مستشار الرئيس الأوكراني: الحرب مع روسيا على القرم قريبة

من انقذ سراييفو من السقوط بيد كلاب الصرب كان مجاهد مصري من ضباط الجيش المصري يكنى
بأبو ايمن المصري
حفظه الله ان كان حيا وتقبله شهيدا ان توفي

يا عمر لا تبدأ التشويق و تمضي... تفاصيل إذا تكرمت
 
بص انا مابحبش الدخول في الحوار الممل بتاع روسيا و تركيا لاكن انت هنا تعديت حدود التاريخ

لم نهزم اسرائيل في سيناء؟ اذا كان عبور القناه و تدمير القوات الاسرائيليه مجرد فوتوشوب


حسنا : اسرائيل احتلت سوريا و فلسطين و لبنان
هل انسحبت اسرائيل من أين من تلك البلاد سوا لبنان؟ لماذا بسبب المقاومة
اسرائيل اذا لم تخسر لن تنسحب
و انصحك ان تجعل حوارك في موضوع الحوار و لا داعي للحديث عن مصر و حربها فقد دفعنا ثمن انتصارنا شهداء يفوق عددهم عدد سكان بعض الدول

يبدو أنك لم تقرأ الموضوع جيداً يا أستاذي الكريم ، لذا لا تلام أن فهمته بهذه الصيغة ، ولا تلام أيضاً أنك تخطيت كماً هائلاً من التهكم والسخرية على المحاورين هنا ؛ بدون أن تقول رأيك فيه!!.
ردي الذي اقتبسته كان مثالاً لنظرية ، وطرحته أنا بشكل معاكس ؛ لاثبات نظرية أحد الإخوة ، ولم يكن بتاتاً حسب ما فهمته ، راجع الموضوع بصورة أشمل ، وحبذا لو تنصح الإخوة المتهكمين على آراء الطرف المقابل ؛ بدلاً من الرد بشكل موضوعي عليهم.
 
هل فعلا فيه أحد يعتقد أنه من الممكن لنا الانتصار بحرب ضد الروس ؟؟؟ ( طبعا كل شيء بأمر الله ولكن نتكلم عن المعقول )
إذا أردت أن تهزم الروس فإفعل ذلك بالاقتصاد .. لأن اقتصادهم يعتمد بنسبة كبيرة على النفط ( وهذا ملعبنا .. نعرف خباياه .. ونعرف كيف نديره )
في لحظة معينة سيتوافق معك الروس .. بسبب الاقتصاد ( لا ننسى كذلك تأثير العقوبات الغربيه )
كثرة الأعداء .. والدخول في صراعات .. حتى لو انتصرت ولكن يعتبر استنزاف لاقتصادك ( بالذات في هذا الوقت .. وبأسعار النفط الحاليه )
السؤال إلى متى سوف تستطيع روسيا التحمل اقتصاديا ؟؟؟
 
المشكلة هنا ، أن الكثير يرى أن القوى العظمى لا يمكن أن تهزم ، ألم يقرأ أحد التاريخ؟!.
والمشكلة الأكبر أننا ملكيين أكثر منهم ، هم يقولون هزمنا في الحرب ، وهنالك من يدعي العكس!!.
يا سادة الحرب ، ليست قوة قنبلة منفجرة ، أو طول وسعة فوهة سبطانة دبابة ، ولا حتى صواريخ عابرة للقارات ، الحرب تجارة ، نعم تجارة ، فالسؤال المطروح دائماً ، ماذا كسب الغازي، وماذا خسر؟!
أقرأوا إن شئتم:

الإنسحاب الأمريكي من العراق: هزيمة استراتيجية ونهاية لهيمنة قوة عظمى؟

مع إنزال العلم الأمريكي في حفل أقيم في مطار بغداد بمناسبة انسحاب قوات الغزو الأمريكي للعراق وتسليم كافة المسؤوليات إلى السلطات العراقية بعد قرابة تسعة أعوام من الإحتلال...

