متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
ضابط مخابرات لـ"سكاي نيوز": الإمارات هي "الداعم الرئيسي" لحرب السودان


IMG_1210.jpeg
 
الباحثة المصرية اماني الطويل تقدم تشريحا عميقا للحالة السودانية و لحسن الحظ فهي تقول ما كنت اقوله هنا و ما ينكره كثيرين ان الثيار الاسلامي القومي العنصري هو مأساة السودان و ان الحرب في السودان ليست تمرد ميليشيا كما يسوق انصار الجيش السوداني بل تمظهر لخلل بنيوي في المجتمع السوداني و فشل للنخية الحاكمة في السودان و ان هذا الدعم السريع هو وجه من وحوه المجتمعات السودانية التي تدافع عن وجودها امام استبداد الشمال العنصري

أ. أماني الطويل - الخبيرة بمركز الاهرام للدراسات :

" هنالك تساؤل يدور حول هل يواجه السودان تحدي وجودي أم الإسلاميين الذين يريدون الاستمرار في هذه الحرب للمحافطة على وجودهم

فزاعة المؤامرة الدولية تلجأ اليها الأنظمة السودانية لتبرير الفشل السياسي ، جزء من الخلل البنيوي في الدولة السودانية مسؤول عنه التيار الإسلامي الذي لا يعترف بالآخر لا على المستوي السياسي أو المستوي العرقي، والإسلاميين يدفعون في إتجاه تقسيم السودان، ويعملون على تحجيم الجيش من المضى قدما إقرار الهدنة الإنسانية. "

 
خرق رقمي يكشف عن مرتزقة كولومبيين تم نقلهم عبر الصومال إلى السودان 🇸🇩

‏حطمت معلومات جديدة مزاعم وزير الدفاع الصومالي أحمد محمد فقي بأن الحكومة الفيدرالية الصومالية لم تكن على علم بأي وجود كولومبي في الصومال.

‏لم تظهر الحقيقة إلا بعد الكشف عن ما يطلق عليه المطلعون الآن "السرقة الرقمية" - اللحظة التي تم فيها الاستيلاء على الوصول إلى ⁦‪etas.gov.so‬⁩ ، وكشف بيانات جوازات سفر المرتزقة الكولومبيين التي تمت معالجتها من خلال نظام الهجرة في مقديشو ثم نقلها إلى السودان 🇸🇩 .

‏وتتناقض سجلات جوازات السفر التي تم استردادها من النظام المخترق بشكل مباشر مع نفي فيلا الصومال وتكشف عن تسهيلات إدارية لعملاء كولومبيين يتنقلون بين بوساسو ومقديشو وغرب السودان.


 
خرق رقمي يكشف عن مرتزقة كولومبيين تم نقلهم عبر الصومال إلى السودان 🇸🇩

‏حطمت معلومات جديدة مزاعم وزير الدفاع الصومالي أحمد محمد فقي بأن الحكومة الفيدرالية الصومالية لم تكن على علم بأي وجود كولومبي في الصومال.

‏لم تظهر الحقيقة إلا بعد الكشف عن ما يطلق عليه المطلعون الآن "السرقة الرقمية" - اللحظة التي تم فيها الاستيلاء على الوصول إلى ⁦‪etas.gov.so‬⁩ ، وكشف بيانات جوازات سفر المرتزقة الكولومبيين التي تمت معالجتها من خلال نظام الهجرة في مقديشو ثم نقلها إلى السودان 🇸🇩 .

‏وتتناقض سجلات جوازات السفر التي تم استردادها من النظام المخترق بشكل مباشر مع نفي فيلا الصومال وتكشف عن تسهيلات إدارية لعملاء كولومبيين يتنقلون بين بوساسو ومقديشو وغرب السودان.



تم اختراق نظام البلد وتسريب جميع البيانات في الانترنت


‏لقد وضع نظام مقديشو، الذي يضم في حكومته أعضاء يمثلون حركة الشباب، كل المسافرين الأوروبيين والأستراليين والنيوزيلنديين والأفارقة والأمريكيين الجنوبيين والعرب والأمريكيين في خطر يهدد حياتهم من خلال نشر بياناتهم البيومترية على شبكة الإنترنت العالمية!


 
الوضع السوداني و الوضوع الليبي متشابهين الى حد التطابق( عدا طبعا في موضوع المجازر المروعة ) يبدو ان مهندس الفوضى في البلدين واحد
 
تم اختراق نظام البلد وتسريب جميع البيانات في الانترنت


‏لقد وضع نظام مقديشو، الذي يضم في حكومته أعضاء يمثلون حركة الشباب، كل المسافرين الأوروبيين والأستراليين والنيوزيلنديين والأفارقة والأمريكيين الجنوبيين والعرب والأمريكيين في خطر يهدد حياتهم من خلال نشر بياناتهم البيومترية على شبكة الإنترنت العالمية!



