الافضل للاشقاء في السعودية ان يوقعوا هذه الاتفاقية مع مصر. باكستان البعيدة لن تحميهم
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الافضل للاشقاء في السعودية ان يوقعوا هذه الاتفاقية مع مصر. باكستان البعيدة لن تحميهم
باكستان اخواننا وندعم بعضنا بعض في كل الازمات وباكستان قوة حقيقية ام مصر وش قوتها مع احترام خلك مع نفسك احسلكالافضل للاشقاء في السعودية ان يوقعوا هذه الاتفاقية مع مصر. باكستان البعيدة لن تحميهم
باكستان اخواننا وندعم بعضنا بعض في كل الازمات وباكستان قوة حقيقية ام مصر وش قوتها مع احترام خلك مع نفسك احسلك
هذي اتفاقية دفاع مشترك تساند المملكة باكستان وباكستان تساند المملكه وتوفر لها مظلة نووية
مصر ؟ ماذا لدى مصر ؟ مصر لم تستطع حماية نفسها للأسف ولا امنها القومي امام الحوثي وامام الاثيوبي وامام السوداني!
الافضل للأشقاء في مصر الاهتمام بتطوير جيشهم ليكون جيش فعال وليس جيش استعراض وتفتيش
تحية
اولا متى مصر دعم السعودية ثانيا باكستان موقفها مشرفه اكثر بسنوات ضوئية من موقف (الحكومات المصرية) مع استثنائية بعض فترات حكم حسنى مبارك رحمه الله من شوه سمعة العرب والمسلمين في دخل الدول العربية وخارجها كان الحكومات المصرية والمثقفين المصرين عن اى دعم تتحدث ثالثا لنا تجرب مع مصر غير التسول الدائم والابدي طبعا وهى المؤسسة الصناعات العسكرية العربية فبعد الدعم دول الخليج والعراق وليبيا لمؤسسه اخذت مصر الدعم ولم تحقق شى كاعدت مصر سو تجميع التلفزيونات واصبحت مؤسسة تلفزيونات بدل الصناعات العسكرية واخير وين علماء مصر الله يهديك بس كل الدول لديها علماء لوسمحت ابعد علمائك عنا وحنا بخير او يفيدون بلدهم بدون ضجيجبص يا صاحبي مصر والسعودية هما جناحين الأمة لو واحد تعب التاني بيشيله ويقف معاه واللي ليه ضهر ما يتعورش بدل ما نعتمد على باكستان كان لازم نبني نووي عربي مصر تساهم بالعلماء والسعودية بالتمويل ويكون مشروع عربي متكامل مشترك دا كان المفروض يتحقق منذ ايام السادات
مع احترامي ليك أنا ما بسمحش لحد ايا كان انه يتطاول على الجيش المصري ولا أرضى اسمع كلمة وحشة عليه
الجيش ده خط أحمر وهو اللي حامي البلد وأرضها وكرامتها
ولولا انعدام التمويل والظروف اللي كانت موجودة من الستينات كانت مصر امتلكت النووي ووصلت لمراحل متقدمة جددا جدا بفضل علماء الذرة المصريين اللي كانوا منورين العالم بعلمهم وكنت حتسمع عن تجربة نووية مصرية على صحراء الحدود الليبية