لقد اخطأ بوتين لما دخل المستنقع السوري وقبل ذلك الثورة السورية،لكن خطئه الاكبر لما اراد استفزاز الاتراك ما مرة مدفوعا بالكهنة الارثدوكس وحقدهم التاريخي من العثمانيين و غزواتهم في القوقاز و البلقان وروسيا،من السداجة بمكان اعتبار ان الاختراقات كانت خارج عن السيطرة كما انه لن يرد على كدذا إهانة لان العلاقات الاقتصادية تبقى ضخمة اكثر من 30مليار دولار!!