Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هل تغير موقف الإمارات و تخلت عن دقلو ؟صدر اليوم بيان دولي مشترك من وزراء خارجية الإمارات والسعودية ومصر والولايات المتحدة بشأن الأزمة السودانية، ركّز على التأكيد على وحدة السودان وضرورة احترام سيادته وسلامة أراضيه، إضافة لدعوة لهدنة إنسانية مدتها ثلاثة أشهر، وطرح عملية انتقال سياسي شاملة تنتهي خلال تسعة أشهر وصولًا لحكومة مدنية مستقلة.
أبرز تفاصيل البيان المشترك
التأكيد على أن سيادة السودان ووحدته وسلامة أراضيه ضرورية لتحقيق السلام والاستقرار وأنه لا يوجد حل عسكري للأزمة. الدعوة إلى هدنة إنسانية أولية لثلاثة أشهر، لتمكين دخول المساعدات الإنسانية الفوري والشامل إلى جميع أنحاء البلاد، يليها العمل على وقف دائم لإطلاق النار. التشديد على ضرورة تسهيل وصول المساعدات الإنسانية بسرعة وأمان، وحماية المدنيين وفقًا للقانون الدولي والامتناع عن الهجمات ضد البنية التحتية المدنية.
الانتقال السياسي والسياق الداخلي
الإصرار على أن مستقبل الحكم في السودان يقرره السودانيون بأنفسهم عبر عملية انتقالية شاملة وشفافة لا يهيمن عليها أي طرف متحارب وتنتهي في تسعة أشهر بحكومة مدنية ذات شرعية واسعة. رفض فرض مستقبل السودان من قبل جماعات متطرفة خاصة تلك المرتبطة بجماعة الإخوان المسلمين أو الجهات ذات النفوذ المزعزع للاستقرار في المنطقة.
الالتزامات والمتابعة الدولية
البيان أشار إلى أن الدعم العسكري الخارجي للأطراف المتحاربة يطيل النزاع ويزعزع استقرار المنطقة، مطالبًا بوقفه فورًا. تعهد الوزراء بمتابعة تنفيذ الجدول الزمني المقترح، وتكثيف التواصل مع الأطراف، والتعاون مع المؤسسات الإقليمية والدولية لتحقيق أهداف البيان.
اعتبارات الأمن الإقليمي وبحر الأحمر
أكد البيان أهمية تعزيز أمن منطقة البحر الأحمر ومنع الجماعات المتطرفة من استغلال النزاع في السودان أو تهديد استقرار الجوار.بهذا يمثل البيان المشترك موقفًا قويًا ودعوة واضحة لإعادة وحدة السودان وإنهاء الصراع عبر حل سياسي شامل، مع تركيز واضح على البعد الإنساني واستقلال القرار السوداني ورفض التدخلات الخارجية
هل تغير موقف الإمارات و تخلت عن دقلو ؟
البيان هو انتصار للدعم السريع لانه لم يعترف بحكومة البرهان و ان الحكومة الانتقالية ستكون مستقلة كما البيان طالب بوقف تسليح طرفي النزاع و بوقف الطيران و فتح الممرات للمساعدات الانسانية و جلوس الجيش السوداني و الدعم السريع معا على طلولة للمفاوضات لانهاء الحرب ،عمليا البيان سيكون مقدمة لانهاء هذه المهزلة و عودة الامن و الاستقرار للسودان العربي و ان يأمن الناس على انفسهم بعد استبداد رعاع العسكر و عبثهم بأمن و استقرار السودان و السودانيين ،رجلين قليلي الحياء عبثوا بمستقبل ملايين اليشر فقط من ان اجل ان يلصقوا مؤخراتهم القذرة على كراسي السلطة ،للاسف كان بامكان السودانيين ان يوقفوا حربهم لو كانت عندهم ذرة عقل و محبة لشعبهم دون انتظار ان تملى عليهم من الخارج .هل تغير موقف الإمارات و تخلت عن دقلو ؟
رئيس الحكومة المنقلب عليه الحمدوك يبدو سعيدا و يستعد للعودة لتشكيل حكومة انتقالية
واحد فيهم يقال انه قتل و لم يظهر له اثر منذ شهور قائد القوات المشتركة ،مستقبل اسود ينتظر الثلاتة الاخرين ،نهايتهم القتل او السجن ،لا يمكنك ان تمتهن الانسان و تقتل الابرياء و تفر بجلدك، صديقي يجب ان تكون مسرور لان العالم تذكر السوظان و يريد انهاء معاناتهم ،اذا كنت كما تقول ان هذه الحرب مشروعة و من اجل انهاء التمرد و فرض سلطة الدولة فهذه هي الطريق القويمة ،هدنة طويلة و فتح الممرات الآمنة لدخول المساعدات الانسانية و حكومة مدنية انتقالية و تفكيك المليشيات مع وقف التسليح و ضمان وحدة السودان ،لا يوجد سوداني عاقل لا يرى في بيان السعودية و مصر و امريكا نية لاخراج السودان من محنته، اتفهم ان داعمي الجيش لهم حساسية من الامارات و لكن مصر و السعودية ليسوا اعداء السودان و لا يمكن التشكيك في نواياهم الخيرة .مشاهدة المرفق 811657
الرباعية عند السودانيين
اللواء أبوعاقلة كيكل قائد قوات درع السودان
البطل عبد الله جنا القائد الميداني بالقوات المشتركة
البطل المصباح أبو زيد قائد فيلق البراء إبن مالك
اللواء حسين جودات قائد متحرك الصياد (قوات الجيش المتجهة لدارفور)
عبد الله جنا ظهر قبل اربعة ايام رفقة الفريق اول كباشي ، الباقين قاتلو تحت راية الجيش و لم يرتكبو اي شيء ضد السودان حتى كيكل الذي كان ضمن الدعم السريع لم يكن معروف بالجرائم مثل معظم قادة التمرد ، بالنسبة للمواقف السعودية هي تخص حكومتها وفقا لرؤيتها للامور في السودان و مشكورة على اهتمامها و سعيها للسلام بالسودان و كذلك مصر ايضا لها رؤيتها و مصالحها.واحد فيهم يقال انه قتل و لم يظهر له اثر منذ شهور قائد القوات المشتركة ،مستقبل اسود ينتظر الثلاتة الاخرين ،نهايتهم القتل او السجن ،لا يمكنك ان تمتهن الانسان و تقتل الابرياء و تفر بجلدك، صديقي يجب ان تكون مسرور لان العالم تذكر السوظان و يريد انهاء معاناتهم ،اذا كنت كما تقول ان هذه الحرب مشروعة و من اجل انهاء التمرد و فرض سلطة الدولة فهذه هي الطريق القويمة ،هدنة طويلة و فتح الممرات الآمنة لدخول المساعدات الانسانية و حكومة مدنية انتقالية و تفكيك المليشيات مع وقف التسليح و ضمان وحدة السودان ،لا يوجد سوداني عاقل لا يرى في بيان السعودية و مصر و امريكا نية لاخراج السودان من محنته، اتفهم ان داعمي الجيش لهم حساسية من الامارات و لكن مصر و السعودية ليسوا اعداء السودان و لا يمكن التشكيك في نواياهم الخيرة .
مشكلة السودانيين مع دعاوي الرباعية و غيرها من دعوات السلام انها تمهد لعودة المتمردين للسلطة كما تمهد لاكبر عملية افلات من العقاب لن نرضى بها اطلاقا