ملف الصحراء المغربية (متابعة مستمرة)

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
فرنسا تريد جزء من كعكة الغاز الجزائري مثلها مثل إيطاليا وإسبانيا
انتاج الغاز الجزاءري لم يعد كافيا و الاحتياطي قي تناقص...في خارطة الطريق الاوروبية اللتي نشرت بالامي الغاز الجزاءري اتى في الاولوية الرابعة بعد : 1. تعزيز الغاز الكندي و الامريكي المسال gnl.

2. تعزيز الغاز النرويجي و الازربيجاني

3. تعزيز مصادر جديدة بالخصوص مصر و اسراءيل
 
لا ثقة في الاوروبيين هم فقط يتبادلون الأدوار و يتقاسمون مناطق النفوذ فيما بينهم ليسمحوا لبعضهم البعض بالحصول على أكبر الفوائد من المغرب و الجزائر على السواء، بالامس كانت معنا فرنسا و كانت إسبانيا ضدنا و اليوم إسبانيا معنا و فرنسا ضدنا و غدا إسبانيا ضدنا و فرنسا معنا. علينا ان نستغل ضبابية الموقف الفرنسي و نجعله مبررا للتخلص من الهيمنة الفرنسية و تنويع شراكاتنا اكثر. نحن في صحرائنا و هناك واقع لا يمكن تجاوزه.
 
السلاح ضروري ولكن الدور ديالو ردعي . وعلى العموم الدخول في حرب مع دولة فاشلة وان حقق انتصارا على الميدان ولكن هو فشل . لان جار السوء معندو ميخسر فهو اصلا خاسر كل شيء وهو فقط محطة غاز كبيرة ومنذ تأسيس الدولة 1960 لم تكن لهم اي سياسة تنموية حقيقية من غير بيع الغاز . المهم انا شخصيا اعتقد ان المغرب ان تمكن من بناء اقتصاد قوي مستقل مبني على الصناعة والبحث العلمي مع سياسة زراعية اكتفائية وليست تصديرية .. لو استطعنا ذلك فسنجد شعوب المنطقة هي من تطالب بالانضمام للمغرب . تخيل مغرب في مستوى ألمانيا واو حتى إسبانيا اقتصاديا ؟! وقولي ستبقى موريتانيا او حتى مالي اوالسنغال الكل يحب ان يعيش في رفاهية . هذا هو التحدي الاقتصاد ام السلاح فهو ردعي بالدرجة الاولى
 

هذا ما يسمى بالمساومة الخسيسة chantage ،لكن حذاري من تحميل الرباط ما لا يطاق ،في الدارجة المغربية نقول ( بالمهل كيتكال بودنجال) مثل حكومة مدريد ستكون حكومة فيشي ماكرون ولو طارت معزة
 
المغرب يعرف كيف سيربي فرنسا وماماتي فرنسا

US Major General: Morocco Has Highly Capable, Professional Army​

254ba57f60f737b84f0e65190ac56459-800x534.jpg
us-major-general-morocco-has-highly-capable-professional-army-800x534.jpg

Major General Wasmund’s Morocco visit
 
دائما عندما تميل الكفة لطرف على حساب طرف أخر يدعم الأوروبيون الطرف الأضعف في المعادلة حتى تتوازن الأمور و يستمر النزاع و تستفيد أوروبا

دراسة ألمانية توصي أوروبا بتقليص دعمها للمغرب للحد من تفوقه على الجزائر و"هيمنته" على المنطقة​


بينما لا تزال الأزمة الدبلوماسية بين برلين والرباط قائمة منذ مارس الماضي، وفي الوقت تعمل فيه الحكومة المغربية على إبعاد نفسها عن شبهة التجسس على زعماء أوروبيين وفي مقدمتهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، طفت على السطح مؤشرات أزمة أخرى مصدرها ألمانيا، وهذه المرة بعد تسريب دراسة سرية لأحد المعاهد المعتمدة من لدن الحكومة والبرلمان الألمانيين، تنتقد "تفضيل" الأوروبيين للمغرب وتوصي بتقليص الدعم المقدم له في المجال التنموي والاقتصادي، حتى لا يتفوق على باقي البلدان المغاربية وخاصة الجزائر.

ونشر موقع الفرنسي مضامين الدراسة مع الإشارة إلى كونها "مسربة" من طرف جهات ألمانية رغم كونها في الأصل دراسة سرية، وقد تولت نشرها إيزابيل فيرينفيلس، المسؤولة عن قسم الشرق الأوسط وإفريقيا بالمعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية الموجود مقره في برلين، هذا الأخير الذي تخلص دراسته إلى ضرورة الحد من دعم البرامج التنموية ومخططات التنمية الاقتصادية المغربية لإحداث نوع من التوازن بينه وبين الجزائر وتونس ولمنع "هيمنته" على المنطقة المغاربية.

