البنك الدولى: 43.2 مليار دولار تسددها مصر حتى سبتمبر 2025

حتى تصريحات الديون متضاربه والرقم الحقيقى أعلى

عند المعارضة فعلا الارقام متضاربة لكن الصندوق و الجهات الدولية و المحلية ارقامها ثابته و يتم تحديثها كل فترة، الديون الخارجية لا تسطيع تلعب في قيمتها، ذكرنا هذا الامر الف مليون مرة

الديون المحلية بالجنية هي من تسطيع الدولة اللعب فيها
 

الكارثة ان اغلبها ديون و ودائع و اصبحت تصنف مساعدات!!

غير انها ليست كاش في الكثير منها، كمثال دعم ارامكو لمصر بالنفط اغلب دعم السعودية حتي من موقعهم للمساعدات كان في قطاع النفط و الطاقة (و النفط بالفعل باهظ الثمن جدا)

و نرجع للنقطة الأساسية كان لا يجب علي الخليج دعم السيسي بهذا الشكل، الا من خلال برنامج واضح و استثمارات مباشرة تفيد الخليج اولا ثم الاقتصاد المصري معها

كما تفعل الإمارات حاليا
 
فعلا حصل في اليونان و الارجنتين و فينزويلا و دول كثيرة و الدول دي دخلت حروب اهلية و كدة، حتي تركيا سابقا، بيقولك لبنان كمان منذ الانهيار الاقتصادي و عندهم انهيار امني و الكل يقتل بعضه و السرقة شغاله...
ما اقصده لا احد يدفع عشرات الالاف من الدولارات في اربعة حوائط اسمنتية في دولة غير مستقرة مالياً او لا يعرف مستقبلها فهو استثمار عقاري ، اما حروب اهلية حصل في فنزويلا او هاييتي ومن تحولوا الى عصابات هم رجال الامن انفسهم وبالتالي قانون ثابت عندما تتوقف الدولة عن تأمين الرواتب من يتحول الى النصب هم رجال الامن انفسهم لديهم خبرة مسلحة وتنظيمية ولا يوجد رقابة عليهم
 
حتى تصريحات الديون متضاربه والرقم الحقيقى أعلى

المشكله الكبيرة والمصيبه اللى ملهاش حل أن كل مؤسسه سيادية وعسكرية تعتبر دوله داخل الدوله ليها ميزانيتها الخاصه وأصول وصناديق خاصه ممنوع على وزير المالية ومجلس الشعب الإشراف عليها يعنى بلد ليها كذا ميزانيه وعشرات من الصناديق الخاصه وكذا مورد لا يخضع للميزانيه العموميه للدوله

ولكن الحكومه تنظر لجيوب المواطنين لتسديد كارثة الاقتراض بدون حساب فى مشاريع دعائية
مفيش بلد فى العالم بتعمل كده
لا الكل بيعمل كده

الدولة تتمول من 3 امور لا رابع لها :

ضرائب من الشعب وموارد طبيعية (( لو وجدت ))
قروض داخلية وخارجية
طبع العملة

آخر سطر هو الكارثة ويلجئوا له في الاخير ولكن لا محالة لو منعوا من القروض سوف يلجئوا له وتتحول الى زيمبابوي او ايران الى الان ما زالوا يقرضونكم
 
ما اقصده لا احد يدفع عشرات الالاف من الدولارات في اربعة حوائط اسمنتية في دولة غير مستقرة مالياً او لا يعرف مستقبلها فهو استثمار عقاري

اعتقد صاحب الكلام لم يتحدث عن العقارات و تحدث عن اصول الدولة، و اصول الدولة ليست مجرد اسمنت و عقارات

كمثال لو احد الدول استحوذت علي مصانع اسمدة فكيف راح تخسر، بالعكس راح تستفيد من انخفاض تكلفة العمالة و بيع الاسمدة عالميا

، اما حروب اهلية حصل في فنزويلا او هاييتي ومن تحولوا الى عصابات هم رجال الامن انفسهم وبالتالي قانون ثابت عندما تتوقف الدولة عن تأمين الرواتب من يتحول الى النصب هم رجال الامن انفسهم لديهم خبرة مسلحة وتنظيمية ولا يوجد رقابة عليهم

لم يحدث شئ في اغلب العالم، فقط شوية اضطرابات مع هجرة لدول اخري، الحرب الأهلية تنتج من خلل سياسي و انقسام شديد في الداخل و الحرامي لن يسرق جوعي ياعزيزي

بالمانسبة مصر مرت عليها ايام كانت في افلاس و فقر شديد و نكسه نتيجة الهزيمة من إسرائيل مع طوبير علي الخبز و الدعم.. و لن يحدث فيها انفلات امني و حروب
 
اعتقد صاحب الكلام لم يتحدث عن العقارات و تحدث عن اصول الدولة، و اصول الدولة ليست مجرد اسمنت و عقارات

كمثال لو احد الدول استحوذت علي مصانع اسمدة فكيف راح تخسر، بالعكس راح تستفيد من انخفاض تكلفة العمالة و بيع الاسمدة عالميا



لم يحدث شئ في اغلب العالم، فقط شوية اضطرابات مع هجرة لدول اخري، الحرب الأهلية تنتج من خلل سياسي و انقسام شديد في الداخل و الحرامي لن يسرق جوعي ياعزيزي

بالمانسبة مصر مرت عليها ايام كانت في افلاس و فقر شديد و نكسه نتيجة الهزيمة من إسرائيل مع طوبير علي الخبز و الدعم.. و لن يحدث فيها انفلات امني و حروب
لا تقلل ابداً من الانهيار المالي فهو اساس كيان الدولة + اروبا تقرضكم فقط خوفاً من الانهيار

مع طوبير علي الخبز و الدعم..

فكرة الطوابير ليس لها علاقة بالازمة فكرة الطوابير في الستينات هي فكرة اشتراكية شيوعية كانت تطبق في كل الدول الشيوعية والاشتراكية حيث كانت الناس لتأخذ حصتها في المجتمع تقف في طوابير اما في الدول الرأسمالية اعتمدوا نوع من السوبر ماركت وتدخل الناس وتختار ما تشاء بدل الوقوف في طابور للحصول على نفس السلع حسب قدرته المالية
 
لا تقلل ابداً من الانهيار المالي فهو اساس كيان الدولة + اروبا تقرضكم فقط خوفاً من الانهيار

انا لا اقلل منها لكن انت تبالغ فيها، مصر حدث فيها أزمات مررا و تكرار و لم يحدث شئ، الشعب المصري بخلاف ادعاء البعض هو شعب مسالم و لا يحب العنف و الفوضي

مع طوبير علي الخبز و الدعم..

فكرة الطوابير ليس لها علاقة بالازمة فكرة الطوابير في الستينات هي فكرة اشتراكية شيوعية كانت تطبق في كل الدول الشيوعية والاشتراكية حيث كانت الناس لتأخذ حصتها في المجتمع تقف في طوابير اما في الدول الرأسمالية اعتمدوا نوع من السوبر ماركت وتدخل الناس وتختار ما تشاء بدل الوقوف في طابور للحصول على نفس السلع حسب قدرته المالية

الطوابير بسبب انخفاض المعروض من السلع و عدم توافرها الا من خلال منافذ و دعم معين بكميات محدوده لكل مواطن

كمثال في الرأسمالية ايضا تحدث طوابير لو حدث هلع او انخفاض في السلع و تجد المولات تقيدد عدد السلع لكل فرد، تذكر زمة زست الطعام في أوروبا
 
عودة
أعلى