الطائرة المقاتلة المتعددة المهام
F-111
"TFX" F-111A to F-111F, EF-111A and FB-111A
الخلفية التاريخية:
صدر قرار من وزارة الدفاع الأمريكية تطلب فيه تطوير مقاتلة دعيت (TFX) كافية لتلبية جميع المتطلبات التعبوية في المستقبل في جميع المؤسسات العسكرية الأمريكية.
وقد أثبتت هذه الطائرة (F-111A) أنها محطمة الأرقام القياسية العالمية، وتعرف عليها الجمهور إثر النزاعات الحادة بين المتنافسين الراغبين بالحصول على عقود الإنتاج، ودأبت الأخبار تتحدث عن ثقلها وتأخرها ومشاكلها الصعبة من حيث المحركات، والهيكل والأجهزة، وقد بذلت جهود جبارة لجعل النموذج (F-111A) مقبولاً في الخدمة. فحلت مشكلة المدى القصير بزيادة ملموسة في كمية الوقود الداخلي.
وقد اشترى سلاح الجو الأسترالي 24 طائرة (F-111C) بأجنحة طويلة وعجلات هبوط أمتن، ولم يستلمها إلا بعد أن خزنت تسع سنوات، كما أوصى سلاح الطيران البريطاني على 50 طائرة مشابهة، ومزودة بمعدات إلكترونية مستخدمة ولكن الصفقة ألغيت.
وقد بنيت 141 طائرة فقط من النموذج ذي القدرة الضعيفة (A)، وألغيت البحرية الأمريكية طلبها من النوع
(F-111B)، وكانت الدفعة التالية عبارة عن 94 طائرة من النموذج (E) المزود بمحركات ومداخل هواء محسنة (سلم إلى الجناح (20) التابع للسلاح التعبوي المتمركز في (ابرهيفورد/ بإنجلترا)، ثم تبعتها 96 طائرة من النموذج
(F-111D) المزود بمعدات إلكترونية محسنة (سلم إلى الجناح 27 التابع للسلاح التعبوي المتمركز في "نيو مكسيكو")، وأخيراً ظهر النموذج (F-111F) بالمحرك القوي الجديد (7155) القادر، وبمعدات إلكترونية أرخص (سلم إلى الجناح 366 التابع للسلاح التعبوي المتمركز في "إيداهو") ثم النموذج (FB-111A) القادر على حمل ستة صواريخ (سرام أج م ـ 69أ) خارجياً فقد اشتراه سلاح الجو الإستراتيجي لاستبدال طائرات (ب58) وطائرات (ب52) القديمة. وقد أدى التضخم الحاد في الأسعار إلى إنقاص العدد المطلوب من النموذج (ف ب) من 210 إلى 76 طائرة.
وقد بلغ مجموع الإنتاج 23 نموذج تطوير، 539 نموذج إنتاج بما فيها عدة نماذج معدلة للاستطلاع والتشويش الإلكتروني، وبهدف الإبقاء على استمرارية الإنتاج سمح عام 1974 بإنتاج 12 طائرة على أن تبنى ببطء حتى عام 1976.
ومنذ عام 1979 اقتصرت الأعمال على تحسين هيكل بعض الطائرات (F-111S) الموجودة قيد الخدمة، وعلى قيام شركة "جورمان" بتعديل طائرات (F-111S) الزائدة إلى نوع (EF-111A) المزودة بجهاز التشويش (LQ) بأية أسلحة ولكنه سيخدم لتوجيه طائرات أخرى.
ولم يكن لأية طائرة سوء طالع أسوأ من الذي حظيت به الطائرة (F-111)، فقد تبين أثناء المعارك في جنوبي شرقي آسيا أن فقدت ثلاثة طائرات من الست طائرات الأولى. نتيجة عيب في تلحيم في وحدة تشغيل الموازن.
