الآن السعودية وباكستان اتفاقية دفاع استراتيجي و نووي مشترك

3- تكهّن بعضهم بأن السعوديين سيحصلون الآن على إمكانية الوصول إلى الترسانة النووية الباكستانية. وعندما سُئل مسؤول سعودي رفيع من قِبل وكالة رويترز عمّا إذا كانت باكستان ستكون ملزمة بتوفير مظلة نووية للمملكة، قال: “هذه اتفاقية دفاعية شاملة تشمل جميع الوسائل العسكرية.

” ومنذ عام 1998، أنتجت باكستان ما يُقدَّر بـ 170 رأسًا نوويًا يمكن إطلاقها عبر الصواريخ الباليستية أو الطائرات أو صواريخ كروز.



أصبحت طموحات الرياض في امتلاك أسلحة نووية أكثر وضوحًا على مر السنين. ففي عام 2018، قال ولي العهد محمد لبرنامج 60 دقيقة: “السعودية لا تريد الحصول على أي قنبلة نووية، ولكن بلا شك إذا طوّرت إيران قنبلة نووية، فسوف نحذو حذوها في أسرع وقت ممكن.


” وفي عام 2022، قال وزير خارجية المملكة في مؤتمر بدبي: “إذا حصلت إيران على سلاح نووي عملي، فكل الاحتمالات مطروحة.


” ورغم أن البرنامج النووي الإيراني تلقّى ضربة قاسية من الحملات الجوية الأميركية والإسرائيلية في يونيو، لا تزال المخاوف قائمة بشأن أماكن وجود مخزوناته من اليورانيوم، الذي جرى تخصيب جزء كبير منه إلى مستوى يقترب من درجة الاستخدام في الأسلحة.
 
صحيح وش صار علي زياره الأيراني للسعوديه ؟ هل حصلت اتفاقيه مشابه لآتفاقيه باكستان او شي اخر لانه لا توجد اخبار كثيره حول هذا الموضوع.

1. إعادة ضبط العلاقات السعودية-الإيرانية والتنسيق الإقليمي
2. رصد وموازنة التطورات الأمنية في المنطقة
3. التأكد من أن الاتفاقيات الجديدة لا تستهدف إيران بشكل مباشر (( اتوقع بطلب باكستاني بحكم الجوار )
 
4-يُعتقد أن السعودية تخطّط لإنشاء مصنع لتخصيب الوقود النووي باستخدام أجهزة الطرد المركزي، كما أن المملكة تحدّ حاليًا من وصول مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA).


ويُقرّ مسؤولون غربيون مطلعون بأن المملكة كانت الزبون الرابع غير المُعلن للعالم النووي الباكستاني الراحل عبد القدير خان، الذي باع معدات الطرد المركزي لإيران وليبيا وكوريا الشمالية. وفي عام 1999، زار وزير الدفاع السعودي آنذاك الأمير سلطان، الشقيق الكامل للملك الحالي، منشأة كاهوتا الباكستانية الرئيسية للتخصيب.
 
5- تعود المخاوف بشأن خطط السعودية النووية إلى فترة أبعد، وتحديدًا إلى عام 1988، حين حصلت المملكة على صواريخ دونغ فنغ–3 الصينية بعيدة المدى والقادرة على حمل رؤوس نووية.


ولم يكتشف المسؤولون الأميركيون الصفقة إلا عندما رُصدت الصواريخ على شاحنات أثناء نقلها إلى مواقع إطلاقها في صحراء السعودية.


وفي 15 سبتمبر، أوضح المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي التحدي الأوسع قائلًا:


“حتى داخل بعض الدول الملتزمة باتفاقية حظر الانتشار النووي، هناك الآن نقاشات علنية حول ما إذا كان ينبغي الحصول على أسلحة نووية أم لا.

تخيّلوا لوهلة عالمًا لا تمتلك فيه بضع دول فقط هذه الأسلحة، بل عشرون أو خمس وعشرون دولة.”
 
