السويد تدرس إعادة التجنيد الإلزامي

صراحة انا بشوف نظام الخدمة الالزامية نظام فاشل ايا كان موقعك و ايا كان تهديدك ، النصر و الاستعداد العسكري لا ياتي بالاجبار بل بالتطوع و الايمان الشجاع بالقضية و تقنيا الشخص المحترف عسكريا لن يكفيه سنة او اثنين خدمة و بالتالي تكلفته ضائعة ، التخصصية خبرة مكلفة زمنيا
الا اذا كنت كدولة قادر على تحويل الامر الزاميا الى تجربة ناجحة و قليلون جدا من يتمكنو منها
و الدليل القوة العسكرية الاكبر على الارض ليس بها خدمة الزامية لا بل تتباهى احيانا بنسبة المتطوعين للخدمة و الانضمام للقوات المسلحة و مستوى احترافيتهم و كفاءتهم القياسية القتالية في المئة هنا المقياس الحقيقي


سيدي العزيز

الحشد الشعبي العراقي

اغبى جيش مشكل من المدنيين في العالم

40 الف جندي مجهزيين بافضل دبابات العالم و طائرات بدون طيار و طائرات اف 16 و و وو الخ ... و لم يستطيعو دخول مدينه مكونه من 700 داعشي

لدرجه اتوقع ان جيبوتي لو عصبت عادي تحتل العراق في خلال 48 ساعه

و السبب هو :

عدم الاحترافيه في اداء المهام العسكريه بل ابسطها لا يستطيعون فعله

لهذا السبب التجنيد الاجباري مهم جدا لمعرفه ابسط القواعد في الحياة العسكريه

شكرا
 
سيدي العزيز

الحشد الشعبي العراقي

اغبى جيش مشكل من المدنيين في العالم

40 الف جندي مجهزيين بافضل دبابات العالم و طائرات بدون طيار و طائرات اف 16 و و وو الخ ... و لم يستطيعو دخول مدينه مكونه من 700 داعشي

لدرجه اتوقع ان جيبوتي لو عصبت عادي تحتل العراق في خلال 48 ساعه

و السبب هو :

عدم الاحترافيه في اداء المهام العسكريه بل ابسطها لا يستطيعون فعله

لهذا السبب التجنيد الاجباري مهم جدا لمعرفه ابسط القواعد في الحياة العسكريه

شكرا
كلامك استاذي يؤكد وجهة نظري و ليس العكس
الحشد الشعبي على كلامك اغلبه مدني اجبر او قيد للمواجهة لا بل دعم بافضل التسليح لكن غير قادر على مواجهة 700 داعشي اغلبهم انضمو طوعا للقضية و هنا المشكلة بل هنا اساس النقاش
الاجبار امام التطوع مع اختلاف فقط ان الطرفين يستحقان الشوي في النار بقضيتهما
و لسبب تقني كذلك داعش تمرس عناصرها افضل من الغير لانها تنظر لنقاط قوتها و ضعفها بنفس الوقت في حين الغير يعتمد على القوة التكنولوجية فقط بلا تكتيكات مؤثرة او استخدام سليم او النظر لنقاط الضعف
ففي حين تاتي بدبابة ابرامز متمركزة يستغل الداعشي الامر ضدك بصاروخ م\د اكثر حركية و نجاعة

معرفة القواعد العسكرية امر اكثر تعقيدا من التجنيد الاجباري و يتجاوزه فقد تكون ادميرال بحري كبير لكن تخسر معركة مهمة لعدم المامك بقواعد مهمة عسكرية منها طبيعة المنطقة البحرية التي انت بها و هو ايضا امر يقوي وجهة نظري ان الاحترافية امر لا ياتي بالاجبار و النجاح لا ياتي عادة لانك اديت خدمة عسكرية

الاختلاف بيننا انك تظر من منظور اجتماعي الى عسكري .. انا انظر من منظور عسكري الى عسكري
 
batteryneon @batteryneon
بالنسبة للتجنيد الاجباري .. التجنيد الاجباري نظام جدا قديم وان اختلفت المسميات ...

