رفع تعداد العسكر وميزانية الدفاع وإعادة نشر الوحدات القتالية

boubaker982

عضو
إنضم
8 مايو 2011
المشاركات
1,378
التفاعل
235 0 0
الجيش الجزائري يواجه حدودا مضطربة على طول 6 آلاف كلم

ph_3_Ratissage___Kh_799899971.jpg


يواجه الجيش، لأول مرة منذ الاستقلال، اضطرابات أمنية تصل إلى حد الحرب على الحدود البرية للجزائر، البالغ طولها 3436 كلم. وفوق هذا، يواجه حركة مسلحة تهدد الأمن والاستقرار الداخلي، وهذا ما دفع قيادة الجيش إلى التفكير في رفع تعداد الجيش وميزانية الدفاع مجددا.

انضمت الحدود الجزائرية التونسية التي يتعدى طولها 965 كلم، إلى باقي الحدود البرية للجزائر التي تعاني من اضطراب أمني غير مسبوق، وهو ما يعني أن الحدود البرية الوحيدة التي تتمتع بالهدوء النسبي حاليا، هي الحدود المغلقة مع المملكة المغربية بطول 1559 كلم، والتي كانت خلال عقود مصدر الخطر الرئيسي بسبب وقوع حربين مع الجارة المغرب، وتهريب المخدرات والأسلحة عبرها. ويضطر الجيش ـ رغم الهدوء في الحدود المغربية الطويلة ـ للحفاظ على قوات كبيرة في هذه الحدود لزيادة تأمينها في مواجهة التهريب.
وتعاني كل الحدود البرية للجزائر الآن، من وضع أمني سيئ. ورغم الهدوء في الحدود الغربية، فإن الجيش يحتفظ بقوات مهمة في المنطقة لمنع تهريب المخدرات والسلاح. ومن وجهة نظر عسكرية، تحتاج حدود مضطربة تمتد على مسافة 6000 كلم، إلى إمكانات عسكرية وأمنية ضخمة، بل إن جيوشا كبرى، مثـل الجيش الروسي أو الأمريكي، تجد صعوبة في مراقبة حدود بمثل هذا الطول.
وفي نفس السياق، شكّلت هيئة أركان الجيش لجنة عمل لدراسة تأمين الحدود البرية مع تونس على المدى البعيد. وقال مصدر عليم لـ''الخبر''، إن مبعث قلق العسكريين الجزائريين هو تقارير أمنية تشير إلى خطورة الجماعات السلفية الجهادية في تونس، التي تستفيد من دعم بالمال والسلاح داخل ليبيا، وإلى الصعوبة التي تواجه الجيش التونسي في التعامل مع الجماعات الإرهابية التي تنتشر في جبل الشعانبي وفي مواقع أخرى بالجنوب، تنشط فيها عمليات تهريب السلاح بالتواطؤ مع جماعات سلفية ليبية.
ويعود السبب إلى افتقار وحدات الجيش التونسي للخبرة القتالية في التعامل مع حرب العصابات في الجبال وفي الصحراء، ونقص التجهيزات لديه، خاصة وسائل التجسس والمراقبة الجوية، وهو ما يضع أعباء جديدة على عاتق الجيش الوطني الشعبي. وقد قررت قيادة أركان الجيش نقل عدة كتائب قتالية من مناطق داخلية إلى حدود التونسية التي تعاني من اضطراب. وحددت تقارير أمنية منطقتي تهديد رئيسيتين في الحدود البرية بين الجزائر وتونس، تمتد المنطقة الأولى التي تعد معبر تهريب السلاح الصحراوي، وتمتد في منطقة صحراوية شاسعة في أقصى جنوب تونس. وتتصل مع منطقة ''حمادة الحمرا'' جنوب غرب ليبيا، وصولا إلى سهل البرمة الذي يصل بين الجزائر وتونس جنوب واد سوف. وتمتد المنطقة الثانية عبر جبال الشعانبي، وصولا إلى النمامشة ومنطقة تبسة.
وقال مصدر عليم، إن وزارة الدفاع ستقترح زيادة تعداد القوات البرية، وتجهيزات إضافية تشمل طائرات عمودية ووسائل أخرى لتأمين كل الحدود البرية التي باتت تعاني من اضطراب غير مسبوق. وتتخوّف مصالح الأمن الجزائرية المتابعة لملف الجماعات الإرهابية، من تطور الأوضاع في تونس لعدة أسباب، أهمها أن تجنيد الجهاديين أكثـر سهولة في تونس مقارنة مع الجزائر، بالإضافة إلى أن الدعم الذي تتلقاه الجماعات السلفية الجهادية التونسية من داخل ليبيا عن طريق شحنات السلاح والمال، وهو ما يرشح الأوضاع في الحدود الشرقية للجزائر إلى المزيد من الاضطراب.
وفرضت الاضطرابات الأخيرة في شرق تونس، على الجيش، مراجعة إجراءات الأمن في الحدود الجزائرية التونسية، وهو ما وضع أعباء جديدة على عاتق الجيش الذي بات مجبرا على مراقبة 965كلم إضافية، تضاف إلى الحدود الملتهبة مع كل من مالي، النيجر وليبيا، وهو ما يعني ـ حسب وجهة نظر عسكريين سابقين ـ استنزافا لإمكانات الجيش الذي يحتاج لموارد إضافية لتأمين الحدود الملتهبة التي تهدد سلامة الأراضي الجزائرية.
وتعد الحرب الدائرة في شمال مالي، قرب الحدود الجنوبية، أكبر تهديد للحدود الجزائرية الممتدة على مسافة 1300 كلم، وتشهد هذه الحدود محاولات تسلل يومية لمسلحين أو إرهابيين أو مهربين. ويأتي بعدها في سلم الأولويات، تأمين الحدود مع كل من ليبيا والنيجر وموريتانيا لمواجهة تنامي تهريب السلاح والمخدرات، ثم محاربة تنظيم ''القاعدة'' المغاربي الذي تراجعت قوة تهديده للأمن الوطني، لكنه يبقى مصدرا للقلق الأمني. لكن احتمال زيادة نفوذ الجماعات الإرهابية داخل تونس، سيغيّر المعادلة الأمنية تماما، مما قد يدفع الجيش للدفع بكل ثـقله إلى الحدود الجزائرية التونسية القريبة، مما يسمى ''البطن الرخو للجزائر''، وهي التجمعات السكانية الرئيسية في الجنوب الشرقي الجزائري.