ويقضي الواقع بالاعتراف أن جميع نماذج (F-111) كانت قَيّمة وذات قوة تحمل، ومدى كبيرين، وأنها أهل للثقة وقادرة على إصابة الأهداف مهما صغرت بمجرد العبور فقوها مرة واحدة حتى ولو كانت في وضع الطيران الأعمى. وهذه الطائرات هي قاذفات قنابل، أقوى وأثقل كثيراً من أية قاذفة من ذوات المحركات الأربعة التي شهدتها الحرب العالمية الثانية. ولكن سوء طالعها شاء أن تطلق عليها بكل خفة تسمية مقاتلات.
والطائرات (F-111) طائرات ضاربة متخصصة في تنفيذ مهمات في عمق أراضي العدو ليلاً ونهاراً وفي جميع الأحوال الجوية.
وفي 15 أبريل 1986 قامت 18 طائرة (F-111) مدعمة بطائرات القوات الجوية الأمريكية لإعادة تموينها بالوقود جواً بتوجيه ضربات ضد ليبيا وبمجرد استهلال عملية عاصفة الصحراء. استخدمت ثانية وبفاعلية كبيرة في مهام القصف الدقيق بالقنابل .
وتم نشر 60 طائرة (F-111) خلال حرب الخليج الثانية، وكانت إحدى طرازات الطائرات الثلاث ـ مع (F-15E)، (F-117) التي استخدمها سلاح الجو الأمريكي في المهمات الهجومية الليلية وتمركزت في قاعدة الطائف الجوية في السعودية.
ومع أن هذه الطائرة مصممة لتنفيذ مهماتها على ارتفاع منخفض، إلا أنها سرعان ما أصبحت تقصف من ارتفاع يتراوح بين 12000 و 20000 قدم، أي فوق مدى إصابة نيران المدفعية المضادة للطائرات، وفي العادة، كانت مقاتلات دفاع جوي وأخرى للتشويش الإلكتروني وأخرى تحمل صواريخ مضادة للرادار تواكبها في مهمتها القتالية. وقد شكلت الغيوم المنخفضة بعض المصاعب؛ حيث إن أنظمة الرؤية التي زودت بها هذه الطائرة لا تستطيع العمل من خلال الضباب.
وقد اشتهرت طائرات (F-111F) عند مهاجمتها ليلة 27/ 28 في يناير 1991 محطات الوقود التي كانت تضخ الوقود من ميناء الأحمدي إلى مياه الخليج وقامت خمس طائرات بإطلاق قنابل انزلاقية من نوع (GPU-15) على مسافة 37 كم. من أهدافها. بينما كانت طائرة أخرى من هذا النوع تبعد 90 كم عن الهدف توجه القنبلة تلو الأخرى نحو هدفها. وبنتيجة الهجوم تم تدمير محطتي الضخ وتوقف تدفق النفط.
F-111
"TFX" F-111A to F-111F, EF-111A and FB-111A
الخلفية التاريخية:
صدر قرار من وزارة الدفاع الأمريكية تطلب فيه تطوير مقاتلة دعيت (TFX) كافية لتلبية جميع المتطلبات التعبوية في المستقبل في جميع المؤسسات العسكرية الأمريكية.
وقد أثبتت هذه الطائرة (F-111A) أنها محطمة الأرقام القياسية العالمية، وتعرف عليها الجمهور إثر النزاعات الحادة بين المتنافسين الراغبين بالحصول على عقود الإنتاج، ودأبت الأخبار تتحدث عن ثقلها وتأخرها ومشاكلها الصعبة من حيث المحركات، والهيكل والأجهزة، وقد بذلت جهود جبارة لجعل النموذج (F-111A) مقبولاً في الخدمة. فحلت مشكلة المدى القصير بزيادة ملموسة في كمية الوقود الداخلي.
وقد اشترى سلاح الجو الأسترالي 24 طائرة (F-111C) بأجنحة طويلة وعجلات هبوط أمتن، ولم يستلمها إلا بعد أن خزنت تسع سنوات، كما أوصى سلاح الطيران البريطاني على 50 طائرة مشابهة، ومزودة بمعدات إلكترونية مستخدمة ولكن الصفقة ألغيت.
