عاجل ماذا يحدث في حضرموت


كلام عميق والله، وهذه هي الحقيقة التي نلمسها من الأشقاء في الخليج العربي. كنا دائماً نقول للشباب الخليجي في المنتدى: لا تتضايقوا من السعودية ودورها وتاريخها؛ لأن هذه أكبر مشكلة تواجهنا معكم.

حتى للاسف، بعض القيادات في دول الخليج لديهم هذه الحساسيات، رغم أن السعوديين لم يرتكبوا المجازر بحقكم كما فعل العثمانيون والإنجليز، ولم تكونوا دولاً في ذلك الوقت كما أنتم الآن، فلماذا تتوارثون هذه الأحقاد؟

بالنسبة للسعوديين، فقد كانوا دعاة دين ولم يكونوا محتلين، بل كانوا عوناً وسنداً لكم منذ أكثر من 300 عام
 
ياشباب الاسلحه مجرد مدرعات وقذائف تستطيع السعودية ضربها بالأباتشي. فالمروحيه الواحده عن 100 دبابه وليس مدرعه بالميزان العسكري بالنسبه للقذائف تستطيع تدميرها في الداخل وليس على المينا بما انه تم رصدها مسبقا الموضوع موضوع تنافس وعلى فكره المركز الثاني والثالث قريبين من بعض فرق الساب والعدد عند الإمارات اما المركز الأول يبطون ثم يبطون ثم يبطون rc-135 لو يجلس مليون سنه ماجابها وهي تحلل جميع مايدور في الطيف سواء بقيمة صفر او تحت الصفر او فوق الصفر وتستطيع تحديد مكان الطائرات من خلال التقاط اتصالاتها وموجاتها وترسل مكانها لحظيا للاواكس ف سالفة يا يماعه دزو سلاح للربع وحركات مبزره ماتنفع أف 35 جايه يعني جايه مع ان لسنا بتلك الحاجه لها هم صراحه انغبنوا كيف تجينا بدون تطبيع ولا تجيهم حتى مع التطبيع الاجابه الثقل السياسي والدولي للمملكه اكبر بكثير من الإمارات فالمملكة عضو فاعل ( ومؤثر ) في المجتمع الدولي
وشكرا
 
كلام عميق والله، وهذه هي الحقيقة التي نلمسها من الأشقاء في الخليج العربي. كنا دائماً نقول للشباب الخليجي في المنتدى: لا تتضايقوا من السعودية ودورها وتاريخها؛ لأن هذه أكبر مشكلة تواجهنا معكم.

حتى للاسف، بعض القيادات في دول الخليج لديهم هذه الحساسيات، رغم أن السعوديين لم يرتكبوا المجازر بحقكم كما فعل العثمانيون والإنجليز، ولم تكونوا دولاً في ذلك الوقت كما أنتم الآن، فلماذا تتوارثون هذه الأحقاد؟

بالنسبة للسعوديين، فقد كانوا دعاة دين ولم يكونوا محتلين، بل كانوا عوناً وسنداً لكم منذ أكثر من 300 عام
رحبوا معي بالشات جي بي تي فرع السعوديه 🤭
 
بصراحة اكثر كنت اتمنى غارات جوية عنيفة على عصابات الزبيدي الارهابية
حتى لا يفكر او باقي يفكر يعدها مرة ثانية .
افضل الخيارين كلها لها سلبيات وجابيات انسحاب بنبداء نوقف دعم ورواتب الي تجيهم بينجبروا على تبعيه او قتال بنجبرهم غصب ولا يفتحون فمهم مره اخرى
 

لم يكن يومًا عاديًا في سجل الأمن الإقليمي

IMG_1210.png
 
ازعاجونا فنادق فنادق .... في النهاية طردهم وهو في الفندق ..
واللي مسيطر على الارض مليشياتهم ولا فادهم بشيء ..
عجيبة هذه الدينا..
 
