وغادرها بعد الهجمات، والتقته اللجنة في السعودية، لكنها "لم تجد دليلاً على مشاركته في الهجمات".

وأشارت اللجنة إلى أن هذا هو الشخص الوحيد الذي كان محل اهتمام في الصفحات الـ28 السرية التي أثير بشأنها الجدل في الولايات المتحدة.

وأوضح البيان أن السعودية كانت لسنوات هدفاً "للمتطرفين"، وهو ما جعلها حليفة قوية للولايات المتحدة في "مكافحة الإرهاب"، مشيراً إلى مقتل موظفين سعوديين في معاركهم ضد عناصر تنظيم القاعدة.




السرِّية.. لماذا؟

وتفرض السلطات الأميركية السرية على 28 صفحة من تقرير التحقيق حول 11 سبتمبر، يقال إنها تتناول دور الحكومات الأجنبية في الهجمات.

وقالت صحيفة نيويورك تايمز في تحقيق نشرته في الخامس عشر من إبريل/نيسان 2016، إن اللجنة التابعة للكونغرس الأميركي، والتي حققت عام 2002 في هجمات سبتمبر قد خلصت الى استبعاد "تورط كبار المسؤولين السعوديين أو جهات حكومية سعودية في تمويل المنظمة"، في إشارة إلى تنظيم القاعدة.. وفقاً لما ذكره موقع "بي بي سي".

ويرى النقاد أن هذا التوصيف قد ترك الباب مفتوحاً أمام إمكانية تأويل ذلك بأنه لا يستبعد تورط مسؤولين سعوديين من مستويات دنيا أو أطراف حكومية سعودية.

ويطالب المسؤولون السعوديون بالكشف عن هذه الصفحات المفروضة عليها السرية منذ عام 2003، قائلين إن ذلك سيمنحهم الفرصة للدفاع عن أنفسهم ضد الاتهامات بالتورط في الهجمات.

ولكن إدارة الرئيس السابق جورج بوش، رفضت ذلك بذريعة أنه سيضعف قدرتها على جمع معلومات استخباراتية عن المشتبه بتورطهم في عمليات "إرهابية"، وهو النهج الذي سارت عليه إدارة أوباما أيضاً.


تهديدات سعودية

وكانت وزارة الخارجية الأميركية، قد أكدت الخميس 21 إبريل /نيسان 2016، أن العلاقات بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، لم تتأثر بمشروع قانون في الكونغرس، يسمح لأسر ضحايا هجمات 11 سبتمبر وهجمات إرهابية أخرى، بمقاضاة حكومات أجنبية.. وفقاً لموقع "سي إن إن" باللغة العربية.

وفي وقت سابق كشف مسؤولون أميركيون، أن السعودية حذرت من أنها قد تبيع أصول تقدر بمليارات الدولارات في أميركا، إذا تم تمرير مشروع القانون قبل زيارة الرئيس الأميركي باراك أوباما الأخيرة إلى المملكة، وأن مسؤولين كباراً في وزارتي الخارجية والدفاع الأميركيتين، حذروا أعضاء لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب، من أن تمرير مشروع القانون، قد يعرض الاقتصاد الأميركي للخطر.

وصرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية جون كيربي، بعد انتهاء القمة الخليجية- الأمريكية، التي استضافتها الرياض، بأنه "لدينا تحفظات على مشروع القانون وتحدثنا عنها، والسعودية لديها تحفظاتها وتحدثت عنها".

وأضاف أن مشروع القانون "ليس له أي تأثر على علاقتنا"، وتابع أن "السعودية شريك مهم في المنطقة في كثير من القضايا وعلى مختلف المستويات"، مشيراً إلى أن القمة الخليجية- الأمريكية شهدت مناقشة العديد من القضايا.



لوبي إيراني

ووجهت صحف سعودية أصابع الاتهام نحو ما وصفته بـ"لوبي إيراني في الكونغرس الأميركي"، يحاول ربط المملكة بأحداث 11 سبتمبر، وذلك في أعقاب انتشار تقارير تُفيد بتحذير السعودية ببيع أصول تقدر بمليارات الدولارات في أميركا، إذا تم تمرير مشروع قانون في الكونغرس، يسمح لأسر ضحايا هجمات 11 سبتمبر وهجمات إرهابية أخرى، بمقاضاة حكومات أجنبية.

