ملخص كامل عن قدرات مصر العسكرية من سنة 1950 حت&#1609

ahmed raptooor

<font color="#FF0000"><b> المخـابـرات الحـربيــة</
إنضم
5 يناير 2008
المشاركات
568
التفاعل
15 0 0
الردع المصرية وتوازن القوى الإقليمية الرئيسية
الردع بالمزايا النسبية


الجزء الأول التسلح المصري
الجزء الثاني التدريب
الجزء الثالث توازن القوى الإقليمية بين مصر و الدول الرئيسية في منطقة الشرق الأوسط
إيران إسرائيل تركيا


تاريخ القوات المسلحة الحديثة لجمهورية مصر العربية
خلفيه تاريخيه عن التسلح المصري منذ حرب 1973
البناء الحديث للقدرة العسكرية المصرية بدء منذ ثورة 1952


حيث يمكن متابعة تطور القدرات العسكرية المصرية منذ الثورة حتى ألان

أولا: منذ عام 1952 إلى 1981




وهذا الهدف حاول أن يحققه الرئيس عبد الناصر من خلال التعاون مع بريطانيا والولايات المتحدة الأميركية والغرب عموما وفشل ثم جاءت التهديدات الإسرائيلية على الحدود المصرية وغارات على غزة 1955 وما إلى ذلك

و بدء في إعادة بناء الجيش المصري بعد الثورة مباشرة وكانت مصر تعانى وقتها من محدودية مصادر التسلح نتيجة الحظر البريطاني غير المعلن على توريد اى دولة لتسليح مصر في أوربا أو الولايات المتحدة خاصة لما كانت ترغبه بريطانيا من إعادة احتلال مصر ووجود مصر دولة ضعيفة محدودة التأثير إقليميا وعالميا

إلا أن مصر استطاعت الحصول على بعض الانظمه في بداية الثورة من السويد وايطاليا وفرنسا مع التسليح المحدود الذي حصلت عليه مصر بعد الثورة

وقامت مصر عبد الناصر وقتها بإبرام صفقة الأسلحة التشيكية في 27 سبتمبر 1955
وهى الصفقة التي غيرت ملامح الشرق الأوسط ودول العالم الثالث (حيث اتجهت كافة الدول وحركات التحرر بعدها للتسلح من الكتلة الشرقية )
وقدرت قيمتها في ذلك الوقت ب 200 مليون دولار وفى حقيقة الأمر كانت أسلحه سوفيتية صرفة ولكن وقتها تمت بدعم من تشيكوسلوفاكيا وتحت اسمها لعدم إثارة ردود فعل دوليه عنيفة في ذلك الوقت حيث كانت مصر تنتظر تمويلا دوليا لبناء السد العالي من الأمم المتحدة والغرب وسدد ثمنها بمنتجات مصرية زراعيه ونسيجيه وأقطان

الجدير بالذكر إن جزء من تلك الأسلحة اشترك في صد وضرب قوات التحالف الاسرائيلى البريطاني الفرنسي في حرب عام 1956


وكانت تلك الصفقة علامة فارقه في بناء الجيش المصري في ذلك الوقت ووردت روسيا لمصر وقتها

طائرات الميج 15 حصلت مصر على 138 من تلك الطائرة خلال طوال الخمسينات
طائرات قاذفة اليوشن 28 حصلت مصر على حوالي 80 طائرة واستخدمت في حروب 1956 -1967 - 1973
طائرات النقل اليوشن 14 حصلت مصر على ما يقرب من 70 طائرة
طائرات النقل انتينوف 2 على 10 طائرات من تلك الطائرة
طائرات ياك 18 حصلت مصر على 30 طائرة
الهيل مي 1
الهيل مي 2

وعام 1956 حصلت مصر على

طائرات الميج 17 حصلت مصر على ما يزيد عن 215 طائرة من ذلك الطراز
طائرات انتينوف 12 حصلت مصر على ما يزيد عن 30 طائرة من ذلك الطراز
طائرات ياك 11 حصلت مصر على 40 طائرة من ذلك الطراز
والتشيكية زيلن 226 تى ما يزيد عن 6 طائرات

وعام 1958 حصلت مصر على طائرات الهيل مي 4


وفى القوات البرية
بداءت مصر في استلام




60 دبابة جوزيف ستالين S2
IS Stalin.jpg
والمدفعية متعددة الأعيرة من
مدفعية ميدان
مدفعية هاو تزر
مدفعية مضادة للدبابات
هاونات متعددة الأعيرة


وفى المجال البحري

بدأت مصر لأول مرة في استلام غواصات ويسكي
والمدمرات سكورى

وتوالى دخول العديد من انظمه التسلح من لنشات صواريخ ولنشات طوربيد ولنشات مدفعية
وفرقاطات مسلحة بالصواريخ وقراويط وكاسحات الغام وسفن انزل
وغواصات روميو


وهنا بدأت مرحلة الاعتماد على التسلح الشرقي بصورة كبيرة

و قدرت واردات مصر من الانظمه السوفيتية من عام 1955 حتى عام 1975 بأكثر من 20 مليار دولار واستمر تسديد تلك الصفقات إلى عام 2000 تقريبا وهذا الرقم ذكر في كتابات الصحفي المصري محمد حسنين هيكل في كتاب السياسة والسلاح وهذا الرقم كبير نتيجة الحروب التي خاضتها مصر وبناء الجيش في تلك الفترة

واستطاعت مصر الحصول على منظومات متكاملة من نظم التسلح بالكميات التي ترغبها من العديد من المصادر الشرقية فاستيراد السلاح دائما كان يواجه بما تتيحه الدول المنتجة من بيعه للدول
لكن مصر حتى وهى تتسلح بالا نظمه الروسية
كانت لها علاقات عسكرية مع دول أوربا الشرقية والصين وكوريا الشمالية لاستيراد كافة النظم وما زالت تلك السياسية حتى ألان لكن بتوسع يشمل علاقات عسكريه مع 60
دولة من دول العالم وانظمه محدودة من السويد وفنلندا

وكانت مصر

ففي الخمسينات وحتى بداية السبعينات استطاعت مصر

بناء قوات جوية تشمل المقاتلات والقاذفات فوق الصوتية وطائرات النقل وطائرات الهليكوبتر
من عائلات السوخوى و الميج و اليوشن والياك

SU – 7 – SU 17/20
TU – 16 , IL -28
طائرات النقل

AN-2
AN-12
طائرات التدريب

L 29 – L39
H-100
H-200

والهيل


إما الدبابات

فحصلت مصر على أسطول كامل
الدبابات T 34 – T54 – T 55 – T 62 – PT 76 – Josef stalin
PT 76.jpg
T-55A.jpg
العربات المدرعة

oT 62.jpg
BTR 50.jpg

وكان سلاح المدفعية يشمل
المدفعية الميدانية الهاوتزر و الهاونات الثقيلة 160 و 2140 مللي
المدفعية المضادة للطائرات
الانظمه الصاروخية سام 2


كذلك الانظمه الهندسية والعربات البرمائية والكباري والجسور العسكرية والمستشفيات الميدانية

استطاعت مصر في الستينات البدء في إدخال الانظمه الصاروخية الساحلية

من صواريخ كروز كينكل AS-1 سامليت التي تطلق من البر بمدى 90 – 100 كيلو متر
وفى منتصف الستينات بدء في إدخال الصواريخ سطح / سطح ستا يكس
والصاروخ سام 2
وامتلكت مصر قبل حرب أكتوبر مباشرة 18 قاذف BM-21





البناء على المستوى التنظيمي

بدء في مصر إرسال البعثات العسكرية لكافة الدول المتقدمة
فكان العسكريين المصريين يتلقون تدريباتهم في الاتحاد السوفيتي وأوربا الشرقية وكان يتم بعض البعثات التدريبية إلى بريطانيا لكليات القيادة والأركان وان كان بدرجه اقل بكثير

وانهمك المصريين في التدريب على المتاح من انظمه التسلح ( إلا انه تكتيكيا كان التدريب المقدم لمصر محدودا وظهر ذلك في أداء القوات المصرية في حرب 1967 )
وحتى كان أسلوب استهلاك المعدات لا يعتمد على ى الأسلوب العلمي المتطور فكان بعض الطائرات تدخل العمرة ووقت المحدد لاستهلاك ساعات الطيران لم يحن بعد


وكانت مصر تحاول إنشاء صناعه عسكريه متقدمة في ذلك الوقت مع إحداث تنميه واسعة النطاق في المجال المدني

حيث تم إنشاء مجمعات صناعية كبيرة 400 شركة صناعية وهندسيه وزراعيه مصرية في تلك الفترة
من للحديد والصلب ومجمع للالومنيوم ومصانع تعدينية و هندسية
وإكمال مشروع السد العالي

التوسع في الإنتاج الحربي

استخدام العلماء العسكريين الألمان والأوربيين في دعم وتطوير الإنتاج الحربي (بالطبع بصفات شخصية وليس بالتعاقدات بين الدول )

وقامت مصر بالبدء في تنظيم الجيش المصري وبناء الكليات والمعاهد العسكرية وكليات
القيادة والأركان ومراكز الدراسات ألاستراتيجيه من بناء كليات حربية جديدة مثل الكلية الفنية العسكرية وكلية الدفاع الجوى فيما بعد

وكان الاتحاد السوفيتي يرفض إنشاء اى صناعه حربيه في مصر وحتى صيانة المعدات العسكرية وتعميرها محليا التي تم إبرام صفقاتها (بل أن الاتحاد السوفيتي رفض توريد انظمه توجيه للصواريخ المصرية الظافر والقاهر لإكمال التصنيع بل إصر على إغلاق باقي مشاريع الإنتاج المحلى لأنظمه التسلح إذا أرادت مصر استيراد متطلبات التسلح من الاتحاد السوفيتي لتعويض خسائر حرب عام 1967 )

لذا كان هناك عدم تماثل بين الإنتاج الحربي المبنى على طرق وأساليب غربية في الإنتاج والتسليح الشرقي الكامل للجيش

وكان تسليح الجيش المصري في الستينات معظمه شرقي بالكامل

بل إن المشروعات العسكرية المصرية كان جلها غربي التصميم والتصنيع

فالطائرات المصرية أصولها اسبانية وألمانية
والأسلحة الصغيرة كانت سويديه وفنلندية

فضلا عن قيام الاتحاد السوفيتي بتوريد الأسلحة لمصر بتخفيض كبير في الأسعار ودفع المقابل منتجات زراعيه وصناعية مصرية وكان الهدف من ذلك ظاهريا مساعدة منه لكنه كان في حقيقة الأمر تحجيم لنمو الصناعة الحربية المصرية حتى يقلل استقلاليه القرار وهو ما استغله الاتحاد السوفيتي فيما بعد عند تباطؤه في توريد السلاح بدء من عام 1970 حتى يؤثر على القرار المصري لشن حرب لتحرير سيناء ( لعبة الأمم )

وكانت مصر تتغلب على تلك الأساليب بالاتي


دول أوربا الشرقية حيث استوردت مصر من التشيك وبولندا ورمانيا
دبابات تى 55 وعربات مدرعة OTC – 62 /64
و 29 طائرة مقاتله ميج 21 عام 1972
( استطاعت مصر بفضل علاقاتها القوية مع الدول الشرقية ( اوربا الشرقية والصين وكوريا الشمالية ) الحصول على الدعم الكامل لصيانة الأسلحة السوفيتية بمصر بعد قطع العلاقات العسكرية بين مصر والاتحاد السوفيتي عام 1976 )

الاستيراد من كوريا الشمالية والصين

و محاولة الاستيراد من الهند بعض الأنظمة (رفضت الهند توريد انظمهتسلحإلى مصرفي ذلكالوقتخوفا مت توتر العلاقات مع الاتحاد السوفيتي ) وحتى قبل وإثناء حرب أكتوبر إلا انه بعد قطع العلاقات العسكرية والسياسية استطاعت مصر الحصول على قطع غيار للأسلحة السوفيتية من الهند بصورة سرية



كأنها خاصة لحساب تلك الدول ويتم عمل الصفقة لحساب مصر وتورد بعلم أو
بدون علم الاتحاد السوفيتي إلى مصر


تشاور عبد الناصر وديجول في توريد طائرات الميراج إلى مصر عن طريق ليبيا
وكان ذلك نوعا من التعويض الفرنسي للتواطىء الغربي ضد مصر في حرب 1967 حيث تم توريد 10 طائرات ميراج فيما بعد وكانت تسلم إلى مصر والسماح بإرسال
طيارين مصريين تحت جوازات سفر ليبيه حيث كان ديجول قام بإصدار قرار بحظر إرسال أسلحة إلى طرفي النزاع ( لا يوجد مصدر لتلك المعلومة حيث تم الحصول عليها شفهيا من بعض الإفراد المعاصرين لتلك الإحداث )



واستطاع الثعلب المصري الرئيس السادات بالحصول من السوفيت على دعم إنتاج وترخيص مجموعه من المنتجات الشرقية قدر احد العسكريين الروس في نهاية التسعينات أن الاتحاد السوفيتي سلم لمصر في نهاية عام 1973 40 منشاة عسكرية صناعية إنتاجيه لمصر نتيجة الضغوط التي مارستها مصر على الاتحاد السوفيتي

حرب 73 والقدرات العسكرية التي حشدت لتحرير سيناء


القوات البرية

دبابات 1900 إلى 2200 دبابة من الطرازان ألأتيه


مدرعات 4000 عربه مدرعة مختلفة الأنواع


المدفعية الميدانية من طرازات قدرت ب 2000 مدفع ميداني وهاون استخدمت في اقوي تمهيد نيراني بالشرق الأوسط ومنها الطرازات التالية

36 M1931/37
48 Type 60 122mm towed FG,
150 M59-1M 130mm
420 M-46130mm towed FG
359 M1938 122mm towed How
72 M1943 152mm towed How
36 M1937 152mm towed How
146 D-20 152mm towed How
24 S-23 180mm towed How. SP guns
166 SU-100
38 SU-152

