التعديل الأخير:
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ومن قال انه الموضوع انتهى بناء على تصريحات هل الخبر مؤكد
شكرا على هذه الاضافة امس كتبت المشاركة التالية للتعليق على خبر اوردة احد الاعضاء . ثم رأيت ان الموضوع تجاوز هذه النقطة فالغيت المشاركة . فليعذرني الاخوة للرجوع له مره اخرى
------------------------------
اقرار المشروع يعني حرب اقتصادية بين البلدين تهدد النظام المالي العالمي و تؤدي الى ازمة اقتصادية عالمية جديدة خصوصا ان الاقتصاد العالمي لم يتعافى بشكل كامل من الازمة الماضية
فلو اقر المشروع و اصبحت الاحتياطيات السعودية تحت رحمة القضاء الامريكي سيعطي ذلك ذريعة للسعودية بتسييل اصولها و سيصبح امام الامريكيين خيارين احلاهما مر اما السماح للسعودية ببيع اصولها وهذا سيؤدي الى تداعيات خطيرة على النظام المالي الامريكي و العالمي تؤدي الى انهياره . او تضع قيود على هذه الاصول بالذريعة التي ذكروها و هي حماية النظام المالي العالمي و لكن هذا ايضا سيؤدي الى اهتزاز ثقة المستثمرين العالميين بالاصول الامريكية مما سيؤدي الى هروبهم منها و ستكون النتيجة مشابهة للخيار الاول
طبعا في حال تجميد الاصول السعودية لن تقف السعودية مكتوفة الايدي لان هذا التجميد سيعني انهيار الريال و الاقتصاد السعودي و ستكون ردة الفعل المنطقية من السعودية هي رفض بيع النفط بالدولار و الاستعاضه عنه بعملات عالمية اخرى كالين الياباني و اليوان الصيني و اليورو مما يؤدي الى ارتفاع اسعار هذه العملات و حدوث مشاكل اقتصادية كبيرة في بلدانها . هذه الخطوة ستكون الضربة القاضية للدولار لانها ستنهي نظام البترودولار غير الرسمي الذي لجأت اليه الحكومة الامريكية في السبعينات بالاتفاق مع السعودية عندما فكت الربط بين الدولار و الذهب و الذي كان معمولا به منذ الاربعينيات عندما اقرت اتفاقية برتن وودز التي جعلت الدولار الامريكي عملة الاحتياطي العالمي
سيكون الملاذ الآمن في هذه الاحوال هو الذهب و المعادن الثمينة و التي سترتفع الى اسعار خيالية ( طبعا اكثر بكثير من 2000 دولار ) هذا في حال توفرها اصلا
لذلك انتقدت السياسة المالية السعودية في مشاركة سابقة لعدم استتثمار فوائضها المالية في الذهب و لا حتى اونصة واحدة . و في المقابل نجد بعض الدول و خصوصا روسيا و الصين تخصص نسبة كبيرة من احتياطياتها للذهب و اشترت الآف الاونصات حتى ان الصين اشترت مناجم ذهب باكملها
عفوا اخي الكريم لكن انا احب اعلق على استثمار السعودية في الذهب واود ان انبه الى ان كل ماتنتجة السعودية من مناجم الذهب السعودية منذ 30 سنة تقريبا يذهب للاحتياطي ولا يتم التصرف فيه ولذلك تمتلك السعودية اكبر احتياط من الذهب على مستوى الدول العربية باكثر من 300 طن. والان هناك اكثر من خمس مناجم ذهب في السعودية انتجت مايزيد عن 4 ملايين اوقية منذ عام 1988 م ومازال الانتاج مستمرا فيها بالاضافة الى المناجمة المكتشفة حديثا والتي لم يبدا الانتاج منها حتى الان . وللاستزادة حول هذا الموضوع هذا رابط شركة معادن المملوكه للحكومه السعودية والمسؤوله عن انتاج الذهب وغيره من المعادن المستخرجة من بلاد الخير المملكة العربية السعودية. http://www.maaden.com.sa/ar/business/goldشكرا على هذه الاضافة امس كتبت المشاركة التالية للتعليق على خبر اوردة احد الاعضاء . ثم رأيت ان الموضوع تجاوز هذه النقطة فالغيت المشاركة . فليعذرني الاخوة للرجوع له مره اخرى