وليش تعتبر الانتقالي خطر على امن السعوديه ؟
لانكم حتى اسرائيل جبتوهم يدربونهم استخبارات واسلحة
لعنة الله على المنافقين والغدارين
طيبتنا وسلامة ظمائرنا جعلكم تتمادون في غيكم
دويلات الشر للشر
 
يعني فوق ما السعوديه سامحت وتغاضت

الان تتكلم حكومة الوظبي عن الاخلاق والوفاء بدون حياء

مسخره
هذه خطاب رسمي الأهم هي الخطوات الايجابيه وتعديل الوضع


رغم اني اعتقد في مرحل ما سيحصل تصعيد
 
هذه خطاب رسمي الأهم هي الخطوات الايجابيه وتعديل الوضع


رغم اني اعتقد في مرحل ما سيحصل تصعيد
الذي تلقته ابوظبي في 12/30 جعلها في صدمه وعدم اتزان

لهشاشة موقفها وعبثيته المفرطه
 
افضل الخيارين كلها لها سلبيات وجابيات انسحاب بنبداء نوقف دعم ورواتب الي تجيهم بينجبروا على تبعيه او قتال بنجبرهم غصب ولا يفتحون فمهم مره اخرى

كنت اتمنى غارة تأديبية ..🛩️
 


انا الان اميل اكثر لمصداقية الملفات التي تم تسريبها قبل اسبوع تقريباً ( اعمال خسيسة من المخابرات تحت ظل الهلال الاحمر الاماراتي ) لان حتى الممارسات التي تم ذكرها في التقارير في دخول الحمولة نفس السيناريو اللي صار في المكلا ..

لو كنت مكان المملكة ماراح اوقف في اليمن .. ولو كنت مكان الامارات بحثت عن اقرب موعد مقابلة مع ابو سلمان ..






،،
 
لذلك طلبت منك التوضيح

وشكرا لك

بداية أعتذر على الإطالة .. ولكن لتلبية طلبك يتطلب كل هذه الإطالة وأكثر ..

في تلك الفترة، في عام 2020م، ومع توقيع اتفاقيات أبراهام، كنتُ أرى بعينيّ أن هناك طموحاً إماراتياً واضحاً، وأن لدى الإمارات مشروعاً متكاملاً؛ مشروعاً يهدف إلى التحوّل إلى قوة إقليمية كبرى، أو بمعنى آخر كنتُ أرى بأنها قاب قوسين أو أدنى من أن تكون قوة إقليمية.

ولذلك كتبتُ آنذاك وقلت إن الإمارات قادمة بقوة لتصبح لاعباً إقليمياً مؤثراً، بل قوة إقليمية، وهو بالضبط ما نراه اليوم يتحقق - بعض الشيء - على أرض الواقع. فالإمارات باتت تمدّ نفوذها على أكثر من ساحة: في السودان، وفي اليمن، وفي الصومال والقرن الأفريقي، وفي ليبيا، فضلاً عن استثماراتها ومشاريعها الاقتصادية الواسعة في مصر وغيرها من الدول.

كان هدفي في ذلك الوقت أن أقرع جرس التنبيه للأخوة الزملاء الأعضاء هنا بالمنتدى، وأن ألفت انتباههم إلى ما يجري، لأن رأيت أن عدد من الأخوة الأعضاء لديهم قبول جارف نحو اتفاقيات أبراهام وكانوا يهاجمونني وينتقدوني نقد لاذع. فلذا قرعتُ الجرس بالفعل، لكنني بكل أسف تعرضت مرة أخرى من نفس الأخوة الذين كانوا فرحين باتفاقيات أبراهام لهجوم واسع، لم يستسيغوا طرحي ولم تعجبهم تلك القراءة، وتم حذف مشاركتي من قبل المشرفين. واليوم، ها نحن نشاهد بأعيننا طموح الإمارات ومشروعها يتقدمان بخطى واضحة. (( سيأتي من يقول بأن خلاص أسقطنا مشروع الامارات وأفشلنا خطواتها، سأقول لهم ذلك مبحث آخر يجب أن ندرسها بالتفصيل ومن ثم نكتب عنها )).