ووفق الدراسة، فإن المغرب "يتقدم بوتيرة أعلى من جارتيه الجزائر وتونس"، ففي الوقت الذي وقعت فيه تونس في "غياهب النسيان" وأصبحت "غير ذات أهمية"، تحاول الجزائر "التغلب على الصعوبات التي تواجهها واللحاق بالمغرب"، حسب لغة الوثيقة التي أبرزت أن المملكة "قد تفعل أي شيء لعرقلة هذا التقدم"، ولذلك، فإن المعهد الألماني يرى أن ما يحدث يمثل "اختلالا في توازن المنطقة المغاربية"، في ظل أن الدول الأوروبية تحاول العمل مع البلدان المغاربية بشكل فردي.

وأصدرت الوثيقة توصيات بهذا الخصوص، تشدد على ضرورة التعاون مع المغرب والجزائر وتونس بشكل جماعي "لموازنة الأمور"، وتنص على ضرورة مواجهة شعور الجزائر المتزايد بأنها "غير ذات جدوى"، كما تركز على ضرورة دعم الاقتصاد التونسي، لكن المثير أكثر هو تنصيصها على "ضرورة تصحيح الطموح المغربي للهيمنة على المنطقة"، وذلك عن طريق "التخفيف من الدينامية التنافسية السلبية".
وتأتي هذه الدراسة، التي تنطوي على اتهامات مباشرة للمغرب بالرغبة في الهيمنة الإقليمية، في الوقت الذي لا زال قرار الرباط قطع العلاقات الدبلوماسية مع ألمانيا واستدعاء السفيرة المغربية من برلين، ساري المفعول، حيث اتهمت الخارجية المغربية هذه الدولة الأوروبية بتسريب معلومات حساسة قدمتها لها الأجهزة الأمنية المغربية وموقفها السلبي من قضية الصحراء، ولكن أيضا بـ"محاربة الدور الإقليمي للمغرب في الملف الليبي"، وهو الطرح الذي ينسجم مع ما جاء في الدراسة
 

دراسة ألمانية توصي أوروبا بتقليص دعمها للمغرب للحد من تفوقه على الجزائر و"هيمنته" على المنطقة​


بينما لا تزال الأزمة الدبلوماسية بين برلين والرباط قائمة منذ مارس الماضي، وفي الوقت تعمل فيه الحكومة المغربية على إبعاد نفسها عن شبهة التجسس على زعماء أوروبيين وفي مقدمتهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، طفت على السطح مؤشرات أزمة أخرى مصدرها ألمانيا، وهذه المرة بعد تسريب دراسة سرية لأحد المعاهد المعتمدة من لدن الحكومة والبرلمان الألمانيين، تنتقد "تفضيل" الأوروبيين للمغرب وتوصي بتقليص الدعم المقدم له في المجال التنموي والاقتصادي، حتى لا يتفوق على باقي البلدان المغاربية وخاصة الجزائر.

ونشر موقع الفرنسي مضامين الدراسة مع الإشارة إلى كونها "مسربة" من طرف جهات ألمانية رغم كونها في الأصل دراسة سرية، وقد تولت نشرها إيزابيل فيرينفيلس، المسؤولة عن قسم الشرق الأوسط وإفريقيا بالمعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية الموجود مقره في برلين، هذا الأخير الذي تخلص دراسته إلى ضرورة الحد من دعم البرامج التنموية ومخططات التنمية الاقتصادية المغربية لإحداث نوع من التوازن بينه وبين الجزائر وتونس ولمنع "هيمنته" على المنطقة المغاربية.

ووفق الدراسة، فإن المغرب "يتقدم بوتيرة أعلى من جارتيه الجزائر وتونس"، ففي الوقت الذي وقعت فيه تونس في "غياهب النسيان" وأصبحت "غير ذات أهمية"، تحاول الجزائر "التغلب على الصعوبات التي تواجهها واللحاق بالمغرب"، حسب لغة الوثيقة التي أبرزت أن المملكة "قد تفعل أي شيء لعرقلة هذا التقدم"، ولذلك، فإن المعهد الألماني يرى أن ما يحدث يمثل "اختلالا في توازن المنطقة المغاربية"، في ظل أن الدول الأوروبية تحاول العمل مع البلدان المغاربية بشكل فردي.

