المخابرات الحربية المصرية تنجح فى تحرير20 مصريا من أيدى الميليشيات المسلحة فى ليبيا

Abobarean

عضو مميز
إنضم
10 أغسطس 2015
المشاركات
4,268
التفاعل
18,714 0 0
نجح جهاز المخابرات الحربية، بالتعاون مع الأجهزة الليبية المعنية، من تحرير 20 مصريا، بعد اختطافهم 10 أيام، بمنطقة الزلة بالقرب من مدينة الجفرة، والتى تبعد 750 كم عن العاصمة طرابلس، وتقع خارج سيطرة الجيش الليبى. وأكدت مصادر أمنية، أن عدد المصريين المحررين من الأراضى الليبية 20 شخصاً، من مركز سمالوط بمحافظة المنيا، وجميعهم كانوا فى أيدى ميليشيات حرس المنشآت النفطية، فى معسكر زلة شمال مدينة الجفرة الليبية، مشيرة إلى أن الأجهزة المعنية تابعت الحالة باستمرار للوصول لحلول مع الجانب الليبى لرجوع المصريين فى أقرب وقت. وترجع خلفية الاختطاف لسبب جنائى فى المقام الأول، لأن المصريين الموجودين تحت وطأة المليشيات، كانوا يعملون فى سرقة كابلات النحاس فى دولة ليبيا، وبيعها، مما أدى لتورطهم مع ليبين من خارج إطار الدولة الشرعية. وأشارت المصادر، إلى أنه رغم صدور تحذير من المهندس إبراهيم محلب، رئيس الوزراء السابق، فى شهر فبراير الماضى، من السفر إلى ليبيا، وحث المواطنين على الرجوع إلى مصر، وقرار من رئاسة الجمهورية بمنع المصريين، إلا فى الظروف القصوى من السفر للجانب الليبى، فى أعقاب حادث ذبح الـ21 مصريا، إلا أن مازالت حملات التسلل على الحدود المصرية الليبية مستمرة، ونتج عنها عشرات الآلاف بدون اقامة أو عقود عمل، فى ليبيا، ويلجأ بعض منهم حال وقوعه فى مشكلة ما داخل الأراضى الليبية، أن يستنجد بالمسئولين فى مصر، ويدعى أن عناصر من داعش اختطفته. وأوضحت المصادر أن ما يحدث هو نوع من احراج الدولة، للعمل على التعامل مع كيانات مسلحة، لا تقع تحت طائلة السلطة الليبية، الأمر الذى يدفع الجانب المصرى بعدم التدخل خوفا من اتهامه بالتدخل فى الشأن الليبى. وأكدت المصادر أنه رغما من ذلك، فإن الأجهزة المعنية عملت على الإفراج عنهم، وعودتهم إلى أرض الوطن سالمين، بالتعاون مع ميليشيات قبائل "الفواخر" و"السعيطات" و"مرادة"، وتناولوا الغداء بمنطقة مراده، حتى الوصول لمنطقة الرجمة بمدينة بنغازى فجر يوم 17 يناير، وتم تسليمهم للجيش الليبى والذى قام باستلام المصريين المختطفين لتوصيلهم للبلاد عن طريق منفذ السلوم البرى، أو عن طريق مطار البيضا. وأعلن أهالى المخطوفين شكرهم للقوات المسلحة متمثلة فى المخابرات الحربية برئاسة اللواء محمد الشحات، والذى سبق قيام بتحرير المخطوفين بمدينة طبرق بتاريخ 30 ديسمبر2015 ، كما وجهوا الشكر للقيادة العامة للقوات المسلحة، وفى انتظار أن يعودوا لأرض الوطن صباح غداً، الأثنين.
 
نجح جهاز المخابرات الحربية، بالتعاون مع الأجهزة الليبية المعنية، من تحرير 20 مصريا، بعد اختطافهم 10 أيام، بمنطقة الزلة بالقرب من مدينة الجفرة، والتى تبعد 750 كم عن العاصمة طرابلس، وتقع خارج سيطرة الجيش الليبى.