وهناك من الأخوة يقولون "إن الإمارات ينقصها الكثير من المقومات ولا يمكن أن تصبح قوة إقليمية، بحجة أنها تفتقر إلى العمق الجغرافي، أو إلى عدد سكان كافٍ، فضلاً عن أن نحو 85% من سكانها من الأجانب، وهو ما قد يُسهّل اختراقها وبناء خلايا داخل الجاليات الأجنبية"، غير أن هذا الاعتراض من الأخوة يتجاهل طبيعة الاستراتيجيات الحديثة للدول، ويتجاهل حقيقة أساسية في علم السياسة: أن الدول الصغيرة لا تنافس بالأدوات التقليدية، بل باستراتيجيات التعويض.

فالدول الصغيرة، التي تفتقد إلى العمق الجغرافي والوزن الديمغرافي، تلجأ عادة إلى استراتيجيات التعويض لتعويض هذا النقص. والإمارات مثال واضح على ذلك؛ إذ طوّرت استراتيجيات متخصصة، واعتمدت أساليب غير تقليدية لتعزيز نفوذها عبر مسارات متعددة. ((ملاحظة: ايضاً قطر مثال على استخدامها استراتيجيات التعويض ولكن حديثنا هنا عن الإمارات فقط)).

الإمارات نموذج واضح لهذا المنطق؛ فقد بنت عمقها البديل عبر مفهوم "القوة الذكية"، فالإمارات لا تعتمد فقط على القوة الصلبة (العسكرية)، بل تمزج بينها وبين القوة الناعمة (الإعلام، المساعدات، الدبلوماسية، الوساطة والتحالفات الدولية، إتفاقيات وعلاقات مع دول وكيانات وجهات غير مسبوقة (مثال مع إسرائيل)، الاستثمار بقوة في التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي والفضاء والقطاعات الدفاعية الحديثة، مشاريع الاستثمار والاقتصاد)، وهو ما يُعرف في الأدبيات السياسية بـ Smart Power.
وكذلك التحوّل من الدولة الوظيفية إلى الدولة المبادرة؛ لم تعد الإمارات تكتفي بلعب أدوار ضمن توازنات تقودها قوى أكبر، بل باتت تصنع أجندتها الخاصة وتبادر بفتح ساحات نفوذ جديدة.
أما في مسألة التركيبة السكانية، نلاحظ بأن الإمارات لجأت إلى إدارة المخاطر بدل إلغائها، فهي لا تسعى إلى إلغاء الخطر بالكامل، بل إلى إدارته عبر أدوات أمنية وتقنية وتشريعية متقدمة.

وأخيرًا، لا بد من التذكير بأن إسرائيل نفسها دولة صغيرة جغرافياً، وتفتقر إلى العمق الاستراتيجي، وعدد سكانها محدود قياساً بمحيطها العربي، ومع ذلك تُعد قوة لا يُستهان بها ويُنظر إليها بأنها قوة إقليمية. وإسرائيل أيضاً تعتمد على استراتيجيات تعويض مشابهة للتي ذكرناه في مجالات التكنولوجيا، والتحالفات، والتفوق النوعي. وطبعاً ناهيكم عن القوى العالمية أميركا وأوروبا التي من خلفها يدعمونها ويساندونها بقوة، ومع ذلك، إسرائيل تطبق وتعتمد على استراتيجيات التعويض التي ذكرناها سابقاً في حالة الإمارات.

ملاحظة: هذه فقط رؤيتي وتحليلي، ولا يعني أنني مع أو ضد الدول الخليجية الصغرى التي لديها مشاريع (كمثال الإمارات أو قطر)، أنا فقط أدوّن ما أراه أمام عينيّ وهذه هي قراءاتي ولربما غيري من الأخوة الزملاء لديهم قراءة مختلفة تماماً عن قراءاتي، والاختلاف في الرؤى مرحب به ويثري المحتوى أكثر.
 
التعديل الأخير:
ازعاجونا فنادق فنادق .... في النهاية طردهم وهو في الفندق ..
واللي مسيطر على الارض مليشياتهم ولا فادهم بشيء ..
عجيبة هذه الدينا..
من وين طلعت انت. ارحب ارحب
 
عودة
أعلى