في اعقاب الحرب الاهلية الصينية بين عام 184-280 للميلاد .. انشأ نظام اقتصادي وعسكري رهيب .. الحرب الاهلية سببت معدلات فقر وبطالة وجريمة مرتفعة .. فامر بانشاء حصون صغيرة فيها عدد من العاطلين والفقراء والمجرمين .. مع عدد من قواته العسكرية .. يدربهم على القتال .. ويزرعون في اوقات السلم .. كان اذا حصدوا المحصول اخذ 50% من محصولهم لخزائن جيشه ( ماشتكى جيشه بعدها من قلة الامدادات قط ) وفي نفس الوقت عمر اراضيه بعد سنولت من الجفاف والقحط .. وكان النزارعون يستفيدون من مابقى لديهم من محصول ليبيعوه ويحصلوا على ثمنه ..

وفوق كل هذا جعل لمدنه الرئيسية نقاط دفاعية كثيرة ..

بالنسبة لي هذا افضل تطبيق حصل لهذا النظام
 
batteryneon @batteryneon
بالنسبة للتجنيد الاجباري .. التجنيد الاجباري نظام جدا قديم وان اختلفت المسميات ...

في اعقاب الحرب الاهلية الصينية بين عام 184-280 للميلاد .. انشأ نظام اقتصادي وعسكري رهيب .. الحرب الاهلية سببت معدلات فقر وبطالة وجريمة مرتفعة .. فامر بانشاء حصون صغيرة فيها عدد من العاطلين والفقراء والمجرمين .. مع عدد من قواته العسكرية .. يدربهم على القتال .. ويزرعون في اوقات السلم .. كان اذا حصدوا المحصول اخذ 50% من محصولهم لخزائن جيشه ( ماشتكى جيشه بعدها من قلة الامدادات قط ) وفي نفس الوقت عمر اراضيه بعد سنولت من الجفاف والقحط .. وكان النزارعون يستفيدون من مابقى لديهم من محصول ليبيعوه ويحصلوا على ثمنه ..

وفوق كل هذا جعل لمدنه الرئيسية نقاط دفاعية كثيرة ..

بالنسبة لي هذا افضل تطبيق حصل لهذا النظام
الزمن اختلف يا استاذي و الدنيا تكحرتت
نحن في زمن الفيرجينيا و النايفي سيلز و الدرونز العصر الحالي عصر درونز بامتياز ميكنة لدرجة ان فيلم top gun 2 سيتركز على حرب الدرونز
ما كان مفيدا بالسابق لن يكون مفيدا الآن
ما تطمح اليه دلالة على زوال الدولة و بالتالي الاحتياج للتجييش الشعبي مستحيل حاظل اجيش شعبي طول الوقت خصوصا اننا في زمن تباطؤ اقتصادي نفطي
و عسكريا الفئة المجنده هي دائما الحلقة الاضعف تماما كما في اوقات الحرب النظامية في اواخر القرن الثامن عشر في حرب المستعمرات الامريكية مثلا تهرب المليشيا اولا لانه ليس مكانها و كذلك ما حدث لجيش سانتا انا في تكساس عندما جره هيوستن للخطا هربو لانهم كانو مجبرين و كذلك ظلت قضية التجنيد الاجباري هي نقطة ضعف ابراهام لينكولن في حربه الاهلية بالرغم من احقية قضيته
صدقني لا شئ اقوى من الاحترافية المبنية على التطوع المؤمن بالقضية فعنصر المارينز الامريكي لا يقال له جندي بل مارين و الداعشي يعبر الحدود في الكوكب ايمانا متطوعا بقضيته و مركزا لها في نقاط ضعف هدفه
 
الزمن اختلف يا استاذي و الدنيا تكحرتت
نحن في زمن الفيرجينيا و النايفي سيلز و الدرونز العصر الحالي عصر درونز بامتياز ميكنة لدرجة ان فيلم top gun 2 سيتركز على حرب الدرونز
ما كان مفيدا بالسابق لن يكون مفيدا الآن
ما تطمح اليه دلالة على زوال الدولة و بالتالي الاحتياج للتجييش الشعبي مستحيل حاظل اجيش شعبي طول الوقت خصوصا اننا في زمن تباطؤ اقتصادي نفطي
و عسكريا الفئة المجنده هي دائما الحلقة الاضعف تماما كما في اوقات الحرب النظامية في اواخر القرن الثامن عشر في حرب المستعمرات الامريكية مثلا تهرب المليشيا اولا لانه ليس مكانها و كذلك ما حدث لجيش سانتا انا في تكساس عندما جره هيوستن للخطا هربو لانهم كانو مجبرين و كذلك ظلت قضية التجنيد الاجباري هي نقطة ضعف ابراهام لينكولن في حربه الاهلية بالرغم من احقية قضيته
صدقني لا شئ اقوى من الاحترافية المبنية على التطوع المؤمن بالقضية فعنصر المارينز الامريكي لا يقال له جندي بل مارين و الداعشي يعبر الحدود في الكوكب ايمانا متطوعا بقضيته و مركزا لها في نقاط ضعف هدفه
من انشأ النظام الذي اخبرتك عنه هو .. Cao Cao