وأكدت مصادر أمنية، أن عدد المصريين المحررين من الأراضى الليبية 20 شخصاً، من مركز سمالوط بمحافظة المنيا، وجميعهم كانوا فى أيدى ميليشيات حرس المنشآت النفطية، فى معسكر زلة شمال مدينة الجفرة الليبية، مشيرة إلى أن الأجهزة المعنية تابعت الحالة باستمرار للوصول لحلول مع الجانب الليبى لرجوع المصريين فى أقرب وقت.

وترجع خلفية الاختطاف لسبب جنائى فى المقام الأول، لأن المصريين الموجودين تحت وطأة المليشيات، كانوا يعملون فى سرقة كابلات النحاس فى دولة ليبيا، وبيعها، مما أدى لتورطهم مع ليبين من خارج إطار الدولة الشرعية.

وأشارت المصادر، إلى أنه رغم صدور تحذير من المهندس إبراهيم محلب، رئيس الوزراء السابق، فى شهر فبراير الماضى، من السفر إلى ليبيا، وحث المواطنين على الرجوع إلى مصر، وقرار من رئاسة الجمهورية بمنع المصريين، إلا فى الظروف القصوى من السفر للجانب الليبى، فى أعقاب حادث ذبح الـ21 مصريا، إلا أن مازالت حملات التسلل على الحدود المصرية الليبية مستمرة، ونتج عنها عشرات الآلاف بدون اقامة أو عقود عمل، فى ليبيا، ويلجأ بعض منهم حال وقوعه فى مشكلة ما داخل الأراضى الليبية، أن يستنجد بالمسئولين فى مصر، ويدعى أن عناصر من داعش اختطفته.

وأوضحت المصادر أن ما يحدث هو نوع من احراج الدولة، للعمل على التعامل مع كيانات مسلحة، لا تقع تحت طائلة السلطة الليبية، الأمر الذى يدفع الجانب المصرى بعدم التدخل خوفا من اتهامه بالتدخل فى الشأن الليبى.

وأكدت المصادر أنه رغما من ذلك، فإن الأجهزة المعنية عملت على الإفراج عنهم، وعودتهم إلى أرض الوطن سالمين، بالتعاون مع ميليشيات قبائل "الفواخر" و"السعيطات" و"مرادة"، وتناولوا الغداء بمنطقة مراده، حتى الوصول لمنطقة الرجمة بمدينة بنغازى فجر يوم 17 يناير، وتم تسليمهم للجيش الليبى والذى قام باستلام المصريين المختطفين لتوصيلهم للبلاد عن طريق منفذ السلوم البرى، أو عن طريق مطار البيضا.

وأعلن أهالى المخطوفين شكرهم للقوات المسلحة متمثلة فى المخابرات الحربية برئاسة اللواء محمد الشحات، والذى سبق قيام بتحرير المخطوفين بمدينة طبرق بتاريخ 30 ديسمبر2015 ، كما وجهوا الشكر للقيادة العامة للقوات المسلحة، وفى انتظار أن يعودوا لأرض الوطن صباح غداً، الأثنين.

***
 
وضروري محاسبتهم جنائينا حين يعودو لمصر
علي الهجره غير الشرعيه وعلي جريمه السرقه ليكونو عبره لمن يهاجر الان ويصعب دور الحكومه المصريه
بعدد المصريين في ليبيا يكون من المستحيل تامينهم اذا ما قررت مصر التدخل في ليبيا تحت اي ظرف
 
مصر من الدول القليلة التي علي علاقة جيدة مع كل القبائل الليبية أو معظمها ودور المخابرات ظاهر جدا في مثل هذه الأمور ونتذكر الاثيوبيين الذي نجحت المخابرات المصرية من استرجاعهم وعودتهم الي بلدهم ومن قبلهم مصريين أكثر وأكثر

لكن نريد من المصريين أن يتجنبو الذهاب الي ليبيا في ظل هذه الظروف الصعبة ولن نقدر كل مرة أن نستعيدهم إذا وقع في الايد الغلط مثل الإرهابيين لأنها ستكون كارثة كما حدث لعشرين مصري