... بدأ المحللون العسكريون والسياسيون الأمريكيون عملية تقييم لتلك المغامرة العسكرية في بلاد الرافدين التي خسرت خلالها الولايات المتحدة 4474 قتيلا و33 ألف جريح حسب الأرقام الرسمية وأنفقت حوالي تريليون دولار. هل حققت أي أهداف أم كانت عملية خاسرة؟

في واشنطن، التقت swissinfo.ch بالدكتور أنتوني كوردسمان، الخبير العسكري بمركز الدراسات الإستراتيجية والدولية في واشنطن لمعرفة تقييمه لتلك الحرب التي ساند إنهاءها حوالي خمسة وسبعين في المائة من الأمريكيين في أحدث استطلاع لمركز بيو لأبحاث الرأي العام فقال: "لقد خاضت القوات الأمريكية تلك الحرب في عام 2004 لأسباب خاطئة حيث ثبت بالدليل القاطع أن العراق لم يكن يمتلك صواريخ طويلة المدى وأسلحة دمار شامل كما لم يكن النظام العراقي مرتبطا بشكل أو بآخر بتنظيم القاعدة أو بأي هجمات تم شنها على الولايات المتحدة أو حلفائها، وكل ما حققته الغزوة الأمريكية هو تدمير قدرات القوات المسلحة العراقية على ردع إيران دون أن يكون لدى الولايات المتحدة أي خطة واضحة لاستعادة الأمن والنظام من خلال نظام حكم ديمقراطي لا يستهدف عزل وتهميش السّنّة".

نصر تكتيكي.. وهزيمة إستراتيجية!
وأصر الخبير العسكري الأمريكي على وصف الحرب الأمريكية في العراق وما انتهت إليه من سحب للقوات الأمريكية بأنها حققت نصرا تكتيكيا تمثل في تشكيل قدرات فعالة في كبح جماح حركات التمرد وتحقيق انتصارات هامة بالتعاون مع قوات الأمن العراقية خلال عامي 2007 و2008 والتعويض عن دخول العراق خمسة أعوام من الحرب الأهلية وكذلك خلق هيكل هش لديمقراطية غير فعالة قد تقود العراق إلى العودة لنظام حكم الرجل القوي الواحد.

وفي هذا الصدد، قال الدكتور كورسمان: "إن الانتصارات التكتيكية التي قادتها القوات الأمريكية لم تتمخض إلا عن تقليص عدد الحوادث الأمنية وبالتالي تخفيض مستوى الصراع الذي نتج من الإخفاقات الأمريكية في سنوات الغزو الأولى، إلا أن الولايات المتحدة خسرت تلك الحرب استراتيجيا" على حد رأيه.

ودلل الدكتور كوردسمان على ذلك بالأسباب التالية:

أولا: الإخفاق في التفاوض مع العراقيين على اتفاقية إطار استراتيجي فعالة تخدم أهداف الإستراتيجية الأمريكية في المنطقة.

ثانيا: الانسحاب دون وجود هيكل محدد للنظام السياسي في العراق بسبب التسرع الأمريكي في صياغة دستور وإجراء انتخابات دون تمهيد مناسب للمجتمع العراقي.

ثالثا: الإخفاق في إعادة تمكين القوات المسلحة العراقية من الوصول بقدراتها إلى المستوى الكفيل بردع إيران ويشكل ذلك خطأ استراتيجيا فادحا.

رابعا: عدم وجود خطة إستراتيجية للتعاون مع دول الخليج العربية من خلال تشكيل قوة أمريكية متقدمة تتعاون مع قوات الدول العربية الحليفة في إيجاد رادع بديل لإيران.

وخلص الدكتور كوردسمان إلى أن انسحاب القوات الأمريكية من العراق "لا يشكل إعلان نصر أمريكي في الحرب التي شنتها على العراق في عام 2003 وإنما يشكل نهاية لحرب باهظة التكاليف من الناحية الإستراتيجية حيث تركت القوات الأمريكية عراقا غير قادر حتى على ضمان أمنه واستقراره الداخلي ومنطقة إستراتيجية بدون بناء هيكل استراتيجي جديد لمرحلة ما بعد انسحاب آخر جندي أمريكي من العراق".