مدفعيه ذاتية الحركة 800 مدفع ( معظمها على شاسيه الدبابة تى 34) T-34/122
والمدفعية SU-100 , SU-152

1900 مدفع مضاد للدبابات


عدة الالاف من القنابل اليدوية المضادة للدبابات



SU-7,SU-17,SU20
140 هيل Mi 2/ 4/ 6/8

eafmi8[1].jpg

70 طائرة نقل من طرازات AN-2, AN-12 , IL 14

والمقاتلة المصرية الرئيسية في تلك الحرب كانت الميج 21 والتي حصلت منها مصر على إعداد ضخمه في الفترة من 1962 إلى 1974 والتي قدرت ب 653 طائرة في تلك الفترة
( خسرت منها إعداد في حرب 67 و حرب الاستنزاف وحرب 73 )
أضيف إليها إعداد كبير من الطائرة المقاتلة الصينية أف 7

طرازات الميج 21 المصرية التي حصلت عليها مصر


MIG 21 FL
MIG 21 M
MIG 21 MF
MIG 21 PF
MIG 21 PFM
MIG 21 PFA
MIG 21 PFS
MIG 21 PFV
MIG 21 RF
MiG-21US, Mongol B,A
والطرازات الصينية استورد منها في عقد السبعينات ما يقرب من 100 طائرة وأنتجت محليا في الثمانينات ما يقرب من 120 طائرة بالإضافة إلى طائرات التصدير منها والتي صدرت للعراق والسودان وألبانيا


الجدير بالذكر أن تلك الطائرة ادخل عليها عديد من التعديلات خلال فترة خدمتها من إطالة المدى عدة مرات وتعديل المحركات وتطويرها وتزويدها برادارات وانظمه إعاقة وتغيير تسليحها إلى سايدوندر وماجيك 2 وذخائر محليه
والطائرة مازلت عامل مهم في مكونات القوات الجوية المصرية نظرا لإعدادها الكبيرة ونجاحها للعمل كطائرة دفاع عن النقطة والدفاع الجوى المحلى التكتيكي واستخدمتها القوات الجوية المصرية كطائرة دفاع جوى ثم إسناد ارضي خفيف
وتتم عمرتها بالكامل في مصر منذ السبعينات وعمرة محركها في الهيئة العربية للتصنيع
وقاربت على الخروج من الخدمة نهائيا وتستبدل حاليا طرازات حديثه من المقاتلات
البحرية المصرية في حرب أكتوبر











الدفاع الجوى


منصات اطلاق الصواريخ

لواءي صواريخ
سكود 9 منصات
فروج 12 منصة
عده منصات من طرازي التين والزيتون ( الصواريخ السابقة من طرازي القاهر والظافر التي عدلت للاستخدام التكتيكي وأطلق معظم المخزون من تلك الطرازين من الصواريخ خلال حرب أكتوبر)
عدد الصواريخ لاتى اطلقت في حرب 1973 قدر بـ 220 صاروخا من الانواع السابق ذكرها ومنها عدد 2 صاروخ سكود اطلقت كرسالة لاسرائيل للابتعاد عن استهجاف العمق المصرى وتطبيقا لسياسة مصر العمق بالعمق وحصر نطاق العمليات بين الجيوش المصرية والاسرائيليه دون استهداف العمق



إما الدفاع الجوى فكان





ومن الملاحظ أن مصر كانت تريد الحصول على انظمه تسلح مكافئة لما يتواجد بإسرائيل ذلك الوقت لكن القيود السوفيتية كانت لا تتيح لمصر ذلك ( رغم توافر طائرات سوفيتية مكافئة لما يمتلكه الغرف من ميج 25 و ميج 23 والتي يو 22 وسوخوي 15/20)

حيث لم يكن ند لطائرات الاسرائيليه من فانتوم ذات حمولة 7 أطنان ما يماثله في الترسانة الشرقية المتاحة لمصر سوى السوخوى 7 حمولة 2.5 طن
والميراج التي لم يكافئها الميج 21


واستطاعت مصر توفير قدرة محدودة من المقاتلات القاذفة التي لها القدرة على الوصول إلى تل أبيب قبل الحرب مباشرة واستخدامها كأسلوب ردع ضد اى محاولات لضرب العمق المصري

من طائرات الميراج وسوخوي 17/22
وسرب من القاذفات تى يو 16 وسرب قاذفات خفيفة إل – 28
وكان المخططون العسكريون المصريون في ذلك الوقت يحددونها ب 120 مقاتله قاذفة لردع إسرائيل عن ضرب العمق المصري
هذا بالإضافة إلى لواء صواريخ سكود سلم منه قبل الحرب عدد 9 قاذفات تمكن مصر من ضرب العمق الاسرائيلى





17.jpg

خرجت مصر من حرب 1973
وقد استعوضت خسائر تلك الحرب من أوربا الشرقية بصفة أساسيه وبصورة اقل من الاتحاد السوفيتي

وهى تملك المقدرات الدفاعية الاتيه

طائرات ميج 23 – 45 طائرة
طائرات ميج 21 250 طائرة على الأقل للميج 21
طائرات سوخوي 17/20 62 طائرة
طائرات تى يو 16 10- 12 طائرات
طائرات اليوشن 28 – 25 طائرة
عدة مئات من مختلف طرازات الميج 19/17/15

وحصلت من الانظمه الغربية على

طائرات الميراج -5 60 طائرة خلال السبعينات وتسلمت مصر إعداد إضافية في بداية الثمانينات



طائرات الهيل كوماندو ( كوماندو1 – كوماندو1 -2 – سى كينج )

إما الدفاع الجوى المصري العملاق فكان يتكون من







2500 مدفع مضاد للطائرات

وأعلن الرئيس محمد أنور السادات تنويع مصادر السلاح عامي 1975/1976 كأسلوب استراتيجي مطبق حتى ألان




فاتجه إلى الصين وكوريا الشمالية لتزويده باحتياجاته من الانظمه الشرقية من مدفعية صاروخيه BM-11 ومدافع ميدان D-1938 والأسلحة الصغيرة

ففي عام 1976

قد استطاعت الحصول على 52 طائرة أف 7 و 60 محرك للطائرات ميج 21 إعادة إحياء جزء من الأسطول الضخم من تلك الطائرات حيث قامت مصر في تلك الفترة بتفكيك ما يقارب من 100 طائرة ميج 21 لإحياء وإصلاح 100 طائرة محليا
وبقطع الغيار الصينية تمكنت مصر من إعادة تعمير وإصلاح أسطولها من الميج 21

وحصلت مصر على عدة بطاريات من الكر وتال من فرنسا
وكذلك مصر بداءت في الحصول على انظمه غير قتالية من الولايات المتحدة مثل طائرات سى 130 و الفانتوم فيما بعد
وبداءت في الحصول على الهليكوبتر الجازيل بتعاقد اولى 54 طائرة لتصبح الطائرة الهجومية المضادة للدبابات
ثم تبعتها مصر بتعاقد اخر ب 30 طائرة أخرى وأنتجت في الثمانينات ( أعلنت الهيئة العربية للتصنيع أن اجمالى ما تم تجميعه من تلك الطائرة في الثمانينات 75 طائرة في يونيو 2006 )

وكان أهم انجازات التصنيعية تلك الفترة

اكتمال تصنيع المدفع الثنائي 23 مللي
وإنشاء مصنع 100 الحربي لتصنيع مدفعيه الميدان 122 مللى والمدفع 130 مللى بمساعده صينيه ومصانع السلاح الملكي البريطاني
وتصنيع صواريخ الكتف أر بى جى 7

ومن الأوراق المتاحة من تقارير السى اى إيه في تلك الفترة عن التحولات التسليحيه لمصر في ذلك الوقت

فقد ورد في التقرير الصادر عن إل (C.I.A) عام 1976؛ كان عام 1976 تتمة للأعوام الثلاثة السابقة حيث تراجعت المبيعات الروسية لمصر ولكن مصر اشترت أسلحة من دول شيوعية أخرى مثل الصين محركات دبابات وطائرات وقطع غيار أخرى وكوريا الشمالية أسلحة رشاشة وقاذفات صواريخ وقطع غيار والنمسا أسلحة للقوات الأرضية وكجزء من تراجع التواجد السوفيتي في مصر تقلص عدد العسكريين السوفييت من مائتي عسكري عام 1975 إلى مائة وأربعة وخمسين عام 1976.


وفى عام 1979 ولتلبيه مطالب عاجله لمصر

وحصلت مصر على الفانتوم أف -4 الامريكى بعدد 40 طائرة مزودة ب 150 صاروخ سبارو وعدة مئات من صواريخ سايدوندر مجانا تعويضا عن صفقة ألاف 5 التي حولت للأردن نتيجة اتفاقيه كامب ديفيد من موجودات البحرية الأمريكية

وبعد عقد اتفاقيه السلام بين مصر وإسرائيل بدء في مصر إعادة بناء القوات المسلحة المصرية



إعادة البناء والتسلح

فقامت مصر بإعادة البناء بمؤتمرات عسكرية للتشاور والاستفادة من الحروب السابقة
والأسلوب الأمثل لإعادة بناء القوات المسلحة بالاستفادة من خبرات حرب أكتوبر
واستبدال انظمه التسلح طبقا لأعمارها الفنية المقررة

وتم إعادة البناء بخطط خمسيه Defense five year plans



الخطط الخمسية Defense five year plans لاعادة بناء القوات المسلحة المصرية


الخطة ألخمسيه الأولى 1982 إلى 1987

وفيها حصل الجيش المصري على تنوع كبير من مصادر التسلح فمصر قامت بإقامة علاقات عسكرية مع ما يقرب من 60 دولة من دول العالم

القوات البرية

من الولايات المتحدة



164 مدفع M109 و 64 عربه مدرعة M109 قيادة وإدارة نيران

من اسبانيا 260 عربة بى أم أر 600 وشاحنات عسكرية
واستمرت مصر في التعاون الجيد مع دول أوربا الشرقية ( تشيكوسلوفاكيا وبولندا ورومانيا و يوغسلافيا ) والحصول منهم على قطع غيار للانظمه الشرقية المتواجدة بالقوات المسلحة وبعض الانظمه التكميلية
ومع بريطانيا انظمه رؤية ليليه وانظمه حرب الكترونية وانظمه صواريخ سوينج فاير
وفرنسا صواريخ ميلان ومكونات مدفعيه لتطوير المدفعية والهوواين الشرقية

كذلك يعتقد أن مصر حصلت على معدات بريه صينيه من الدبابات تى 59 و تى 69 المماثلة لطرازي T54/T55 وإعداد تكميلية للطراز الصيني المقابل للعربات بى أم بى 1


القوات الجوية

والدفعة الأولى من الطائرات أف 16 فالكون 42 طائرة والتعاقد على الدفعة الثانية 41 طائرة



5 طائرات هووك اى إيه تو سى إنذار مبكر وطائرتي حرب الكترونية ELINT EC130

طائرات سى 130 ( امتلكت مصر من ذلك الطراز 26 طائرة دفعه أولى ثم 3 و 3 كدفاعات أخرى فيما بعد )
ومن كندا طائرات بافلو
فمن فرنسا حصلت مصر على صفقة المليار دولار للميراج 2000 وبرامج تدريبيه مع
القوات الجوية الفرنسية للتكتيكات القتالية الغربية في القتال الجوى



وحصلت عام 1982 على سربي ميراج 5 SDE2,SDD,SDR

وعلى 45 طائرة الفاجيت تجميع محلى كدفعه أولى

بناء قواعد ومطارات عسكرية طبقا للمفهوم الغربي الحديث لطائرات أف 16 المصرية
وما تشتمله تلك القواعد من انظمه دفاع جوى شوارد ( شابريل + مدفعيه مضادة للطائرات وصواريخ سام 7 ) وانظمه الدفاع السلبية وتعدد الممرات
الدشم المطورة لحماية الطائرات ومخازن الذخائر وانظمه الاتصالات وأبراج إدارة الحركة الجوية للمطار والرادارات وغيرها من شبكات مياه وصرف وكهرباء والانظمه الاحتياطية
وكافة الانظمه الدفاعية الايجابية و السلبية

الدفاع الجوى



كذلك 12 بطارية هووك مزودة ب 72 قاذف ثلاثي و 12 مركز قيادة وسيطرة تكتيكيه

مشروع القيادة والسيطرة للدفاع الجوى المصري وتم الانتهاء من المرحلة الأولى في تلك الفترة تحت اسم المشروع 777 بقيمه 250 مليون دولار عام 1987 واشتمل على
دمج الانظمه الغربية والشرقية للدفاع الجوى في منظومة واحدة من ( رادارات + صورايخ + مدفعيه +الإنذار المبكر ) وهى المنظومة الوحيدة في العالم التي تدمج بين المنظومات الشرقية والغربية

كذلك التعاون مع الولايات المتحدة في تطوير الانظمه الغربية بالخدمة طبقا للدروس المستفادة من حرب 1973 FAAD Systems
نجاح مصر الملفت في توفير منظومة Shoradو VShorad من الانظمه الغربية والشرقية في تلك الفترة من كروتال وأمون وشابريل والمحلى من سام 7 المطور باسم عين صقر
ورادارات تايجر الفرنسية
ومن بريطانيه حصلت مصر على رادارات البريطانية
إما من ايطاليا حصلت مصر على صفقة من انظمه سكاى جارد امون للدفاع الجوى ل 18 بطارية بقيمه 400 مليون دولار بعد قيام مصر بالاشتراك في إعادة تصميم المنظومة وتطويرها وليس فقط الدمج بين مدفع سويسري وصاروخ سبارو امريكى / اسبيد

