متابعة مستمرة متابعة التطورات في السودان

يدمرون مدرعات الشعب السوداني كالعادة والتي قلنا سابقا اكثر من مرة بإنه اغلبها من ضمن المساعدات الاماراتية للسودان السابقة والبعض الاخر صور مفبركة ،، المهم أو الاهم الخاسر الاكبر هم الشعب السوداني ،،،،

مشاهدة المرفق 805920
مشاهدة المرفق 805921
يعني نفهم من مداخلاتك ان الإمارات دورها في السودان مساعدات انسانية فقط. و لا تدعم التدخل السريع؟ وهي طرف محايد في الصراع الحالي بين ( حكومة بورسودان حسب وصفك) و التدخل السريع ( الجنجويد سابقا)؟
 
يعني نفهم من مداخلاتك ان الإمارات دورها في السودان مساعدات انسانية فقط. و لا تدعم التدخل السريع؟ وهي طرف محايد في الصراع الحالي بين ( حكومة بورسودان حسب وصفك) و التدخل السريع ( الجنجويد سابقا)؟

دولة الإمارات العربية المتحدة تؤكد من خلال مصادرها الرسمية أن دورها في السودان ليس فقط تقديم مساعدات إنسانية وإنما يتعدى ذلك إلى دعم الجهود الدبلوماسية والسياسية لإيجاد حل سلمي ينهى الصراع الدائر في السودان. الإمارات تضع في مقدمة أولوياتها وقف فوري لإطلاق النار ووقف الاقتتال الداخلي بين كافة الأطراف، بما في ذلك قوات الدعم السريع والقوات المسلحة السودانية، وتسعى لتحريك الحوار السياسي الذي يقود إلى حكومة مدنية مستقلة تضمن استقرار السودان وأمنه.

كما تؤكد الإمارات على دعمها الكامل للعملية السياسية التي يقودها المدنيون، وعلى ضرورة تحميل جميع الأطراف مسؤولياتها بما في ذلك احترام القانون الدولي وحماية المدنيين. الإمارات شاركت بفاعلية في المنصات والمحادثات الدولية والإقليمية الهادفة إلى وقف التصعيد وبدء حوار سوداني شامل يضم جميع مكونات الشعب السوداني، وتعمل مع شركائها الدوليين والمنظمات الأممية لتقديم الدعم الإنساني الواسع للشعب السوداني في ظل الأزمة.

فيما يخص الادعاءات بأنها تدعم قوات الدعم السريع أو أنها طرف في النزاع، فإن الإمارات تنفي ذلك بشكل قاطع، مشددة على عدم تدخلها في الشؤون الداخلية للسودان، وأنها ليست طرفاً في الصراع، بل تركز جهودها على دعم السلام والاستقرار وتحقيق مستقبل كريم للسودان وشعبه. كما ترفض هذه الاتهامات وتعتبرها جزءاً من حملات تضليل تهدف إلى تقويض جهود السلام ولم تؤيد أي عمليات عسكرية.

بالتالي، يمكن القول أن الإمارات تلعب دوراً دبلوماسياً وإنسانياً مهماً، وتسعى كطرف محايد نحو حل سياسي شامل للصراع، وليست داعمة لأي طرف عسكري بشكل مباشر أو غير مباشر. وهي حريصة على تعزيز الحوار والسلام في السودان وضمان إيصال المساعدات الإنسانية للشعب المتضرر دون تمييز أو تحيز.
 
مجلس الأمن الدولي يرفض إقامة سلطة موازية في السودان ويطالب برفع الحصار عن الفاشر ويناشد جميع الدول الامتناع عن تأجيج الحرب في السودان
 
مجلس الأمن الدولي يرفض إقامة سلطة موازية في السودان ويطالب برفع الحصار عن الفاشر ويناشد جميع الدول الامتناع عن تأجيج الحرب في السودان

اي حرب بين مسلمين لايتدخلون لايقافها لكن عندما تقترب اي حرب من مصالحهم كاسرائيل والهند يتدخلون لايقافها
 
اي حرب بين مسلمين لايتدخلون لايقافها لكن عندما تقترب اي حرب من مصالحهم كاسرائيل والهند يتدخلون لايقافها
المؤسسات الدولية فقدت هيبتها و دورها منذ سنوات و اصبحت لعبة في يد الغرب يحركها كما يريد بما يخدم مصالحهم.
حتى هذا القرار ما كان له ان يحدث لو لا مقابلة البرهان لمبهوث ترامب في سويسرا قبل يومين
 
انتم اخواننا والاخ يساعد اخوه وقت الحاجة الله يصلح حال البلد وترجع احسن مما كانت عليه
بارك الله فيكم و في قيادتكم ، الكويت منذ بداية الحرب قدمت مساعدات كبيرة خاصة في مجال الرعاية الصحية.
الامر الاهم ان الكويت تقدم مساعدات انسانية تماما بدون اي دخل للجانب السياسي و خلال متابعاتي و مع تقديري لكل الدول العربية و الاسلامية لكن هي الاولى في هذا الجانب
 
مجلس الأمن الدولي يرفض إقامة سلطة موازية في السودان ويطالب برفع الحصار عن الفاشر ويناشد جميع الدول الامتناع عن تأجيج الحرب في السودان
نقلت فقط ما يعجبك من البيان الرئاسي الاممي ،هذا نص البيان كاملا و هو ليس قرارا لمجلس الامن بل بيان رئاسي من رئاسة مجلس الامن الحالية ممثلة في دولة بنما .