هل كانت الحرب تستحق شنها؟
سؤال وجهته swissinfo.ch إلى مايكل أوهانلون، كبير الباحثين بمركز دراسات السياسة الخارجية بمعهد بروكنجز في واشنطن فقال: "أول ما يتبادر لذهني للإجابة على هذا السؤال هو أنني لا أعرف على وجه اليقين، حيث أن تكاليف تلك الحرب كانت باهظة وكان بعض تلك التكاليف نتيجة لسوء الإعداد لها وخاصة في بداية الحرب، ولكن هل يمكن أن يتخيل أحد ما الذي كان سيفعله الرئيس صدام حسين وولديه عدي وقصي في مستقبل العراق والمنطقة إذا استمروا في الحكم مع قلة حيلة تأثير العقوبات؟ ولا يعني هذا بطبيعة الحال أنه يمكن الجزم بأن تكاليف الحرب الأمريكية الباهظة في العراق تبرر نتائجها المتواضعة ولكن حساب الفوائد والخسائر صعب في هذه المرحلة وإن كنت أميل إلى التشكك فيما إذا كان ما تكبدته الولايات المتحدة في حرب العراق يوازي ما أمكنها تحقيقه هناك".

وكان البروفيسور آندرو باكيفتش أستاذ العلاقات الدولية والتاريخ بجامعة بوسطن أكثر صراحة في الإجابة على هذا السؤال حيث سارع إلى استعارة عبارة ونستون تشرشل الشهيرة: "من النادر في التاريخ البشري أن حدث هذا الكم الهائل من التضحيات الغالية والنفيسة لتحقيق ذلك القدر الهزيل من النتائج". ودلل البروفيسور باكيفتش على ذلك بعدة أمثلة:

أولا: لم تحقق الولايات المتحدة نصرا عسكريا ولم تنجز أهدافا إستراتيجية من حرب كلفتها آلاف القتلى والجرحى وخلفت مئات الآلاف من القتلى والجرحى العراقيين.

ثانيا: التراث الكارثي للحرب الأمريكية في العراق يتخطى الخسائر المالية والخسائر في الأرواح حيث أنه أظهر للعالم افتقار القيادة السياسية الأمريكية للقدرة على ضبط النفس ونزوعها إلى استخدام القوة كأداة في السياسة الدولية.

ثالثا: بغض النظر عما يمكن تحقيقه أو لا يمكن إنجازه، اندفعت الولايات المتحدة في شن الحرب وكأنها أصبحت وسيلة عادية من وسائل العلاقات الدولية سيتقبلها الشعب الأمريكي بدون أي معارضة.

الإنسحاب نهاية للهيمنة الأمريكية
ويري البروفيسور باكيفتش أنه بعد قرابة تسعة أعوام من بداية الحرب التي شنها جورج بوش الابن على العراق ووعده بنصر سريع أسدل خلفه باراك أوباما الستار على تلك الحرب راضيا بالقليل الذي أمكن تحقيقه من حرب كلفت الغالي والنفيس لتظهر للعالم أجمع القدرات المحدودة للقوة الأمريكية فقد كان الهدف الحقيقي لعملية حرية العراق التي اتخذت تسمية للغزو الأمريكي للعراق هو أن تظهر الولايات المتحدة لعالم ما بعد هجمات سبتمبر أن القوة العسكرية الأمريكية هي التي ستحدد النغمة التي سيسير التاريخ على هداها وكان نظام صدام حسين الهش هدفا مثاليا لإثبات ذلك من وجهة نظر بوش الابن لتحقيق نصر سريع وحصد النتائج وإثبات اليد الطولي للقوة العسكرية الأمريكية.