البحرية المصرية


إتمام تجهيز 6 لنشات المصنعة محليا بالتسليح من طراز أكتوبر في بريطانيا



وصواريخ ساحليه وبحرية مضادة للسفن HY-2 و FL-1

8 aotomat.JPG
اتومات ساحلية

وصواريخ اتومات البحرية على لنشات الصواريخ أكتوبر ورمضان ومنصات إطلاق بريه على شاحنات ( يقدر عددها ب 30 منصة إطلاق )


فرقاطة ديسكوبرتا

و من اسبانيا 2 فرقاطه ديسكوبرتا
ومن فرنسا اكسوسيت جو / بحر

لنشات مدفعيه صينيه من طراز Shanghai II class, 155 tons ومن طراز Hainan class, 392 tons


البرامج التدريبية : -

اشتراك ألاف العسكريين المصريين في التدريب والتعلم في مراكز الناتو التدريبية ودورات تدريبيه في الولايات المتحدة وبريطانيا وأوربا الغربية

وبدء مناورات النجم الساطع منذ عام 1979 بصورة دورية كل عامين

النجم الساطع

واشترتك مصر في العديد من المناورات لكافة الأفرع للقوات المسلحة مع العديد من الدول وبرامج تدريبيه مع الدول العظمى (أمريكا بريطانيا فرنسا ) والدول الأوربية

استخدام برامج تدريبيه غربية إضافة إلى التكتيكات العسكرية الشرقية المتشبع بها العسكرية المصرية

مما أدى إلى تواجد أساليب تدريب وقتال مصرية بحته فيما بعد فيما بعد تمزج بين عقائد القتال الغربية والشرقية ( خاصة أساليب القتال الجوى المتميزة للتفوق القتالي )


بافلو مع تدريب مشترك للبحرية

البدء في إقامة المدن العسكرية المصرية وصل عددها إلى ألان إلى ما يزيد عن 10 مدن عسكرية

زيادة إعداد القواعد الجوية الجديدة لاستقبال الطائرات الغربية من الميراج وآلاف 16

إما عن الإنتاج الحربي


الإنتاج للطائرة الهليكوبتر جازيل ( دخلت الهيل جازيل الخدمة بمصر بدء من عام 1976 وتمتلك مصر كافه طرازات التصدير وطورت بعد عام 2000 بالتوازي مع رفع مستوى الاباتشى إلى المستوى دى وتمتلك مصر إعداد ضخمه من تلك الطائرة التي تم الحصول عليها بالاستيراد المباشر والإنتاج المحلى والأرقام الحقيقية لتلك الطائرة سرية )

ومن البرازيل طائرات التوكانو 110 طائرة ( 80 للعراق و 30 لمصر بالإضافة إلى 10 طائرات منتجه في البرازيل تسلم مباشرة للقوات الجوية المصرية وبعض المصادر تشير إلى امتلاك مصر 14 طائرة اضافيه في المرحلة الثانية للتعاقد التي شملت 60 طائرة )

إما من الصين فتم التجميع المحلى ل 240 طائرة صينيه من طرازي أف 6 / أف 7
بالإضافة إلى ما تم استيراده بشكل مباشر منها في منتصف ونهاية السبعينات

قطع غيار السامات 2 والرادارات الصينية للدفاع الجوى ثنائية الإبعاد

وانظمه حرب الكترونية وانظمه إدارة نيران للدبابات وانظمه رؤية ليليه واشتركت

بريطانيا مع مصر في إنشاء الشركة العربية العالمية للبصريات التي وصل حجم إنتاجها إلى 80 % من احتياجات الجيش من تلك المعدات

حصلت مصر من ألمانيا الغربية والولايات المتحدة على عدة مئات من صواريخ مافريك وسايدوندر مقابل 4 طائرات سوخوي 17 وكذلك 4 طائرات سوخوي 17 لأمريكا وإعداد من الميج 21 قامت مصر بإعادة تصديرها







التصنيع المحلى وإعادة بناء القدرة الصناعية المصرية في فترة الثمانينات

وكانت تلك الانتعاشة التصنيعية لسببين الاحتياجات المصرية لمعدات عسكرية جديدة
والطلب العراقي المتزايد لمنظومات السلاح المصرية يشير مركز دارسات وأبحاث السلام SPIRI

إلى أن العراق استورد من مصر في الفترة من عام 1980 إلى عام 1989




إعداد من الجازيل المنتجة محليا






وقامت مصر باستكمال القاعدة التصنيعية وطهور منتجات جديدة مثل
حيث امتلكت مصر في تلك الفترة



و7 مصانع تابعه لوزارة الدفاع وجهاز الخدمات العامة للقوات المسلحة المصرية
ومنها مصنع البصريات الذي وصل إنتاجه إلى 25 مليون دولار في عام 1985


المنتجات في تلك الفترة

المنظومة الدفاعية قصيرة المدى سيناء 23
المدفعين 122 مللي / 130 مللي
التطوير المشترك للدبابة تى 54/تى 54 إلى مستوى الدبابة أم 60 أيه 3 تحت اسم رمسيس 2 من حيث الحركية محرك بقدرة 750 حصان وانظمه إدارة النيران والحماية والدروع من المواد المركبة
التصنيع المحلى لراجمه الصواريخ R-122 والصاروخ الميداني صقر بالعديد من والطرازات 10-18-30 ثبت نجاح تلك الصواريخ ضد الاتحاد السوفيتي في أفغانستان وكذلك العراق ضد الحشود الإيرانية
تجميع الصاروخ عين صقر بعد رفع مستواه بالتعاون مع فرنسا
التجميع المحلى لصواريخ ماجيك
الإنتاج المصري للآلاف العربات الجيب الامريكى CJ6, CJ7, CJ8, J20, Wagoner, AM720, Wrangler
التعاون مع بريطانيا في إنتاج وتطوير ذخيرة الدبابة تى 62 115 مللي في بداية الثمانينات
ومع الولايات المتحدة في برامج تطوير إنتاج ذخيرة الدبابات 105 مللي وتطوير إنتاج الذخائر الشرقية

حيث وجدت مصر انه من الأسهل تطوير الذخائر لرفع القدرات التدميرية لمدافع الدبابات المصرية بصورة سريعة قبل البدء في برامج تطوير الدبابات المصرية

الإنتاج المحلى والتجميع للدبابة الروماني تى – 77 ( دبابة تى 55 )
العربة المدرعة المصرية فهد

بدء برامج تطوير الصاروخ فروج ورفع المدى والدقة له بالاشتراك مع دول أوربية أعلن ذلك عام 1988 بالتوازي مع إطلاق إسرائيل قمر اوفق 1 في مجله الدفاع المصرية حيث تم تمديد المدى إلى 150 كيلومترا مع تحسين الدقة

الاشتراك مع العراق و الارجنتين في انتاج وتطوير الصاروخ كندور / بدر 2000
الاشتراك مع كوريا الشماليه في انتاج الصاروخ سكود بى و سى تحت اسم المشروع تى

الانتاج للصواريخ الساحليه HY-2 الصينيه بعد تطوير انظمه التوجيه لها والمدى

بدء برنامج انتاج المدفع 122 مللى المحمل على شاسيه المدرعه M109 وصل حجم الانتاج إلى 124 وكان من المخطط الوصول إلى 244 قطعه لكن يبدو انه تم التخلى عن ذلك بعد استخدام شاسيهات الدبابات تى 55 كعربة حامله له ثم الحصول على كميات كبيرة من المدفعيه ذاتية الحركه M109 A2/3/5

الانتاج المحلى للرشاش البلجيكى المتوسط FN

التطوير المحلى لمقذوفات RPG وانتاج نسخ حارس حارق وكوبرا بقدرات اختراق 50 سم في الصلب

الانتاج المحلى الكامل للصاروخ سوينج فاير ورفع قدرته إلى مستوى الجيل الثانى من تاو من حيث الجاهزية والوقت المحدد للاطلاق من 60 إلى 20 ثانية وقدرة الاختراق من 60 إلى 90 سم ( اجمالى المصنع من ذلك الصاروخ 10000 صاروخ )

الانتاج المحلى لصواريخ سام 2/3/6 بالتعاون مع شركة بيرتش ايرو سبيس

وبدء في إعداد خطط محليه لإنتاج الصواريخ

مافريك وتاو و كروتال محليا والطائرة الهيل بوما الفرنسية لكن ألازمه ألاقتصاديه عام 1987 أدت إلى تراجع تلك الخطط

التخطيط للإنتاج المشترك بين مصر والعراق للدبابة تى 72 والتي جمع العراق منها 35 دبابة في نهاية الثمانينات تحت اسم أسد بابل

كما بدأت مصر في استعادة العلاقات العسكرية مع الاتحاد السوفيتي وحصلت مصر بدء من عام 1983 على قطع غيار للاسلحه السوفيتية السابقة

وعدد 14 طائرة هيل مي 8
وإعداد من الهيل مي 6 عام 1987

نتائج الخطة الخمسية الأولى 82/87

إعادة التوازن العسكري بين مصر وإسرائيل جويا وتضييق الفجوة تقنيا

زيادة إعداد أسراب المقاتلات حيث حصلت مصر في فترتي السبعينات والثمانينات على ( 83 مقاتله أف 16 و 20 ميراج 2000 و 104 ميراج 5 و 40 فانتوم و 45 الفاجيت )
بالإضافة إلى الأسطول الشرقي الذي تجاوز أعداده 600 طائرة من
( 250ميج 21 على الأقل استلمت مصر إعداد ضخمه من تلك المقاتلة من روسيا وتشيكوسلوفاكيا منذ عام 1962 إلى عام قدرت الإعداد الإجمالية من تلك الطائرة ب 653 طائرة وخسرت منها مصر أعداد كبيرة في حروب 1967- 1973 )


استبدال طائرات لخمسينات العتيقة من ميج 15 / 17 بطائرات أف 16 واف 4 وميراج 5 والفاجيت
ارتفاع مستوى التكنولوجيا للانظمة المقدمة إلى مصر نتيجة تنوع مصادر السلاح

فطائرات أف 16 متفوقة على الميج 23/27 والسوخوى 22 راداريا والكترونيا ومناورة وحمولة أسلحه

والميراج 2000 طائرة دفاعيه ممتازة للدفاع الجوى قادرة على التعامل مع أهداف جوية على ارتفاعات 8000 قدم

تنوع موجودات القوات الجوية من

مقاتلات غربية من أمريكا وفرنسا
وطائرات نقل كنديه وامريكيه وروسيه
وطائرات تدريب فرنسيه وتشيكية
طائرات هليكوبتر روسية وامريكيه وفرنسيه وبريطانية
انظمه حرب الكترونية واستطلاع بريطانية وشرقيه

طائرات هيل مي 2 / 4 / 6 /8 كوما ندو / سى كينج / ايه اس 61 جازيل

دخول انظمه الإنذار المبكر عام 1987 نتيجة الدروس المستفادة من حرب لبنان
إعداد ضخمه من انظمه صواريخ جو / ارض
من طرازات مافريك اكسوسيت اباتشى و بيف واى واية اس 30 ال
وصواريخ جو / جو
سايدوندر و سبارو و سوبر 530 دى ماجيك 2
تزويد الطائرات ميج 21 بصواريخ سايدوندر وماجيك وتطوير أنظمتها الالكترونية

دمج المنظومتين الشرقية والغربية في انظمه الدفاع الجوى لتلافى القصور في كلا المنظومتين بالتعاون مع شركة هيوز

نظم القيادة والسيطرة في مشروعات الدفاع الجوى من مشروع 777 وتزويد قوات الدفاع الجوى بانظمه كمبيوتر Main Frame في تلك الفترة

التعاون المصري الامريكى في تطوير الانظمه المحلية واستفادة الولايات المتحدة من الخبرات المصرية في إنتاج منظومات دفاع جوى FAAD و من فوائد تلك المشروعات ظهرو انظمه مثل همرام وافينجر بالاستفادة من تلك الخبرات الدفاع الجوى المصري والتعاون المشترك في أبحاث التطوير

حصول مصر على تكنولوجيا لتطوير موجوداتها من الانظمه الغربية والشرقية
تطوير مصر لكافة المنظومات الغربية التي دخلت الخدمة نتيجة خبرات حرب 1973
من كاميرات حرارية لضمان الاشتباك بدون تشغيل انظمه الرادار

بداء مصر في إنشاء مدن عسكرية خارج المدن المصرية

استكمال القواعد العسكرية
وبناء مطارات بالأساليب الغربية الحديثة ( الانظمه الغربية أكثر تكاملا من الانظمه الشرقية في القوات الجوية والقيادة والسيطرة والحرب الالكترونية )

انتهاج مصر أسلوب High Low MIX في منظومات التسلح خاصة للقوات الجوية

فطائرات عاليه الأداء تتكامل مع طائرات شرقيه رخيصة الثمن قادرة على إسناد لها عدد من المهام بإعداد كبيرة للحصول على منظومة متكاملة بتكلفه اقل
حيث يتم تخصيص المهام لكل طائرة حسب قدراتها القتالية حتى يتم الاستفادة من كافة الموجودات من تلك الانظمه وتكامل القدرات بين تلك الطائرات

كذلك توحيد ذخائر الطائرات الغربية والشرقية المصرية فعلى سبيل المثال تم تحميل الميراج المصرية والالفاجيت بذخائر أمريكية

تطعيم المنظومات الشرقية بالتكنولوجيا الغربية والعكس من انظمه الكترونية غربية بالمعدات الشرقية والعكس

حصول الآلاف من العسكريين المصريين على برامج تدريب على الانظمه الغربية ولاستيعاب الفكر العسكري الغربي في القتال والتطوير وابتكار منظومات التسلح

فالتدريب أصبح يشمل تكنولوجيا الحرب الالكترونية والحواسب والكهروبصريات
والتدريب على إدخال المواد المركبة في الدروع والصواريخ الموجهة ب Fiber OPTIC التي يتفوق فيها الغرب على المجموعة الشرقية