وأصدرت الوثيقة توصيات بهذا الخصوص، تشدد على ضرورة التعاون مع المغرب والجزائر وتونس بشكل جماعي "لموازنة الأمور"، وتنص على ضرورة مواجهة شعور الجزائر المتزايد بأنها "غير ذات جدوى"، كما تركز على ضرورة دعم الاقتصاد التونسي، لكن المثير أكثر هو تنصيصها على "ضرورة تصحيح الطموح المغربي للهيمنة على المنطقة"، وذلك عن طريق "التخفيف من الدينامية التنافسية السلبية".
وتأتي هذه الدراسة، التي تنطوي على اتهامات مباشرة للمغرب بالرغبة في الهيمنة الإقليمية، في الوقت الذي لا زال قرار الرباط قطع العلاقات الدبلوماسية مع ألمانيا واستدعاء السفيرة المغربية من برلين، ساري المفعول، حيث اتهمت الخارجية المغربية هذه الدولة الأوروبية بتسريب معلومات حساسة قدمتها لها الأجهزة الأمنية المغربية وموقفها السلبي من قضية الصحراء، ولكن أيضا بـ"محاربة الدور الإقليمي للمغرب في الملف الليبي"، وهو الطرح الذي ينسجم مع ما جاء في الدراسة
هذه كانت مشورة ماما فرنسا قبيل الانتخابات الرئاسية الأمريكية وهي من أوصت دول الإتحاد الأوروبي بعدم الاعتراف بصحراء المغرب ،منذ الأمس خرج المستور للعلن وكما نقول بالعامية (دبرها غير زوينة توصل توصل )😂
 
هذه كانت مشورة ماما فرنسا قبيل الانتخابات الرئاسية الأمريكية وهي من أوصت دول الإتحاد الأوروبي بعدم الاعتراف بصحراء المغرب ،منذ الأمس خرج المستور للعلن وكما نقول بالعامية (دبرها غير زوينة توصل توصل )😂
نعم قد تكون فرنسا هي من دفعت بهذا كنت دائما اقول ان فرنسا حرباء واليوم بعد توليها رئاسة الاتحاد الاوروبي سوف نعاني معها
 

اللواء المتقاعد تود واسموند : المغرب لديه جيش محترف ذو قدرات عالية​

زيارة اللواء واسموند للمغرب هي الأولى له للبلاد وإفريقيا منذ توليه القيادة في يوليوز.

لواء أمريكي: المغرب لديه جيش محترف ذو قدرات عالية


الرباط -

يترأس اللواء تود ر. واسموند ، القائد العام لقوة مهام جنوب أوروبا التابعة للجيش الأمريكي ، إفريقيا (SETAF-AF) ، زيارة رسمية إلى المغرب كجزء من رحلته الأولى إلى إفريقيا بصفته رئيس ضباط SETAF-AF. .

وأشارت السفارة الأمريكية في المغرب ، في بيان لها يوم الاثنين الماضي ، إلى أن هذه الزيارة هي أول زيارة يقوم بها اللواء واسموند للمغرب والقارة الأفريقية منذ توليه قيادة SETAF-AF الإيطالية في يوليوز 2022.

وناقش المسؤول العسكري الأمريكي خلال الزيارة عدة قضايا ذات اهتمام أمني مشترك مع مسؤولين مغاربة.

التقى اللواء واسموند يومي 21 و 22 غشت مع الفريق بلخير الفاروق المفتش العام للقوات المسلحة الملكية المغربية وقائد المنطقة الجنوبية بالمغرب.

وقال المسؤول الأمني الأمريكي في تصريحات عقب الاجتماع إن "المغرب لديه جيش عالي الكفاءة والمهنية يتصدى للتهديدات الأمنية الإقليمية برؤية وقيادة متميزتين" ، مؤكدا على التزام أمريكا العسكري بالتواصل مع الشركاء الأفارقة لمواجهة مجموعة من القضايا الأمنية.

5d3c70a84017fcb14ef3c4b785d548af-800x534.jpg


وتأكيدًا على أهمية التأثير الأمني لأفريقيا على أوروبا والولايات المتحدة ، قال الضابط القائد في SETAF-AF: "إن التزامن مع شركائنا الأفارقة والأوروبيين ، بالإضافة إلى الفرق في وزارة الخارجية لدينا أمر بالغ الأهمية ونحن نواصل تعزيز تلك العلاقات ودعم الأمن الإقليمي . "

بالإضافة إلى المغرب ، يخطط واسموند لعدة زيارات لمناقشة التعاون الإقليمي مع الشركاء الأفارقة في الأشهر المقبلة.

254ba57f60f737b84f0e65190ac56459-800x534.jpg

اللواء ليس أول ضابط أمريكي رفيع المستوى يؤكد أهمية التعاون الأمني مع المغرب .

في يوليو / تموز ، أشاد الجنرال الأمريكي ستيفن جيه تاونسند ، قائد القيادة الأمريكية في إفريقيا افريكوم بالجيش المغربي وشجع على التعاون بين الجيشين الأمريكي والمغربي.