المصدر
 
رد: رفع تعداد العسكر وميزانية الدفاع وإعادة نشر الوحدات القتالية

اول شيئ هذا رد على من تحدث عن التخطبط الاستراتيجي والمستقبلي
وان العدو سيكون دائما من الغرب لاحظوا كيف بين ليلة وضحاها صار التهديد من الشرق

ثاني نقطة رفع اعداد الجيش اتمنى ان يكون امرا طائرا وبدل شراء حاملة طائرات يشترون تجهيزات مراقبة الحدود فسواحلنا خالية من السمك ومن نعتبره عدوا هو من باعنا السفينة !!!!
 
رد: رفع تعداد العسكر وميزانية الدفاع وإعادة نشر الوحدات القتالية

لرفع تعداد القوات البرية يكفي عدم إعفاء الشباب من أداء الخدمة العسكرية(مايسمى بالخدمة الوطنية)،فكل عام يتم إعفاء مئات الألوف منها ،لعدم قدرة الجيش على استيعات هذه الأعداد الضخمة.
 
رد: رفع تعداد العسكر وميزانية الدفاع وإعادة نشر الوحدات القتالية

لرفع تعداد القوات البرية يكفي عدم إعفاء الشباب من أداء الخدمة العسكرية(مايسمى بالخدمة الوطنية)،فكل عام يتم إعفاء مئات الألوف منها ،لعدم قدرة الجيش على استيعات هذه الأعداد الضخمة.

فال الله ولا فالك الشباب اعطوه خدمة ولن يلتحق بهذه الجماعات
لماا ادرس بالجامعة اذا كان مصيري الالتحاق بنقطة مراقبة في اعلى جبل
في حين سجين مختلس ملايير يستمتع بسجون خمس نجوم


المانيا انشات جدار الكتروني تحت الارض يميز عبور السيارة من عبور دبابة او بقرة
الملايير التي تختلس تكفي لانشاء جدار الكتروني يمتد من وهرن الى بكين
 
رد: رفع تعداد العسكر وميزانية الدفاع وإعادة نشر الوحدات القتالية

فال الله ولا فالك الشباب اعطوه خدمة ولن يلتحق بهذه الجماعات
لماا ادرس بالجامعة اذا كان مصيري الالتحاق بنقطة مراقبة في اعلى جبل
في حين سجين مختلس ملايير يستمتع بسجون خمس نجوم


المانيا انشات جدار الكتروني تحت الارض يميز عبور السيارة من عبور دبابة او بقرة
الملايير التي تختلس تكفي لانشاء جدار الكتروني يمتد من وهرن الى بكين

