دماء الشهيد السادات حاضرة فى بدلته العسكرية بعد 34 عاما من اغتياله

خلية إرهابية من عدد من ضباط الجيش
بقيادة المقدم عبود الزمر مخابرات حربية (تم فصله و هرب و وقت الحادثة كان لم يستدل عليه بعد)
لكن الرصاص الذي نجح في إصابة الرئيس السادات و قتله كان لضابط اسمه حسين عباس و كان وصيف بطل الجيش في القنص تقريباً و اختفى ولم يعرف أحد هويته إلا بعد إعتراف زملاؤه عليه بعد 3 ايام من الاستجواب

أطلق رصاصة من فوق سيارة المدفعية في عنق السادات الذي وقف يصرخ في مهاجميه بعبارة شهيرة : أقف عندك يا ولد فهجم عليه فرد اخر من افراد العملية نقيب عبدالحميدعبدالسلام و طعن السادات بالسونكي و اطلق عدة رصاصات في بطنه

خالد الاسلامبولي اهمهم لانه مخطط العملية و لانه شارك في الملية ايضاً باطلاق رصاصات في قلب السادات

العجيب انه والدة خالد الاسلامبولي تم تكريمها اثناء حكم الرئيس الاسبق محمد مرسي من حزبهم ووصفت بام " الشهيد حقاً " و طارق وعبود الزمر شاركا في احتفالية حرب اكتوبر 2013 (ذكرى الحرب ومقتل السادات)

أما عمرعبدالرحمن الاب الفكري لتكفير الرئيس السادات فقد تحدث عنه الرئيس الاسبق في اول خطاب له من فوق منصة التحرير و كانت اول مرة اسمع اسمه و لكن كان من الواضح وقتها انه شخص مهم جداً لهم


كل من شارك بالعملية تم اعدامه باستثناء عبود ( لانه لم يشارك فيها بشكل فعلي فحكم عليه بالمؤبد ) و عمر عبدالرحمن معتقل في جوانتانمو على ذمة قضايا إرهاب تمس الولايات المتحدة
اعتقد بصراحة انه السادات مات ميتة تليق جداً به .. مات واقفاً و شجاعاً .. الله يرحمه

شيء يبث الحزن في العظام. رحم الله الرئيس محمد أنور السادات الرجل العملاق.
انا كنت شاهدت افلام عن مقتل السادات وقرأت عدة مقالات لكن الملخص الذي كتبته جمع كل الخيوط معا فشكرا جزيلا لك.
أذكر انني كنت اشاهد احتفالات اكتوبر ايام الرئيس مرسي وكنت اتألم من اهمال ابطال اكتوبر خصوصا الاحياء منهم مثل المشير طنطاوي الذي لم توجه له لدعوة. بالتوازي مع هذا لم يتم دعوة اي من الاحزاب الاخرى ممثلي المجتمعز بل اكثر من هذا لم يتم دعوة الاحزاب الدينية الاخرى مثل السلفيين. كان حفلا اخوانيا خالصا كأنه ذكرى انتصار خاصة بهم.

هل كنا في حلم أم أنها كانت حقيقة؟ جماعة بهذه التفاصيل وهذا التاريخ حكمت مصر! - طبعا هم ينفون اي صلة لهم بمقتل الرئيس السادات الله يرحمه والي اليوم لا يوجد دليل واضح ناصع يثبت في محكمة يربطهم بقتله - ولكن تصرفاتهم تقول الكثير.
 
شيء يبث الحزن في العظام. رحم الله الرئيس محمد أنور السادات الرجل العملاق.
انا كنت شاهدت افلام عن مقتل السادات وقرأت عدة مقالات لكن الملخص الذي كتبته جمع كل الخيوط معا فشكرا جزيلا لك.
أذكر انني كنت اشاهد احتفالات اكتوبر ايام الرئيس مرسي وكنت اتألم من اهمال ابطال اكتوبر خصوصا الاحياء منهم مثل المشير طنطاوي الذي لم توجه له لدعوة. بالتوازي مع هذا لم يتم دعوة اي من الاحزاب الاخرى ممثلي المجتمعز بل اكثر من هذا لم يتم دعوة الاحزاب الدينية الاخرى مثل السلفيين. كان حفلا اخوانيا خالصا كأنه ذكرى انتصار خاصة بهم.

هل كنا في حلم أم أنها كانت حقيقة؟ جماعة بهذه التفاصيل وهذا التاريخ حكمت مصر! - طبعا هم ينفون اي صلة لهم بمقتل الرئيس السادات الله يرحمه والي اليوم لا يوجد دليل واضح ناصع يثبت في محكمة يربطهم بقتله - ولكن تصرفاتهم تقول الكثير.

لا علاقة فعلاً بين الاخوان و مقتل السادات بصراحة .. هم يكرهونه من زمن بأمانة رغم أنه أعاد لهم تنظيمهم السياسي من تحت الصفر

في الحقيقة كل المنتمين لتيارات سياسية فكرية فرحوا بمقتل السادات و إحتفلوا به ... الناصريين(اليساريين) و الإخوان و التكفيريين

و أعتقد إنه أصل التنظير التكفيري لقتل السادات كان اصله من كتابات الناصريين و الإخوان التي شكلت من السادات رجلاً خائناً لبلده .... ببساطة إلتقطها قراء كتاب الفريضة الغائبة و حولوا كلمة " خائن " لكافر و الباقي معروف من تأسيس تنظيم الجهاد و مقتل السادات الله يرحمه ...
 
إلى عايز قصة مقتل السادات صحيحة يسمع الشيخ ( نبيل نعيم ) فى حواره مع الصحفى ( محمد الملا ) الكويتى فى برنامج ( وجهاََ لوجه ) ..
 
رحمه الله

هذا الرجل له كاريزما خاصه سبحان الله ولديه من الدهاء ماالله به عليم

اشبه ما يكون لمعاويه رضي الله عنه قيل أن السادات أكثر من اتقن اللعب بالبيضه والحجر

. رحمه الله وغفر له
 
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته رجل عسكري بمعنى الكلمة ورجل سياسة من الطراز الاول
من الذين سطروا اسمائهم بحروف من ذهب لما قدموه
 
على ما أتذكر كل الدول العربية قطعت علاقتها بمصر بعد معاهدة السلام المصرية-الإسرائيلية إلا دولتين : الإمارات و دولة المغرب/عمان لا أتذكر بالضبط أيهم و أظن المغرب تقريباً

فقط سلطنة عمان هي من لم تقطع علاقتها بمصر وكل الدول قطعت العلاقات .... لكن اول الدول اعادت العلاقات مع مصر كانت الامارات وتوالت كل الدول بعد ذلك
 
الله يرحمه بطل الحرب والسلام
سنوات كثيره بعد موته ومازال يدرك البعض متأخرا مدى عبقرية ودهاء هذا الرجل رحمه الله

في الحقيقة كل المنتمين لتيارات سياسية فكرية فرحوا بمقتل السادات و إحتفلوا به ... الناصريين(اليساريين) و الإخوان و التكفيريين

العيال الشيوعيين اتلموا على الاخوان .. مش ده اللى بيحصل دلوقتى تانى!
 
عودة
أعلى