‏رويترز: قوات أردنية تشتبك مع متطرفين في إربد خلال عملية دهم

%D8%B5%D8%AB%D8%AB%D9%82.jpg

والد الشهيد معاذ الكساسبه يزور بيت عزار الشهيد الرائد راشد الزيود

واستقبل والد الشهيد، اللواء الركن حسين الزيود، وفد عشيرة الكساسبة.

وقال الكساسبة في بيت العزاء إن المصاب واحد، وان العصابة الارهابية التي استهدفت الشهيد معاذ هي ذاتها التي استهدفت الشهيد راشد.

وأضاف ان تقديم الشهداء ليس جديدا على الاردنيين، فجميعهم مشاريع شهادة في سبيل الوطن لحمايته والذود عنه والتصدي لكل من تسول له نفسه العبث بامنه واستقراره.

مجددا الولاء للراية الهاشمية ولقائدها جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم.
 
باحث فرنسي : كيف نجح الاردن وعجزنا ؟
172935_1_1457019993.jpeg

تساءل الباحث الفرنسي "اوليفيه روا" عن سر نجاح الاردن في احباط مخططات كانت ستنفذها مجموعة تنتمي لتنظيمات ارهابية.

وقال اوليه المختص والباحث الفرنسي في شؤون الجماعات الاسلامية "لست وحدي من يتساءل كيف نجح الاردن في احباط مؤامرة تخريبية لداعش وعجزت فرنسا عن ذلك؟".

واضاف على فضائية "Tv5 eur" ضمن البرنامج المسائي بوحود وزيرة الدفاع الفرنسية السابقة اليو ماري "كيف نجح الاردن وهو الملاصق لامارة داعش وعجزت فرنسا العظيمة من وراء البحار عن اكتشاف اسمائهم حتى بعد التنفيذ؟".

وعاد ليتساءل خلال مداخلته " هل سيطلب الاوروبي الخائف والمرتجف من داعش خدمات الاردن لاحقاً؟ وهل تتفوق امكانيات الاردن التقنية على امكانيات المخابرات الفرنسية بميزانيتها السنوية الاعلى واقمارها الصناعية وحلفائها العظام".

وتابع "لقد احبط الاردن عملا ارهابيا في مهده لا حتى قبل أن يُولد وقبل استجلاب الارهابيين لوازمهم اللوجستية، وبجهد ذاتي تام لان الاردن كان قد تقدم مرارا لحلفائه بتقارير عن تصاعد احتمالية استهدافه من الارهاب منذ فترة طويلة وكان يحصل على تطمينات كلامية".

وزاد اوليه "اليوم نجح الاردن وحده وفشلت فرنسا بعظمتها".

البرنامج الذي تحدث به الباحث الفرنسي كان يتناول موضوع زيادة الطائرات الفرنسية في الاردن مؤخراً.
عندما يعمل الفرد الاردني في الاجهزة الامنية ورغم الاجر الذي قد يكون محدودا ..الا انه يعمل باخلاص لانه يدرك ان يعمل ويناضل ويجاهد لابقاء بلده وشعبه آمن .. وهذا الاخلاص والايمان يخلق الفرق .. اللهم احفظ ابطالنا يا الله
 
كانت تلك الجولة الاولى لنا وقد خظناها بنجاح والحمد لله
وبقدر حزننا على شهيدنا البطل وجرح رفاقه الابطال فاننا فخورزن ويحق لنا الفخر بانجاز ابطالنا الاشاوس .. وبانتظار الجولة التالية .. اذ لا يجوز لنا القول ان الحرب قد انتهت لاننا ببساطة قد دخلنا توا الى اتون تلك الحرب
 
حفظ الله الاردن من كل شر

الاردن لا خوف عليها فيوجد لديها رجال أشداء لا يحبون الشو الإعلامي والمنظرة لكن في وقت الشدة يظهر ويبان المعدن الحقيقي حمي الله المملكه الهاشمية
 
فيديو من القوات البولندية عن الشهيد راشد الزيود الذي استشهد في عملية اربد بنفس اليوم الذي من المفترض ان يجلس مع اعضاء قوة GROM البولندية للعشاء بدعوة منه في مقر الكتيبة الخاصة مكافحة الارهاب 71 ، ليتم ابلاغهم ان جميع اعضاء الكتيبة قد تغيبوا عن العشاء ، ويكتشفوا بعدها بساعتين ان الكتيبة كانت متواجدة في واجب لمكافحة الارهاب وابطال احدى العمليات الارهابية الاجرامية في اربد حيث قامت المخابرات والكتيبة الخاصة 71 بمداهمة مقر الخلية الارهابية قبل دقائق من بدء تلك الخلية في الشروع في تنفيذ مخططهم الارهابي ، منه انهم كانوا يريدون استهداف الجامعات والمساجد والكنائس !!

تمت تسمية احدى مقرات كتيبة GROM البولندية بإسم الشهيد راشد الزيود ، ويظهر في الفيديو قائد الوحدة الخاصة الاردنية مكافحة الارهاب 71 ،،، وبعض زملاء الشهيد راشد الزيود "مغطى على وجوههم"


 
فيديو من القوات البولندية عن الشهيد راشد الزيود الذي استشهد في عملية اربد بنفس اليوم الذي من المفترض ان يجلس مع اعضاء قوة GROM البولندية للعشاء بدعوة منه في مقر الكتيبة الخاصة مكافحة الارهاب 71 ، ليتم ابلاغهم ان جميع اعضاء الكتيبة قد تغيبوا عن العشاء ، ويكتشفوا بعدها بساعتين ان الكتيبة كانت متواجدة في واجب لمكافحة الارهاب وابطال احدى العمليات الارهابية الاجرامية في اربد حيث قامت المخابرات والكتيبة الخاصة 71 بمداهمة مقر الخلية الارهابية قبل دقائق من بدء تلك الخلية في الشروع في تنفيذ مخططهم الارهابي ، منه انهم كانوا يريدون استهداف الجامعات والمساجد والكنائس !!

تمت تسمية احدى مقرات كتيبة GROM البولندية بإسم الشهيد راشد الزيود ، ويظهر في الفيديو قائد الوحدة الخاصة الاردنية مكافحة الارهاب 71 ،،، وبعض زملاء الشهيد راشد الزيود "مغطى على وجوههم"




من المؤلم أن يرتقي شهداء أمثال راشد و معاذ و سائد و الهياجنة مقابل حفنة من الفطايس .. لكن قدّر الله و ما شاء فعل .. الله يتقبلهم عنده من الشهداء
 
من المؤلم أن يرتقي شهداء أمثال راشد و معاذ و سائد و الهياجنة مقابل حفنة من الفطايس .. لكن قدّر الله و ما شاء فعل .. الله يتقبلهم عنده من الشهداء
هنا بالضبط تبرز أهمية الحاجة إلى مراكز ومؤسسات مكافحة ومحاربة الفكر المتطرف ، والحمد لله قطعنا شوطاً كبيراً في هذه الناحية
أتذكر قبل 12 سنة قام إرهابي اردني يتبع القاعدة بعملية ارهابية في الخارج ، وكانت اغلبية الشعب تهلل له وتقول عنه بطل والخ
لكن اليوم لو تسألهم نفس الاشخاص اللي بالامس كانوا يقولوا انه الرجل بطل ، اليوم بقولوا عنه مجرم وارهابي ، وهي احدى ثمرات محاربة الارهاب في الاردن على جميع المستويات وليس فقط من الناحية العسكرية والامنية والاستخبارية ، بل والفكرية ايضاً

الحمد لله على نعمة الاردن ❤️
 
عودة
أعلى