وقد بنيت 141 طائرة فقط من النموذج ذي القدرة الضعيفة (A)، وألغيت البحرية الأمريكية طلبها من النوع
(F-111B)، وكانت الدفعة التالية عبارة عن 94 طائرة من النموذج (E) المزود بمحركات ومداخل هواء محسنة (سلم إلى الجناح (20) التابع للسلاح التعبوي المتمركز في (ابرهيفورد/ بإنجلترا)، ثم تبعتها 96 طائرة من النموذج
(F-111D) المزود بمعدات إلكترونية محسنة (سلم إلى الجناح 27 التابع للسلاح التعبوي المتمركز في "نيو مكسيكو")، وأخيراً ظهر النموذج (F-111F) بالمحرك القوي الجديد (7155) القادر، وبمعدات إلكترونية أرخص (سلم إلى الجناح 366 التابع للسلاح التعبوي المتمركز في "إيداهو") ثم النموذج (FB-111A) القادر على حمل ستة صواريخ (سرام أج م ـ 69أ) خارجياً فقد اشتراه سلاح الجو الإستراتيجي لاستبدال طائرات (ب58) وطائرات (ب52) القديمة. وقد أدى التضخم الحاد في الأسعار إلى إنقاص العدد المطلوب من النموذج (ف ب) من 210 إلى 76 طائرة.
وقد بلغ مجموع الإنتاج 23 نموذج تطوير، 539 نموذج إنتاج بما فيها عدة نماذج معدلة للاستطلاع والتشويش الإلكتروني، وبهدف الإبقاء على استمرارية الإنتاج سمح عام 1974 بإنتاج 12 طائرة على أن تبنى ببطء حتى عام 1976.
ومنذ عام 1979 اقتصرت الأعمال على تحسين هيكل بعض الطائرات (F-111S) الموجودة قيد الخدمة، وعلى قيام شركة "جورمان" بتعديل طائرات (F-111S) الزائدة إلى نوع (EF-111A) المزودة بجهاز التشويش (LQ) بأية أسلحة ولكنه سيخدم لتوجيه طائرات أخرى.
ولم يكن لأية طائرة سوء طالع أسوأ من الذي حظيت به الطائرة (F-111)، فقد تبين أثناء المعارك في جنوبي شرقي آسيا أن فقدت ثلاثة طائرات من الست طائرات الأولى. نتيجة عيب في تلحيم في وحدة تشغيل الموازن.
ويقضي الواقع بالاعتراف أن جميع نماذج (F-111) كانت قَيّمة وذات قوة تحمل، ومدى كبيرين، وأنها أهل للثقة وقادرة على إصابة الأهداف مهما صغرت بمجرد العبور فقوها مرة واحدة حتى ولو كانت في وضع الطيران الأعمى. وهذه الطائرات هي قاذفات قنابل، أقوى وأثقل كثيراً من أية قاذفة من ذوات المحركات الأربعة التي شهدتها الحرب العالمية الثانية. ولكن سوء طالعها شاء أن تطلق عليها بكل خفة تسمية مقاتلات.
والطائرات (F-111) طائرات ضاربة متخصصة في تنفيذ مهمات في عمق أراضي العدو ليلاً ونهاراً وفي جميع الأحوال الجوية.
وفي 15 أبريل 1986 قامت 18 طائرة (F-111) مدعمة بطائرات القوات الجوية الأمريكية لإعادة تموينها بالوقود جواً بتوجيه ضربات ضد ليبيا وبمجرد استهلال عملية عاصفة الصحراء. استخدمت ثانية وبفاعلية كبيرة في مهام القصف الدقيق بالقنابل .
وتم نشر 60 طائرة (F-111) خلال حرب الخليج الثانية، وكانت إحدى طرازات الطائرات الثلاث ـ مع (F-15E)، (F-117) التي استخدمها سلاح الجو الأمريكي في المهمات الهجومية الليلية وتمركزت في قاعدة الطائف الجوية في السعودية.