ويستعيد البروفيسور بكيفتش بعض التواريخ التي أوحت في أول الأمر بأن النظرية قابلة للتطبيق: "للوهلة الأولى بدا من تتابع الأحداث بشن الحرب في 20 مارس 2003 ودخول القوات الأمريكية العراق ثم سقوط بغداد في التاسع من أبريل أن المهمة سوف تتحقق حتى أن بوش سارع إلى الاحتفال على ظهر حاملة الطائرات الأمريكية إبراهام لنكولن ومن خلفه لافتة كبيرة تقول" تحققت المهمة" متحديا من شنوا هجمات سبتمبر بقوله لقد ظنوا أنهم سيجبرون الولايات المتحدة على الإنزواء بعيدا عن دورها الرائد في العالم ولكنهم فشلوا وها هي أمريكا تتقدم من نصر إلى نصر".

لكن أتت الرياح في العراق بما لم يشته بوش كما يقول البروفيسور باكيفتش الذي خدم في حرب فيتنام برتبة عقيد في الجيش الأمريكي. وكانت تلك الحرب قد أثبتت أنه "رغم أنه لا توجد قوة عسكرية في العالم تفوق قوة الولايات المتحدة فإن تلك القوة لا يمكن الإعتماد عليها وحدها في تحقيق النصر"، كما أن "الإنسحاب الأمريكي من العراق يشكل نهاية لفكرة الهيمنة الأمريكية اعتمادا على تلك القوة"، على حد قوله.

الإنسحاب الامريكي يترك العراق هشا ومنقسما
بغداد (رويترز) - "بغداد بناها المنصور وأعزها صدام".. كان هذا شعارا زيّـن الكثير من المباني في العاصمة العراقية بغداد قبل غزو عام 2003 الذي أطاح بالزعيم العراقي الراحل صدام حسين. بعد ذلك بنحو تسعة أعوام ومع رحيل آخر ما تبقى من القوات الامريكية حل شعار جديد محل هذا الشعار وهو "بغداد بناها المنصور وأذلها صدام ودمرها الأمريكيون". وسحبت واشنطن اخر ما تبقى من قواتها في العراق يوم الأحد 18 ديسمبر 2011.

وهم يتركون وراءهم دولة تعاني من انقسامات طائفية وعرقية ومازالت تسعى جاهدة لاحتواء تمرد وارتباك سياسي بعد الصراع الطائفي الذي دفع البلاد الى شفا حرب أهلية عامي 2006 و2007 .

وليس هناك من مكان يدلل على تشرذم العراق أفضل من بغداد العاصمة التي بناها الخليفة العباسي ابو جعفر المنصور عام 762 ميلادية على نهر دجلة وكانت مركزا للعالم الاسلامي لفترة طويلة.

ومن بين رموز الانقسام جسر الكريعات وهو جسر للمشاة بني عام 2008 حتى يتمكن الناس من التنقل بين المناطق التي يغلب على سكانها الشيعة دون أن يضطروا للمرور بمنطقة الأعظمية التي يغلب على سكانها السنة.

وفر الآلاف من ديارهم خلال أسوأ فترات الصراع الطائفي خوفا من أن يُهاجَموا في أحيائهم بسبب انتماءاتهم الدينية. ولم يعد كثيرون قط.

وقال ابو حسن وهو شيعي كان يقف على الجسر الذي يحمل الزوار يوميا من الكريعات الى ضريح شيعي في الكاظمية "بعنا منزلنا في الأعظمية عام 2006 خلال الحرب وجئنا الى هنا... كان هناك الكثير من المشاكل آنذاك فرحلنا واستأجرنا منزلا هنا. الوضع أفضل هنا".

ويتهم كثيرون الغزو الأمريكي مباشرة باثارة الإنقسامات الطائفية في دولة سحق فيها صدام الذي ينتمي للأقلية السنية أيّ بوادر على المعارضة من جانب الأغلبية الشيعية بلا رحمة لكنه نجح في تقليص مظاهر الإنقسامات الطائفية في الحياة اليومية. وقال ابو عصام وهو يعبر الجسر "لم يكن هناك سنة أو شيعة قبل الأمريكيين. لم تكن هناك طائفية. أنا شيعي وابناي متزوجان من امرأتين سنيتين".

