سنوات و هم يتغنون بالعودة لحمل السلاح و التهديد و الوعيد حتى ظنوا انهم قادرون على الوصول للرباط في ظرف يومين .... لكن بعد 2020 نونبر 13 بدات تتساقط و تتهاوى أحلامهم شيئا فشيئا
160 بلاغ فما كانت النتيجة الى تحريم المنطقة العازلة عليهم و إرسال قياديهم للإستئناس مع قائدهم عبد العزيز لمراكشي في قاع الهامور...
جنوبا و شرقا ظنوا ان المملكة ضعيفة و ستسقط في مستنقع الحرب لكن أخطئوا الحساب .... لم يتوقعوا أن المخزن بهذا المكر الرهيب ... شواهم و كواهم بدون بلاغ ولا تقرير لا دولي و لا محلي
فإن كانوا من المتابعين فما علي إلى ان اقول لهم : إستمروا في البلاغات حتى تجدوا المخزن الماكر فوق رئوسكم في تندوف
لا جديد يذكر ولا قديم يعاد سوى أن الاوهام تساقطت إتباعا ...