بالمناسبة ذكرتني في نفس الحقبة التي اخبرتكم عنها .. قرات كتاب اسمه جنرالات الجنوب .. كان يقول .. الجنود المدربين ذوي الخبرة عندما كانوا ينقضون على الجيش الاخر لم يكونوا يخافون الخصم بقدر مايخشون ان يلتحق بهم ذويي الخبرة الضئيلة والمستجدين ... فهم في الغالب اذا انهزموا هربوا ولايتبعون التكتيكات جيداً ..

على فكرة انا ضد فكرتك ان الجنود حديثي التدريب لن يكتسبوا خبرة ممتازة .. القائد او الجنرال طريقة تدريبه وقيادته هي الحكم هنا .. معاملته مه الجنود ايضا مهمة .. عام 219 .. القائد Xu Huang ( قائد معروف بحكمته وذكاءه وفي نفس الوقت انضابطه الشديد ) قاد جيش من المستجدين ليفك الحصار عن قلعة .. سيواجه مواجهة غير متكافئة بالمرة ضده .. وهي قلة اعداد جنوده و قلة خبرتهم .. قام بهجوم ذكي .. الجيش الاعلى منه عددا وعدة وخبرة .. كانوا يخافون جيشه لدرجة انهم كانوا يرمون انفسهم من فوق الجبال ( يموتون ) خوفا من القتل على يد المستجدين !

الحمل على القائد كبير .. القائد بيده كسر اي قاعدة ..
 
من انشأ النظام الذي اخبرتك عنه هو .. Cao Cao

بالمناسبة ذكرتني في نفس الحقبة التي اخبرتكم عنها .. قرات كتاب اسمه جنرالات الجنوب .. كان يقول .. الجنود المدربين ذوي الخبرة عندما كانوا ينقضون على الجيش الاخر لم يكونوا يخافون الخصم بقدر مايخشون ان يلتحق بهم ذويي الخبرة الضئيلة والمستجدين ... فهم في الغالب اذا انهزموا هربوا ولايتبعون التكتيكات جيداً ..

على فكرة انا ضد فكرتك ان الجنود حديثي التدريب لن يكتسبوا خبرة ممتازة .. القائد او الجنرال طريقة تدريبه وقيادته هي الحكم هنا .. معاملته مه الجنود ايضا مهمة .. عام 219 .. القائد Xu Huang ( قائد معروف بحكمته وذكاءه وفي نفس الوقت انضابطه الشديد ) قاد جيش من المستجدين ليفك الحصار عن قلعة .. سيواجه مواجهة غير متكافئة بالمرة ضده .. وهي قلة اعداد جنوده و قلة خبرتهم .. قام بهجوم ذكي .. الجيش الاعلى منه عددا وعدة وخبرة .. كانوا يخافون جيشه لدرجة انهم كانوا يرمون انفسهم من فوق الجبال ( يموتون ) خوفا من القتل على يد المستجدين !

الحمل على القائد كبير .. القائد بيده كسر اي قاعدة ..
ما انت اضمنلي بقى ان القائد دا حيبقى دائما موجود ....
و بالتالي سنجد ان الامر استقر في شخص و هو امر بالمعايير الحديثة خاطئ جملة و تفصيلا و الافضل هو المنظومة التي ايا كان من يمر بها ناجح كان ام فاشل بالنهاية النتيجة تكون نجاح بنسبة مقبولة ، معايير اليوم اكثر تطلبا للمنهجية عن الاحتمالية
 
ما انت اضمنلي بقى ان القائد دا حيبقى دائما موجود ....
و بالتالي سنجد ان الامر استقر في شخص و هو امر بالمعايير الحديثة خاطئ جملة و تفصيلا و الافضل هو المنظومة التي ايا كان من يمر بها ناجح كان ام فاشل بالنهاية النتيجة تكون نجاح بنسبة مقبولة ، معايير اليوم اكثر تطلبا للمنهجية عن الاحتمالية

حسب القائد الاعلى .. اذا هو اختياره للجنرالات والقادة ممتازين .. الناتج افضل ..
ضع قائد اعلى ممتاز .. وكل الامور راح تكون افضل .. Cao Cao كان 90% من جنرالاته ممتازين ..
كان القائد Xiahou Dun يقوم بتوزيع مخصصاته من الاموال على جنوده .. مما جعله محبوب لدى جنوده .. كان يساعدهم بالزراعة حتى قيل انه بنفسه كان يحمل التراب والطين على ظهره .. ليساعدهم
رغم انه اشد الجنرالات قربا من الملك ويرتبط به بصلة قرابة حيث ان الملك ابن عمه ..
 