كان العراق ذات يوم قوة سياسية مؤثرة ومركزا ثقافيا مزدهرا في الشرق الاوسط لكن هويته على مر السنين تغيرت بناء على من يحكمه وتنعكس هذه التغيرات في المناظر الموجودة بمناطق الحضر ببغداد.

في عهد صدام كانت تماثيل وصور الرئيس منتشرة في كل حي وشارع تقريبا. بعد الغزو صعدت الأغلبية الشيعية بالعراق الى الحكم ووضعت بصمتها على العاصمة. أصبحت الآن منطقة مدينة صدام مدينة الصدر وتحول اسم جسر صدام الى جسر الحسنين. وترفرف رايات الشيعة بألوانها الاخضر أو الاسود او الاحمر واللافتات التي تحمل صورة الامام الحسين حفيد النبي محمد عاليا فوق المباني وهو منظر كان محرما في عهد صدام.

ويقول الكثير من العراقيين إنهم كانوا يعتقدون أن الغزو الامريكي سيحقق لهم الديمقراطية والرخاء بعد سنوات من الحرب والعقوبات الإقتصادية والقمع على يد أجهزة الأمن في عهد الرئيس العراقي الراحل. ويشعر كثيرون الآن بالخيانة.

لقد تركت القوافل الأمريكية وأفراد الميليشيات الملثمون الذين كانوا يسيطرون على أحياء بالكامل منذ خمس سنوات شوارع المدينة. لكن التفجيرات وعمليات القتل ظلت ملمحا من الحياة اليومية.

ويغلف المدينة في كثير من الاحيان التراب والدخان كما أن مبانيها متداعية وتتناثر فيها القمامة. ومازالت الحواجز الخرسانية والأسلاك الشائكة المنصوبة لحماية المباني من التفجيرات تغطي وجه العاصمة.

ويشعر العراقيون بالقلق بسبب البطالة وانعدام الإستقرار الأمني وفي ظل كل هذا يعانون من نقص حاد في المياه ولا يتمتعون بالتيار الكهربائي سوى لبضع ساعات في اليوم ما لم يكونوا يملكون مولدات خاصة بهم.

وقال عباس جابر وهو موظف حكومي ان الأمريكيين "جلبوا لنا حكومة فاسدة لا تعكس ما يريده الشعب. انهم راحلون لانهم تركوا الفوضى وراءهم... والشعب العراقي هو من يعاني". كما يخشى العراقيون من تدخل جيرانهم في المنطقة في شؤون بلادهم بعد انسحاب الولايات المتحدة. ويخشى السنة من النفوذ المتزايد لايران التي تزداد تقاربا مع الحكومة في بغداد ويقول الشيعة انهم يخشون من انقلاب سني تحركه السعودية التي لم تتقبل قط الحكم الشيعي في العراق.

من مدينة البصرة التي يغلب على سكانها الشيعة في الجنوب وعبر الرمادي معقل السنة في الغرب وحتى مدينة أربيل الكردية يتفق العراقيون فيما يبدو على أمر واحد. انهم يريدون أن يخرج الامريكيون لكن ما يقلقهم هو التوقيت. وقال مهدي وهو موظف حكومي في البصرة "نعم نريد أن يرحل الإحتلال لكن هذا الوقت غير مناسب لرحيلهم". وأضاف "الأمريكيون سيخرجون من هنا وسيبدأ كل من سواهم في الدخول إلى هنا من أماكن أخرى".

 
يبدو أنك لم تقرأ الموضوع جيداً يا أستاذي الكريم ، لذا لا تلام أن فهمته بهذه الصيغة ، ولا تلام أيضاً أنك تخطيت كماً هائلاً من التهكم والسخرية على المحاورين هنا ؛ بدون أن تقول رأيك فيه!!.
ردي الذي اقتبسته كان مثالاً لنظرية ، وطرحته أنا بشكل معاكس ؛ لاثبات نظرية أحد الإخوة ، ولم يكن بتاتاً حسب ما فهمته ، راجع الموضوع بصورة أشمل ، وحبذا لو تنصح الإخوة المتهكمين على آراء الطرف المقابل ؛ بدلاً من الرد بشكل موضوعي عليهم.

