مصر توقع صفقة غاز مع إسرائيل ب 35 مليار دولار

+ محاولات اثبات وجود وتخريب على السعودية اي مجهود يحصلون عليه على دور ولا اموال يمشون فيه حالهم على حساب الاخرين ومصالحهم

واقصد النظام لا احد يتنطط يقول انت تكره شعب مصر وجيش مصر واحمد موسى والفن المصري

اتذكر ايام احداث سوريا 2016 كان عادل الجبير يقود حملة دولية ضد روسيا وضد بشار و وضعهم في خناق

خربت مصر الحملة بتصويت لصالح الروس بطلب روسي ونكاية في السعودية وكأنها تقول لا يهمني مصالحكم
تم بلعها ومشيناها زي ما مشينا تسريبات العسكر في جلساتهم الخاصة ونظرتهم للدول اللي كانت تحاول في نفس الوقت تسعف العسكر و وضعهم السياسي والاقتصادي

طلعت امريكا اتفاقية جديدة ومبادرة اسمها الاتفاقية الابراهيمية
البعض طبع وحصل على مصلحته
الا السعودية اشترطت دولة فلسطينية للتطبيع او يفتح الله
و الامير فيصل بن فرحان يقود حملة دولية ضد النتن
وقتها النتن يواجه مشاكل سياسية داخلية ومظاهرات شعبية بالداخل للاطاحة فيه + ضغوطات امريكية للدولة
كان النتن بالتنسيق يجهز جيشه والفصائل فيه من يوزهم لعمل عسكري تفاجئت فيه حتى ايران ومليشياتها
والهدف تخريب اي فكرة انشاء دولة وبنفس الوقت استخدموا النظام المصري ضد السعودية لتخريب العملية
والغاء فكرة السلام والدولة اللي كانت امريكا راح تعترف فيها رسمياً

لكن

وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ

توسعت دائرة الحرب بقدرت قادر شملت لبنان وحصلنا عليها
وشملت سوريا وحصلنا عليها
وانضرب فيه المشروع الصاروخي و النووي

من غير ماندفع ريال واحد

في عز الازمة الحالية الاعلام يقول المفروض الخليج يضغط على ترامب
اللجان تحملنا المسؤولية والنظام بريئ
في نفس الوقت كان المندوب المصري في تل ابيب يبحث عن سعر مناسب
لم يشترط وقف الحرب كما يطالبون الخليج ولم يشترط منع التهجير
لا
يبحث عن سعر مناسب وطز بغزة وطز بفلسطين والمعبر مفتوح واللي بيجي بكسر رجله

التنسيق بين النظام المصري والجيش المصري مع الكيان في اعلى مستوى
اما مايقال في الاعلام هو موجه للغلابة من الشعب

ماعاد تمشي معنا الفهلوة تنسيق في الخفاء وتحملنا نتائج الخبث

السيسي نبحث عن إعمار غزة
السعودية لا اعمار بدون دولة هذا رد عليه وان الفهلوة مكشوفة انت وياهم
كل هذا عشان الرز الكثير اصبح بشروط على عكس السابق
 
وش دخل العرب

😂 احنا مش وحدنا الكل معنا. عشان تنفس عن نفسك لا محد يشتري غاز منهم غيرك
لان مصر من القديم كانت مركز العرب و لها وزنها
عكس الان و من الالفية
 
ماأستغرب منهم أنهم يبيعون المنتجات البترولية المجانيةالي جتهم من الخليج الي كانت المفروض انها للشعب
ويرسلونها لأسرائيل
هل مازالت الودائع الخليجية موجودة للأن في البنوك المصرية والا شفطوها؟
 
لم نأمركم بقتلهم انتم من قتلتوهم

نحن ايدنا ازاحتهم ومساعدتكم على النهوض من جدبد

انتم قتلتوهم و وفشلتم بالنهوض

فلا ترموا بلاكم على غيركم

(( ولا تزر وازرة وزر أخرى ))

تحملوا ذنوبكم لوحدكم فكلكم شعب واحد وكلكم تأكلون بعضكم البعض

من دفع للقاتل ليقتل لن يتحمل وزر القتل ؟

هل تؤلف دين جديد ؟
 


لم يحصل الشعب ولا الدولة في مصر علي قرش واحد من هذه الأموال

كل هذه الأموال تندرج تحت بند الرشوة وليست مساعدات

مبارك تم خلعه وهو غني وأسرته والدولية فقيرة
بلحة الحالي غني هو وأسرته والدولية فقيرة