والتعاون مع الدول الشرقية حيث الاستفادة من الأساليب القتالية التي تتبعها الصين وكوريا الشمالية باستخدام الانظمه الشرقية ذات القدرات التكنولوجية الأقل ضد انظمه أكثر تفوقا تكنولوجيا

ومن أوربا الشرقية في التطورات التي تحدث من تطوير الأساليب القتالية في حلف وارسو في ذلك الوقت

ويمكن تلخيص نتائج تطوير القوات المسلحة المصرية في الثمانينات


والشرقية والمحلية التصنيع

خارج مدى الرؤية بإضافة صواريخ ( سبارو – سوبر 530 دى / أف )


والتكتيك وتطوير تقنية التهديف ( مراكز رماية متطورة واستخدام كافة وسائل
التهديف الالكتروني وانظمه الرؤية المتطورة ) والاتصالات البينية والقدرات
التدميرية للأسلحة ومعالجه بيانات الاستخبارات والتوازن بين هذه الأسلحة في
إطار تشكيلات ووحدات القتال الميدانية


لكل من العمليات البرية والبحرية والجوية في المكان والتوقيت المناسبين وضد
الأهداف الملائمة ضمانا لتوحيد الجهد القتالي المشترك


اللازمة للمناورة السريعة بالقوات خلال المعركة


المواد وإعمال الإخلاء والإصلاح والتي كشفت عنها معدلات الخسائر في حرب
أكتوبر


مشتريات الدفاع الجوى والمقاتلات
الخطة الخمسية الثانية 1987 – 1992

في تلك الفترة حدث الكثير من المتغيرات الدولية أدى إلى تغيرات في سوق التسلح العالمي وكذلك التوتر في الشرق الأوسط
فاتفاقيات خفض التسلح أدت إلى متطلبات التخلص من الآلاف المدرعات والدبابات بين حلفي الناتو وحلف وارسو قبل حله مما أدى ذلك إلى نقل تلك الأسلحة إلى الدول الصديقة لكلا الحلفين

انهيار حلف وارسو فيما بعد أدى إلى عدم السيطرة على تلك الأسلحة
انهيار الاتحاد السوفيتي وتفككه إلى 15 دولة وتواجد كميات هائلة من الانظمه السوفيتية السابقة بأسعار شبه مجانية

حرب الخليج الثانية والتي تمت بين 29 دولة ودوله من دول العالم الثالث مما أدى إلى الاستفادة من تلك الإحداث في تقويه القدرات العسكرية المصرية

حصلت مصر في تلك الفترة على

القوات الجوية

دفعتين من الطائرات المقاتلة أف 16 كل دفعه 46 طائرة احدها من إنتاج شركه لوكهيد والأخرى من مصانع توساس التركية



استكمال الإعداد المطلوبة من الإنتاج المحلى لمقاتلات أف 6 / أف 7
استلام الطائرات توكانو المنتجة محليا
استلام إعداد من الجازيل المنتجة محليا
تزويد الطائرات أف 16 المصرية ب 4 صواريخ سبارو تحت بطن الطائرة وتحرير باقي نقاط التسلح إل 9 لمزيد من الذخائر وخزانات الوقود
استلام طئرتى بلاك هووك كنقل VIP


القوات البرية

إعداد كبيرة من فوائض الانظمه الغربية
ومنها

130 مدرعة أم 113ايه 2 ثم إعداد أخرى خلال تلك الفترة

إنتاج المدرعة فهد 240/30 المزودة بصورايخ كونكورس AT5 الروسية ومدفع 30 مللي أو بالأدق برج المدرعة بى أم بى 2 على المدرعة المصرية فهد

مدرعات M901 بقواذف ثنائية للصواريخ تاو

دخول أول 100 عربة جيب هامر بالخدمة عام 1990



الدفاع الجوى

إنتاج الصاروخ عين صقر والمنظومات سيناء 23 مللي ونظام أمون
الانتهاء من المرحلة الأولى والبدء في تنفيذ المرحلة الثانية لنظام القيادة والسيطرة للدفاع الجوى المصري

faad2.JPG

إنتاج الرادار الامريكى TPS-63 ثنائي الإبعاد في مصر ويصل حجم الإنتاج الى 90 % وتوفير مليون دولار لكل رادار يتم إنتاجه في مصر من المكونات المصرية وزيادة مدى الرادار من 150 كيلو إلى 280 كيلو مترا ووصل عدد الرادارات إلى 42 رادارا بالخدمة




البحرية

البدء في تطوير الغواصات الصينية بتسليحها بصواريخ هاربون وطوربيدان MK37 امريكيه ونظم قتال وإدارة نيران امريكيه
دخول غواصتين بريطانيتين من طراز اوبيرون الخدمة

دخول صورايخ ستنجر 100 قاذف عامي 1990 / 1991 تم إضافتهم لتسليح الفرقتين المدرعتين المشاركتين في حرب الخليج

في تلك الفترة اتسمت بقيام مصر ببرامج تطوير منظومات الدفاع الجوى الغربية
من شابريل وكر وتال وهووك والتأمين الفني بصناعه قطع الغيار محليا لتلك المنظومات


وفى تلك الفترة تم الاستفادة من دروس حرب الخليج الثانية

ووضوح تلك الاستفادة في المناورات الليلية التي تمت في خريف عام 1991

ففي أكتوبر عام 1991 قامت القوات الجوية بمناورات جوية تقوم على أساس هجوم جوى للقتال الليلي مماثل لما قامت به قوات التحالف ضد العراق في حرب الخليج الثانية والهجوم على احد المطارات المعادية واستعادته وتشغيله لحساب القوات المصرية باستخدام قوات رمزيه من القوات الجوية المصرية وقوات المظلات وقدرت إعداد الطائرات المشاركة في القتال الليلي 180 طائرة من كافة الأنواع المتواجدة بالخدمة

ونتج عن تلك المناورات إبراز أن للقوات الجوية المصرية تنفيذ هجوم جوى ليلى مماثل لما قامت به قوات التحالف وان القوات الجوية المصرية تمتلك كافة الانظمه ومعدات التسلح التي تتيح لها القتال الجوى الليلي بفاعليه

والدرس الأخر الذي تم استفادته من تلك الحرب هو متطلبات القوات الجوية المصرية من انظمه التعارف الجوى IFF واستكمال انظمه القتال والسيطرة الجوية والقتال الليلي والتي قدرت شركة BEA بيرتش ايروسبيس قيمه في ذلك الوقت للقوات الجوية المصرية 500 مليون دولار لكافة طائراتها وقواعدها الجوية

ونتج عن تلك الحرب صحة مفهوم تحويل القوات المصرية من فرق مشاة إلى فرق مشاة ميكانيكي ومدرعة وتحميل كافه الأسلحة المصرية على مركبات ومدى قدرة القوات المصرية على الهجوم البرى في التوقيتات المحددة وسرع تنفيذ المهام

حلف وارسو والتسلح المصري

نتيجة اتفاقات خفض التسلح

قامت ألمانيا الغربية بعد التوحيد مع ألمانيا الشرقية
وتشيكوسلوفاكيا بالتخلص من بالتخلص من إعداد من الدبابات تى 55 وتى 62
وذكرت بعض الإنباء أن مصر أضافت 350 دبابة تى 55 و 60 إلى 80 دبابة تى 62 إلى مخزونها من تلك الدبابات

وقامت ألمانيا بالمساعدة لمصر في تطوير الدبابات تى 55 التي لم تطور إلى مستوى رمسيس 2 بإضافة انظمه إدارة نيران حديثه وتحديد المدى بالليزر وانظمه رؤية حرارية

كذلك تم إضافة إعداد من المدرعات BMP-1 إلى مخزون مصر من تلك المدرعات
وبدأت مصر في استلام فوائض من مخزونان الجيش الامريكى تحت مبيعات انظمه EDA ( Excess Defense Acquisitions ) بالإضافة إلى مبيعات FMS
والمعونة العسكرية التي ثبتت برقم 1300 مليون دولار

انهيار الاتحاد السوفيتي أدى إلى تواجد انظمه تسلح روسية بأسعار رمزيه واستطاعت مصر تلبيه بعض مطالبها من روسيا في ذلك الوقت وكانت روسيا تبيع تلك المنظومات
لرغبتها في الحصول على التمويل لإعادة بناء اقتصادها
فعلى سبيل المثال كانت الدبابة تى 72 تباع شبه جديدة بما لا يتجاوز 500 إلف دولار

وقد تم في تلك الفترة تطوير حوالي 254 دبابة من طراز تى 55 إلى مستوى رمسيس 2
وهو عبارة عن تزويد تلك الدبابة بمحرك 750 حصان عوضا عن محركها الاساسى 520 حصان ومدفع 105 L7 مماثل لمحرك الدبابة ام 60 وانظمه إدارة نيران متطورة وانظمه وقاية من أسلحة التدمير الشامل

إما عن المستوى التصنيعي فاكتمال مصنع 200 الحربي الذي تكلفت إنشاءاته 150 مليون دولار بدون الآلات مبنى على مساحته قدرها 500 فدان والمباني له 200 فدان وتلك اكبر مساحه مبنية في الشرق الأوسط وأوربا

وتم استكمال استيراد معداته من أمريكا وارويا ( ألمانيا وأمريكا بريطانيه تشيكوسلوفاكيا)
والبدء في تصنيع 525 دبابة ام 1 واستلام 19 دبابة أم 1 تدريبيه مباشرة من الولايات المتحدة بقيمه مليار دولار مقدمة من المنحة الأمريكية

وكان المشير عبد الحليم أبو غزاله هو الذي يدفع مصر باتجاه إنتاج تلك الدبابة حيث كانت مصر خططها الأولية في إنتاج دبابة وزن 40 إلى 45 طن وتراوحت الخيارات وقتها إلى

الدبابة تى 72 الروسية بالتعاون مع العراق
الدبابة AMX 40 الفرنسية طراز تطويري إضافي للدبابة AMX 32B
الدبابة ازيرو البرازيلية

و تم الاستقرار على إنتاج الدبابة أم 1 الأمريكية بأموال المعونة الأمريكية

وبعد إنتاج الدفعة الأولى من تلك الدبابات 555 دبابة

قامت مصر ببحث إنتاج الدبابة الفرنسية ليكرك عام 1998 أو الدبابة الكورية الجنوبية

وفيما بعد تم زيادة الإنتاج ونسب التصنيع وحقيقة الأمر أن زيادة المدخل المحلى يرتبط بتواجد وتطور الصناعة المدنية المصرية من صناعه المحركات والالكترونيات والصلب المخصوص والمواد المركبة فيما بعد
و حجم الإنتاج المقترح إلى 1500 دبابة محليه ويتزايد المدخل المحلى من مكونات الدبابة

وخطوط إنتاج المصنع كما أعلن في وسائل الإعلام






3 – خط إنتاج المدرعة EIFV
4 – خط إنتاج عربه نقل الدبابات اوشكاش الخاصة بنقل الدبابات


5 – خط إنتاج عربات الإنقاذ والإطفاء الامريكيه سايبر




احدى منتجات مصنع الدبابات المصرى

اكتمال حصول مصر على احتياجاتها من الصواريخ صقر 80 وزيادة مداه إلى 90
كيلومتر لاستبدال واستكمال تطوير الصاروخ فروج

الصاروخ صقر 80 مداه 80 كيلومترا ووزنه 600 كيلوجرام ورأسه الحربي 200 كيلو جرام يمكن إطلاقه من ثلاثة منصات





ويتمتع ذلك الصاروخ بدقته وقدرته النيرانيه الجيدة بالمقارنة بوزنه وتمتلك مصر منه 26 منصة إطلاق على الأقل

بدء إنتاج النظام الصاروخي تى وهو نسخه مطورة من الصاروخ سكود من حيث المدى بنفس الرأس المدمرة لمدى من 450 كيلومترا إلى 480 كيلو مترا

أعلن عن انسحاب مصر من برنامج الصاروخ بدر 2000 / كوندور/فيكتور

لعدة أسباب

ضغوط امريكيه و العقوبات الاقتصادية التي قررت على الشركات الأوربية التي ساهمت في المشروع من شركه ايفيكو والشركات الالمانيه والفرنسية

التورط في تهريب مواد تستخدم في جعل الصاروخ خفي على انظمه الرادار من مواد الكربون / كربون لصنع ذيل الصاروخ

حصول مصر على تكنولوجيا تفجير الوقود الغازي لإنتاج رؤوس صورايخ لها قدرة سلاح نووي صغير ( 10 إضعاف قدرة الرأس التقليدي المزودة بى تى أن تى )

عدم الاتفاق مع العراق على نسب التصنيع لكل دولة
التعويضات الأمريكية بزيادة شحنات الطائرات وتطوير المتواجد بالخدمة من طائرات و تقديم عدة ألاف من صواريخ سايدوندر لتسليح الطائرات الشرقية

إلا انه تم في عام 1992 تحويل نتائج الأبحاث الأرجنتينية و 14 محرك لتلك الصواريخ
وذكرت بعض المصادر أن مصر تمتلك 48 صاروخ من طراز فيكتور في عام 2002
تم تهريب او اختطاف السفير الكوري الشمالي جانغ سونغ ـ كيل، في نهاية التسعينات التسعينات لمعرفة التطور الحقيقي للبرامج الصاروخية المصرية



الخطة الخمسية 1992 إلى 1997
القوات البرية

وفيها بدء تطوير الدبابات أم 60 إيه 1 إلى أم 60 إيه 3



حصول مصر على 611 عربة مدرعة هولندية YPR -765
ومع ألمانيا تطوير الدبابات تى 55 و تى 62

-55 (Egyptian/German-Modified)
Notes: The Egyptians, not having enough money for a radical upgrade of the T-55 such as the Ramses II, contracted with the Germans for a less expensive upgrade package. Jung Jungenthal came up with a package that upgrades the armor, fire control, transmission, and fuel storage. Appliqué armor has been added to the glacis, turret front, and turret sides. Side skirts have been added to the hull. An automatic fire suppression system has been installed. Four smoke dischargers are mounted on either side of the turret; in addition, the vehicle can lay a smoke screen by injecting diesel fuel into its exhaust. The road wheels and torsion bars are replaced with new ones similar to those of the T-62 series. The fuel storage has been increased to 1200 liters; this eliminates the need for long-range fuel tanks. The manual transmission is replaced with an automatic transmission. Finally, a laser rangefinder has been added. Most of these vehicles retain the 100mm rifled gun, but some have been replaced with a 105mm L-7-type gun
T-62 (Egyptian-Modified)
Notes: These are simply standard T-62s fitted with a laser rangefinder, better stabilization, and in some cases, an alternate gun. They are evaluation pieces and no actual restocking has yet been done.
Notes: Most 115mm-armed Egyptian T-62s have had the laser rangefinder and increased stabilization added. About a fourth have different guns, mostly 105mm.