ومع أن هذه الطائرة مصممة لتنفيذ مهماتها على ارتفاع منخفض، إلا أنها سرعان ما أصبحت تقصف من ارتفاع يتراوح بين 12000 و 20000 قدم، أي فوق مدى إصابة نيران المدفعية المضادة للطائرات، وفي العادة، كانت مقاتلات دفاع جوي وأخرى للتشويش الإلكتروني وأخرى تحمل صواريخ مضادة للرادار تواكبها في مهمتها القتالية. وقد شكلت الغيوم المنخفضة بعض المصاعب؛ حيث إن أنظمة الرؤية التي زودت بها هذه الطائرة لا تستطيع العمل من خلال الضباب.
وقد اشتهرت طائرات (F-111F) عند مهاجمتها ليلة 27/ 28 في يناير 1991 محطات الوقود التي كانت تضخ الوقود من ميناء الأحمدي إلى مياه الخليج وقامت خمس طائرات بإطلاق قنابل انزلاقية من نوع (GPU-15) على مسافة 37 كم. من أهدافها. بينما كانت طائرة أخرى من هذا النوع تبعد 90 كم عن الهدف توجه القنبلة تلو الأخرى نحو هدفها. وبنتيجة الهجوم تم تدمير محطتي الضخ وتوقف تدفق النفط.
والطائرة (F-111) متخصصة بقصف الأهداف الإستراتيجية والاقتصادية في العمق مثل المطارات، ومراكز الاتصال والمصافي النفطية، وكذلك من مهام الطائرة تدمير الأهداف البحرية وحماية ساحة المعركة (النفطية الجوية) والطائرة غير ملائمة للقتال الجوي حيث أن صواريخ جو/ جو التي تحملها متدنية الكفاءة.
وقد ركزت الطائرات (F-111) هجماتها على المطارات العسكرية والجسور، وعلى العربات المدرعة العراقية المنتشرة في الصحراء، وقد حققت نسبة إصابات عالية قدرت ب 920 دبابة وعربة مدرعة (أي سبع العدد الإجمالي الذي دمر) وذلك باستخدام قنابل (GPU-12) التي تزن 226 كجم، وتدمير 245 ملجأ طائرات حصينة (أي ثلث العدد الإجمالي الذي أصيب)، وتدمير 12 جسراً ثابتاً أو إعطاب 52 جسراً آخر، ولم تسقط أية طائرة (F-111) خلال الحرب.
وقد ملأت وحدات القيادة الجوية التكتيكية Tactical air command (TAC) الطائرة (F-111) التي لقيت بـ (Ardvoch) (تعني خنزير الأرض)، لاستخدامها في الهجمات طويلة المدى للقصف في العمق ضد أهداف في إقليم العدو وقد استخدمت القيادة الجوية الإستراتيجية (F-111B) كقاذفة قنابل متوسطة.
1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية.
2. الاستخدام: ـ طائرة مقاتلة قاذفة متعددة المهام. ذو مقعدين على صف واحد.
ـ أول طيران في1964 تحت اسم المقاتلة التكتيكية التجريبية TFX
ـ ودخلت الخدمة في عام 1967.
3. الدول المستخدِمة: القوات الجوية الأمريكية، علاوة على القوات الجوية الأسترالية.
4. الأنواع (النماذج):
• F-111A تستخدمها القوات الجوية الأمريكية
• F-111B تستخدمها البحرية الأمريكية ومسلحة بستة صواريخ Phoenix طراز AIM-54 وتستخدم كقاذفة قنابل متوسطة.