فلا تتحدث عن مساعدات ، تحدث عن دعم انقلاب وعن رشوة وعن إفساد متعمد الخ

لا تقل مساعدات
 
لم يحصل الشعب ولا الدولة في مصر علي قرش واحد من هذه الأموال

كل هذه الأموال تندرج تحت بند الرشوة وليست مساعدات

مبارك تم خلعه وهو غني وأسرته والدولية فقيرة
بلحة الحالي غني هو وأسرته والدولية فقيرة

فلا تتحدث عن مساعدات ، تحدث عن دعم انقلاب وعن رشوة وعن إفساد متعمد الخ

لا تقل مساعدات
لا احد دعم الانقلاب كما تسمونه , انتم من فوضتم المشير للحرب على المتضاهريين وصدرتموه للمشهد , والدول الاخرى تتعامل مع الوضع القائم
😉
الخليج قدم ما قدم لضمان استقرار بلدكم حينها

ولاكن للاسف انتم كالنساء : يكفرن العشير ، ويكفرن الإحسان ، لو أحسنت إلى أحداهن الدهر كله ، ثم رأت منك شيئا قالت : ما رأيت منك خيرا قط.
 
ايوة أديت نتنياهو ٣٥ مليار دولار و بتشحت كمان

الفيلووس ديت جات من فين .


جزية لازم تدفع و باب معبر لازم يتربس
و لا القفى هيقمر عيش
 
السعودية قدمت مساعدات لكل من جمال و السادات و مبارك و المجلس العسكري و مرسي و السيسي ..

واللي نزل في ٢٥ يناير و ٣٠ يونيو الميادين مصريين مو سعوديين


اذا انت مو مسئول عن نفسك طلع شهادة معتوه و لما نشوفك في شارع نخلي العيال تجري وراك تقول
العبيط اهو العبيط اهو
 
للأمانة كان عندي أمل بأن تتوقف آلة الحرب الإسرائيلية عن سفك دماء الفلسطينيين بعد حجم
الضغط السياسي وأيضا الخسائر الاقتصادية التي ستلقي بظلالها على حكومة الإرهابي نتنياهو
كلنا نعلم أنه عسركيا لن تخسر إسرائيل من صواريخ فنكوشية وسيارات بيك أب إيرانية
ولن تتوقف إسرائيل من اغتيال 3 جنود كل أسبوع في غزة

ما كان سيجعلها تقف عن تجويع سكان غزة هو الضغط السياسي والاقتصادي
لكن بكل هدوء نجحت إسرائيل بتخطي الضغوط الاقتصادية بعد حصولها على تمويل ضخم
يعتبر نجاح ساحق ومبهر لحكومة نتنياهو أمام معارضيه.. لا أحد كان يتوقع هذا النجاح!
لكن هناك أطراف يبدو أنها ترى وجودها الإقليمي مرتبط بنجاح حكومة إسرائيل لذلك ستسعى لتمويلها
بكل الطرق الملتوية حتى لا تسقط.. حتى لو كان نتيجة ذلك تجويع 2 مليون فلسطيني


تبقى الضغط السياسي والعجيب أن الكفار في إسبانيا وفرنسا يمتلكون قدر من الإنسانية
لم يمتلكه الباحثين عن الأضواء والكراسي في الشرق الأوسط


كنت أتوقع أنه سيتم حتما النظر في وضع السيسي بعد حل مشكلة غزة
ما يظهر لكم الآن منه هو رأس جبل الجليد فقط.. هناك كثير من المشاكل التي لم تظهر للعلن
والقلق الحقيقي هو ان يجر مصر معه نحو الهاوية عبر تكبيلها بصفقات مشبوهة

لكن بدأت نظرتي تتغير وأرى أن مشكلة غزة فعليا يصعب حلها دون النظر في مشكلة السيسي
الذي أعاق فعليا حل مشكلة غزة والآن سهل عملية تمويل إسرائيل وكبل مصر استراتيجيا.

رغم حجم الضغوط السياسية والإنسانية والخسائر الاقتصادية الهائلة على إسرائيل، فإن حكومة نتنياهو أثبتت قدرة عالية على الصمود بفضل دعم مالي وسياسي خارجي غير متوقع خاصة من تحالفات إقليمية ودولية ترى في استمرار حكومة إسرائيل مصلحة مباشرة لأمنها أو وجودها الجيوسياسي.