مزيد من اعداد المدرعات ام 113 الاعداد تقدر من تلك المدرعة إلى 3000 عربة حاليا
من كافة الطرازات المشتقه منها ( M113A2 , M578 , M577, M109A1, )
استكمال الدفعة الاولى من دبابات ابرماز


اكتمال الاعداد المطلوبة من المدرعات فهد ( الاعداد المبدئية بحسب التعاقد مع المانيا 680 ثم ازدادت الاعداد ويشير موقع الهيئة العربية للتصنيع انه تم انتاج 1000 مدرعه منها )


AN TPQ 37.jpg
رادارت توجية المدفعية TPQ-36, 37

القوات البحرية

دخول الفرقاطات نوكس وببرى
دخول اعداد من صائدات الالغام هنتر إلى الخدمة
اقرار اتفاقيه مع المانيا لدخول 20 لنش وسفينه مختلفه الطرازات من البحريه الالمانيه ( استلمت مصر منها 5 لنشات من طراز تايجر ودخلت الخدمة 2002 )
اكتمال تطوير الغواصات المصرية
وتطوير كاسحات الألغام المصرية القديمة بتكلفه توازى قيمه صائدة ألغام حديثه وتزويدها انظمه روبوت تحت مائية فرنسية متطورة ECA
دخول انظمه صواريخ ستاندرد و أسروك بالخدمة



تزايد إعداد انظمه صواريخ هاربون وطوربيدات MK-46 حيث تم إضافة عدة عشرات من تلك الصواريخ على عدة دفاعات
والطائرات الهيل SH2G Sea Sprite للبحرية المصرية مع إعادة تأهيلها وتحديثها للخدمة بالبحرية المصرية


القوات الجوية

التعاقد على 21 طائرة أف 16 مع محركات وانظمه احتياطيه وتحديث 40 مقاتله أف 16 إلى بلوك 40
شراء الهليكوبتر اباتشى ( صفقتين 24 و 12 طائرة )
شراء 48 طائرة تشيكية ألـ 59

طائرتي جولف ستريم وطائرتي هليكوبتر UH-60
دخول انظمه صواريخ هيل فاير بالخدمة على طائرات الاباتشى ( تم شراء دفعيتن من تلك الصواريخ )
شراء انظمه لنترين للملاحه الجوية و توجيه الصواريخ
وبدء دخول الصاروخ هارم AGM88-A عام 1995
مزيد من صواريخ سبارو 271 صاروخ و 341 صاروخ سايدوندر أم-9 ام


بدء حصول مصر على فوائض الاسلحه الأوربية من مدرعات وسفن بحريه من كافة الانواع
التعاون مع اليونان في انتاج لنشات مدفعيه

الدفاع الجوى


عدة رادارت لتوجيه لصورايخ هوك
البدء في تطور صواريخ هوك إلى مستوى المرحلة الثالثه بقيمه 303 مليون دولار

بدء برنامج تطوير الصاروخ سام 2 وبطارياته
وللبرنامج التطويري للصاروخ سام 2 مراحل عديدة تمت
الا انه من المعلومات المتناثرة هنا وهناك
نجد أن مكونات التطوير لتلك الصاروخ هى أجزاء من مكونات المنظومة سام 10/12
وكذلك اشتمل التطوير على زيادة المدى لذلك الصاروخ ربما تتعدى مستوى التطوير الروسي 60 كيلومترا
وكذلك قدرة بطارية النظام لإطلاق صاروخين في وقت واحد وتتبع الأهداف لكلا الصاروخين
كذلك زيادة قدرة الصاروخ على مهاجمه الأهداف الارضيه
ويعتقد انه تم تطوير 40 بطارية من ذلك الصاروخ خلال 10 سنوات من عام 1994 إلى 2004 وباقي الانظمه من ذلك الصاروخ خرجت من الخدمة واستبدلت بأنظمة حديثة

الرادار TPS-59 يتواجد منه فى خدمة الدفاع الجوى المصرى 23 قطعة

انشاء اكبر مركز رماية صواريخ في الشرق الاوسط لزيادة مهارات الافراد والقيادات في الدفاع الجوى

رادار بعيد المدى يصل الى 1100 كيلو مترا


والبااااااااااااااااقى يتبع ......

 
الإنتاج الحربي في تلك الفترة

إقامة مصر مركز صيانة لطائرات ألاف 16 للقيام بكافه إعمال العمرة والصيانة لطائرات ألاف 16 محليا بقيمه قدرت ب 200 مليون دولار
إنشاء مصر حوض جاف لصيانة وتحديث السفن البحرية والغواصات المصرية حتى ازاحة 5000 طن
الإنتاج المحلى لقواذف إطلاق الصواريخ أمون محليا
مزيد من التعديلات المحلية على انظمه الدفاع الجوى


وتميزت تلك الفترة بإنشاء مركز إدارة الأزمات في القوات المسلحة للتعامل مع الكوارث والأزمات المحلية والدولية
الخطة الخمسية الرابعة 1997 – 2002

استلام مصر للدفعة الرابعة والخامسة من مقاتلات أف 16 باجمالى 45 طائرة و 220 طائرة أجماليه منذ عام 1982

شراء مصر حقوق تصنيع الطائرة K8E وحق التسويق في إفريقيا والدول العربية
الطائرة للتدريب الاساسى وتحل محل أو تكمل الطائرة التوكانو قبل طائرات التدريب المتقدم


كابينه القيادة الرقمية للطائرة كية 8 اي

الطائرة K8E حصلت السودان على تلك الطائرة ويقدر إعدادها بالخدمة إلى 12 طائرة

وكذلك ظهرت الطائرة بعروض جوية بليبيا عام 2005 ويعتقد أن ليبيا حصلت عليها والطائرة ليس كما يعتقد البعض للتدريب المتقدم بل للتدريب المتوسط ولكنها متقدمة عن الطراز الصيني للتطويرات التي أجريت عليها

تم إعادة تطوير الطائرة لتلبى احتياجات القوات الجوية المصرية من






مدفع الرشاش 23 مللي تحت بطن الطائرة


الطائرة الاولى بالمواصفات المصرية

إعادة إحياء الهيئة العربية للتصنيع وبرامجها الانتاجيه لأنظمه تسلح جديدة لتغطية متطلبات القوات المسلحة

كانت الهيئة العربية للتصنيع تصرف ما يقدر على 12 مليون دولار سنويا على أبحاث إنتاج انظمه التسلح والتي تنتج تلك الانظمه وقت الحرب أو الحاجة إليها


كما تم التعاقد مع فرنسا بصفقة ضخمه عام 1998 مع مصر لإنتاج كافة احتياجات مصر من انظمه الاتصالات التي يحتاجها الجيش المصري محليا ( قدرت الصفقة وقتها من 300 إلى 400 مليون دولار ويعتقد أن مصنع بنها للالكترونيات هو الجهة المصنعة لتلك الانظمه )

تمديد خط إنتاج الدبابة أم 1 بـ 200 دبابة إضافية

التعاقد على 3 بطاريات صواريخ باتريوت بعدد 386 صاروخ و 24 منصة إطلاق رباعية

( مركز الأهرام للدراسات ألاستراتيجيه عام 2000 ) وتسعى الولايات المتحدة لشراء مصر انظمه أضافية من طراز PAC – 3 وأجلت مصر شراء ذلك الطراز إلى 2009
الجدير بالذكر ان الصاروخ باتريوت انتج في نهاية السبعينات بالاستفادة من خبرات الاشتبكات بين قوات الدفاع الجوى المصرية والقوات الجوية الاسرائيلية

زيادة إعداد الصواريخ هوك في مصر ومنصات الإطلاق إلى 120 منصة تحت 16
بطارية ومركز سيطرة وشراء مصر 500 صاروخ هوك من فوائض الولايات المتحدة و 30 قاعدة إطلاق ليصل مخزون مصر إلى 1300 صاروخ من ذلك النوع مما يضمن استقلاليه كبيرة إثناء للقتال كذلك رفع مستواه إلى المرحلة الثالثة PIPE – III

التعاقد على 50 منصة إطلاق من طراز افينجر و 1000 صاروخ ستنجر

التعاقد على النظام الصاروخي همرام واعداد غير محددة من تللك المنصات ( 36 منصة)

زيادة منصات الصواريخ شابريل إلى 86 منصة وتزويدها ب 12 رادار من طراز تراك ستار ثم رادرات MPQ64 فيما بعد

شراء مصر 1000 صاروخ شابريل ليضاعف مخزونات مصر من تلك الصواريخ

الحصول على الدبابات الامريكيه من طراز ام 60

المتواجدة بالجيش الايطالي و الاسباني يقدر إعدادها ب 300 دبابة منها حوالي النصف دبابات صيانة وإصلاح
حصول مصر على دبابات ام 60 تى تى أس وهى طراز مطور من الدبابة أم 60


تطوير منظومة الرادارات المصرية لمواجهة تهديدات الصواريخ الباليسيتة

حيث تم تطوير الرادارات TPS-59V3 يتواجد 23 رادار منها بالخدمة طور معظمها

وإدخال الرادارات SPS-48E

ولدعم انظمه الصورايخ هووك وباتريوت المتواجدة بالخدمة

ودخول انظمه رادارات سلبيه لكشف الطائرات المزودة بخصائص Stealth منذ عملية غزو بنما واستخدام الطائرات الخفية عام 1989 ومصر تضع تحت أعينها كيفيه مواجهه الطائرات المزودة بخصائص التخفي
فكافة أنظمة الرادار السلبي من الأنواع التشيكية بدء من تمار إلى فيرا والأوكرانية مثل كولشجا اهتمت مصر بالحصول على انظمه منها لتوفير القدرة على اكتشاف الطائرات الخفية من مسافات جيدة خاصة أن مصر تهتم اهتمام فائق بالدفاع الجوى وله الأولوية في التحديث كحائط صواريخ للدفاع عن مصر


التطوير للصواريخ سام 3

من زيادة المدى وقدرته على مقاومه الاعاقه وسرعه رد الفعل وتخفيض متطلبات الصيانة والكشف وجعله ذاتي الحركة
زيادة قدرته على مقاومه الطائرات والصواريخ الجوالة والصاروخ هازم
زيادة قدرته على التعامل مع الأهداف البرية
زيادة قدرته على القتال ضد عدة أهداف في وقت واحد الاشتباك من عدة منصات في نفس الوقت





كذلك التعاون مع أوكرانيا عام 1999 في تطوير نظام المدفعية الذاتية الحركة شيلكا (117 مدفع على الأقل بتغيير الرادار وتطوير العربة الحاملة وتزويدها بكمبيوتر باليستى وجعل رد الفعل لذلك النظام اقل وتزويد العربة ب 4 صواريخ سطح جو سام 18 )


القوات الجوية



وفى تلك الفترة تم تعمير كافة الانظمه الرئيسية للقوات الجوية

من حصول مصر على 4 طائرات هيل شينوك تضاف لاسطول مصر من تلك الطائرات الذى تم البدء في تطويرة تم تطوير 15 طائرة على عدة دفعات 6 و 6 و 3 إلى مستوى الطراز دى

تطوير طائرات الإنذار المبكر المصرية مع أضافه طائرة لمخزون مصر من تلك الطائرات ليصل إلى 6 طائرات
البدء في تطوير الطائرات الاباتشى ( انتهى تطوير 35 طائرة في نهاية 2006 )
البدء في تطوير طائرات الشينوك تم الانتهاء من تطوير تلك الطائرات
البدء في تطوير الجازيل و تنفيذ برامج تدريبيه لتلك الطائرة
إعادة تأهيل وتعمير طائرات جلف ستريم 9 طائرات و 8 طائرات بيتش كرفت
تحويل 4 طائرات فالكون 20 إلى طائرات حرب الكترونية بمساعده بريطانيه
تأهيل وتحديث أسطول طائرات السى 130 بدء من عام 2004
تأهيل وتحديث طائرات الحرب الالكترونية EC130
شراء مصر طائرات بدون طيار الناجحة من طراز كامكوبتر النمساوية لحماية القواعد البحرية والفرقاطات المصرية

وتم مع باكستان التعاون في تعمير وإعادة تأهيل ما يقرب من




وهو ما يعتقد تاهيل تلك الطائرات لتعمل في الفترة من 2000 إلى 2010 حتى يدخل الأجيال الجديدة من المقاتلات

القوات البرية

تحديث المدرعة المصرية BTR 50 بمساعدة بلوروسيا ونجاح عينات التطوير ويقدر الإعداد التي سوف يتم تطويرها إلى 250 عربه مجنزرة

حصول مصر على 20 دبابة تى 80 تضاف إلى ما اشترته عام 1997 من تلك الدبابة

عرض روسى لتطوير الدبابة تى 72 لمصر وكذلك فرنسي لتقديم المحرك الفلندى8X1000 بقدرة 1000 حصان كمحرك بديل للمحرك الاصلى 750 حصان مما يؤكد تواجد اعداد من تلك الدبابة بالخدمة في مصر غير معلن عنها