ارفع لكم القبعة






المخابرات المصرية
 
وضروري محاسبتهم جنائينا حين يعودو لمصر
علي الهجره غير الشرعيه وعلي جريمه السرقه ليكونو عبره لمن يهاجر الان ويصعب دور الحكومه المصريه
بعدد المصريين في ليبيا يكون من المستحيل تامينهم اذا ما قررت مصر التدخل في ليبيا تحت اي ظرف

الحاجة والفقر محد يسيب بلده ويتغرب وفي بلد فيها حرب اهلية الا وهو فعلا محتاج
 
وضروري محاسبتهم جنائينا حين يعودو لمصر
علي الهجره غير الشرعيه وعلي جريمه السرقه ليكونو عبره لمن يهاجر الان ويصعب دور الحكومه المصريه
بعدد المصريين في ليبيا يكون من المستحيل تامينهم اذا ما قررت مصر التدخل في ليبيا تحت اي ظرف
لو عاقبت كل اللى بيهاجر غير شرعى هتسجن 2 مليون
 
علم "اليوم السابع"، أن الرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، أمر بتوفير طائرة خاصة، لنقل المصريين المحررين من الميليشيات المسلحة، فى الأراضى الليبية، والعمل على التنسيق مع السلطات الليبية الشرعية، والحرص على عودة المختطفين سالمين إلى أهلهم. وأوضحت المصادر، أن الطائرة تتحرك صباح غدًا الاثنين، إلى أحد المطارات الليبية المؤمنة، وذلك لنقل 20 مصريًا، ينتمون لإحدى قرى مركز سمالوط، بمحافظة المنيا، والعمل على عودتهم لأرض الوطن، ظهر الغد. كانت الأجهزة الأمنية، نجحت بالتعاون مع السلطات الليبية فى تحرير 20 مصريًا، بعد اختطافهم 10 أيام، بمنطقة الزلة بالقرب من مدينة الجفرة، والتى تبعد 750 كم عن العاصمة طرابلس، وتقع خارج سيطرة الجيش الليبى. وأكدت مصادر أمنية، أن عدد المصريين المحررين من الأراضى الليبية 20 شخصاً، من مركز سمالوط بمحافظة المنيا، وجميعهم كانوا فى أيدى ميليشيات حرس المنشآت النفطية، فى معسكر زلة شمال مدينة الجفرة الليبية، مشيرة إلى أن الأجهزة المعنية تابعت الحالة باستمرار للوصول لحلول مع الجانب الليبى لرجوع المصريين فى أقرب وقت. وترجع خلفية الاختطاف لسبب جنائى فى المقام الأول، لأن المصريين الموجودين تحت وطأة الميليشيات، كانوا يعملون فى سرقة كابلات النحاس فى دولة ليبيا، وبيعها، مما أدى لتورطهم مع ليبين من خارج إطار الدولة الشرعية. وأشارت المصادر، إلى أنه رغم صدور تحذير من المهندس إبراهيم محلب، رئيس الوزراء السابق، فى شهر فبراير الماضى، من السفر إلى ليبيا، وحث المواطنين على الرجوع إلى مصر، وقرار من رئاسة الجمهورية بمنع المصريين، إلا فى الظروف القصوى من السفر للجانب الليبى، فى أعقاب حادث ذبح الـ21 مصريًا، إلا أن مازالت حملات التسلل على الحدود المصرية الليبية مستمرة، ونتج عنها عشرات الآلاف بدون اقامة أو عقود عمل، فى ليبيا، ويلجأ بعض منهم حال وقوعه فى مشكلة ما داخل الأراضى الليبية، أن يستنجد بالمسئولين فى مصر، ويدعى أن عناصر من داعش اختطفته. وأوضحت المصادر، أن ما يحدث هو نوع من إحراج الدولة، للعمل على التعامل مع كيانات مسلحة، لا تقع تحت طائلة السلطة الليبية، الأمر الذى يدفع الجانب المصرى بعدم التدخل خوفا من اتهامه بالتدخل فى الشأن الليبى. وأكدت المصادر أنه رغما من ذلك، فإن الأجهزة المعنية عملت على الإفراج عنهم، وعودتهم إلى أرض الوطن سالمين، بالتعاون مع ميليشيات قبائل "الفواخر" و"السعيطات" و"مرادة"، وتناولوا الغداء بمنطقة مراده، حتى الوصول لمنطقة الرجمة بمدينة بنغازى فجر يوم 17 يناير، وتم تسليمهم للجيش الليبى والذى قام باستلام المصريين المختطفين لتوصيلهم للبلاد عن طريق منفذ السلوم البرى، أو عن طريق مطار البيضا. وأعلن أهالى المخطوفين شكرهم لكافة الأجهزة الأمنية المصرية التى ساهمت فى تحرير
 