تم إصدار البيان الصحفي التالي لمجلس الأمن اليوم من قبل رئيس المجلس إيلوي ألفارو دي ألبا (بنما):

رفض أعضاء مجلس الأمن إعلان إنشاء سلطة حكومية موازية في المناطق التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع (RSF). وأعربوا عن قلقهم العميق إزاء تداعيات هذه الإجراءات، التي تمثل تهديدًا مباشرًا لوحدة الأراضي ووحدة السودان، وتخاطر بتفاقم الصراع الجاري في البلاد، مما يؤدي إلى تفتيت البلاد وتدهور الوضع الإنساني الكارثي بالفعل.

أكد أعضاء مجلس الأمن بشكل لا لبس فيه التزامهم الثابت بسيادة السودان واستقلاله ووحدته وسلامة أراضيه. وشددوا على أن أي مبادرة أحادية الجانب تقوض هذه المبادئ تهدد ليس فقط مستقبل السودان، بل أيضًا السلام والاستقرار في المنطقة بشكل عام. وأكدوا أن الأولوية للأطراف هي استئناف المحادثات لتحقيق وقف إطلاق نار دائم وتهيئة الظروف اللازمة لحل سياسي للنزاع، بمشاركة جميع الفاعلين السياسيين والاجتماعيين السودانيين لإعادة تأسيس انتقال سياسي موثوق وشامل نحو حكومة وطنية منتخبة ديمقراطيًا، بعد فترة انتقالية يقودها المدنيون، لتحقيق تطلعات الشعب السوداني لمستقبل سلمي ومستقر ومزدهر، مع الاحترام الكامل لمبادئ السيادة الوطنية.

كما استذكر أعضاء مجلس الأمن القرار 2736 (2024)، الذي يطالب قوات الدعم السريع بوقف حصار الفاشر ويدعو إلى وقف فوري للقتال وتهدئة الأوضاع في الفاشر ومحيطها، حيث يهدد الجوع وظروف انعدام الأمن الغذائي الشديد بالانتشار. وأعربوا أيضًا عن قلقهم العميق إزاء التقارير عن استئناف هجوم قوات الدعم السريع في الفاشر. وحث أعضاء مجلس الأمن قوات الدعم السريع على السماح بالوصول الإنساني دون قيود إلى الفاشر.

كما أدان أعضاء مجلس الأمن الهجمات المزعومة التي نفذتها الأطراف في منطقة كردفان السودانية في الأسابيع الأخيرة، والتي أسفرت عن مقتل عدد كبير من المدنيين. وأعرب الأعضاء أيضًا عن قلقهم العميق إزاء تأثير الصراع، بما في ذلك الهجمات على العمليات الإنسانية. ودعوا الأطراف في السودان إلى السماح وتسهيل وصول إنساني آمن ودون عوائق، وفقًا للأحكام ذات الصلة في القانون الدولي.

وطالب أعضاء مجلس الأمن جميع أطراف النزاع بحماية المدنيين واحترام التزاماتهم بموجب القانون الدولي، وكذلك احترام القرار 2736 (2024)، والالتزامات المتخذة بموجب إعلان جدة. ودعوا جميع أطراف النزاع إلى احترام القانون الدولي الإنساني. وطالب الأعضاء بمحاسبة جميع مرتكبي الانتهاكات الجسيمة.

وحث أعضاء مجلس الأمن جميع الدول الأعضاء على الامتناع عن التدخلات الخارجية التي تهدف إلى تأجيج النزاعات وعدم الاستقرار، ودعم الجهود من أجل سلام دائم، واحترام التزاماتها بموجب القانون الدولي وتنفيذ قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، بما في ذلك القرار 2750 (2024).

وأكد أعضاء مجلس الأمن أيضًا تضامن المجلس والتزامه الثابت بمواصلة دعم السودان وشعبه في تطلعاتهم لاستعادة سلام دائم وأمن واستقرار وازدهار في بلدهم، لصالح جميع السودانيين.
أكد أعضاء مجلس الأمن دعمهم الكامل للمبعوث الشخصي للأمين العام، رامطان لعمامرة ، ولجهوده في استخدام حسن نواياه مع الأطراف والمجتمع المدني، من أجل التوصل إلى حل مستدام للنزاع من خلال الحوار.
 
طبعا بعد تحطم الطائرة الأخيرة تم ايقاف اي حركة بحرية او جوية مع السودان،
الحل الاخير بعد الكولومبيين ارسال جزء من جيشها وهو ما لا تجرؤ عليه لأن الفاشر محرقة وصعد للسماء كل من يهاجمها.
كما أن نسبة السكان 4٪ من قاطني البلد.
 
طبعا بعد تحطم الطائرة الأخيرة تم ايقاف اي حركة بحرية او جوية مع السودان،
الحل الاخير بعد الكولومبيين ارسال جزء من جيشها وهو ما لا تجرؤ عليه لأن الفاشر محرقة وصعد للسماء كل من يهاجمها.
كما أن نسبة السكان 4٪ من قاطني البلد.

حتى في الكذب فاشلين 😂

 
عودة
أعلى