شراء مصر رخصه انتاج المدفع الفلندى 155 مللى ومخطط انتاج 400 مدفع لاحلاله محل المدفع الروسى D-20 و 400 مدفع ذاتى الحركه منه على شاسيه دبابات تى 55 ( تم تخفيض حجم انتاج الطراز المحمل على دبابة تى 55 نتيجه الحصول على 411 دفع ذاتى الحركه من طراز ام 109 ايه 2/3/5 حتى عام 2007)


قدمت باترايا برامج تحسين المدفعية والهوواين المصرية وانتاج الذخائر 155 مللى مع برانامج الانتاج للمدفع الفنلندى

شراء مصر 201 مدفع من طراز M109 A2/A3 تضاف لما تمتلكه مصر من 164 مدفع سابق و 72 عربه قيادة

شراء 26 منصة إطلاق من طراز ملرز مع صواريخ ممددة المدى 28 ميلا مزوده ب 2800 صاروخ وانظمه ادارة نيران واتصالات خاصة بها

انتاج مصر للصاروخ صقر 45 بمدى 46 كيلومترا
انتاج مصر لصواريخ ارض ارض 122 مللى موجهه تم الاعلان عن ذلك في معرض ايدكس 2003

انتشار انباء على شراء مصر 24 صاروخ نودونج ورخصه تصنيع محلى و 50 محرك بقيمه 350 مليون دولار

اقرار اللواء اركان حرب احمد عبد الحليم نائب مدير المركز القومى لدراسات الشرق الاوسط بالعدد 37 بمجلة الدفاعية
على تواجد صواريخ مصرية يتعدى مدها 650 كيلومترا في محاضرة ألقاها بسلطنة عمان عام 2001 ( وهو ما يؤكد تواجد انظمه مثل SCUD D و تواجد الصاروخ ام 9 حيث تشير بعض المصادر أن الصاروخ ام 9 يتواجد في مصر منذ عام 1993 )

البحرية

شراء مصر 53 صاروخ من طراز هاربون 2 تضاف لمخزون مصر من ذلك الصاروخ



صورة الاحتفال بتسلم اول صاروخ هاربون بلوك II

تتميز تللك الفترة بتعمير وتطوير كافة الطائرات الامريكيه من امول المعونه وهو ما يشير إلى مرحله جديدة سوف تبداء من دخول انظمه حديثه من الطائرات بالقوات الجويه وتعمير تلك الطائرات يتيح لمصر التأمين الفنى لها لمدة 10 إلى 15 عاما طبقا لعدد ساعات الاستخدام

الانتاج الحربى

إنشاء مدينه للبحوث العسكرية لتطوير المعدات العسكرية المتواجدة بالخدمة ويظهر لها نتائج سنويه جيدة ك عام
انشاء مركز للبحوث بالمصانع الحربية لتطوير المنتجات الحربية ( 1998)
قيام الهيئة العربية للتصنيع بعمل مكافآت وجوائز لأفضل البحوث والتصميمات في الانظمه العسكرية (تصل إلى 40 جائزة سنويا ) ومنها قد تبنت تحميل المدفع 122 مللي على مدرعة أم 113 كبحث قدمه احد طلبه كليات الهندسة
إنشاء حوض جاف لصيانة السفن والغواصات المصرية حتى أزاحه 5000 طن
الخطة الخمسيه 2002 – 2007

القوات الجوية

وفيها تم استكمال تحديث طائرات القوات الجوية وأضافه المستلزمات لطائرات الاف 16 من
إعداد من انظمه الاستطلاع بعيدة المدى
إضافة اعداد من انظمه توجيه بالليزر من طراز لينترين
إضافة الصواريخ هارم سى لذخائر تلك المقاتلة اضافة لذخائر هارم ايه المتواجدة منذ منتصف التسعينات
شراء مكونات ذخائر من الجيل الرابع ب 304 مليون دولار تتيح لمصر إنتاج عدة ألاف من ذخائر الجيل الرابع

إعداد إضافية من الطائرة كيه 8 ( 40 طائرة )

التفاوض على صفقة طائرات بقيمه 4.5 مليار دور مع الولايات المتحدة ومدى حصول مصر على تعويضات صناعية
( فشلت تلك المفاوضات واتجهت مصر لمصادر تسلح أخرى )
ظهور إنباء فيما بعد عن التفاوض مع روسيا على إعداد من طائرات القتال ميج 29 لاضفاتها لأسطول الطائرات التكتيكية ( أف 16 – ميراج 2000- أف 4 )





تطوير الطائرات بدون طيار المصرية سكاى أي بعدد سرب منها

هناك طلبات مصرية لشراء 70 طائرة تدريب متقدم تحل محل وتكمل الطائرة الفاجيت
ويتنافس على تلك المتطلبات الطائرتين L-159 والطائرة MIG-AT

تشير عدد من المصادر الصينية إلى أن مصر تريد شراء الطائرة أف سى 1 بكميات كبيرة
وتصنيعها محليا كما تم بالنسبة للطائرة كيه 6

يعتقد أن مصر اتجهت تماما في الوقت الحالي لشراء الطرازات ميج 29 كطائرة تتوافر سريعا لسد الاحتياجات المرحلية السريعة في المقاتلات التكنيكية حيث أن المقاتلات الصينية تدخل الإنتاج المبدئي عام 2007


والطائرتين هما الحل السريع لتغطيه الفجوة في إعداد المقاتلات الحديثة
حيث يتم البدء ب سربي مقاتلات ميج 29 كحل سريع


مصر الدولة الوحيدة فى العالم التى تمتلك 3 مقاتلات تكتيكيه الميراج 2000 والاف 16 والميج 29


ثم إنتاج إعداد كبيرة من مقاتلات FC-1 محليا لتحل محل الطائرة ميج 21

وحصلت مصر بدء من عام 2005 على عدة دفاعات إضافية من الهيلكوبتر MI 8/17

The sale of arms is one of the areas to which Moscow gives special attention. However Egypt leans essentially toward the US and Eastern Europe in this type of imports. The only relevant results have been the modernization and repair of Soviet armament in the Egyptian armed forces during the 90s. In isolated cases anti-aircraft missiles have been sold to Egypt for infantry divisions (ZRK ‘Volga-3’), anti-aircraft missiles for Soviet ‘Kvadrat’ (SA-6) anti-aircraft complexes, as well as RLS ‘Oborona-14’ and P-18 aircraft detection radars. During the period 2000-03, 50 ‘Pechora’ anti-aircraft systems (S-125) were modernised and in 2006 the second phase of modernisation commenced to update them to the advanced ‘Pechora-2M’ model, with maintenance services continuing for 15 years. Furthermore several batches of Mi-8/17 helicopters were recently sold to Egypt. And, in addition, there is an agreement for the training of Egyptian military in Russian institutions


POLITICAL-ECONOMIC RELATIONS BETWEEN RUSSIA AND NORTH AFRICA (WP)
WP 22/2006 (Translated from Spanish) – Documentos
Antonio S&aacute;nchez Andrés ( 7/11/2006 )


التفاوض الروسي مع مصر لإنشاء مصنع للمحركات التوربينية بقيمه مليار دولار وخصص للروس منطقه صناعية ببرج العرب لذلك الغرض ومنطقه صناعية روسية لإقامة مجموعه من المصانع الروسية في مجال السيارات والجرارت والآليات يعتقد انه صفقة تعويضيه OFFSET لصفقة أسلحه كبيرة من المقاتلات وانظمه الدفاع الجوى وانظمه صورايخ فماذا يجبر الروس على استثمار ذلك المبلغ في مشاريع تخدم صناعة الطائرات ومجال النقل عموما

حصول مصر على بطاريات صواريخ


SAM-15 Tor-M
600 منصة إطلاق فردى محمولة على الكتف SAM-18 IGLA
اكتمل تطوير أول 10 بطاريات من سام 3 والبدء في استكمال تطوير 20 بطارية أخرى
اكتمل تطوير مدفعيه الشيلكا وتزويدها ب 4 صواريخ سام 18 لكل منصة إطلاق واستبدال الرادار وأنظمتها الالكترونية

اكتمال تطوير منظومة سام 2 المصرية بعدد 40 بطارية

حصول مصر على 25 منصة إطلاق افينجر إضافية تحت التوريد بقية 125 مليون دولار

الرادار MPQ 64
SPS-48 radar.jpg
الرادار SPS-48E
تطوير السام 6 عام 2002 /2004 بقيمة 250 مليون دولار

عرضت البرازيل على مصر الطائرة EAB_145 برادار ايركسون السويدي كطائرة إنذار مبكر لتلبية المتطلبات المصرية لتكملة طائرات الهوك اى المصرية لضمان تغطيه رادارية أفضل واكبر




Defendory 2006: Trio offer solutions to ASW need


While noting the Greek navy is yet to define its ASW requirements, Luiz Carlos Aguiar, Embraer’s vice-president for the defence and government market, says: “We believe the -145 will support the payload.” Embraer has already supplied Greece with four EMB-145 airborne early warning and control aircraft, plus an EMB-135 and Legacy 600 for VIP duties. Embraer is also offering EMB-145 solutions to Egypt and the United Arab Emirates, Aguiar says


الانظمه البرية

عرض الصين الصاروخ A-100 المشتق من صاروخ سيمرش الروسي بسعر اقل على مصر لاستبدال 311 منصة إطلاق من طرازي BM-21 , BM-11 تعمل بالفرق المدرعة والمشاة ميكانيكي إل 12 المصرية
و مدى الصاروخ 40 – 100 كيلومترا وهو بذلك المدى يقلل من الحاجة لنيران الطيران التكتيكي لمداه البعيد


حصول مصر على إعداد من الدبابة ام 60 تقدر بت 300 دبابة من فوائض ايطاليا واسبانيا ويرفع ذلك اجمالى المخزون المصري من تلك الدبابة إلى 2160 دبابة



تم تطوير انظمه المدفعية الهاونات بمساعدة فلندية كما ذكر ذلك لتصريح رئيسة شركة باتريا


البحرية

لنشات الصواريخ




منصات صواريخ ساحلية روبوزة


انتاج سفينة النقل سفينه الحرية 2 تستخم كنقل وامداد مصنعه محليا ذات ازاحه اجمالية 8500 طن صنعت بمساعدة المانية
لنشات اطفاء محلية
ضم خوض انتاج سفن للقوات المسلحة المصرية لخدمة البحرية لانتاج احتياجاتها من السفن المحلية

يعتقد انه تم الحصول على غواصة من طراز موري مصنعه بالأحواض الهولندية
وأخرى تحت الإنتاج والتسليم للبحرية المصرية

تم تطوير



تم الحصول على انظمه صواريخ جديدة ساحليه ومنها ما يطلق من السفن من الانظمه الشرقية والغربية لم يتم الإعلان عنها حاليا

إما ما يذكر على أن مصر تتعاقد على أسطول الصرب البحري فهناك تحت التفاوض والتعاقد من فترة





جيانجهو

فرقاطه بلجيكيه طراز 911 تضاف لفرقاطتى ديسكوبرتا

كما يوجد اهتمام مصرى باضافة 2 غواصة جديدة حديثة الطراز تضاف ل 2 غواصة من طراز مورى السابق التعاقد عليها ويتنافس عليها العديد من الاحواض الاوربية

واهتمام مصرى بالفرقاطات الالمانية مثل ميكو 200 والانتاج الالمانى عموما من السفن الحربية


حيث تم اضافة احدى الترسانات البحرية للقوات المسلحة المصرية لانتاج احتياجات البحرية من السفن العسكرية محليا عامى 2004/2005 وباكورة الانتاج هو سفينة الحرية 2 المصرية

تم إضافة كافة الانظمه الحديثة بالسفن المصرية من تطويرها الكترونيا وتحديث قواعد بيانات العدائيات وانظمه التسلح

يلاحظ انه في الخطة الخمسية 2002 إلى 2007 تم التركيز على إنهاء تعمير كافة الانظمه الأمريكية الرئيسية بالاستفادة من أمول المعونة

إن دور الاوربى في تسليح مصر أصبح أكثر وضوحا في التسلح والإنتاج الحربي

زيادة نسبة الانظمه الروسية بالجيش المصري لإحلال الانظمه الروسية المتواجدة في الستينات والسبعينات

أن الصين تورد لمصر مستوى قريب من مستوى التكنولوجيا الامريكيه مع نقل التقنية بدون شروط حيث يوجد علاقات استراتيجة بين مصر والصين

أن رفض الولايات المتحدة المتكرر لحصول مصر على انظمه التسلح أدى إلى توجه مصر أكثر إلى دول أخرى وزيادة الاعتماد على الذات وتلبية احتياجاتها من المقاتلات بجميع أنواعها بل واشتملت معظم تلك الأنظمة على نقل التكنولوجيا لمصر بل حدث عندما حصلت مصر على انظمه حديثة شرقيه خففت الولايات المتحدة قيودها على انظمه التسلح وهناك عروض وصفقات لطائرات اباتشى لونج بو وغيرها من انظمه التسلح التى كانت محظورة ن قبل
وعموما اصبح روسيا ستقيم مصنع لإنتاج المحركات التوربينية للمقاتلات والطائرات والسفن وجرارات القطارات بقيمة مليار دولار

وستقيم مصانع وخطوط تجميع لإنتاج العربات واز وزيل وماز والجرارات الزراعية


تنتج عربات النقل مرسيدس فى المصانع المصرية
وإقامة خط إنتاج لعربات لآدا بقدرة إنتاجيه حتى 10000 سيارة سنويا

والصين ستقوم بإنشاء مدينة صناعية باستثمارات850 مليون دولار تستوعب 150 إلف عامل

تم التوسع في قدرات الهيئة العربية للتصنيع فأصبحت قادرة على تعمير محركات

الاباتشى والبلاك هوك والشينوك والكية 8 والبافلو والمى 17 والجازيل وكافة الطائرات الرئيسية بالقوات المسلحة التي تسمح إعدادها الموجودة بالخدمة بالإنتاج الاقتصادي لعمليات الصيانة والتعمير
كذلك يتم بالنسبة للمحركات التوربينية والمحركات المتوسطة مثل محركي الدبابة ام 1 ومحرك العربة المدرعة Topaz OTC-62