ونشرت صحيفة "عكاظ" مقالاً، جاء فيه: "رغم صدور حكم قضائي بتورط نظام ملالي إيران في الوقوف وراء هجمات 11 سبتمبر 2001، وإلزامها بدفع 10.5 مليار دولار لشركات التأمين وأسر الضحايا، إلا أن هناك "لوبي إيراني" داخل الكونغرس الأميركي، يحاول أن يزج باسم المملكة في هذه الأحداث". حسب قولها.

وأشارت عكاظ إلى الحكم الغيابي الصادر مؤخراً عن محكمة أميركية في مدينة نيويورك، يقضى بأن على طهران دفع أكثر من 10.5 مليار دولار من التعويضات لعائلات الأشخاص الذين لقوا حتفهم خلال هجمات الحادي عشر من سبتمبر عام 2001، ويشمل التعويض أيضاً مبالغ تُدفع لمجموعة من شركات التأمين.. وفقاً لما نقله موقع "سي إن إن" عن الصحيفة السعودية.

http://www.huffpostarabi.com/2016/04/24/story_n_9768034.html?utm_hp_ref=arabi
 
لجنة 11 سبتمبر تؤكد براءة السعودية من افتراءات التورط في الهجمات كولونيل سابق ومدير استخباراتي في الجيش الأميركي لـ «الشرق الأوسط»: رؤية معادية للرياض تدفع الكونغرس لإقحامها في الأحداث

