متابعة مستمرة ماذا يحدث في حضرموت

يارب ياكريم لاتبلانا بدماء الاخوة السلفيين في قوات العمالقة ، ارجوا من الله ان يتدخل بقية السلف امام الخلف صالح الفوزان ممكن لمكانته الدينيه ان تجعلهم يعودوا لرشدهم
تعلمت من الاحداث الحالية
ان اليمني يمني

لا يوجد فرق بين سلفي ولا شافعي ولا سني ولا زيدي ولا حوثي

كلهم طبايع وحده وكل شخص يمثل نفسه فقط
 
السلفيه مسويه حرررراق



اول يعملون مصائب وسفك دماء وقرصنة والعذر الأخوان

الان اضافوا عذر جديد .. السلفية

اتوقع راح نسمع كثير الفترة الجاية... سلفية وهابية


كل من يقف ضد عصاباتهم واهدافهم الخبيثة او يعارضهم التهم جاهزة
 
للأسف نية الانتقالي صارت واضحه ومتجه للتصعيد يُقال بانه تم سحب قوات الساحل ومتجهه إلى حضرموت
هذا غير الحشود البشرية الي تغزو حضرموت يوميا لإقامة مظاهرة غدا


إذا ما بدت العمليات العسكرية اليوم بالليل وجعلنا القوات الموجودة في حضرموت عبرة لمن يعتبر، راح ندخل في حرب استنزاف طويلة

الاقدار تسوق الاجال ... الموعد النهائي الذي تم اعطائهم الى يوم ٢٩ بعدها سيكونوا عبارة عن اهداف تدريبية
 
تعلمت من الاحداث الحالية
ان اليمني يمني

لا يوجد فرق بين سلفي ولا شافعي ولا سني ولا زيدي ولا حوثي

كلهم طبايع وحده وكل شخص يمثل نفسه فقط

شيباننا سابقا قالوا >> اليماني والفار لا توريهم طريق الدار ،، سلفي شيعي زيدي الخ كلهم جينات الجحود والنكران متأصلة فيهم ولا يزيلها الا قنابل مارك-٨٤
 

وزير الدفاع يدعو المجلس الانتقالي باليمن للاستجابة للجهود السعودية الإماراتية​


%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%81%D8%A7%D8%B9-%D9%8A%D8%AF%D8%B9%D9%88-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D9%84%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%82%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%A8%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%AC%D9%87%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A9.jpg


وجه وزير الدفاع، الأمير خالد بن سلمان، رسالة إلى الشعب اليمني والمجلس الانتقالي الجنوبي في اليمن بشأن الأوضاع في المحافظات الجنوبية وما قام به التحالف تجاهها، داعيا في الوقت ذاته المجلس إلى الاستجابة إلى الجهود السعودية الإماراتية وتغليب المصلحة العامة.

وقال في بيان له :”استجابةً لطلب الشرعية اليمنية قامت المملكة بجمع الدول الشقيقة للمشاركة في تحالف دعم الشرعية بجهودٍ ضخمة في إطار عمليتي (عاصفة الحزم وإعادة الأمل) في سبيل استعادة سيطرة الدولة اليمنية على كامل أراضيها، وكان لتحرير المحافظات الجنوبية دورٌ محوريٌ في تحقيق ذلك.

وتابع :لقد تعاملت المملكة مع القضية الجنوبية باعتبارها قضيةً سياسيةً عادلة لا يُمكن تجاهلها أو اختزالها في أشخاص أو توظيفها في صراعات لا تخدم جوهرها ولا مستقبلها، وقد جمعت المملكة كافة المكونات اليمنية في مؤتمر الرياض لوضع مسار واضح للحل السياسي الشامل في اليمن، بما في ذلك معالجة القضية الجنوبية، كما أن اتفاق الرياض كفِل مشاركة الجنوبيين في السلطة، وفتح الطريق نحو حل عادل لقضيتهم يتوافق عليه الجميع من خلال الحوار دون استخدام القوة.

باركت المملكة قرار نقل السُلطة الذي أتاح للجنوبيين حضوراً فاعلاً في مؤسسات الدولة، ورسخ مبدأ الشراكة بديلاً عن الإقصاء أو فرض الأمر الواقع بالقوة، وقدمت المملكة دعماً اقتصادياً ومشاريع ومبادرات تنموية وإنسانية أسهمت في تخفيف المعاناة عن الشعب اليمني الشقيق، مما ساعد في تعزيز الصمود ومواجهة مختلف الظروف الاقتصادية.

وأضاف :”كما قدمت المملكة وأشقاؤها في التحالف تضحيات بأبنائهم وإمكاناتهم مع إخوتهم أبناء اليمن لتحرير عدن والمحافظات اليمنية الأخرى، وكان حرص المملكة الدائم أن تكون هذه التضحيات من أجل استعادة الأرض والدولة، لا مدخلاً لصراعات جديدة، وأن يُصان الأمن لليمنيين كافة، وألا تُستغل تلك التضحيات لتحقيق مكاسب ضيقة، حيث أدت الأحداث المؤسفة منذ بداية ديسمبر ٢٠٢٥م في محافظتي (حضرموت والمهرة) إلى شق الصف في مواجهة العدو، وإهدار ما ضحى من أجله أبناؤنا وأبناء اليمن، والإضرار بالقضية الجنوبية العادلة”.