يعنى هما يسافروا والدولة حذراهم وبلاش لبيبا بلاش لبيبا بلاش لبيبا وهما برضو مصممين خلاص بعد كده بمه يتخطفوا معيطوش
 
معندهمش بديل تانى
محنا مصريين ياعزت وصبرين وقعدين فيها بالرغم من اللى بنشوفه منها وحامدين وشاكرين
وبعدين رايحين هناك يعملوا ايه بالعقل كده اذا كانت لبيبا كلها عندنا فى مصر ومفيش شغل والعملة مدمرة والبلد خربانة هناك
يبقوا يتنيلوا بقى يجيوا مصر ويشتغلوا بذمة وضمير ويشغلوا دماغهم شوية وعيبقوا حاجه كبيرة فى المستقبل
زاى حوار الخلفة بالضبط يامصر
خلف يا شعب يا حكومة اصرفى وفى الاخر نشتكى من الفقر
دماغنا متركبة شمال
 
محنا مصريين ياعزت وصبرين وقعدين فيها بالرغم من اللى بنشوفه منها وحامدين وشاكرين
وبعدين رايحين هناك يعملوا ايه بالعقل كده اذا كانت لبيبا كلها عندنا فى مصر ومفيش شغل والعملة مدمرة والبلد خربانة هناك
يبقوا يتنيلوا بقى يجيوا مصر ويشتغلوا بذمة وضمير ويشغلوا دماغهم شوية وعيبقوا حاجه كبيرة فى المستقبل
زاى حوار الخلفة بالضبط يامصر
خلف يا شعب يا حكومة اصرفى وفى الاخر نشتكى من الفقر
دماغنا متركبة شمال
على الخاص عشان الموضوع بس الشغل فى مصر مش سهل زى ما انتا فاكر ام الخلفة فده موضوع تانى خالص
 
غادرت مطار القاهرة الدولى منذ قليل طائرة مصرية خاصة متجهة إلى أحد المطارات الليبية لإعادة 20 مصريا، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى. وكانت الأجهزة الأمنية المصرية قد نجحت فى تحريرهم من الاختطاف على يد إحدى الجماعات المسلحة فى ليبيا. وينتمى المحررون لإحدى قرى مركز سمالوط، بمحافظة المنيا وكانوا قد تعرضوا للاختطاف على أيدى ميليشيات مسلحة يتبعون حرس المنشآت النفطية ونجحت الأجهزة الأمنية المصرية بالتعاون مع السلطات الليبية الشرعية فى تحريرهم بعد اختطافهم 10 أيام.
 
ترددت أنباء داخل مطار القاهرة الدولي، عن استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي لـ21 عاملا من أبناء قرية ساقية داقوف التابعة لمركز سمالوط في محافظة المنيا، الذين تم إطلاق سراحهم عقب احتجاز مسلحين بالأراضي الليبية لهم في 31 ديسمبر الماضي وذلك عقب وصولهم إلى مطار القاهرة.
 

الرئيس السيسى يستقبل 20 مواطنا مصريا عائدين من ليبيا بعد إنهاء احتجازهم


 
عودة
أعلى