دافع مسؤولان قادا التحقيقات الرسمية في هجمات 11 سبتمبر (أيلول) عن لجنتهما ضد الاتهامات التي وجهت إليها بعدم التقصي بعمق كاف في مسألة تورط السعودية في الهجمات. بعد مرور أكثر من 10 أعوام منذ أن قدمت اللجنة الوطنية للتحقيق في الهجمات الإرهابية التي استهدفت الولايات المتحدة تقريرها، خرج اتجاه في واشنطن يدفع إلى إجبار الإدارة على الكشف عما يطلق عليها «الصفحات الـ28 .«وكانت إدارة بوش الابن حجبت تلك الصفحات التي تناولت مزاعم التورط السعودي من تقرير أصدرته لجنة خاصة مشتركة في الكونغرس سبقت تشكيل لجنة التحقيق. وأصدر الرئيسان المشاركان في اللجنة حاكم ولاية نيوجيرسي السابق توم كين وعضو مجلس النواب السابق لي هاميلتون بيانا مطولا في يوم الجمعة الماضي. صرحا بأن محققيهما انتهوا من العمل على المقدمات الرئيسية في تلك الصفحات الـ28 .ولم يتمكنوا من العثور على دليل على تورط حكومة الرياض في الهجوم الذي شنه تنظيم القاعدة بواسطة 19 خاطفا من بينهم 15 سعوديا.
وأضاف رئيسا اللجنة في بيانهما: «نعتقد أنه من المهم أن يفهم الشعب ما فعلته اللجنة فيما يتعلق بتلك الصفحات». وأشارت تقارير صحافية الأسبوع الماضي إلى احتمالية إقرار البرلمان الأميركي (الكونغرس) مشروع قانون من شأنه أنُيتيح تحميل المملكة مسؤولية هجمات الحادي عشر من سبتمبر في المحاكم الأميركية. يقول ديريك هارفي الكولونيل السابق في الجيش الأميركي ومدير استخباراتي في وكالة الاستخبارات العسكرية لـ«الشرق الأوسط»: «هناك رؤية معادية للسعودية في الولايات المتحدة وهي التي تدفع الكونغرس لوضع مشروع قانون العدالة ضد رعاة الإرهاب في محور الاهتمام، نظرا لتصورهم بأن السعودية لم تقم بما يكفي لمنع تصدير نسخة غير متسامحة للإسلام، بالإضافة إلى بعض المعلومات المغلوطة في النقاش العام والتي استغلها آخرون لتصوير السعودية على أنها لا تتخذ إجراءات في سلطتها لتقويض العناصر الجهادية. وذلك كون أغلب الأشخاص المتورطين في 11 سبتمبر سعوديين وكان ذلك متعمدا من بن لادن سعيا منه لخلق فجوة في العلاقات». الحكم نشر تلك الصفحات الثماني والعشرون من أجل عدم الدخول في صدام مع السعودية فيما برر الرئيس مسؤولون في إدارة الرئيس أوباما لمحوا أن الرئيس الأميركي سيمنع في الأشهر الأخيرة المتبقية له في السابق جورج دبليو بوش خلال فترة ولايته عدم نشر تلك الصفحات لأسباب تتعلق بالأمن القومي. وأشار مسؤول أميركي سابق في إدارة بوش لـ«الشرق الأوسط» أن التقرير الذي أعدته لجنة 11 سبتمبر قبل نحو 11 عاما لا يدين السعودية. وقال المسؤول الرفيع الذي طلب عدم الكشف عن اسمه أنه اطلع شخصيا على التقرير، مؤكدا عدم عثوره على أي أدلة واضحة تشير إلى تورط الحكومة السعودية أو أحد المسؤولين فيها بأحداث 11 سبتمبر أو الإشراف من قريب أو بعيد على تمويل فردي أو مؤسسي لتنظيم القاعدة. وأضاف المسؤول الأميركي أن «عودة الحديث عن تلك الصفحات التي لم تنشر ليس لها علاقة بمضمونها». «ولا شيء في تلك الصفحات، تشير لتورط مسؤول بالحكومة السعودية في هجمات 119.« وأشار المسؤول الأمني الأميركي أنه قبل نحو 10 سنوات أكد وزير الخارجية السعودي الراحل الأمير سعود الفيصل «أن بلاده ليس لديها شيء تخفيه أو تسعى لحجبه»، بل «تؤمن المملكة أن نشر الصفحات الثماني والعشرين المحجوبة لأسباب غير واضحة حتى الآن سيمكنها من الرد على أي مزاعم بصورة واضحة وموثوقة، وإزالة أي شكوك حول دور السعودية المعلن والحقيقي في حربها ضد الإرهاب والتزامها بذلك أمام العالم». مصدر بالاستخبارات الأميركية يقول: «إن الاتهامات التي صدرت بحق المملكة السعودية ليست بجديدة ولكن جرى دحضها ببيانات رسمية مستمرة من الرئيس السابق جورج بوش ومسؤولين كبار في الإدارة الأميركية، خصوًصا أن أولئك كان لهم معرفة بالحقائق وأشادوا بالمملكة العربية السعودية كحليف نشط وقوي في الحرب ضد الإرهاب». رئيسا اللجنة الرئيسان المشاركان في اللجنة حاكم ولاية نيوجيرسي السابق توم كين وعضو مجلس النواب السابق لي هاميلتون أصدرا بيانا مطولا صرحا بأن محققيهما انتهوا من العمل على المقدمات الرئيسية في تلك الصفحات الـ28 ،ولم يتمكنوا من العثور على دليل على تورط حكومة الرياض في الهجوم الذي شنه تنظيم القاعدة بواسطة 19 خاطفا من بينهم 15 سعوديا. وقالا في بيانهما الذي صدر يوم الجمعة ونشرته «واشنطن تايمز» الأميركية: «نعتقد أنه من المهم أن يفهم الشعب ما فعلته اللجنة فيما يتعلق بتلك الصفحات الـ28.« ووصفا الفقرات السرية، بأنها «مادة أولية ولم يتم التحقق منها» وصلت إلى المباحث الفيدرالية: «وليست نتائج جازمة مؤكدة». وورد في البيان أن «تلك المادة كتبت في ذلك الحين في ملفات التحقيقات الفيدرالية كمقدمات رئيسية من أجل إجراء مزيد من التحقيقات. واحتوت الصفحات الـ28 على ملخص لبعض تلك التقارير ومقدمات رئيسية، وذلك قرب نهاية عام 2002 .