ويمكن معرفة محددات التسلح المصري فيما تم عند مناقشة التعاون العسكرى المصري الامريكى عامي 2002/2003
رغم أن واشنطن طرحت كالعادة مسائل تقلقها مثل التعاون العسكري المصري مع كوريا الشمالية في مجال الصواريخ؛ فقد حرص الوفد المصري بدوره على الإشارة إلى أن التحرك المصري في مجال السلاح يرتبط بالأمن القومي المصري الذي لا يمكن التفريط فيه، بل إن مصر طرحت قضية السلاح باعتبارها أمرا لا يقبل النقاش إذا تطرق للأمن القومي؛ وهو ما يعني أنه سوف تستكمل احتياجاتها من السلاح من أي مصادر.وهذا ما تم فعلا فيما بعد

أن السرد السابق لعمليه بناء القوات المسلحة المصرية خلال الخمسون عاما السابقة تدل على الاتى : -



الأنشطة الريعية للاقتصاد ( كارتفاع اسعار البترول لامتصاص الفوائض
المالية ) او انتظار تحسن الوضع الاقتصادى مثلا




الطائرة انتينوف 74

فالرئيس السادات رحمه الله كان يقول أنه طالما لم تمتلك مصر مصانع قادرة على إنتاج الدبابات والطائرات والغواصات فإننا نحرث في بحر ومن يرى الوضع الحالي يجد انه تم فعلا إقامة مصانع متكاملة لإنتاج تلك الانظمه


نظام الصواريخ افينجر




همرام او كما يطلق عليه سلامر




العربة الجيب المطورة مصريا TJL والتى تصدر حاليا لكثير من الدول




صاروخ سطح سطح حديث يتواجد بالبحرية المصرية







تتوافر انظمه الرادارات السلبية لكشف الطائرات الخفية





تحديث دبابات تى 62
التسلح المصري 2007 - 2012

أن الانظمه المتواجدة بالخدمة عموما يتم استبدالها في نهاية أعمارها الفنية طبقا للخطط الموضوعة لتطوير القوات المسلحة

الانظمه البرية

الدروع المصرية

دبابات القتال الرئيسية









المدرعات




ويلاحظ أن مصر تمتلك منظومات متكاملة من الانظمه الشرقية والغربية ولا يتم إلغاء احدها لحساب الأخرى حيث تدمج مصر بينهما للحصول على أفضل النتائج في القتال البرى والدبابات وأنظمتها تحت التطوير المستمر خاصة أن الخصم يمتلك انظمه دروع متقدمة



2t_05_1.jpg

النقل اللوجيستى ( الإمداد والتموين )

تمتلك مصر عشرات الآلاف من عربات النقل من عدة طرازت مرسيدس وماز وكماز واوشكاش

منها
الثقيلة لنقل المعدات والدبابات ابرازها اوشكاش و طرازات اخرى
المتوسطة لنقل الذخائر والجنود مرسيدس اوشكاش وزيل وماز وكماز

العربات الخفيفة والجيب

عربات رانجلر بكافة طرازاتها ( انتج من طرازات رانجلر وام 720 اكثر من 30000 سيارة منذ عام 1979 حتى عام 2004 معظمها للجيش المصري )
عربات M720
عربات مرسيدس G320
عربات هامر
حاليا أصبح معظم الأنواع تنتج محليا

حيث يوجد مصانع لعربات النقل مرسيدس ومصنع الدبابات ينتج العربات اوشكاش ومصنع صقر ينتج العربات بعض طرازات كماز

ويوجد مفاوضات لإنتاج عربات ماز الروسية في مصر


المدفعية المصرية


وهى سلاح متفوق تهتم به مصر كثيرا

المدفعية الميدانية

استبدلت أو تحت الاستبدال مصر كافة الانظمه المتقادمة من المدفعية بثلاث طرازات منتجه محليا



400 155 مللي GH52 يتم دخولها الخدمة بالتدريج لتحل محل المدفعية D-20
وغيرها من الانظمه المتقادمة

عدة مئات من الطرازات المتقادمة تستخدم للدعم والتدريب من انوع روسيه وكرويه شمالية
وصينيه

المدفعية ذاتية الحركة


نيران المدفعية


124 D-30 محمل على عربات M109
1 GH52 محمل على شاسية T-55
؟؟؟؟ إعداد غير محدودة من المدفع 122 مللي محمل على شاسيه دبابة تى 55
ربما طبق تحميل المدفع 122 مللى على العربة ام 113


الطرازت المتقادمة سحبت من الخدمة بصورة رئيسية وتستخدم للدعم والتدريب

المدفعية المصرية مزودة بالذخائر دقيقه التوجيه والموجهة بالليزر مثل كوبرهيد من فترة
طويلة وتراجعت مصر على إنتاجها محليا نظرا لتكلفتها العالية

تنتج مصر معظم ذخائر المدفعية وأنتجت الذخائر 155 مللي مؤخرا بمساعدة فلندية

الهاونات




؟؟؟ إعداد غير محددة من الهاونات 160الثقيلة و 240 مللي
و إعداد هائلة من أعيرة 81 و 82 و 60 و 120 مللي الشرقية غير مصنفه ومخزنه

انظمه الهاون المصرية مزودة بانظمه إدارة نيران من الجيل الأول والثاني وتعاونت فلنداه مع مصر في تطور انظمه الهاونات ( فنلندا من أفضل منتجي الهاونات في العالم حيث تنتج الهاون المتميز أموس )

المدفعية الصاروخية




و PRL 81

الانظمه الثقيلة






انظمه إدارة نيران المدفعية المصرية





نظام إدارة المدفعية المصرية باسل
الانظمه الشرقية لإدارة المدفعية





الأسلحة المضادة للدبابات الغير موجهه



5000 M72

الانظمه الموجهة المضادة للدبابات

كانت مصر في حرب أكتوبر تمتلك 700 قاذف صواريخ موجهه في تلك الفترة إما الكميات الحالية فهي إضعاف كثيرة من تلك الأرقام ومنها الأنواع الآتية : -


الهولندي محمله على عربات هامر كما حملت منصات تاو على عربات
همر محليا وبعض المصادر إلى أن القواذف أجماليها 3250)
وإعداد الصواريخ لا تقل عن 10000 صاروخ









تشير بعض المصادر إلى تواجد أنواع أخرى من الجيل الثالث بالخدمة لاستبدال الانظمه المتقادمة من أنواع AT 1/2 والتي يبلغ إعدادها إلى 1100 منصة إطلاق
الصواريخ المضادة للدبابات تخضع باستمرار للتطوير المستمر

ذخائر صينية حديثه LS6
الانظمه المساعدة

تمتلك مصر العديد من النظم التي تدعم القوات البرية مثل

كباري محمله على شاسيهات T 55
عربات نقل الدبابات هيت ( اوشكاش ) 256
انظمه فتح الثغرات فاتح وجهاد 1 / 2 /3
عربات الكشف عن أسلحة الدمار الشامل الغربية والشرقية
العربات المدرعة M88A2 أنتج منها في مصنع الدبابات 88 قطعه حتى ألان
الأسلحة الصغيرة إعداد هائلة من مختلف المصادر المحلية والمستوردة من روسيا وأمريكا وأوربا


القوات الجوية 2007 إلى 2012

طائرات سيطرة جوية

يوجد اهتمام مصري منذ عام 2001 بالطائرة الروسية SU-30 ومشتقاتها ذكر ذلك في معرض دبى للطيران في مجلة الدفاعية عام 2001 ومن المتوقع حصول مصر على طائرات من تلك النوعيات لاستمرار في التوازن العسكرى

الطائرات التكتيكية






رادار الاف 16 من مكونات اى برنامج تحديث
مقاتلات خط ثاني








تستبدل الطائرات ( ميج 21/اف 7 اف 6) بالطائرة المقاتلة JF-17 ( متوقع الإنتاج المحلى لتلك الطائرة كمشروع تقوم به للهيئة العربية للتصنيع منذ عام 2000استكمال لمشروع الكية 8) كما حدث في الثمانينات


طائرات الاستطلاع


قامت مصر باستيراد مستودعات استطلاع متقدمة عام 2004 لتركيبها على مقاتلات اف 16 كبديل لبعض من الطائرات الاستطلاعية المتقادمة

طائرات تدريب متقدم




اهداءها من ليبيا عام 1990)


الطائرة ال 159 والطائرة ميج ايه تى تتنافسان على عقد طائرات التدريب المتقدمة
طائرات تدريب متوسط





الطائرة كيه 8 بعرض جوى بليبيا

طائرات تدريب أولى





طائرات الإنذار المبكر والحرب الالكترونية







تحت الطلب والتعاقد طائرات إنذار مبكرة جديدة يتنافس عليها AEW-145 البرازيليه
برادار سويدى ايركسون



طائرات التموين بالوقود جوا

هناك طلب ل 3 طائرات منذ عام 2004 وسيزداد الإعداد من تلك الطائرات مع الجيل الجديد من المقاتلات التى تتعاقد عليها حاليا مصر ( اعلن في مجلة الدفاعية أن شركة بوينج تسعى لتلبية المطلب المصري بطائرات KC-135

طائرات النقل



الأسطول من تلك الطائرات










[t_pechora_2m_3_186.jpg

النظام الصاروخى بتشورا وزيادة المدى بعد التحديث

طائرات الهليكوبتر

طائرات الهجومية


المصادر تشير انه وصل الدفعة الأولى منها 6 طائرات بالفعل)


العديد من المهام )


المدفع الفنلندى الميدانى 155 مللى

طائرات النقل الاقتحامية





هوك اضافية وتحت التعاقد والطلب اعداد اضافية من مخزونات الجيش الامريكى )


الهيلكوبتر الخفيف




طيران البحرية






طائرات أخرى تخدم بالجيش المصري



طائرات إيه أس 61

الطائرات بدون طيار



نسر منذ عام 1990

؟؟؟ طائرات غربية و صينيه الصنع

القوات الجوية المصرية تحت التطوير الكثيف بادخل طائرات الجيل الرابع و الرابع بلس بلس لاستبدال مئات من المقاتلات المتقادمة

ومن المتوقع استبدال الطائرات المتقادمة
ميج 21 و اف 7 واف 9 وبعض انواع الميراج بمقاتلات شرقية

انظمه الذخائر بالقوات الجوية


إعداد للمخزون المصر منها
؟؟؟؟ AS-30 والطراز الروسي المماثل كيجلر


؟؟؟ اباتشى مستخدم على الالفاجيت والميراج 5 والميراج 2000

قنابل BLU 10 , BLU 16
حصلت مصر على صفقة كبيرة عام 2006 من مكونات قنابل جى دى ايه ام بقيمة 304 مليون دولار لتحويل الالاف من القنابل إلى قنابل الجيل الرابع لتسليح اسطول الاف 16


التعاقد مع الدول الشرقية وروسيا سيؤدى إلى دخول كميات ضخمه من الذخائر الشرقية وانظمه صورايخ متطورة جو سطح لا يتواجد لها بديل في الدول الغربية مثل الصاروخ


P-10

ويتواجد لدى الصينيين الصواريخ المماثلة لاكسوسيت C801/802
وصاروخها الجديد YJ-62
وصواريخ قصيرة المدى متعددة

الصواريخ جو / جو


عدة الآلاف سايدوندر


انظمه الصواريخ الايجابية
ميكا


المطارات والقواعد الجوية

تمتلك مصر أكثر من 28 مطارا وقاعدة جوية يتوافر لها انظمه دفاع جوى من مدفعيه مضادة للطائرات وصواريخ شوارد وصواريخ تطلق من الكتف والانظمه السلبية للدفاع الجوى وانظمه الرادار وانظمه إدارة الحركة الجوية

تتزايد القدرة على إنتاج احتياجات القوات الجوية من الذخائر خاصة الذخائر الموججه واننشار تكنولجيا انتاجها في العديد من دول العالم

وطائرات التدريب وطائرات القتال الخفيف ومن المتوقع إنتاج طائرة خفيف لتغطية احتياجات القوات الجوية لاستبدال الطائرة ميج 21 نظرا لضخامة اعداداها

الدفاع الجوى

الانظمه المضادة للصواريخ الباليستية

سام 12 إعداد تلك الانظمه سوف تتزايد باضطراد لاستبدال السام 2 نهائيا والسام 3
وسيزداد المدخل المحلى في مكونات تلك الاتظمه

باتريوت – 2 ( باتريوت – 3 ارجى التعاقد لعام 2009 )


الانظمه متوسطة المدى





الانظمه المتحركة




؟؟؟ بطارية سام 11 بوك ام 1 – 2
؟؟؟ بطارية همرام

انظمه قصيرة المدى





أهداف جوية متزايدة أضيف للمخزون المصري 1000 صاروخ

؟؟؟ بطارية سام 15 نورا

انظمه قصيرة وصواريخ محمولة على الكتف









مدفعية دفاع جوى






ما يقرب من 2000 مدفع 14 و 23 و 57 و 85 و 100 مللي غالبا يسحب معظمها من الخدمة
تحت التطوير مدفع 23 مللي سداسي المواسير لتوفير مدفعية غزيرة النيران ضد الأهداف المنخفضة


انظمه الرادار والقيادة والسيطرة

تم إنشاء مشروع ( 777) القيادة والسيطرة للدفاع الجوى وهو تحت التطوير المستمر من حيث المكونات

وتمتلك مصر





؟؟؟؟ رادار أسد البريطانية

؟؟؟؟ YJ-9 رادار صينية
؟؟؟؟ انظمه رادار مصاحبة لأنظمه الصواريخ سام 12 و سام 11 وسام 15
؟؟؟؟ رادارات TPQ-67 وTPQ-64 لتحديث انظمه شابريل ولصواريخ همرام
؟؟؟؟ انظمه رادار سلبية لكشف الطائرات الخفية
؟؟؟؟ انظمه رادار محلية الصنع
وتعدد انظمه الراداار واختلاف الترددات والطيف الرادارى يزيد من مقاومتها للاعاقه الشاملة