------------------------------
اقرار المشروع يعني حرب اقتصادية بين البلدين تهدد النظام المالي العالمي و تؤدي الى ازمة اقتصادية عالمية جديدة خصوصا ان الاقتصاد العالمي لم يتعافى بشكل كامل من الازمة الماضية
فلو اقر المشروع و اصبحت الاحتياطيات السعودية تحت رحمة القضاء الامريكي سيعطي ذلك ذريعة للسعودية بتسييل اصولها و سيصبح امام الامريكيين خيارين احلاهما مر اما السماح للسعودية ببيع اصولها وهذا سيؤدي الى تداعيات خطيرة على النظام المالي الامريكي و العالمي تؤدي الى انهياره . او تضع قيود على هذه الاصول بالذريعة التي ذكروها و هي حماية النظام المالي العالمي و لكن هذا ايضا سيؤدي الى اهتزاز ثقة المستثمرين العالميين بالاصول الامريكية مما سيؤدي الى هروبهم منها و ستكون النتيجة مشابهة للخيار الاول
طبعا في حال تجميد الاصول السعودية لن تقف السعودية مكتوفة الايدي لان هذا التجميد سيعني انهيار الريال و الاقتصاد السعودي و ستكون ردة الفعل المنطقية من السعودية هي رفض بيع النفط بالدولار و الاستعاضه عنه بعملات عالمية اخرى كالين الياباني و اليوان الصيني و اليورو مما يؤدي الى ارتفاع اسعار هذه العملات و حدوث مشاكل اقتصادية كبيرة في بلدانها . هذه الخطوة ستكون الضربة القاضية للدولار لانها ستنهي نظام البترودولار غير الرسمي الذي لجأت اليه الحكومة الامريكية في السبعينات بالاتفاق مع السعودية عندما فكت الربط بين الدولار و الذهب و الذي كان معمولا به منذ الاربعينيات عندما اقرت اتفاقية برتن وودز التي جعلت الدولار الامريكي عملة الاحتياطي العالمي
سيكون الملاذ الآمن في هذه الاحوال هو الذهب و المعادن الثمينة و التي سترتفع الى اسعار خيالية ( طبعا اكثر بكثير من 2000 دولار ) هذا في حال توفرها اصلا
لذلك انتقدت السياسة المالية السعودية في مشاركة سابقة لعدم استتثمار فوائضها المالية في الذهب و لا حتى اونصة واحدة . و في المقابل نجد بعض الدول و خصوصا روسيا و الصين تخصص نسبة كبيرة من احتياطياتها للذهب و اشترت الآف الاونصات حتى ان الصين اشترت مناجم ذهب باكملها
ابوما يصل للقصر
عفوا اخي الكريم لكن انا احب اعلق على استثمار السعودية في الذهب واود ان انبه الى ان كل ماتنتجة السعودية من مناجم الذهب السعودية منذ 30 سنة تقريبا يذهب للاحتياطي ولا يتم التصرف فيه ولذلك تمتلك السعودية اكبر احتياط من الذهب على مستوى الدول العربية باكثر من 300 طن. والان هناك اكثر من خمس مناجم ذهب في السعودية انتجت مايزيد عن 4 ملايين اوقية منذ عام 1988 م ومازال الانتاج مستمرا فيها بالاضافة الى المناجمة المكتشفة حديثا والتي لم يبدا الانتاج منها حتى الان . وللاستزادة حول هذا الموضوع هذا رابط شركة معادن المملوكه للحكومه السعودية والمسؤوله عن انتاج الذهب وغيره من المعادن المستخرجة من بلاد الخير المملكة العربية السعودية. http://www.maaden.com.sa/ar/business/gold