وقبل أن تتم لجنة الكونغرس عملها، لم يتح لها مطلقا دراسة أي من تلك العناوين. وبذلك تعد الصفحات الـ28 أشبه بملاحظات أولية لجهة إنفاذ القانون، والتي تغطيها عامة قواعد السرية التي تتمتع بها هيئة المحلفين الكبرى. وتنفذ تلك القواعد لتجنب توريط أشخاص في جرائم خطيرة من دون الاستفادة من متابعة التحقيق لتحديد ما إذا كانت تلك الشكوك مثبتة بالأدلة». يقول المحلل السياسي الأميركي صامويل كروتميز «تزامنت زيارة الرئيس باراك أوباما إلى المملكة العربية السعودية للمشاركة في القمة الخليجية الخميس الماضي، مع تقرير بثته قناة الـ(سي بي إس) الأميركية في برنامجها الذائع الصيت (60 دقيقة) توحي أن الصفحات الـ28 من تقرير لجنة التحقيق في الكونغرس الأميركي حول هجمات 11 سبتمبر المحفوظة لدواعي الأمن القومي الأميركي تشير إلى ضلوع المملكة العربية السعودية بالهجمات الإرهابية التي ضربت الولايات المتحدة». وأضاف كروتميز «ما يثير الشكوك حول دوافع هذا التقرير الذي بثته القناة الأميركية أنه يأتي متزامنا مع حكم المحكمة العليا في الولايات المتحدة الأربعاء الماضي بتغريم طهران ما يقرب من ملياري دولار أميركي من الأصول الإيرانية المجمدة بحيث يجب أن يتم تسليمها إلى نحو 1000 شخص من أقارب ضحايا هجمات (خططت لها طهران) ضد مئات جنود أميركيين قتل منهم 241 جنديا في تفجير بثكنات مشاة البحرية الأميركية في بيروت عام 1983.« وكانت المحكمة الفيدرالية في مدينة نيويورك برئاسة القاضي جورج دانيلز قضت الشهر الماضي، بتغريم إيران نحو 11 مليار دولار لتورطها في أحداث 11 سبتمبر، تصرف كتعويضات لصالح أسر ضحايا الهجمات، وشركات التأمين المتضررة. وأكد شهود أمام المحكمة الفيدرالية على العلاقة الوثيقة التي تربط طهران وما يسمى «حزب الله» اللبناني بتنظيم القاعدة، والتي بدأت بتفجير أبراج الُخبر في السعودية عام 1996 وسفارتي الولايات المتحدة في شرق أفريقيا عام 1998 واستهدف المدمرة الأميركية «يو إس إس كول» قبالة سواحل اليمن عام 2000. وأدرج القاضي جورج دانيلز، المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، شخصًيا وما يسمى «حزب الله» اللبناني كمتهمين ثاٍن وثالث بعد زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، في تخطيط هجمات 11 سبتمبر 2001 وتمويلها وتنفيذها في الولايات المتحدة. يقول صامويل كروتميز «لم تهدأ بعض الصحف الأميركية منذ أن أعادت الـ(سي بي إس) الأميركية وبعض مسؤولي إدارة أوباما الحديث من جديد عن دور مزعوم للسعودية في هجمات 11 سبتمبر وحاولت الإيحاء بوجود أدلة في الصفحات المحفوظة الـ28 حول تورط الرياض». يقول بيان الحاكم السابق لولاية نيوجيرسي توم كين وعضو مجلس النواب السابق لي هاميلتون: «إن المملكة العربية السعودية هي واحدة من أهم أهداف المنظمات الإرهابية» ولذا كانت المملكة العربية السعودية حليفا للولايات المتحدة في مكافحة الإرهاب؛ وقتل الكثير من الأمنيين السعوديين في معاركهم مع عناصر «القاعدة». يبقى السؤال ما هو سر عودة الحديث عن تلك الصفحات السرية وعلاقتها بالمملكة العربية السعودية؟ يقول المسؤول السابق في إدارة بوش والذي عمل في مجلس الأمن القومي «إنه يعتقد أن البيت الأبيض وراء إعادة إحياء تلك المسألة خاصة أنها تتزامن مع الحديث عن السماح لإيران باستعمال عملة الدولار، وشراء الولايات المتحدة الأميركية من إيران المياه الثقيلة المستعملة في إنتاج القنبلة النووية. أما السبب الأساسي يضيف المصدر «يعود إلى أن إدارة الرئيس أوباما تحاول بإحياء هذه القضية (الزائفة) الضغط على الرياض التي تعارض التقارب الأميركي الإيراني والذي يأتي بشكل أساسي على حساب الشعوب العربية في سوريا والعراق واليمن. يقول كروتميز «لم يخف يوما الرئيس أوباما انحيازه لطهران وكان أوضحها دعوته للدول العربية في خطابه السنوي الأخير له كرئيس للولايات المتحدة الاعتراف بمناطق نفوذ للحرس الثوري في قلب المناطق العربية. وهو أيضا لم يخف انزعاجه من موقف الدول العربية المعارض لنهجه في الشرق الأوسط خاصة عندما دعاهم الاهتمام بمشاكلهم الداخلية وأن يضعوا الهم الإيراني جانبا». وأضاف: «لم يكن الرئيس أوباما راضيا عن تصدي دول الخليج بقيادة السعودية للمشروع الإيراني في اليمن، ورفض الرياض الجلوس مع إيران وهي ما زالت على استراتيجيتها الراعية للإرهاب في المنطقة». يقول لي سميث الباحث في معهد هدسون «إن عدم قدرة أميركا أو استعدادها قيادة العالم وحل مشاكل الشرق الأوسط لكونها وعلى مدى السنوات السبع الماضية كان يحكمها رجل يشعر بالازدراء لبقية دول العالم، وخاصة بالنسبة لحلفاء أميركا». وأضاف: «على الرئيس الجديد بذل الكثير من الجهد لتصحيح علاقة بلاده مع الحلفاء والأصدقاء الذين شاركوا في الحرب على الإرهاب، كالمملكة العربية السعودية ودول الخليج ومصر».

