‏رويترز: قوات أردنية تشتبك مع متطرفين في إربد خلال عملية دهم

صور من تشييع الشهيد
1936193_1696076614003751_5336370267185487598_n.jpg
12814411_886345558130176_5574249758835570909_n.jpg
12814395_544974115684244_4342554119710588200_n.jpg
12800281_544974085684247_1794164448750314643_n.jpg
12803104_544974095684246_2529080053501800586_n.jpg
 

المرفقات

  • 12792292_1993264280897937_9039311857553395200_o.jpg
    12792292_1993264280897937_9039311857553395200_o.jpg
    79 KB · المشاهدات: 63
المخابرات تحبط مخططا إرهابيا لداعش

upload_2016-3-2_21-36-15.jpeg


تمكنت دائرة المخابرات العامة بعد عمليات متابعة استخبارية حثيثة ودقيقة ومنذ وقت مبكر من إحباط مخطط إجرامي وتخريبي مرتبط بعصابة داعش كان يهدف للاعتداء على أهداف مدنية وعسكرية داخل المملكة وزعزعة الأمن الوطني.
وقال بيان رسمي تلقت "خبرني" نسخة منه "إن القوات الأمنية المختصة تتبعت المجموعة الإرهابية وتحديد مكانها، حيث اختبأت وتحصنت في إحدى العمارات السكنية في مدينة إربد، وبعد أن رفض الارهابيون تسليم أنفسهم وأبدوا مقاومة شديدة لرجال الأمن بالأسلحة الاوتوماتيكية، وتعاملت القوات المختصة مع الموقف بالقوة المناسبة، ونجم عن الاشتباك استشهاد النقيب البطل "راشد حسين الزيود" وإصابة (5) من نشامى قوات الأمن الأردني واثنين من المارة".

كما كانت حصيلة عمليات المتابعة الاستخبارية التي سبقت تنفيذ العملية اعتقال 13 عنصرا متورطا بالمخطط الإجرامي، ونتج عن الاشتباك مقتل 7 عناصر إرهابية كانوا يرتدون أحزمة ناسفة ويطلقون النار على قوات الأمن، وفق البيان.

وذكر البيان أنه تم ضبط كميات من الأسلحة الرشاشة والذخيرة والمتفجرات والصواعق التي كانت بحوزة عناصر المجموعة الإرهابية.

 
ما بعد العملية وتحقيق الاهداف المرسومة بمنتهى الدقة والاحتراف

12809596_1382960128396202_3867349890869250073_n.jpg
12799433_1382960148396200_1552452322337222635_n.jpg
12795485_1382960191729529_3707084969137123558_n.jpg
12801169_1382960228396192_5905312068597213554_n.jpg
12795531_1382960205062861_7596466724010155934_n.jpg
12814020_1382960258396189_6220230857016376847_n.jpg
 
الان_مجموعة من النشامى يوزعون القهوه والتمور عن روح الشهيد النقيب راشد الزيود على اشارة المحافظة في مدينة اربد

هذا هو الاردن ورحم الله الشهيد البطل راشد زيود
12800269_798224483612053_1014831748407348324_n.jpg





12794373_798162070284961_3340736583780516489_n.jpg
 
ترفيع الشهيد الزيود الى رتبة رائد

صدرت الإرادة الملكية الأربعاء، بترفيع الشهيد راشد حسين الزيود إلى رتبة رائد.

وبحسب ما نقلته وكالة الأنباء الرسمية، فإن ترفيع الزيود الى رتبة رائد جاء تقديراً لتضحيته، ووقوفه وزملاءه من الأجهزة الأمنية سداً منيعاً في التصدي لمن سولت لهم أنفسهم العبث بأمن الوطن والمواطنين.
161511_1_1456937822.jpg

161511_1_1456937861.jpg

161511_3_1456937934.jpg

161511_3_1456937961.jpg

161511_1_1456937975.jpg
 
رحم الله البطل النقيب

مصيرنا واحد

الله ينصر الاردن ويحمى النشامى
 
لا نامت اعين الجبناء ,الرحمه للشهيد و التعازي الحاره ,هناك اسود لا تنام ,فلا يوجد مجال للضباع
 
حفظ الله الأردن من شر الأشرار وكيد الفجار
ورحم الله من استشهد ضد الإرهاب
كم القتلى الإرهابيين؟
وهل هم من داعش؟
 
حفظ الله الأردن من شر الأشرار وكيد الفجار
ورحم الله من استشهد ضد الإرهاب
كم القتلى الإرهابيين؟
وهل هم من داعش؟
7 قتلى من الارهابين
وهم ينتمون لعصابة داعش الارهابيه و كان بحوزتهم متفجرات و اسلحه و احزمه ناسفه و تم مهاجمتهم بعد معلومات من المخابرات العامه .
 