اولا انت استاذي و لك من الاحترام
ثانيا تحياتي لك اخي
ثالثا: اعتذر لو فهمت ردك خطأ و اعتذر لو كان سوء فهمي جعلني احتد
رابعا: انا عاده لا اقرأ المواضيع التركيه الروسيه فهي معظمها مشاحنات طفوليه ( من يصور روسيا علي انها دوله افريقيه او من يصور تركيا علي انها امريكا ) و لا وجود لروسي او تركي بيننا و لله الحمد
مشاحنات اكثر منها تبادل افكار و سبب مشاركتي في المنتدي و اعتقد انه سبب مشاركه الكل هو تبادل الافكار ... و هذا جوهر المنتدي
خامسا: لك مني التقدير علي ردك المحترم و اعتذاري علي سوء الفهم فقد رايت ردك و استفذني
شرفت بالحوار معك يا اخي طويق
اخوك اسلام
 
المواضيع كثيرة جداً ، التي تتحدث عن هزائم السوفييت والامريكان وغيرهم ، ولست من كتبها ، ولاحتى أعدائهم ، بل هم أنفسهم ، المصيبة الأكبر ، أن هنالك من يقلل من شأن الأفغان!!.
قبل أن تقلل من شأنهم ، أقرأ تاريخهم ، أقرأ عن بلدهم وجغرافيتها ، وموقعها.
أقرأوا أن شئتم :
"ومن الواضح أنه ليس صحيحا، كما يقال أحيانا، أن غزو أفغانستان شيء مستحيل، لأن العديد من الإمبراطوريات قامت بذلك بالفعل، بدءا من الفرس، ومرورا بالإسكندر الأكبر ووصولا إلى المغول والقاجاريين.
لكن الاقتصاد يعني أنه من المستحيل أن تقوم أفغانستان بدفع ثمن احتلالها. فهي "أرض ليس بها سوى الحجارة والرجال"، كما قال أمير سابق أثناء استسلامه للبريطانيين عام 1839.
وسوف ينفق أي جيش يحتل أفغانستان كثيرا من الأموال ويتكبد خسائر فادحة من أجل تحقيق مكاسب لا تذكر، قبل أن يستسلم في النهاية، كما فعل البريطانيون عام 1842، والروس عام 1988 وكما سيفعل حلف شمال الأطلسي في وقت لاحق من العام الجاري."

الرابط:


=================
نحن نكتب باسماء مستعارة ، ولا أحد منا يعرف قدر ودرجة من يحاور ، وكل ما يلزم ، أن تتعاون في الحوار الراقي ، ولكن ، وبدلاً من هذا ، يظن بعض الإخوة ، أن قوة وثقل وحجة ردهم ؛ بالنيل من الطرف الآخر.

الله المستعان.
 
عندما تريدون أتقيسوا نجاح أي حرب ، أو فشلها ، فقيسوها بعبارة تشرشل :"من النادر في التاريخ البشري أن حدث هذا الكم الهائل من التضحيات الغالية والنفيسة لتحقيق ذلك القدر الهزيل من النتائج".
وهذا هو السؤال الأساسي ، الذي طرحته في بداية مشاركتي :

قبل أن تساءل عن فوز فرنسا على ألمانيا في الحرب العالمية الثانية ، أو انتصار فيتنام والعراق على أمريكا ، سل نفسك ؛ ماذا كسبت ألمانيا وأمريكا في حروبها تلك؟!.
لم تهزم فرنسا وحلفائها ألمانيا فقط ، بل دفعتها ثمن وتكاليف الحرب ، وفيتنام والعراق دفعت أمريكا ثمن غزوها سلفاً بالخسائر البشرية والأقتصادية ، ومقابل تلك الخسائر لأمريكا ؛ ماذا كسبت؟!.
لا شيء.
هكذا عليك أن تحسبها.

والغريب ، أن يتم الرد علي بصورة تهكمية!!.
 