http://aawsat.com/home/article/6246...-براءة-السعودية-من-افتراءات-التورط-في-الهجمات


رئيسا «لجنة 11 سبتمبر» يفندان أي مزاعم لربط السعودية بالهجمات مسؤولون سابقون: رؤية معادية للرياض تدفع الكونغرس لتمرير قانون يدينها

دافع رئيسا اللجنة الرسمية التي تولت التحقيق في هجمات 11 سبتمبر (أيلول) 2001 ،ضد اتهامات وجهت لها بعدم التقصي بشكل كاف في التورط المزعوم للسعودية في الهجمات. وبعد مرور أكثر من 10 أعوام منذ أن قدمت اللجنة الوطنية للتحقيق في هجمات 11 سبتمبر، برز اتجاه في واشنطن يدفع للضغط على الإدارة للكشف عما يطلق عليها اسم «الصفحات الـ28 ،«وهي صفحات كانت إدارة الرئيس السابق بوش الابن قد حجبتها لدواٍع أمنية. وأصدر الرئيسان المشاركان في اللجنة توم كين ولي هاميلتون بيانا يوم الجمعة الماضي، شددا فيه على أن محققي اللجنة انتهوا من العمل على المقدمات الرئيسية في تلك الصفحات، ولم يتمكنوا من العثور على دليل عن التورط المزعوم للسعودية في الهجمات. وقال ديريك هارفي الكولونيل ومدير الاستخبارات السابق في الجيش الأميركي لـ«الشرق الأوسط»: «هناك رؤية معادية للسعودية في الولايات المتحدة، تدفع الكونغرس لتمرير مشروع قانون (العدالة ضد رعاة الإرهاب)، نظًرا لتصورهم أن السعودية لم تقم بما يكفي (...) إضافة إلى بعض المعلومات المغلوطة التي استغلها البعض لتصوير السعودية على أنها لا تتخذ إجراءات لتقويض المتشددين». من جانبه، أفاد مسؤول سابق في إدارة بوش الابن لـ«الشرق الأوسط» بأن التقرير الذي أعدته «لجنة 11 سبتمبر» قبل نحو 11 عاما لا يدين السعودية، مضيفا أنه اطلع شخصيا على التقرير وتأكد من عدم عثوره على أية أدلة تشير إلى تورط السعودية أو أحد المسؤولين فيها في أحداث سبتمبر، أو الإشراف من قريب أو بعيد على تمويل فردي أو مؤسسي لـ{القاعدة}.

http://aawsat.com/home/article/624671/رئيسا-«لجنة-11-سبتمبر»-يفندان-أي-مزاعم-لربط-السعودية-بالهجمات
 
عودة
أعلى