اللهم اجعلنا ممن تفنى الفتن على ايديهم وبسواعدهم يا الله ... اللهم عليك باهل الفتن والضلالة .. اللهم مكنا من رقابهم يا الله
 
المخابرات باغتت المجموعة قبل ساعات فقط من «ساعة الصفر»
10314019_1118840448156636_8392678218514218823_n.jpg


يمكن القول إن أول «مواجهة» مباشرة على الأرض الأردنية بين الأجهزة الأمنية والأذرع المحلية لتنظيم «الدولة الإسلامية» انتهت بصورة حاسمة لصالح المخابرات الأردنية، التي تعتبر الأكثر خبرة في الإقليم بالهرم الهيكلي لتنظيم الدولة وأتباعه ومقلديه والمتعاطفين معه في الأردن.
المواجهة الدامية التي انتهت صباح الأربعاء في حي فقير وهامشي على أطراف مخيم إربد للاجئين الفلسطينيين شمالي المملكة، شهدت حالة «تفوق تكتيكية» باغتت نحو 20 شخصا ممن وصفتهم السلطات في البداية بـ»التكفيريين والخارجين عن القانون».
المباغتة حصلت باللعب أمنيا على وتر «التوقيت» حيث علمت «القدس العربي»من مصدر أمني مطلع على التفاصيل أن قوة الاشتباك الأردنية المؤللة والمدربة على مكافحة الإرهاب هاجمت «البيت الآمن» لخلية «الدولة» قبل نحو 12 ساعة فقط من «ساعة صفر» حددتها الخلية للانتقال لتنفيذ «أول عملية» في الساحة المحلية تحمل بصمة «داعش».
وفي الجانب التكتيكي بدا واضحا أن المخابرات الأردنية رصدت تحرك المجموعة منذ عدة أيام واختارت التوقيت المناسب لمهاجمة الخلية والقبض على عناصرها متلبسين مع الاستعداد بقوة نارية كثيفة لكل احتمالات المقاومة، وهو ما حصل فعليا حيث قاوم أعضاء خلية مخيم إربد الاعتقال بضراوة وأطلقوا الرصاص بكثافة ضد رجال الأمن الذين حاصروهم أثناء عملية التحضير لتنفيذ عمليات في الشارع الأردني.
وفي الوقت الذي تبين فيه للقوة الخاصة وجود «أحزمة ناسفة»على خصور أعضاء الخلية جاء الأمر من أعلى المستويات بهجوم جذري وشامل قطعت الكهرباء عن المنطقة لتنفيذه فانتهى المشهد بمعركة غير مسبوقة استمرت ثماني ساعات لكنها انتهت باستشهاد الضابط المظلي الأردني راشد الزيود وإصابة خمسة من رفاقه قبل مقتل سبعة من أعضاء الخلية والقبض على 13 آخرين خمسة منهم جرحى ومعتقلون في مستشفى المدينة الذي حوصر حتى مساء الأربعاء منعا لأي مفاجآت.
في الأثناء استخدمت القوة الخاصة قنابل صوتية وعبوات لتفجير أبواب بناية مهجورة تحصن فيها «الداعشيون» وإنزالا مظليا لعدة أفراد مدربين قبل السيطرة التامة على الموقع ثم الإعلان عن نتيجة أول مواجهة من نوعها بالنار على الأرض الأردنية بين اتباع التنظيم والأجهزة الأردنية وسط حالة تأييد شعبية موحدة للسلطة في وجه الإرهاب.
قبل المعركة النارية وصف بيان أمني المسألة بأنها مداهمات لوكر خارجين عن القانون، قبل أن يعلن رئيس الحكومة عبد الله النسور عصرا أن الحادث له علاقة بخلية إرهابية مرتبطة بتنظيم إرهابي في الخارج، فيما جاء التصريح الصادر عن دائرة المخابرات العامة ليضع النقاط على حروف الرأي العام وهو يتحدث عن عملية في مواجهة مخطط إرهابي لتنظيم «الدولة».
قبل ذلك اقتصر نشاط التنظيم في مواجهة الأمن على الأرض الأردنية على ملاحقات أمنية مع «مقلدين للدولة الإسلامية» من تجار المخدرات والمطلوبين الجنائيين في بعض مناطق البادية الجنوبية ومدينة معان.
مداهمة إربد كانت وقائية أمنيا واستثنائية في عنصر المباغتة التكتيكي واستخبارية بامتياز لأن السلطات هاجمت مقر المسلحين المتشددين قبل ساعات قليلة من تحضيراتهم لعملية واسعة شمالي المملكة، الأمر الذي يبرر وجود كمية كبيرة من السلاح والذخيرة.
المخابرات الأردنية قالت إنها بعد عمليات متابعة استخبارية حثيثة ودقيقة ومنذ وقت مبكر تمكنت بالتعاون مع الأجهزة الأمنية من إحباط مخطط إجرامي وتخريبي مرتبط بعصابة «الدولة الإسلامية» الإرهابية كان يهدف للاعتداء على أهداف مدنية وعسكرية داخل المملكة وزعزعة الأمن الوطني.
وفقا للمخابرات فقد قامت القوات الأمنية المختصة بتتبع المجموعة الإرهابية وتحديد مكانها، حيث اختبأت وتحصنت في إحدى العمارات السكنية في مدينة إربد، وبعد أن رفض الإرهابيون تسليم أنفسهم وأبدوا مقاومة شديدة لرجال الأمن بالأسلحة الأوتوماتيكية، قامت القوات المختصة بالتعامل مع الموقف بالقوة المناسبة، وقد نجم عن الاشتباك استشهاد النقيب راشد حسين الزيود وإصابة خمسة من عناصر قوات الأمن الأردني واثنين من المارة.
كما كانت حصيلة عمليات المتابعة الاستخبارية التي سبقت تنفيذ العملية اعتقال 13 عنصرا متورطا بالمخطط الإجرامي، ونتج عن الاشتباك مقتل 7 عناصر إرهابية كانوا يرتدون أحزمة ناسفة ويطلقون النار على قوات الأمن وتم ضبط كميات من الأسلحة الرشاشة والذخيرة والمتفجرات والصواعق التي كانت بحوزة عناصر المجموعة الإرهابية.
الموقف سياسيا ينهي «قواعد اللعبة» المستمرة منذ عدة أعوام في أوساط السلفيين الجهاديين الذين روجوا مرارا وتكرارا لفكرة أن تنظيم «الدولة الإسلامية» لا يعتبر الأردن»ساحة جهاد» وسيمتنع عن تنفيذ عمليات فيها في الوقت الذي سيبرر فيه ما حصل في إربد التوسع في مشاركة الأردن بالحملة الدولية لمكافحة التنظيم خارج الأردن هذه المرة.
لاحقا وصف العاهل الملك عبد الله الضابط الشاب الشهيد راشد الزيود بأنه «ولده»، وشارك شخصيا مع أمراء في العائلة المالكة بتشييع جثمانه وسط آلاف المشيعين من قبيلته بني حسن.