• F-111C طائرة مقاتلة
• F-111D أفيونات محسنة
• F-111E أداء محسن
• F-111F طائرة قاذفة
• EF-111 لا تحمل أسلحة بل هي متخصصة في التشويش على أنظمة الدفاع الجوي المعادي
• F-111G طائرة قاذفة للقنابل ذات الرؤوس النووية والاعتيادية
• EF-111A طائرة اعتراض للإجراءات المضادة الإلكترونية
• FB-111A طائرة إستراتيجية قاذفة صممت لتحل محل الطائرة B-52 C/F
• RF-111C طائرة مقاتلة استطلاعية (تستخدمها القوات الجوية الإسرائيلية)
المواصفات العامة والفنية:
1. الأبعاد:
امتداد الأجنحة للنماذج (F-111A, F-111D, F-111E, F-111F)
وهي ممتدة
وهي مطوية طي كامل
19.20م
9.74 م
امتداد الجناح للنماذج (F-111B, F-111C, FB-111A))
وهي ممتدة
وهي مطوية طي كامل
21.34 م
10.34 م
عرض الجناح عند الطرف 2.11 م
الطول الكلي للطائرة للنماذج
(F-111A, F-111C, F-111D, F-111E, F-111F, FB-111A) 22.40 م
الارتفاع الكلي للنماذج
(F-111A, F-111C, F-111D, F-111E, F-111F, FB-111A) 5.22 م
2. الأوزان والأحمال
الوزن فارغ 20943 كجم
أقصى وزن عند الإقلاع 41500 كجم
3. الأداء: للنموذج (F-111A)
أقصى سرعة في الارتفاعات العالية 2.20 ماخ
أقصى سرعة في الارتفاعات المنخفض 1.2 ماخ
سقف العمليات (ارتفاع العمليات) أعلى من 15500 م
مسافة الإقلاع والهبوط أقل من 915 م
المدى مع أقصى كمية للوقود الداخلي أكبر من 5093 كم
المدى القتالي مع خزانات وقود إضافية على ارتفاع (عال ـ منخفضة ـ عال) 2000 كم
المدى التكتيكي مع حمولة حربية زنتها 7257 كجم لمهمات قتالية (عال ـ منخفض ـ عال) 2415 كم
الارتفاع الأقصى التقريبي 33566 م
معدل التسلق الأولي 203.2 م/ ث
4. التسليح:
• مدفع رشاش من طراز (M61 A-1) عيار 30 مم مع 2000 طلقة.
• تحمل 4 طن من الذخيرة من خلال ثماني مراكز لحمل الذخيرة الآتية:
- قنابل موجهة بالليزر Pave Tack مصممة حديثاً للاختراق العميق لسطح الأرض ضد مراكز القيادة الإستراتيجية طراز GBU-28
- قنابل زنة 2000 رطل ضد ملاجئ الطائرات المخصصة طراز GBU-24
- قنابل زنة 2000 رطل ضد ملاجئ الطائرات ومراكز القيادة ومراكز الاتصالات طراز GBU-27
- لا تحمل صواريخ مضادة للرادار
• تستطيع حمل قنبلتين نوويتين في حاويتين داخليتين
• أربع صواريخ هجومية صغيرة المدى طراز AGM-69 المحمولة على حوامل دوارة مضافة أسفل الجناحين المتزنين هندسياً.
• تحمل من خلال مراكز التعليق 24 قنبلة زنة 750 رطل
• تحمل قنابل روك أي عنقودية CBU، وستيل آي Mk28
• مجموع ما تحمله من القنابل أو الحمولات الهجومية المتنوعة 14290كجم.
• الحمولة الحربية الخارجية 1814 كجم.
5. المراقبة:
• مستودع بحث وتنشين بالأشعة تحت الحمراء FLIR طراز (Pave Tack) ذو رأس باحثة متحركة لالتقاط الحرارة السالبة المنبعثة من المعدات القتالية المعدنية.
• رادار تحديد بيانات ومدى الأهداف طراز (GEAN/ APQ146)
• رادار متعدد الأنظمة طراز (AN/APQ161)
• ونظام المراقبة لتحديد الأهداف يعمل بالأشعة تحت الحمراء والمثبت أسفل الطائرة (F-111) مكن الطيار من تحديد أهدافه بنفسه.
6. نظام الحماية:
الطائرة (EF-111) Raven مزودة بنظام التشويش التكتيكي، ونظام استطلاع إرشادي AIQ-99E، ومعدات إلكترونية حديثة، وكذلك نظام التشويش والخداع ساندرس ALQ-137 للحماية الذاتية، ولعبت دوراً بالتشويش على الاتصالات العراقية.
7. القوة المحركة:
مزودة بمحركان نفاثان من طراز (BWRF-30-100) بقوة دفع قصوى تبلغ 11385 كجم ـ ضغط لكل محرك.
المصنعون Manufacturers:
شركتا جنرال ديناميكس، ولوكهيد مارتن، الولايات المتحدة الأمريكية