مع احترامي لماذا هذا الاصرار على ادعاء وجود مرتزقة كولمبيين ،و لماذا بغض النظر على تصديق هذه التسريبات المزعومة يتم ربط مرور كولمبيين بالصومال و السودان ،ما الذي يمنع نقلهم من الامارات مباشرة الى السودان او من ليىيا او تشاد او جنوب السودان الى دارفور ،لماذا بالضبط الصومال البعيدة بالاف الاميال ،يعني الدعم السريع الذي وصلت اعداده مئات الالاف في هذه الحرب سيفرق معه بضع عشرات من الكولمبيين او حتى مئات ،استغرب اصرارك على هذه السردية الباهتة
 
مع احترامي لماذا هذا الاصرار على ادعاء وجود مرتزقة كولمبيين ،و لماذا بغض النظر على تصديق هذه التسريبات المزعومة يتم ربط مرور كولمبيين بالصومال و السودان ،ما الذي يمنع نقلهم من الامارات مباشرة الى السودان او من ليىيا او تشاد او جنوب السودان الى دارفور ،لماذا بالضبط الصومال البعيدة بالاف الاميال ،يعني الدعم السريع الذي وصلت اعداده مئات الالاف في هذه الحرب سيفرق معه بضع عشرات من الكولمبيين او حتى مئات ،استغرب اصرارك على هذه السردية الباهتة

المرتزقه من الخارج اذا كانو يمتلكون خبرات عسكريه مختلفه ومتخصصه الواحد منهم يقود الف والثاني يدرب الف الخ... ..
طبعا العشرات يشكلون فرق ....لو كان هذا الأمر صحيح..
 
الباحثة المصرية اماني الطويل تقدم تشريحا عميقا للحالة السودانية و لحسن الحظ فهي تقول ما كنت اقوله هنا و ما ينكره كثيرين ان الثيار الاسلامي القومي العنصري هو مأساة السودان و ان الحرب في السودان ليست تمرد ميليشيا كما يسوق انصار الجيش السوداني بل تمظهر لخلل بنيوي في المجتمع السوداني و فشل للنخية الحاكمة في السودان و ان هذا الدعم السريع هو وجه من وحوه المجتمعات السودانية التي تدافع عن وجودها امام استبداد الشمال العنصري

أ. أماني الطويل - الخبيرة بمركز الاهرام للدراسات :

" هنالك تساؤل يدور حول هل يواجه السودان تحدي وجودي أم الإسلاميين الذين يريدون الاستمرار في هذه الحرب للمحافطة على وجودهم

فزاعة المؤامرة الدولية تلجأ اليها الأنظمة السودانية لتبرير الفشل السياسي ، جزء من الخلل البنيوي في الدولة السودانية مسؤول عنه التيار الإسلامي الذي لا يعترف بالآخر لا على المستوي السياسي أو المستوي العرقي، والإسلاميين يدفعون في إتجاه تقسيم السودان، ويعملون على تحجيم الجيش من المضى قدما إقرار الهدنة الإنسانية. "


الإدارة @الإدارة وصف الشعب السوداني و تحديدا الشمالي العربي منه بالعنصرية و استعمال ذلك للتبرير للتمرد على الدولة و التغطية على ارتكاب الجرائم ضد هذه الشعوب العربية يجب ان يكون ممنوع في منتدى عربي
 
أقر وزير الدفاع السوداني ⁦‪#Somalia‬⁩ ⁦‪@MiddleEastEye‬⁩ نور، بأن طائرات نقل تحمل مواد غير معلنة تحلق بين مطار بوساسو وغرب ⁦‪#Sudan‬⁩ ، وذلك في أعقاب تقرير صدر الأسبوع الماضي يوضح استخدام الإمارات العربية المتحدة لمثل هذه الطائرات لمساعدة قوات الدعم السريع شبه العسكرية في السودان.




 
جديد: تعرض نظام التأشيرات الإلكترونية الصومالي للاختراق أمس. تشير بيانات أحد الكولومبيين المسرّبين إلى أنه كان نشطًا ويقيم في الإمارات العربية المتحدة قبل دخوله الصومال بفترة وجيزة، مما يوحي بأنه ربما يكون أحد المرتزقة الذين تدفع لهم الإمارات للقتال ضد الجيش السوداني.



 
خبر ضخم: وفقًا لقاعدة بيانات طلبات التأشيرات الإلكترونية المسربة في الصومال، تلقت الصومال ما لا يقل عن 1600 طلب تأشيرة من كولومبيا.

ومن المعروف أن هؤلاء الأفراد سافروا من بوصاصو إلى السودان للقتال إلى جانب قوات الدعم السريع المدعومة من الإمارات ضد الجيش السوداني.

 
عودة
أعلى