متخليها تتطوع وتدربهم برضه خدها من واحد بلده تطبق التجنيد الاجبارى بصراحة نظام فاشل
التجنيد الاجبارى فاشل ؟ متأكد ؟
يعنى اليهود فاشلين ؟
يعنى عيب لما بلدك تتطلبك تتدافع عنها لمدة 9 شهور عشان تعيش فيها بامان
اساسا الدول الفاشلة اللى مش بتطبقة وبتعتمد على غيرها فى الحماية
بوص الامارات كدا لما حسو بالخطر الايرانى بدأو ينتلهو لخطورة التجنيد وموقفة وعلى العكس الشباب هناك كله مرحب وفخور دى اقل شئ ثقافة عسكرية لو انك اضطريت لا قدر الله وقعت فى شئ زى اهلنا فى العراق وسوريا لو حصل لا قدر الله لاى حد فينا
 
الجيوش النظامية موجودة والخدمة العسكرية تزيد الخير خيرين ولا تنقص من كفائة الجيش النظامي

سنتان في الجيش ليست فترة بسيطة كما يظن البعض خلال شهر فقط تستطيع تعلم الشئ الكثير منها الانضباط والنظام والاعتماد على النفس والشجاعة وغير ذلك الكثير

الأفراد يتم توزيعهم على الوحدات المختلفة من عمليات خاصة ودفاع جوي وبحرية وغير ذلك ويدخلون دورات تخصصية كل في وحدته وفي الحرب يتم استدعائهم اذا دعت الحاجة بعد ان يتقنو عملهم بنسبة 100‎%‎

هناك أمور موجودة في بعض الجيوش وبعض الجيوش تفتقدها او تتعمد تعطيلها

مثل الصلاة في المسجد ومنع التدخين ومنع الأطعمة المضرة بالصحة مثل الوجبات السريعة والمليئة بالدهون والنوم مبكراً مما يغير من سلوك الفرد بشكل كامل هذه الأشياء يتم تطبيقها لدينا ولله الحمد.
 
لديهم سلاح حديث ونوعي
محترم يغنيهم عن
التجنيد الإجباري
ولديهم قاعدة صناعية
عسكرية مثيرة للإعجاب
 
التعديل الأخير:
عيب التطوع
ان الفشلة في المجمتع .. هم من سيتطوعون

بعض التخصصات التي تحتاج الي ناس علي قدر من المعرفة و العلم لن تجد مع نظام التطوع
 
مشكلة السويد هي اللاجئين, رغم محاولة الكثير في السويد عدم تسليط الضوء بشكل أكبر.

وأنا أعتبرها بشكل أدق هي مشكلة نظام الجنسية السويدي. يوجد بالنظام ثغرات كثيرة للأسف, رغم التعديلات الأخيرة.

مثلاً, من يرى تغلغل العراقيين بالسويد يشعر بالقلق, غالبية اللاجئين العراقيين هم عسكريون سابقون أو أفراد ميليشيات هاربون.

المشكلة هي تكمن في أن اللاجيء يعطى الجنسية عقب إقامة خمس سنوات. ولا أي مانع قانوني آخر إطلاقاً سوى أن يكون غير الشخص ليس عليه أحكام قانونية مثل الجرائم والتهرب من الديون.

وهذه العوامل متوفرة للأسف باللاجئين العراقيين, حيث البلاد العراقية في حالة فوضى ولا توجد سجلات تثبت تورط الأفراد بجرائم. أساساً نسبة الجيش العراقي أو قوات حفظ النظام عليهم أحكام قانونية لكن لا يوجد سجلات تثبت ذلك.

لهذا يتصف اللاجئون العراقيون بأنهم مؤدلجون وأصحاب فوضى وهذه حقيقة للأسف.

قبل سنوات إستغل النظام الإيراني اللاجئين بطريقة بشعة, حيث أنهم مؤدلجون بما يكفي لتجنيدهم لحساب قضايا وأهداف النظام الإيراني.

