ندعو الله بالتوفيق والنجاح لمصر وإسرائيل الشقيقتين في تعزيز أواصر المحبة والتعاون، سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا، فالعلاقات بين الأشقاء " مصر وإسرائيل " لا تشوبها شائبة — وحتى إن كانت بينهما حروب سابقة، فما كانت إلا ساعات شيطان لا تُذكر بين ابناء العم.!
ولا شك أن صفقة الغاز التاريخية هي درة هذه العلاقة المباركة، وبرهان على عمق “الود” الذي يجمع البلدين، فحين تمتزج المصالح… تذوب كل القضايا الأخرى حبًا وسلامًا في سبيل “مصلحة الشعب الشقيق”