وتعليقًا على استضافة المغرب الجديرة بالثناء لمناورة الأسد العسكري التي ترعاها الولايات المتحدة في السنوات الـ 18 الماضية ، قال تاونسند : "المغرب لديه قدرة عسكرية عالية جدًا و لديهم البنية التحتية ، وحراس التدريب ، وكل ذلك إنهم مضيفون رائعون ".

fc9ada706ec56cd61a5b46e86ad6552e-800x534.jpg


يتعاون المغرب والولايات المتحدة أيضًا في مكافحة الإرهاب و تعاونت الأجهزة الأمنية في البلدين مرارًا وتكرارًا لاعتقال المشتبه بهم على صلة بالإرهاب في مايو من هذا العام ، اعتقلت BCIJ ، وحدة النخبة المغربية لمكافحة الإرهاب ، مشتبهًا بانتمائه إلى داعش بالتعاون مع مكتب التحقيقات الفيدرالي.
 
هل تذكرون حينما خرجت بريطانيا من الإتحاد الأوروبي أي من مجموعة بريكسيت ؟؟ المغرب تفهم الأمر سريعا وسارع لعقد تحالفات مع بريطانيا ،هذه الأخيرة فهمت بأن الإتحاد الأوروبي سينهار حتما كما إنهار من قبل حلف وارسو ،فرنسا تحاول إخضاع جميع الدول الأوربية لأن لها إمتياز في مجلس الأمن بمقعد دائم وهي معضلة لكافة دول حلف الناتو باستثناء بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية ،هذه الأخيرة قررت بناء تحالف عسكري إسمه AUUKUS" (اختصار لأسماء الدول الثلاث المشاركة: أستراليا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة).

من كان يعتقد أن فرنسا قوية فهو مخطئ فهي ما زالت بحاجة ماسة لبريطانيا التي انقدتها من الهزيمة في الحرب العالمية الأولى والثانية.
 
هل تذكرون حينما خرجت بريطانيا من الإتحاد الأوروبي أي من مجموعة بريكسيت ؟؟ المغرب تفهم الأمر سريعا وسارع لعقد تحالفات مع بريطانيا ،هذه الأخيرة فهمت بأن الإتحاد الأوروبي سينهار حتما كما إنهار من قبل حلف وارسو ،فرنسا تحاول إخضاع جميع الدول الأوربية لأن لها إمتياز في مجلس الأمن بمقعد دائم وهي معضلة لكافة دول حلف الناتو باستثناء بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية ،هذه الأخيرة قررت بناء تحالف عسكري إسمه AUUKUS" (اختصار لأسماء الدول الثلاث المشاركة: أستراليا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة).

من كان يعتقد أن فرنسا قوية فهو مخطئ فهي ما زالت بحاجة ماسة لبريطانيا التي انقدتها من الهزيمة في الحرب العالمية الأولى والثانية.
اعتقد أنه يجب تعزيز التعاون مع بريطانيا في كافة المجالات لتعويض دولة الشر فرنسا و كذالك التعاون على التنقيب على الغاز في الصحراء
 
ولو أن الخبر مجانب للموضوع الرئيسي: هناك أخبار تروج حول نقل اجتماع القمة العربية إلى مصر يومي 28 و 29 مارس القادم والسبب:
محاولة الجزائر فرض مايلي:
* إرجاع سوريا إلى الجامعة العربية
* فتح حوار مع إيران والمصالحة معها
* إدخال المرتزقة إلى الجامعة
* عدم دعوة المغرب في شخص الملك
والله أعلم
 
ولو أن الخبر مجانب للموضوع الرئيسي: هناك أخبار تروج حول نقل اجتماع القمة العربية إلى مصر يومي 28 و 29 مارس القادم والسبب:
محاولة الجزائر فرض مايلي:
* إرجاع سوريا إلى الجامعة العربية
* فتح حوار مع إيران والمصالحة معها
* إدخال المرتزقة إلى الجامعة
* عدم دعوة المغرب في شخص الملك
والله أعلم
شاء من شاء و أبى من أبى تبقى القوى الكبرى على مستوى الجامعة العربية خصوصا السعودية الإمارات المغرب مصر هي من تضع الأجندات لا الدول الهامشية يعني كل ما ذكرت لا يمكن أن يتحقق حتى ولو تم تنظيم إجتماع القمة العربية في غرفة نوم شنقريحة
 
تحليل أقرب للواقع و الله أعلم
ضم المثلث الحدودي مع الجزائر و موريتانيا أهم من لكويرة و أعتقد أن الأمر تم التحضير ليه جيدا منذ تنصل البوليساريو من إتفاق وقف إطلاق النار و كذا مقتل السائقين الجزائريين في المنطقة العازلة مما يعطي المغرب القدرة على ضم المنطقة العازلة بدون شوشرة كما حدث مع الكركارات
 
عودة
أعلى