1. إعادة ضبط العلاقات السعودية-الإيرانية والتنسيق الإقليمي
2. رصد وموازنة التطورات الأمنية في المنطقة
3. التأكد من أن الاتفاقيات الجديدة لا تستهدف إيران بشكل مباشر (( اتوقع بطلب باكستاني بحكم الجوار )

أشكرك ، جزاك الله خير.
 

مقابلة المتحدث بإسم الحكومة الباكستانية للعربية :

الإتفاق فقط مع السعودية وبالإمكان أن تتسع الإتفاقيات مع دول أخرى بعد (موافقة ولي العهد) لما فيه إستقرار المنطقة.
 
كيف نعرف ان تم تعديله خصيصاً لرأس تقليدي


CEP (اختصار Circular Error Probable) هو مقياس دقة لأي سلاح (صاروخ، قذيفة، قنبلة) ويُستخدم لتحديد نصف القطر الذي تسقط داخله نسبة 50٪ من الضربات حول الهدف .

نقطة مهمة:
CEP ليس مرتبطًا بنوع الرأس الحربي (نووي أو تقليدي).

  • لو كان السلاح تقليدي، فكلما كان الـCEP صغيرًا (دقة أعلى)، زادت فعاليته لأنه يحتاج إصابة مباشرة أو قريبة جدًا لتدمير الهدف.
  • لو كان السلاح نووي، فالـCEP يظل مهمًا لكن تأثير الخطأ يكون أقل لأن الانفجار النووي مداه واسع.
مثال مبسط:
  • صاروخ تقليدي برأس 500 كغ يحتاج CEP صغير جدًا (مترات محدودة) لضرب مدرج طائرات أو دبابة.
  • صاروخ نووي بقدرة 200 كيلوطن يظل خطيرًا حتى لو كان الـCEP مئات الأمتار، لأن منطقة التدمير شاسعة
 
6- سيسبب الاتفاق الباكستاني–السعودي قلقًا لواشنطن أيضًا، بسبب الترتيب النووي المأمول مع الولايات المتحدة، والذي من المرجح أن يُكمّل مسار التطبيع السعودي–الإسرائيلي إذا عاد ليصبح ممكنًا. كما أنه سيُعطّل مشروع الممر الاقتصادي الهندي–الشرق الأوسط–أوروبا (IMEC)، المصمَّم لإنشاء طريق تجاري بحري وبري يربط الهند بإسرائيل عبر السعودية والأردن.


وقد تتضح تفاصيل ومعاني اتفاق الرياض أكثر عند وصول رئيس الوزراء الباكستاني قريبًا إلى نيويورك لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.



الكاتب : سايمون هندرسون هو زميل أقدم في معهد واشنطن ومدير برنامج برنشتاين لسياسات الخليج والطاقة
 

CEP (اختصار Circular Error Probable) هو مقياس دقة لأي سلاح (صاروخ، قذيفة، قنبلة) ويُستخدم لتحديد نصف القطر الذي تسقط داخله نسبة 50٪ من الضربات حول الهدف .
نقطة مهمة:
CEP ليس مرتبطًا بنوع الرأس الحربي (نووي أو تقليدي).

  • لو كان السلاح تقليدي، فكلما كان الـCEP صغيرًا (دقة أعلى)، زادت فعاليته لأنه يحتاج إصابة مباشرة أو قريبة جدًا لتدمير الهدف.
  • لو كان السلاح نووي، فالـCEP يظل مهمًا لكن تأثير الخطأ يكون أقل لأن الانفجار النووي مداه واسع.
مثال مبسط:
  • صاروخ تقليدي برأس 500 كغ يحتاج CEP صغير جدًا (مترات محدودة) لضرب مدرج طائرات أو دبابة.
  • صاروخ نووي بقدرة 200 كيلوطن يظل خطيرًا حتى لو كان الـCEP مئات الأمتار، لأن منطقة التدمير شاسعة

القصد وضع الرأس حالياً صعب نعرف مع وجود منشآت و ورش الخ
 
القصد وضع الرأس حالياً صعب نعرف مع وجود منشآت و ورش الخ
باختصار لا الـ CEP نفسه لا "يُعدّل" لرأس نووي الـ CEP مقياس لدقة نظام الإطلاق/التوجيه بغض النظر عن نوع الرأس الحربي .