في الثمانينات قامت مصر بتحميل معظم انظمه الرادار على عربات لسهوله نقلها وجعلها انظمه متحركه حتى يزيد التأمين لها

كافة انظمه الدفاع زيدت قدراتها على تخفيض زمن رد الفعل وإطلاق و توجيه اكثر من صاروخ في نفس الوقت من البطارية ضد الهجمات الكثيفة للتهديدات الجوية وتتزايد القدرة على التعامل مع كافة الأهداف الجوية ومن المنتظر تزايد انظمه الصواريخ المضادة للصواريخ الباليستيه وأسلحة Stand OFF

يتزايد التوجه إلى الإنتاج المحلى من الانظمه وتطوير الانظمه محليا حيث يتردد أسماء حديثه وتحت التطوير ومسمياتها من حورس وذلك شيء طبيعي نظرا لضخامة الاحتياجات من انظمه الدفاع الجوى وتزايد تهديدات وسائل الهجوم الجوى وكثافتها
ويتم متابعة كل ما هو جديد في انظمه الهجوم الجوى وسبل التصدي لها

والارقام الحقيقة لمنظومات الدفاع الجوى المصرية كبيرة جدا نظرا لحجم المنشأءت و القواعد والمدن المراد الدفاع عنها وحمايتها


البحرية المصرية

المدمرات والفرقاطات






تحت التفاوض والتعاقد




لنشات صواريخ








الغواصات





تحت التفاوض و التعاقد





لنشات مدفعية



6 روسية Shershen class

كاسحات وصائدات الغام


4 من طراز يورك


لنشات دورية ساحلية







سفن الانزال





سفن متعددة الاغراض


البحرية المصرية تحت التحديث والتجديد المستمر واضافة قدرات اليها بصفة دائمة والفترة القادمة ستشمل اضافة سفن من كافة الطرازات لتعزيز البحرية ومنها ما هو منتج محلى وما يطور محليا

تجهيزات خاصة بالضفادع البشرية المصرية من لنشات خفيفه وغواصات صغيرة لحمل اعداد صغيرة

الدفاع الساحلي

مدفعية ساحلية 130 مللي
منصات إطلاق اتومات 30 منصه
منصات إطلاق لصواريخ FL-1
منصات إطلاق لصواريخ HY-2
منصات إطلاق روبوزة
؟؟؟ منصات إطلاق غربية الطراز
؟؟؟ منصات إطلاق شرقية حديثة

انظمه الصواريخ الباليستية واسلحة الدمار الشامل

بدء دخولها في مصر منذ نهاية الخمسينات بالصاروخ فروج 4 وفروج 5
ويتواجد العديد من الانظمه الصاروخية من انظمه

فروج 7
سكود بى وسى ودي
انظمه صواريخ نود ونج

وبعض المصادر تشير إلى تواجد انظمه صواريخ تعمل بالوقود الجاف من

أم 9
وبدر 2000/ فيكتور

مصر من الدول المتقدمة في الصناعات الكيماوية منذ قديم الأزل
وتمتلك صناعة كيميائية كبيرة لذا تواجد أسلحة كيماويه يعتقد منذ الحرب العالمية الثانية

حيث حصلت مصر على مخزونات القوات البريطانية المتواجدة منذ الأربعينيات بمصر
ونمت تلك الانظمه وتتطور مع الوقت ولمصر أبحاث في ذلك المجال ولم توقع مصر على اتفاقيات منع انتشار وتواجد الأسلحة الكيماوية وربطتها بتخلي إسرائيل على الأسلحة النووية


وذكر بعض المصادر أن مصر صدرت بعض الأسلحة الكيماوية لسوريا قبل حرب أكتوبر كأسلحة ردع ضد إسرائيل
وأفرجت بعض المصادر عن معلومات منها أن العراق في بداية الثمانينات اشترى من مصر 1200 طن من الأسلحة الكيماوية

يعتقد أن مصر تمتلك برنامجا محدودا لإنتاج الأسلحة البيولوجية
كما يعتقد أن مصر تمتلك منذ الثمانينات قنابل الوقود الغازي التي يمكن تركيبها كرؤوس صورايخ لإعطاء قدرات تفجيرية شبيه بالانفجاريات النووية الصغيرة

المستقبل

تهتم مصر بإضافة انظمه حديثة والفترة القادمة سيتم استبدال الانظمه المتقادمة من انظمه تسلح السبعينات والأسلحة المستخدمة في حرب 1973 بانظمه متقدمة غربية وشرقيه محلية

كما يتم إضافة المستحدث في التكنولوجيا لكافة افرع القوات المسلحة المصرية

تم إعادة التوازن في تنوع مصادر السلاح حيث يتم التركيز على إدخال طائرات جديدة من مختلف المصادر من مقاتلات شرقيه و طائرات نقل أوكرانية وهليكوبترات روسية

و هليكوبترات هجومية امريكيه ( اباتشى وكوبرا )

التزايد الطبيعي لأنظمه الدفاع الجوى الشرقية من كافة الانظمه
وظهور انظمه محليه تحت التطوير لكافة الأفرع من انظمه صواريخ دفاع جوى محلية وذخائر محلية من صواريخ وقنابل موجهه

أسعار الأسلحة المتزايدة أدى إلى جعل معظم الانظمه التي تدخل الخدمة مشمولة بنقل تكنولوجيا الإنتاج والإنتاج المحلى لأكبر نسبه ممكنه من تلك الانظمه



المصادر :
مجلة القوات الجوية الامارتية عدد 122 يوليو 1999 ( القوة العسكرية المصرية .. إعادة البناء والتحديات )
إصدارات مركز الدراسات الاستراتيجي SPIRI عن مبيعات الأسلحة من عام 1975 إلى عام 2005
موقع

الإصدار اليومي لموقع










مبيعات الأسلحة الفرنسية عام 1998



technology to allow manufacture of the radios in Egypt.
ومبيعات الأسلحة الفنلندية في الفترة من 2000 إلى 2004



NATIONAL REPORT OF FINLAND FOR 2001
NATIONAL REPORT OF FINLAND FOR 2002
NATIONAL REPORT OF FINLAND FOR 2003
NATIONAL REPORT OF FINLAND FOR 2004

هذه هيا فقط بعض قدرات مصر العسكرية التى صرح بنشرها ولكن هناك اسرار لايعلمها احد لأنها جزء من سياسة مصر العسكرية

هذه صورة تظهر فيها ان الولايات المتحدة تبيع لمصر اسلحة متطورة ومتقدمة وقادرة للوصول لأسرائيل
وهذه هيا الصفقة التى عرضتها اسرائيل بشدة
صاورخ AGM-84 BLOCK 2 الذى طلبت الامارات تطورير كامل مخزونها الى هذا الجيل وايضا مصر ولكن فى هذه الصورة هو اضافة جديدة للقوات المسلحة المصرية
الصاروخ يطلق من الغوصات والمقاتلات و المدمرات ويصيب الاهداااااف البحرية والبرية وبدقة شديدة من توجية الاقمار الصناعية GBS
الموضوع منقووووول من عضو صديقى بس يشرفنى ويشرف اى عضو مصرى انة ينقل هذااااا الموضوع والكنز الكبير فى اى منتدى عسكرى
:spinny:

 
التعديل الأخير:
الف شكر اخوي احمد على التلخيص الرائع واتمنى تعطينا فكرة كاملة على المشاريع النووية
المصرية وسبب توقفها والمصاعب التي واجهتها
بارك الله فيك
 
الف شكر اخوي احمد على التلخيص الرائع واتمنى تعطينا فكرة كاملة على المشاريع النووية
المصرية وسبب توقفها والمصاعب التي واجهتها
بارك الله فيك

الله يخليك ياصديقى
المشاريع النووية المصرية توقفت بالكامل عقب كارثة مفاعل تشرنوبل خوفا من حدوث ذلك على ارضنا بعد ان بدء الشعور بالقلق من السلامة النووية بعد هذا الحادث لذلك اوقف السادات العمل بشكل كامل فى مفاعل الضبعة بأنشاص
واتجهت مصر الى توليد الطاقة من السد العالى والطاقة النظيفة
ولكن بعد ان بدأت مصر تستهلك الغاز وبكميات كبيرة فى توفير الطاقة بدء النظام فى التفكير بأعادة العمل من جديد فى البرنامج النووى واحيائة وهذا ما كان واضح فى تصريحات رئيس الجمهورية واصدر الرئيس قرار بموجبه يتم تشكيل مجلس اعلى للطاقة النووية الرئيس الاعلى فية رئيس الجمهورية وبرئاسة كل من وزير الدفاع المخابرات العامة والكهرباء والطاقة
ورئيس الوزراء
ومصر حاليا وكما صرح فى وسائل الاعلام عرضت مناقصة عالمية لأختيار من هوا الشريك المناسب لأقامة هذا المشروع الضخم وكل الدول اعربت بالترحيب والاستعداد للمشاركة لأن ما فى احد يقدر يقول لاء
وهرجع وهقول الريس حفظة الله ينظر بنظرة مستقبلية لمصر

 
لا تبالغ اخى
بهيك القدرات بنحرر فلسطين بطرفة عين
!!!!!!!!!!!!!!!!

ياااااااصديقى انا مش ببالغ هذا هوااااااااا الواااااااااقع
وانتا جوبت بنفسك هذه القدرات قادرة على تحرير فلسطين ولكن
هل هذه القدرات سوف تصمد اذا بدأت مصر الهجوم وتدخل امريكا والغرب !!!!!
:spinny:
 
اعتقد ان ما ذكر صحيح خصوصا فيما يتعلق بالطيران المصرى ......
 
الموضوع منقول يا صديقى عن الأخ العزيز ماجيك تتش فى عدة منتديات
 
احنا بالفعل نقدر نحرر فلسطين بس الذكاء والحكمة من الرئيس مبارك انه يتبع القراءن الكريم حين قال الله عزوجل فى كتابه العزيز (واععدو لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم)صدق الله العظيم هذه هى سياسته وترى هذا التحليل فى نتائج المناورة الاخيرة للقوات المسلحة فى عام2007 حيث ان جاء فى تقرير الموساد الاسرائيلى ان القوات المصرية تتدرب على اجتياح قناة السويس وانشاء الكبارى لعبور القوات المسلحة فى سرعة كبيرة مما ادى الى خوف القيادة الاسرائلية وهذا ما يامر به الرئيس مبارك القوات المسلحة فلا تستهزء بالقوات المسلحة المصرية مرة اخرى فااننا نستطيع سحق الكيان الصهيونى ولكن بالصبر والايمان والعمل المستمر سوف نبلغ ما نريده باذن الله ( تيتو )
 
والله بعون الله وبمسانده العرب بالتمويل المادى
نستطيع ان نرى الغرب من هم العرب
ومدى قوتهم وبساله جنودهم
 
جزاك الله خيرا
شكرا ي باشا على الموضوع واتمنى صفقات اكبر للبحرية المصرية
 
حلوووووووووووووووو يارابتور بس سؤال لو سمحت

ممكن توضيح أكبر بالنسبة لسلاح الغواصات.....؟
 
انا عاوز مصدر صريح يذكر
ان مصر امتلكت صاروخ الاباتشى وركبتة على مخزونها من المقاتلات الفرنسية
لان هذة المعلومة وصلتنى من صديق عزيز وغالى طبعا وحد غير رابتور
بالنسبة للسوخو30 نصيحة لكم
ابحثوا عن حلقة طلائع النصر التى تناولت يوم تفوق الجيش الثالث الميدانى
 
السلام عليكم

السلام عليكم اخى رابتور

موضوع روعة شبية لموضوع العضو المميز ماجيك تاتش الذى اثار كثيرا من الجدل فى الساحات

احب ان ازيد فى هذة الفقرة


طائرات الإنذار المبكر والحرب الالكترونية

تمتلك مصر عدد من طائرات الحرب الالكترونية
عدد 6 طائرات مطورة من E2C 2000

egypte2[1].jpg

للاستطلاع وهى قادرة على استطلاع الطائرات ذات المقطع الرادارى 1 متر مربع من 250 كم وتوجية الطائرات الاعتراضية للهجوم . وتم طلب زيادة العدد الى 8 طائرة


عدد 2 طائرة من طراز c-130 H

c130E.jpg


للحرب الالكترونية استطلاع واعاقة الكترونية .


عدد 4 طائرة BEECH 1900 ELINT

beech1900.jpg


للحرب الالكترونية محمل عليها منظومة توباز الرهيبة مكملة للمحطات الارضية من هذة المنظومة


عدد 4 طائرة كوماندو2

AW6.jpg


مجهزة بمستودعات حرب الكترونية للاستطلاع الالكترونى والاعاقة.



هذا الرابط بة معلومات عن مصر كثيرة جدا ورائعة .



وهذا جدول به مقارنة بين اسرائيل ومصر والاردن وسوريا فى طائرات الحرب الالكترونية

arab_israel_military_air4.gif
 
ازاي اسرائيل معندهاش الهوك اي؟

اسرائيل كانت تمتلك 5 طائرات باعت منهم اربعة الى المكسيك والخامسة فى متحف الطيران فى تل ابيب
 
اسرائيل كانت تمتلك 5 طائرات باعت منهم اربعة الى المكسيك والخامسة فى متحف الطيران فى تل ابيب


صح كدا عشان انا شفت صوره للي في المتحف دي
 
انا كنت فاكرو ثلاثي الابعاد زي التبس 59
انا كنت مستغرب زيك فى اول الامر لانه ازاى الرادار الاقدم يكون ثلاثى الابعاد والاحدث ثنائى لكن تاكد بعد البحث .
 
عودة
أعلى