الخدمة غير متوفرة و لن تتوفر للشباب طالما هذا التظام الفاشل قابع على صدر الجزائر،و حتى لو توفر له ألف مليار دولار فلن يستطيع توفير الشغل و لا السكن و لن يتمكن من القضاء على الفقر ،ليس لأن المبلغ غير كاف و إنما لعجز المسؤولين من إيجاد الحلول ،و إذا توفرت الحلول فسيعجزون عن تطبيقها.
إما الجدار الإلكتروني فذلك حلم لن يتحقق،لأن أصحاب القرار الفاشلين لا يؤمنون أن العلم و التكنولوجيا قد تحل المشاكل أو على الأقل تساعد في التحكم فيها،فكلهم أميون تكنولوجيا و مستواهم العلمي محدود و ثقافتهم لا تتعدى تكنولوجيا الحاويات و سهرات الرقص الشرقي و المشروبات الروحية الفاخرة.
لذا اقترحت حلا يقلل من تبذير ميزانية الدولة و ينقص نسبة البطالة في البلد.فتجنيد مائتي ألف (2000.00) شاب سنويا مثلا يقلل من طالبي الشغل بنفس العدد ،م حيث أن هؤلاء الشباب(المجندون) لن يتقاضوا مرتبات أثناء الخدمة العسكرية ،فهذا يحد كثيرا من النفقات و بالتالي من زيادة ميزانية الدفاع، و يوفر القوات الضرورية لحراسة الحدود.وكفى الله القيادة من عناء التفكير و التدبير.
 
رد: رفع تعداد العسكر وميزانية الدفاع وإعادة نشر الوحدات القتالية

اعتقد زيادة عدد الجيش الجزائري سيكلف الدولة الكثير من الميزانيات !!

ارى من الافضل لو تم الاستعانة بالدرك الذين هم اعتقد كالحرس الوطني السعودي لأستخدامهم في الحدود الغربية مع المغرب الذي لا يتوقع ان تنشب حرب او اي مشكلة يجب ان يكون الجيش متواجد فيها لذلك تخصص المنطقة للدرك وينتشر جنود الجيش الذين كانوا في المنطقة الغربية في حدود تونس لحماية الجهة الشمالية والشرقية .

ايضا اين حرس الحدود لماذا لا يتم تطويرهم قليلا ويتم تزويدهم بمروحيات نقل صغيرة وكبيرة بأعداد محترمة وتزويدهم ببضعا من المروحيات الهجومية كالاباتشي او الصائد الليلي او الكوبرا
 
رد: رفع تعداد العسكر وميزانية الدفاع وإعادة نشر الوحدات القتالية

اول شيئ هذا رد على من تحدث عن التخطبط الاستراتيجي والمستقبلي
وان العدو سيكون دائما من الغرب لاحظوا كيف بين ليلة وضحاها صار التهديد من الشرق

ثاني نقطة رفع اعداد الجيش اتمنى ان يكون امرا طائرا وبدل شراء حاملة طائرات يشترون تجهيزات مراقبة الحدود فسواحلنا خالية من السمك ومن نعتبره عدوا هو من باعنا السفينة !!!!

:b070[1]: اليس من الغريب ان نفكر اننا قادرون على مواجهة بحريات غربية بمعدات قامت هي بالسهر على توفيرها لنا؟ ...باي منطق نفكر لما نعتقد ونؤمن بذلك؟...هناك كلام طويل عريض يقال في هذا الجانب الذي نحاول ان نرسمه وفق مانريد ان نرى وليس كما هو
طبعا اليوم باتت الجزائر في قلب دائرة النار والخطر اصبح اكبر بكثير من دي قبل وهذا مايطرح العديد من الاسئلة حول قدراتنا وخططنا وحقيقة مايحدث ومن يقف وراءه وهل يمكن للجزائر في ظل المتغيرات والتوترات ان تجد حلا للامن.....مع التاكيد على امر اؤمن به
الا امن لايحل بقوات الامن فقط
.....
كما انه وعلى ذكر تونس فهل الخطر اليوم بتلك الشدة التي يتم تصويرها؟
و بالنسبة لي فان شي اسمه "حيط الكتروني" سيتطلب الكثير الكثير الذي كان يمكن ان نوفر ولو جزء بسيط منه (في الاجزاء الاكثر اهمية) ان خططنا وفكرنا واردنا في الاول كما انه يحتاج لقدرات بشرية ومادية كبيرة وبالتالي يمس الاقتصاد بشكل او باخر ....
نستطيع توفير بعض الامور رغم فساد المفسدين وسرقات السارقين وتخريب المخربيين......لكن من جهة اخرى هناك نقطة هامة وجوهرية
تعتبر الجزائر نقطة هامة في استراتيجية عدد من المجموعات والبارونات في تجارة السلاح والمخدرات وتهريب البشر ....مجموعات داخلية وخارجية تمتهن الجريمة المنظمة وعليه فان هناك سؤال هام هل يمكن ان تفعلها الجزائر وتضع هذا "الحيط" الالكتروني"؟ مغلقة بذلك منفذا كبيرا لكسب الملايير من اموال الحرام التي يمتهنا "المفسدون"؟
اعتقد ان هذه النقطة هامة جدا جدا جدا ......... وتمثل تحدي اضافة الى تحديات اخرى كالجانب التكنولوجي والذي سيتطلب حله التقدم اكثر في مشاريع الشراكة مع الالمان ... او على الاقل هذا ماتنشره المصادر ....مع عدم ادركنا للوقت الذي يمكن فيه تحقيق ذلك.......مع العلم ان الوقت اليوم وفي ظل هذه المتغيرات بات اغلى من الذهب
ولكي نؤكد على حقيقة وجود المافيا وخطورتها يمكننا ان نشير الى تلك الاخبار التي قد يكون سبق لك وقراتها والتي تتحدث عن استهداف عناصر ارهابية لمجموعة من مجموعات حرس الحدود او الدرك......ولكن من هي تلك الجماعات الارهابية ياترى وماحقيقتها ومن يقف وراءها؟
هل هم ارهاب بالمعنى الذي يعرفه الجزائريون ام مافيا تستعمل الارهاب لضمان مصالحها الهامة؟ والتي تضر بامن وسلامة هذا الوطن الكبير .