بسام البدارين – القدس العربي

 
محافظ :

ما يحدث الآن ليس مداهمة وانما اجراءات احترازية بتعاون مشترك ما بين الدرك والدفاع المدني وسلاح الهندسة لتطهير المنطقة السكنية حول لموقع الاشتباكات
 
انباء عن
"العثور على كميات هائلة من الاسلحة والمتفجرات بعد اكتشاف مستودع مخفي قرب موقع الاشتباكات"


لا توجد معلومه مؤكده الى الان
 
اللهم أحفظالاردن وأهلها من كل شر وأرحم الرائد / الزيود .. وتقبله خير القبول بإذن لله
 
باحث فرنسي : كيف نجح الاردن وعجزنا ؟
172935_1_1457019993.jpeg

تساءل الباحث الفرنسي "اوليفيه روا" عن سر نجاح الاردن في احباط مخططات كانت ستنفذها مجموعة تنتمي لتنظيمات ارهابية.

وقال اوليه المختص والباحث الفرنسي في شؤون الجماعات الاسلامية "لست وحدي من يتساءل كيف نجح الاردن في احباط مؤامرة تخريبية لداعش وعجزت فرنسا عن ذلك؟".

واضاف على فضائية "Tv5 eur" ضمن البرنامج المسائي بوحود وزيرة الدفاع الفرنسية السابقة اليو ماري "كيف نجح الاردن وهو الملاصق لامارة داعش وعجزت فرنسا العظيمة من وراء البحار عن اكتشاف اسمائهم حتى بعد التنفيذ؟".

وعاد ليتساءل خلال مداخلته " هل سيطلب الاوروبي الخائف والمرتجف من داعش خدمات الاردن لاحقاً؟ وهل تتفوق امكانيات الاردن التقنية على امكانيات المخابرات الفرنسية بميزانيتها السنوية الاعلى واقمارها الصناعية وحلفائها العظام".

وتابع "لقد احبط الاردن عملا ارهابيا في مهده لا حتى قبل أن يُولد وقبل استجلاب الارهابيين لوازمهم اللوجستية، وبجهد ذاتي تام لان الاردن كان قد تقدم مرارا لحلفائه بتقارير عن تصاعد احتمالية استهدافه من الارهاب منذ فترة طويلة وكان يحصل على تطمينات كلامية".

وزاد اوليه "اليوم نجح الاردن وحده وفشلت فرنسا بعظمتها".

البرنامج الذي تحدث به الباحث الفرنسي كان يتناول موضوع زيادة الطائرات الفرنسية في الاردن مؤخراً.
 
عودة
أعلى