- إنضم
- 15 يناير 2021
- المشاركات
- 11,312
- التفاعل
- الدولة
صحيح لكن لابد من تطوير العلاقات اكثر
ملف الصحراء المغربية (متابعة مستمرة)
- بادئ الموضوع msf
- تاريخ البدء
نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
- إنضم
- 15 يناير 2021
- المشاركات
- 11,312
- التفاعل
- الدولة
dw و راءحة التمويل الجزاءري
- إنضم
- 25 يونيو 2020
- المشاركات
- 1,504
- التفاعل
- الدولة
من زمان هذه القناة الالمانية الوسخة هي و rt نسبة كبيرة من طاقمهم من جيران السوء دائما تستفز المغرب وغير بعيد الدريهمات البترولية يكون لها دور
- إنضم
- 18 أغسطس 2020
- المشاركات
- 8,203
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 15 يناير 2021
- المشاركات
- 11,312
- التفاعل
- الدولة
صحيح لكن هده القنوات وازنة على مستوى الساحة الدولية
- إنضم
- 18 أغسطس 2020
- المشاركات
- 8,203
- التفاعل
- الدولة
ماذا قالوا اصلا في هذا المقطع مجرد بلا بلا كل نراها عند كل اعلام معادي للمغرب
- إنضم
- 15 يناير 2021
- المشاركات
- 11,312
- التفاعل
- الدولة
صحيح و هنا اعاتب بلادي لاهمالها للجانب لاعلامي على المغرب ان يبني امبراطورية اعلامية لضحظ اكاديب الزعومة على الصحراء رغم ان ماقيل مجرد تفاهات
- إنضم
- 18 أغسطس 2020
- المشاركات
- 8,203
- التفاعل
- الدولة
المثير في هذا المقطع هو ان دي دابليو لم تكلف نفسها عناء البحث في ما دخل دويلة تدعي انها محايدة في القضية و تجدها تضع اموالها عند جماعات الضغط الأمريكية
صحافة ال..ائط
صحافة ال..ائط
- إنضم
- 23 أغسطس 2011
- المشاركات
- 16,412
- التفاعل
- الدولة
فرنسا في 1984 كنت صغيرا عمري 7 سنوات, واشاهد رسالة تنديد الاحزاب المغربية على زيارة عقيلة ميتيران الى تيندوف على التلفاز الوحيد في العيون في عز حرب الصحراء , نتوما باقي صغار ومازال مافهمتوش علاش كنحقد على فرنسا... عطاتنا ميراج وميتيران بغا يدير لينا نوضو على سلامتكوم فقطع الغيار, حتا امريكا حرمتنا من صواريخ الاف5...المهم الغرب كان متواطئ والكتلة الشرقية متحالفة مع العدو..
وافريقيا 99% ضدنا ودول عدم الانحياز ضدنا, وامريكا الجنوبية كدلك وانتصرنا, يا خويا الى عندك الحق ومعاك الرجال ومحزم بيهوم والله ماتخاف ...
فعلا أخي مضت سنوات عجاف خصوصا أواخر السبعينات و النصف الأول من الثمانينات و الفضل كل الفضل لرجال القوات المسلحة الذين دافعوا ببسالة على وطنهم و بالإمكانيات البسيطة المتاحة مقارنة مع تسليح العدو دون أن ننسى حنكة و دبلوماسية الحسن الثاني الذي حافظ عاى موقف المغرب و مكانته وسط عاصفة من العدوان و من جميع أقطار العالم حتى من كنا نعتبره حليفا و صديقا. الآن و الأمر قد اختلف يجب أن نكون أحسن من هؤلاء الرجال الذين ضحوا بالغالي و النفيس من أجل وحدة هذا الوطن
- إنضم
- 31 يوليو 2020
- المشاركات
- 1,609
- التفاعل
- الدولة
علينا ان لا ننسى الموقف الرجولي للسعودية و الامارات المتحدة معنا في تلك الفترة و الدعم الكبير الذي تلقاه المغرب منهما.
- إنضم
- 28 مارس 2019
- المشاركات
- 14,474
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 20 ديسمبر 2020
- المشاركات
- 185
- التفاعل
- الدولة
الكاميرا مثل كامير الاولى في التسعينات لا كاميرا لا صياغة للخبر مهزلة
أقسم بالله دعاية من زمن تروتسكي ، أحسست أنني في 60s أو 70s
- إنضم
- 23 أغسطس 2011
- المشاركات
- 16,412
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 28 مارس 2019
- المشاركات
- 14,474
- التفاعل
- الدولة
جودة الصورة والموسيقى التصويرية و طريقة إلقاء البلاغ ، أقسم بالله شعرت و كأني اعيش في كوريا الشمالية في 1950
- إنضم
- 8 ديسمبر 2015
- المشاركات
- 1,173
- التفاعل
كلشي عاقلين عليه ومسجل في الذاكرة
- إنضم
- 23 أغسطس 2011
- المشاركات
- 16,412
- التفاعل
- الدولة
زوجة ميتيران , دانيل ميتيران .....
Danielle Mitterrand avait fait de la défense des droits des peuples une des raisons de son existence. La petite femme a ainsi eu, à plusieurs reprises, à agacer des Etats comme la Chine en recevant le Dalaï Lama (1989), et à ne cacher nullement son opposition farouche au roi Hassan II. «Elle avait une attitude très ferme et très forte… [et] refusait par exemple de s’assoir à la même table que le roi du Maroc [Hassan II, ndlr]», témoigne aujourd’hui Roland Dumas, ancien ministre français des Affaires étrangères.
Cette attitude à l’égard du souverain marocain était surtout motivée par la question du Sahara et à l’état des libertés dans le royaume, notamment durant les années de plomb. Danielle Mitterrand a défendu les prisonniers politiques au Maroc en apportant son soutien de taille au lobbying international mené par l’APADM (Association des parents et amis de disparus au Maroc), créée en 1981.
Engagement sincère...
Son engagement militant, mais surtout sa proximité avec le leader Maximo l’obligeait à se ranger du côté des combattants du Polisario. Un soutien qu’elle continua d’apporter vigoureusement aux indépendantistes jusqu’en 2003, date à laquelle sa fondation «France Libertés» publia un rapport dans lequel elle remettait en cause l’utilisation de l’aide humanitaire dans les camps de Tindouf et pointait du doigt la direction du Polisario. Suffisant pour que l’opposante mette de l’eau dans vin.
Un signe donc de sincérité de son engagement, mais aussi de ses positions acerbes à l’encontre du Maroc. En effet, le royaume a bel et bien reconnu les méfaits des années de plomb, comme en témoignent les recommandations de l’IER (Instance équité et réconciliation). De son côté, Danielle Mitterrand, qui n’avait plus de raisons valables pour continuer de s’opposer au Maroc suite aux révélations de sa fondation sur le Polisario, s’est rendue à l’évidence et s’éloignée d’une position de soutien indéfectible.
Portrait de Oumar Baldé
OUMAR BALDÉ
...Suite : https://www.yabiladi.com/articles/details/7508/danielle-mitterrand-farouche-opposante-maroc.html
ضربات الصرف مع العدو فالثمانينات, دانييل ميتيران عدوة المغرب الناعمة,
المواضيع المشابهة
- مغلق