يمكن لخبيرنا الكبير ص @صلاح الدين الأيوبي يصحح لي المعلومات .
 
باختصار لا الـ CEP نفسه لا "يُعدّل" لرأس نووي الـ CEP مقياس لدقة نظام الإطلاق/التوجيه بغض النظر عن نوع الرأس الحربي .

يمكن لخبيرنا الكبير ص @صلاح الدين الأيوبي يصحح لي المعلومات .

مافهمت قصدي
الراس كله وارد يتم تغييره البدن والمحرك شي اخر
 
حنا ماشفنا الا اثنين

انا اقصد الصواريخ الصينية اللي عندنا هل تم تعديلها او لا


الصاروخ / النظامالنوعالمدى التقريبيالحمولة / ملاحظات رئيسيةتقدير الكمية / الحالةقابل لتركيب رأس نووي؟ (تقييم موجز)
DF-3A (CSS-2 / Dongfeng-3)صاروخ باليستي متوسط-طويل (سابقاً مُصمَّم نووياً)~3,000–4,000+ كمرأس ثقيل؛ تاريخياً صُمّم ليحمل رؤوس نووية في الصين. دقته ضعيفة (CEP كبير).مشتريات أواخر 1980s؛ معروض علناً لاحقًا.نظريًا: نعم — المنصة أصلاً نووية-قابلة في تصميمها التاريخي؛ لذلك من الناحية الهندسية تقبل رؤوسًا نووية إن توفرت رؤوس مصممة لذلك.
DF-21 (تقارير/إعلام/تحليلات)باليستي متوسط المدى (عائلات متعددة: C/D/غيرها)~1,500–2,150 كم (نسخ متباينة)توجد نسخ تقليدية دقيقة (DF-21C) ونسخ مخصّصة مثل DF-21D (مضاد-سفن). بعض تقارير تحدثت عن تصدير/نقل تكنولوجيا. Missile Threat+1تقارير عن اقتناء/تحديثات في 2000s–2010s (مستوى تأكيد متباين). الهيئة الأمريكية لمراجعة العلاقات الصينيةنظريًا: ممكن/مشروط — عائلة DF-21 تاريخياً لها نسخ نووية في الصين، لذا من الناحية التقنية لبعض نسخ المنظومة يمكن أن تُجهّز لرؤوس نووية بشرط التوافق الهندسي والتوصيلات الملائمة؛ لكن لوجود نسخ تصديرية ومطوّرة تقليديًا، الأمر يعتمد على النسخة المحددة وقرارات سياسية/تقنية. Missile Threat+1
 


الصاروخ / النظامالنوعالمدى التقريبيالحمولة / ملاحظات رئيسيةتقدير الكمية / الحالةقابل لتركيب رأس نووي؟ (تقييم موجز)
DF-3A (CSS-2 / Dongfeng-3)صاروخ باليستي متوسط-طويل (سابقاً مُصمَّم نووياً)~3,000–4,000+ كمرأس ثقيل؛ تاريخياً صُمّم ليحمل رؤوس نووية في الصين. دقته ضعيفة (CEP كبير).مشتريات أواخر 1980s؛ معروض علناً لاحقًا.نظريًا: نعم — المنصة أصلاً نووية-قابلة في تصميمها التاريخي؛ لذلك من الناحية الهندسية تقبل رؤوسًا نووية إن توفرت رؤوس مصممة لذلك.
DF-21 (تقارير/إعلام/تحليلات)باليستي متوسط المدى (عائلات متعددة: C/D/غيرها)~1,500–2,150 كم (نسخ متباينة)توجد نسخ تقليدية دقيقة (DF-21C) ونسخ مخصّصة مثل DF-21D (مضاد-سفن). بعض تقارير تحدثت عن تصدير/نقل تكنولوجيا. Missile Threat+1تقارير عن اقتناء/تحديثات في 2000s–2010s (مستوى تأكيد متباين). الهيئة الأمريكية لمراجعة العلاقات الصينيةنظريًا: ممكن/مشروط — عائلة DF-21 تاريخياً لها نسخ نووية في الصين، لذا من الناحية التقنية لبعض نسخ المنظومة يمكن أن تُجهّز لرؤوس نووية بشرط التوافق الهندسي والتوصيلات الملائمة؛ لكن لوجود نسخ تصديرية ومطوّرة تقليديًا، الأمر يعتمد على النسخة المحددة وقرارات سياسية/تقنية. Missile Threat+1
deter @deter

