لم تعد الأحزاب اليسارية في المغرب تزن شيئًا ولم تعد منظمة كما كانت من قبل. فهذا دورها في الدفاع عن القضية مع الدول الاسكندنافية اليسارية.خاصنا وقفه معاهم فلكل داء دواء
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لم تعد الأحزاب اليسارية في المغرب تزن شيئًا ولم تعد منظمة كما كانت من قبل. فهذا دورها في الدفاع عن القضية مع الدول الاسكندنافية اليسارية.خاصنا وقفه معاهم فلكل داء دواء
اية احزاب لدينا مات كل شيء فيهملم تعد الأحزاب اليسارية في المغرب تزن شيئًا ولم تعد منظمة كما كانت من قبل. فهذا دورها في الدفاع عن القضية مع الدول الاسكندنافية اليسارية.
الله يرحمك اليوسفيلم تعد الأحزاب اليسارية في المغرب تزن شيئًا ولم تعد منظمة كما كانت من قبل. فهذا دورها في الدفاع عن القضية مع الدول الاسكندنافية اليسارية.
كين شي مصالح شخصية واخااية احزاب لدينا مات كل شيء فيهم
دون أن ننسى تقديم التحية للإذاعة الرسمية الجزائرية الباديسية النوفمبرية التي شهدت الزور و كذبت لمدة 160 يوما متواصلة عن الأقصاف الوهمية لكن بدون نتيجة
المصداقية عندهم تحت الصفر
والله قراءة تعليقاتك متعة لا توصفباديسي نوفمبري حفيد الشهداء و يعشق العروبة و الإسلام و حلمه يحرر فلسطين لكن ليس لديه مانع من شهادة الزور و الكذب عندما يتعلق الأمر بالمغرب ، اليس من المفروض على شخص يقول أنه سليل الشهداء و يفتخر بعروبته و إسلامه و ينوي تحرير فلسطين أن يكون إنسان نظيف و صادق و نزيه و لا يكذب ؟؟؟ ما هذا التناقض العجيب ؟؟؟ أم أنه بمجرد ذكر المغرب يصبح الكذبو شهادة الزور حلال ؟؟؟
يبدو أن رصيد روس من الدولار الارميني قد نفذ وتمت اعادة تعبئته, حلال عليك يا سيدي وبصحتك
مشاهدة المرفق 376447
هدا يبين لك النوايا المبيتة لكل موضفي و مبعوتي الامم المتحدةيبدو أن رصيد روس من الدولار الارميني قد نفذ وتمت اعادة تعبئته, حلال عليك يا سيدي وبصحتك
مشاهدة المرفق 376447
خاصة في فترة روس وبيكر, لا أعلم كيف قبل المغرب بهؤلاء كممثلين امميين, لاحظ كيف ترفض الجزائر اي مبعوث لا يطابق هواهاهدا يبين لك النوايا المبيتة لكل موضفي و مبعوتي الامم المتحدة
هم العدو فاحدرهم
سيفهمون ذلك عند البداية ببناء ميناء الداخلة الأطلسي قريباً إن شاء اللهالموريتان للأسف لا يقرؤون الواقع الميداني بالشكل الصحيح
يخشون حفنة مرتزقة يساريين لا دين لا ملة لهم
أعرف مغربي قال لي بالحرف انه كان ينوي توسيع مشروعه في موريتانيا و سيشغل عشرات الموريتان معه
و لكن ضبابية الموقف الرسمي تجاه المغرب و المشاكل الورقية حالت دون ذلك
متى سيستفيق الموريتان ؟ متى سيفهمون ان حفنة الفشلة ليست في صالح اي طرف في المنطقة ؟
دون أن ننسى تقديم التحية للإذاعة الرسمية الجزائرية الباديسية النوفمبرية التي شهدت الزور و كذبت لمدة 160 يوما متواصلة عن الأقصاف الوهمية لكن بدون نتيجة