إنتشرت تقاير في العام الماضي عن أن عدد من اللاجئين العراقيين الحاصلين على الجنسية السويدية يدعون بأنهم ملحدون هاجموا لاجئين عرب مسلمين من الطائفة السنية في السويد على خلفية إختلافات طائفية.

حادثة شغب حصلت في أحد المطاعم المملوكة لأحد المسيحيين العرب من أصول عراقية بين مالكي المطعم , حيث عمدت مجموعة من السويديين الحاصلين على الجنسية العراقية على كسر واجهة المطعم وإحداث تلف بمحتويات المطعم, إدعى صاحب المطعم أن لأحد المهاجمين سابقة معه حدثت بالعراق. وأنه كان منتسباً لأحد المليشيات الشيعية بالعراق.

* أحد أعضاء البرلمان السويدي "ريكسداغن" المناهضين للجوء إدعى أن كثير من اللاجئين العراقيين قدموا أوراقاً مزيفة أثناء التقدم لطلب اللجوء.

* عضو آخر يتوقع بأن العرقية السويدية ستصبح أقلية في السويد إذا مالم يتم تعديل قانون الهجرة واللجوء والجنسية, حيث تغيرت الخريطة الديمغرافية في السويد من منتصف السبعينات من القرن الماضي بشكل ملحوظ.

* ما تمت ملاحظته في اللاجئين العرب في السويد "وخصوصاً العراقيين منهم" هو أنه يوجد فرق كبير بين اللاجئين العراقيين الذين قدموا إلى البلاد في الثمانينات والتسعينات وبين اللاجئين الجدد. حيث لوحظت فروق بالمستوى التعليمي والثقافي والأخلاقي.
 
التجنيد الإجباري توجد أكثر من طريقة لتطبيقه بطريقة ناجخة وتخدم المجمتع بفاعلية.

إحدى الدول التي لا أذكر إسمها على وجه التحديد لديهم قانون خدمة عسكرية أكثر من رائع.

حيث يكون المجند إجبارياً من العاطلين عن العمل لفترة تسعة أشهر تقريباً من تاريخ إنهاء الدراسة الثانوية.

وعند التجنيد يتم إختيار مسار خدمة المجند بحسب ميوله ورغباته, حيث يتم تدريبه مهنياً طول مدة التجنيد.

وعند الإنتهاء من الخدمة الإجبارية يعطى مكافئة تعادل أجر خدمة سنة كاملة مع أحقية الحصول على تمويل حكومي عن طريق البنوك لإنشاء أو دعم الأعمال الصغيرة والناشئة.
 
التجنيد الاجبارى فاشل ؟ متأكد ؟
يعنى اليهود فاشلين ؟
يعنى عيب لما بلدك تتطلبك تتدافع عنها لمدة 9 شهور عشان تعيش فيها بامان
اساسا الدول الفاشلة اللى مش بتطبقة وبتعتمد على غيرها فى الحماية
بوص الامارات كدا لما حسو بالخطر الايرانى بدأو ينتلهو لخطورة التجنيد وموقفة وعلى العكس الشباب هناك كله مرحب وفخور دى اقل شئ ثقافة عسكرية لو انك اضطريت لا قدر الله وقعت فى شئ زى اهلنا فى العراق وسوريا لو حصل لا قدر الله لاى حد فينا


للأسف أغلبية خطط التجنيد الإجباري فشلت.

بعض الدول تستعين بالتجنيد الإجباري لعدم وجود من يتقدم أو يتطوع بالخدمة بالرتب الدنيا نتيجة إنخفاض الأجور او رواتب العسكريين.
فتلجأ للتجنيد الإجباري لسد هذه الثغرة.

لا تنسى أن غالبية الدول التي يوجد بها تجنيد إجباري تعاني من تخلف أو هروب المجندين من آداء الخدمة.
 
أعتبر النظام التطوعي أفضل من الإجباري, ولكن كيف تجذب المواطنين الشباب إلى التطوع ؟

الإجابة بكل تأكيد هي جعل التطوع مرغوباً عبر تقديم مكافآت تجعل التطوع لخدمة الوطن أمراً مجزياً وذا فائدة للمواطن ووطنه.
التجربة الأميركية في مراكز التجنيد Recruiting Stations تستحق الإعجاب, رغم أنها ليست مثالية إلا أنها فريدة وأثبتت فعاليتها.
 
عودة
أعلى