المواضيع كثيرة جداً ، التي تتحدث عن هزائم السوفييت والامريكان وغيرهم ، ولست من كتبها ، ولاحتى أعدائهم ، بل هم أنفسهم ، المصيبة الأكبر ، أن هنالك من يقلل من شأن الأفغان!!.
قبل أن تقلل من شأنهم ، أقرأ تاريخهم ، أقرأ عن بلدهم وجغرافيتها ، وموقعها.
أقرأوا أن شئتم :
"ومن الواضح أنه ليس صحيحا، كما يقال أحيانا، أن غزو أفغانستان شيء مستحيل، لأن العديد من الإمبراطوريات قامت بذلك بالفعل، بدءا من الفرس، ومرورا بالإسكندر الأكبر ووصولا إلى المغول والقاجاريين.
لكن الاقتصاد يعني أنه من المستحيل أن تقوم أفغانستان بدفع ثمن احتلالها. فهي "أرض ليس بها سوى الحجارة والرجال"، كما قال أمير سابق أثناء استسلامه للبريطانيين عام 1839.
وسوف ينفق أي جيش يحتل أفغانستان كثيرا من الأموال ويتكبد خسائر فادحة من أجل تحقيق مكاسب لا تذكر، قبل أن يستسلم في النهاية، كما فعل البريطانيون عام 1842، والروس عام 1988 وكما سيفعل حلف شمال الأطلسي في وقت لاحق من العام الجاري."

الرابط:


=================
نحن نكتب باسماء مستعارة ، ولا أحد منا يعرف قدر ودرجة من يحاور ، وكل ما يلزم ، أن تتعاون في الحوار الراقي ، ولكن ، وبدلاً من هذا ، يظن بعض الإخوة ، أن قوة وثقل وحجة ردهم ؛ بالنيل من الطرف الآخر.

الله المستعان.
أفغانستان... مقبرة الغزاة!
 
يا عمر لا تبدأ التشويق و تمضي... تفاصيل إذا تكرمت
ونتكرم بكم أخي العزيز
حسب ما قص علي احد العائدين من البوسنة وهو من أهل الموصل
ان الصرب قد احاطوا بسراييفو وكان حلم انقاذها ومن تبقى من اهلها المسلمين وخصوصا النساء امرا شبه مستحيل
حتى انه يقول ان البوسنيين كانوا قد يأسوا منها وقرأ كبارهم وقادتهم عليها السلام
ولكن جائت خطة من شخص مصري كل ما يعرفونه عنه انه خريج من الكلية العسكرية وصاحب رتبة مرموقة بالجيش المصري ويكنيه المجاهدين ابو ايمن
وكانت ان حفروا نفق من تحت المطار بأقرب خط التقاء وكل ذلك تحت اشرافه
طبعا تذكرون جولة علي عزت بيغوفيتش (رحمه الله) العالمية التي حشد بها الرأي العام ضد الجرائم الصربية
الرئيس بيغوفيتش تم تهريبه من خلال هذا النفق بجهود البطل ابو ايمن المصري
يعني تم كسر الحصار على الرئيس المسلم بيغوفيتش وانقاذه وفتح ثغرة بين المحاصرين في سراييفو والقرى التي مازالت محمية بالمجاهدين العرب
ولولا تلك الفكرة العظيمة والتي بدت مستحيلة لضاعت وضاع مسلمي سراييفو والرئيس بيغوفيتش وصوت الشعب البوسني المسلم الى الابد
حفظ الله ابو ايمن المصري ان كان حيا وتقبله الله مع الصديقين والشهداء ان توفي
 
حرب تقليدية , اوكرانيا لن تستطيع مواجهة روسيا ... الان على الاقل
لكن من قال ان اوكرانيا ستسعى لحرب تقليدية بالضرورة ؟
 
حرب تقليدية , اوكرانيا لن تستطيع مواجهة روسيا ... الان على الاقل
لكن من قال ان اوكرانيا ستسعى لحرب تقليدية بالضرورة ؟
لانها لا تملك غير الحرب التقليدية بعد تفكيك كل اسلاحتها النووية والبيلوجية والكيماوية بالكامل
 