وأردف :”لقد أظهرت العديد من المكونات والقيادات والشخصيات الجنوبية دوراً واعياً وحكيماً في دعم جهود إنهاء التصعيد في محافظتي (حضرموت والمهرة)، والمساهمة في إعادة السِلم المجتمعي، وعدم جر المحافظات الجنوبية الآمنة إلى صراعات لا طائل منها، وإدراكهم للتحديات الكُبرى التي تواجه اليمن في الوقت الراهن، وعدم إعطاء فرصة للمتربصين لتحقيق أهدافهم في اليمن والمنطقة”.

وأشار :”من هذا المُنطلق تؤكد المملكة أن القضية الجنوبية ستظل حاضرةً في أي حل سياسي شامل ولن تُنسى أو تُهمش، وينبغي أن يتم حلها من خلال التوافق والوفاء بالالتزامات وبناء الثقة بين أبناء اليمن جميعاً، لا من خلال المغامرة التي لا تخدم إلا عدو الجميع”.

وتابع :حان الوقت للمجلس الانتقالي الجنوبي في هذه المرحلة الحساسة تغليب صوت العقل والحكمة والمصلحة العامة ووحدة الصف بالاستجابة لجهود الوساطة السعودية الإماراتية لإنهاء التصعيد وخروج قواتهم من المعسكرات في المحافظتين وتسليمها سلمياً لقوات درع الوطن والسلطة المحلية.


هل اناء مخطئ خروج القوات من المعسكرات وتسليمها للدرع
هل فيه تغير في الموقف بدل الانسحاب والعوده خارج المحافظتين الي من حيث اتت اصبح خروج من المعسكرات هل انا مخطئ
 
طبعا الصراع الإسلامي السني السلفي ضد أهل البدع المتحالفين مع اليهود واضح المعالم و جلي في المنطقة ...

خلاصة الأطروحة اللبرالية التي تسوقها الإمارات و بعض الأبواق في السعودية للأسف تعزو المشاكل كلها لانتشار الإسلام و لخروج العرب لنشر الدين و لسان حالهم الأحمق السفيه يقول لو بقي العرب في الجزيرة لكانوا أفضل حالا !!! لذا لا يهم نشر و انتشار الدين و لا يهم بناء المساجد و نشر السلفية و الديبلوماسية الدينية إلخ...

و يا ليت شعري كيف يصدقهم عاقل، فلولا انتشار الإسلام في بقاع الأرض - حتى تحت رايات أهل البدع و الفساق- لكان الصليبيون يرتعون في مكة و المدينة إفسادا .. و لكان حال جزيرة العرب مثل حال فلسطين الآن ...

فأي عالم له ذرة علم يعلم أن من له العدد الأوفر من الأذرع السياسية و الدينية في شتى مناطق العالم حتى لو بعدت كانت له القوة و الهيبة التي يخاف منها أعداؤه...

لماذا لا تلجأ الدويلات الصغيرة للتآمر على إيران و لمحاربة الحوثي علنا ؟ لأن الحوثي سيرمي مدنها بالصواريخ فتطير معها ملايير الإستثمارات ...

لذا نتمنى من السعودية بالإضافة لموضوع النووي أن تعيد النظر في سياستها مع تمويل العمل الخيري و نشر السلفية الصحيحة التي تطيع ولي الأمر في السعودية و إطلاق أيديهم بالقوة و السلاح في المناطق الرخوة، لا بد من استخدام جنود الشريعة و العقيدة عند الإحتياج لهم و لو من أجل تصفير مجهودات المتآمرين إلى حين ...
 



المشغلين احفاد الصحابة جاهزين، اتمنى تجربتها على ظهور الانتعاليين
 
التعديل الأخير:
خطاب وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان واضح وصريح
لا يجب الخروج عن القيادة السعودية ورؤيتها في اليمن بفرض سياسة أمر واقع تحت
أي أوهام أو طموحات أو تلاعب وتذاكي من مليشيا الانتقالي والجهات الداعمة له

تلعب بذيلك ولا تخرج القوات الدخيلة المرتزقة الملاحجة من حضرموت والمهرة (سلميا)
وركز على كلمة سلميا حسب بنود وشروط السعودية لتغليب مصلحة الدولة اليمنية والوحدة اليمنية

سيتبع ذلك اخراج بالقوة الجبرية وبعده تفتيت هذا الفصيل المسلح المرتزق
وقطع خطوط الامداد والتمويل له وعزلهم في ضواحي عدن إلى أن يكون مصيرهم مثل مصير
الأحزاب الشيوعية الاشتراكية اسم بلا وزن.

الخطاب من فصل واحد مختوم بعبارة (انتهى) لا يوجد أي تأويل أو تعديل آخر
للعبارات الواردة فيه
نفذ
انسحب
سلّم
تسّلم
 
تصعّد السعودية ضغوطها في اليمن، وهي مستعدة لتحمّل مخاطر أكبر من السابق لفرض خطوطها الحمراء. وفي المقابل، تميل القوات المدعومة من أبوظبي إلى الاستجابة للضغط والإكراه أكثر من الحلول التوافقية. كما تبدو السعودية حريصة على كبح التمدد الإماراتي في منطقة القرن الأفريقي


 
عودة
أعلى