بإيجاز واضح: نظريًا نعم للصواريخ الأولى والثانية إمكانية فنية لاستقبال رؤوس نووية في الحالة الصحيحة، لكن عمليًا الأمر معقَّد جدًا ويعتمد على شروط تقنية وسياسية وأمنية. أشرح لك نقطة-نقطة مع مراجع مختصرة .
  1. DF-3A (CSS-2)
    • هذا الصاروخ صُمِّم تاريخيًا كمنصة قادرة على رؤوس نووية، وبيعَت نسخ منه إلى السعودية أواخر الثمانينات.
    • لذلك من الناحية الهندسية/الوزنية فالمنصة ذات حمولة كبيرة تجعلها قابلة تقنياً لحمل رأس نووي مصمم لها. لكن هذا لا يعني أن أي رأس نووي (بأي تصميم) سيعمل تلقائيًا مع هذه المنصة — هناك تفاصيل واجهات ميكانيكية، حرارية، وفيوزات يجب التوافق عليها.
  2. DF-21 (عائلة الصواريخ المتوسطة)
    • توجد نسخ من DF-21 صُمِّمت/نوقشت سابقًا كقابلة لحمل رؤوس نووية في خلفية تصميم العائلة، كما أن تقارير مفتوحة تتحدث عن تصدير/اقتناء نسخ تقليدية. Missile Threat+1
    • لذا بعض نسخ DF-21 تقنياً يمكن أن تُجهّز لرأس نووي بشرط أن يكون رأس متوافقًا من حيث الوزن/الأبعاد وواجهات الإطلاق، لكن التعامل العملي يحتاج تعديل هندسي وبرمجي ورقابي.
  3. ماذا عن الرؤوس الباكستانية تحديدًا؟
    • باكستان تملك قدرة على تصغير رؤوس (لتتناسب مع صواريخها مثل Shaheen/Ghauri) وتملك ترسانة مركّبة؛ لكن مواصفات الأبعاد/الوزن التفصيلية للرؤوس ليست منشورة علنًا ولا أستطيع/لا سأعطي تعليمات تكاملية. المصادر تشير إلى نمو مخزون باكستاني وقدرات تصغير لكن التفاصيل مقصورة على تقارير تحليلية. Bulletin of the Atomic Scientists+1
  4. الخلاصة العملية (الأهم)
    • من الناحية الفنية ممكن إذا توفرت رؤوس نووية باكستانية مُصمَّمة أو مُعدَّلة لتتوافق مع الأبعاد والظروف التشغيلية لتلك الصواريخ (خصوصًا DF-3A ذو الحمولة الكبيرة).
    • لكن عمليًا وسياسيًا وقانونيًا: نقل/تحميل رؤوس نووية بين دولتين أو دمج رؤوس طرف ثالث مع منصات دولة أخرى يواجه عقبات هائلة (أمنية، قيادية، دولية/عقوبات)، ولذلك ما يذكر علناً غالبًا هو «مظلة نووية» أو تعهّد ردع مشترك أكثر من نقل مادي للرؤوس.
 
🤚🏻

7460C528-74BF-4281-A7A0-F4E34F958899.jpeg
 
الحكم الرشيد ونتائجه ، وفق الله ولي العهد لكل خير

والله انا في نعم وأمن وامان والله سبحانة وتعالى رزقنا بولاة امر وقادة يخافون على شعبهم لذا الله سخر لهم شعوب الارض وجعل الخير بين ايدينا مدرارا .
 
عودة
أعلى