في اخر ايام حياتها عادة لرشدها وكانت كل حملاتها ضد مرتزقة البوليساريو عبر منظمتها فرانس ليبرتي بعدما كشفت الحقيقة المرة عن العبودية و التعذيب و تحويل المساعدات من طرف عصابة البوليساريو و داعمتها
بعد عدم تلقيها شكارة لفلوس.. لهذه الدرجة كانت زوجة رئيس دويلة فرنسا النووية حاكمة إفريقيا مخدوعة؟ قبحها الله هي و زوجها الإشتراكي الشيوعي