عقبال ما ترحبوا باولاد كوهين و تاخذوهم بالحضن و تقولوا زارنا موسى, القيادات اقصد مش السياح ذولا امرهم مفروغ منه.لو شفت الترحيب بية لفهمت معنى المثل المصرى فى المبالغة ترحيبا بالضيف
بيقولون... دا احنا زارنا النبى
تعرف انى لم ازودها بل قللت منها
يا ضحك السنين.