Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مثل الانتخابات الي عملها بشار في منتصف الثورة ! وكان الشعب عارف ان اخرتها تزوير فقاطعها !جميل ومن يضمن نزاهة اى انتخابات وبشار فيها وان حاول تزويرها ما الحل العودة للحرب من جديد مثلا
سيدى الفاضل ...مثل الانتخابات الي عملها بشار في منتصف الثورة ! وكان الشعب عارف ان اخرتها تزوير فقاطعها !
هل تعلم ان بشار قتل مايزيد عن ٢٠٠ الف انسان و شرد الملايين من شعبه
هل تعلم ان كثير من المليشيات الايرانية والعراقية والافغانية واللبنانية تقاتل مع بشار
رئيس حارب شعبه ولم يستطع الانتصار فاستعان بمرتزقه لتركيع شعبه
مشاركة بشار في الانتخابات معناها انك تقول للسوريين تنازلو عن حريتكم التي سالت دمائكم لاجلها
واقبلو بمن قتلكم في انتخابات
على العموم الحمدلله ان ليس لك سلطه على السوريين ... السوريين ثارو لمدة خمس سنوات ولا اعتقد بيسمحون ببقاء بشار بعد كل هالدمار
حتى لو اتفق العالم كله على بقاء بشار لن يقبل السوريين به ولا بانتخابات يكون طرف فيها
كلامي علي فكرة عن بطاريات الدفاع الجوي فما دخل السفن بالموضوع !!!
يجري انتخابات اصلاً لماذا ؟ ايران ومليشياتها وروسيا دعمته عشان اخر شيء يسلم الحكم للمعارضة ؟!سيدى الفاضل ...
لقد قولت رقابه قضائيه دوليه واقليميه كامله يشارك فيها جميع الاطراف لمراقبتها ضمانا لنزاهه النتيجه
وان رفض بشار ذلك
هنا نلجا الى الحل السعودى وهو خلع بشار بالقوه ...وهذا سيكون الاختيار الاخير
أجرى الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" أمس لقاء تلفزيونيا مع قناة 24 الفرنسية، تطرق خلاله إلى أبرز القضايا على الساحة التركية، والتطورات الأخيرة في العلاقة التركية الروسية، على خلفية إسقاط الطائرة.
ورفع "أردوغان" خلال حديثه عن إسقاط القوات المسلحة التركية للطائرة الروسية سقف التحدي مع بوتين، وخصوصا فيما يتعلق بادّعاءات الأخير في أن الحكومة التركية تتعامل مع تنظيم "داعش" فيما يخص شراء البترول من سوريا.
وجاء تعليق "أردوغان" على ادّعاءات بوتين فيما يخص شراء تركيا للبترول من تنظيم داعش: إنها ادّعاءات كاذبة، وروسيا نفسها تعلم أن الدولة الأولى التي نعتمد عليها في شرائنا للبترول والغاز الطبيعي هي روسيا نفسها، وتأتي في المرتبة الثانية "إيران، وفي المرتبة الثالثة "أذربيجان"، وفي المرتبة الرابعة "الشمال العراقي"، وفي المرتبة الخامسة "قطر"، وما تدّعيه روسيا كذب قطعا.
وتابع أردوغان في السياق نفسه قائلًا: "لدي وثائق من وزارة الخزانة العامة الأمريكية، تشير إلى أن الشركات الروسية بالتعاون مع تنظيم داعش تقوم ببيع البترول في سوريا، هل تعلمون لمن؟ تبيعه للنظام السوري، وهذا مثبت لدي بالوثائق".
وأضاف أن "هذه الادّعاءات والأكاذيب التي قام بها "بوتين" والتي تدّعي بأننا نتعامل مع تنظيم "داعش" ونشتري منه البترول، لا تليق بالسياسة، كما أنها لا تليق برجل في مثل مقامه. نحن لا نقبل على أنفسنا أن نتعامل مع تنظيم إرهابي، ولا نقبل على أنفسنا أن نشتري بترولا يتم بيعه بطريقة غير شرعية، ولكن حسب الوثائق فإن روسيا تتعامل مع هذا التنظيم، وتقبل ذلك لنفسها".
ورفع "أردوغان" في معرض حديثه عن الموضوع سقف التحدي مع "بوتين" قائلا: "إن تمكّن "بوتين" من إثبات ما جاء به فإنني سأستقيل من منصبي، فهل سيستقيل "بوتين" من منصبه في حال لم يستطع من إثبات صحة ادّعاءاته؟ نحن نعيش بشرفنا، وسنقبى نعيش كذلك".