ملاحظة: هناك عوامل مختلفة تاثر بشكل مباشر في ظهور هذا"الحيط" والحديث عن رفع عدد الجنود واقتناء المعدات و بناء الحيوطة (الجدران) هو كلام صعب مع العلم ان عدد من الخبراء يحذرون من امكانية حدوث تغيير في سوق المحروقات العالمي سيضر بالاقتصاد الجزائري الريعي يعني في الاخير علينا ان نقول الموضوع حقا كبيرا وكبير جدا............قلناها ونعاودوها كل "ثانية تضيع" سيكون في غير صالحنا ....وما يهدد الجزائر الان ليس قوى عسكرية بالدرجة الاولى فمفهوم "التكسير" قد تغير .....وتغير كثيرا..........ومااخطر سلاح اليوم......
 
رد: رفع تعداد العسكر وميزانية الدفاع وإعادة نشر الوحدات القتالية

امنيتي اجد تقرير امني جاد في الصحف العربية
تحليلات عبارة عن هراء
 
رد: رفع تعداد العسكر وميزانية الدفاع وإعادة نشر الوحدات القتالية

التجنيد الاجباري وتدريب المواطنين للتعبئة الاضطرارية كافي ,اما استحدام العسكرية لانهاء البطالة فهذا اقتراح خاطئ
الببطالة تحل بالقطاع الخاص وليس الحكومي , الذي على الحكومة الدعم والتحفيز والاشتراط وهكذا , اما ان تتحول
وزارد الدفاع وكانها ملجئ للعاطلين هذا امر مرفوض , الجزائر فيها رجالها , وفيها اسلحة متطورة , مايحتاج تعمل تجنيد بكميات كبيرة , كميات بسيطة فقط وتأهيل المواطنين , بعمل دورات ودروس وحصص مدرسية وهكذا .
 
رد: رفع تعداد العسكر وميزانية الدفاع وإعادة نشر الوحدات القتالية

التجنيد الاجباري وتدريب المواطنين للتعبئة الاضطرارية كافي ,اما استحدام العسكرية لانهاء البطالة فهذا اقتراح خاطئ
الببطالة تحل بالقطاع الخاص وليس الحكومي , الذي على الحكومة الدعم والتحفيز والاشتراط وهكذا , اما ان تتحول
وزارد الدفاع وكانها ملجئ للعاطلين هذا امر مرفوض , الجزائر فيها رجالها , وفيها اسلحة متطورة , مايحتاج تعمل تجنيد بكميات كبيرة , كميات بسيطة فقط وتأهيل المواطنين , بعمل دورات ودروس وحصص مدرسية وهكذا .
ماذا ياتيك من تقرير لما تكمله تكتشف انه يريد ان يصطف العسكر علي طول الحدود صف واحد وهكذا ترجع عند خريطة بشرية
 
رد: رفع تعداد العسكر وميزانية الدفاع وإعادة نشر الوحدات القتالية

والله ياخوي المقاتل الجريح , مافهمت منك شيء , وضح كلامك
 
رد: رفع تعداد العسكر وميزانية الدفاع وإعادة نشر الوحدات القتالية

تقرير صحفي لايفقه في الامور العسكرية شيء

تجميع كلمات لااكثر ولااقل
 
رد: رفع تعداد العسكر وميزانية الدفاع وإعادة نشر الوحدات القتالية

نعم قرأته لكن انا اقول مايحتاج رفع نهائياً , الي ممكن يتج رفع القوات الخاصة والشرطة , الجيش قلت اذا اضطر في اسوء الحالات -لاسمح الله- يستخدم الاحتياطي , بس عندي سؤال كم عدد القوات البرية لجزائرية ؟
 
عودة
أعلى