لانها لا تملك غير الحرب التقليدية بعد تفكيك كل اسلاحتها النووية والبيلوجية والكيماوية بالكامل
عفوا .. اللاتقليدية في هذا السياق اعني بها حرب العصابات او دعم انشطة تخريبية داخل الاتحاد الروسي .. او المزيد من التطبيع مع امريكا و الناتو و نشر اسلحة على الاراضي الاوكرانية .. خطوات ربما يكون بعضها متاح للاوكرانين .. و بعضها مجرد احلام ..
لا احد يستطيع تحمل تبعات توجيه ضربة نووية لدولة نووية و ان امتلك السلاح .. و اوكرانيا لا تمتلك شيئا كما اسلفتم
 
عفوا .. اللاتقليدية في هذا السياق اعني بها حرب العصابات او دعم انشطة تخريبية داخل الاتحاد الروسي .. او المزيد من التطبيع مع امريكا و الناتو و نشر اسلحة على الاراضي الاوكرانية .. خطوات ربما يكون بعضها متاح للاوكرانين .. و بعضها مجرد احلام ..
لا احد يستطيع تحمل تبعات توجيه ضربة نووية لدولة نووية و ان امتلك السلاح .. و اوكرانيا لا تمتلك شيئا كما اسلفتم
المشكلة الا بتواجه اكرانيا والغرب في القرم ان اتعمل استفتاء هنا والنتيجة ان اكثر من 90% من منلهم حق التصوية صوتو بنعم للانضمام للاتحاد الروسي واكثر من ذالك هو وجود منطقتين اخريين يريدون الانضمام للروس بطلب الاستفتاء وده الا مخلي الغرب عاجز بجانب احتياج الغرب الان لروسيا لمواجهة الصين وده اصبح واضح جدا بعد ما باعو تركيا للروس
 
المشكلة الا بتواجه اكرانيا والغرب في القرم ان اتعمل استفتاء هنا والنتيجة ان اكثر من 90% من منلهم حق التصوية صوتو بنعم للانضمام للاتحاد الروسي واكثر من ذالك هو وجود منطقتين اخريين يريدون الانضمام للروس بطلب الاستفتاء وده الا مخلي الغرب عاجز بجانب احتياج الغرب الان لروسيا لمواجهة الصين وده اصبح واضح جدا بعد ما باعو تركيا للروس
حاليا , لا توجد قوة تريد ان تواجه الروس بشكل مباشر .. تم التخلي عن جورجيا في فترة ما , و عن اوكرانيا في بدايات الازمة و قبل الاستفتاء اصلا .. و عن تركيا الان !
لذا , خيارات اوكرانيا صعبة .. حرب تصريحات و انتظار تبدل الموقف الدولي من روسيا .. الموقف الذي يحاول اغراق روسيا اكثر في مستنقع الشرق الاوسط .. و وضعها في مواجهة مع فوضى الشرق الاوسط بشكل مباشر !
 
المشكلة الا بتواجه اكرانيا والغرب في القرم ان اتعمل استفتاء هنا والنتيجة ان اكثر من 90% من منلهم حق التصوية صوتو بنعم للانضمام للاتحاد الروسي واكثر من ذالك هو وجود منطقتين اخريين يريدون الانضمام للروس بطلب الاستفتاء وده الا مخلي الغرب عاجز بجانب احتياج الغرب الان لروسيا لمواجهة الصين وده اصبح واضح جدا بعد ما باعو تركيا للروس
لماذا يحتاج الغرب لروسيا لمواجهة الصين؟
 
لماذا يحتاج الغرب لروسيا لمواجهة الصين؟
من غير دخول في تفصيل كثير يكفي ان اقول ان الصين هي اكبر دائنين امريكا والغرب وهي الاقتصاد الاكبر في العالم وهي صاحبة المليار و200مليون واكثر من البشر وهي الان تصنع تقريبا 90%من احتياجتها العسكرية هي قوة نووية هي مصدر لكل العالم من الولاعات حتي الطائرات
 
عودة
أعلى