أولاً: عن الحافز الإسرائيلي لعدم وقف الحرب
  • إسرائيل لم تتأثر عسكرياً بالصواريخ البدائية أو عمليات المقاومة المحدودة لأنها تعتمد مبدأ الردع، والتفوق العسكري الكاسح باقتصاد حرب يحقق أهدافها الأمنية أعلى من أي خسارة بشرية أو اقتصادية على المدى القصير.
  • الضغط العسكري وحده لم يكن ولن يكون كافياً لإجبار إسرائيل على وقف الحرب أو تغيير سياستها، بل كانت الرهانات الأهم على الضغوط الدولية السياسية والاقتصادية، والتي لطالما تم الالتفاف عليها عبر دعم استثنائي من الولايات المتحدة وأطراف غربية وعربية نافذة.
ثانياً: حول تجاوز الضغوط الاقتصادية
  • نجحت حكومة نتنياهو، خلافاً للمؤشرات الأولى، في تأمين تمويل طارئ وضخم يعوض الخسائر الاقتصادية، ما شكّل مفاجأة حتى لمعارضي نتنياهو داخلياً.
  • جزء كبير من هذا النجاح يعود إلى علاقة الحكومة الإسرائيلية بتحالفات إقليمية تخشى من تغير ميزان القوى إذا سقطت حكومة نتنياهو، ما يدفعها لدعمها ولو على حساب معاناة المدنيين الفلسطينيين في غزة.
ثالثاً: الضغط السياسي وأخلاقيات الغرب مقابل الشرق الأوسط
  • الحراك الشعبي والسياسي في إسبانيا وفرنسا وغيرها من دول أوروبا يُظهر أنه رغم عداء الحكومات أو محدودية نفوذها، يبقى للضمير الشعبي الغربي حضور إنساني يفوق ما هو موجود في أغلب الحكومات الغربية التي تفضل الصفقة السياسية والمصالح والكراسي.
  • غير أن رسم السياسات الفاعلة للضغط على إسرائيل يظل غائباً، فالجهود العربية والإسلامية بقيت محدودة إلى حد بعيد، بلا قدرة مؤثرة أو واقعية ضاغطة أو قادرة على تغيير المعادلة الإسرائيلية أو الأمريكية.
المؤشرات الحالية تثبت أن إسرائيل لن تتوقف إلا إذا حدث تحول جذري في الإرادة الدولية، خاصة الأمريكية، أو في مصالح الأطراف الإقليمية المؤثرة، والمشكلة لم تعد فلسطينية فقط، بل أضحت اختباراً لمصير المنطقة كلها في ظل لعبة تحالفات تُقدِّم استمرار حكومة إسرائيل على أي اعتبار إنساني أو أخلاقي. وبذلك، فإن أي توقع بتوقف الحرب لم يكن بني على قراءة عميقة لمعادلة التمويل، والدعم الأمني والسياسي المتشابك، ولا لطبيعة الأنظمة الغربية الباحثة عن البقاء أكثر من العدالة أو السيادة. ومعالجة أزمة غزة باتت مشروطة بتعديل النظام الدولي، قبل تغيير سلوك إسرائيل ذاتها.
 
فخامته يقول عليك مفلس 👇 ::Lamo::



نفسي يوم يركب جملتين مفهومه على بعض.



ربنا يحفظه ربنا يخليه انا معجب بسيادته . انا مش بنتقده هو شخصيا

الله يطول عمره و جعل سنين حكمه عديده و ازمنة مديده
 
مصر في ازهي عصورها العصر الذهبي

FB_IMG_1754830522926.jpg
 
حسب الفيديو , نفس الشركات التي تطور حقول الغاز في اسرائيل هي ذاتها التي داخله شراكه في محطتين انتاج مع مصر , ايضا ما اثار استغرابي وهي معلومه جديده بالنسبه لي
ان مصر تستورد الغاز الاسرائيلي وتصدره مره اخرى ( طبعا حسب ماقيل في الفيديو ) , هذا يعني ان الموضوع ليس جديد على مصر , بل ان مصر من 2018 وهي " الموزع للغاز الاسرائيلي "
كجزء من التسوية للغرامة التي فرضت علي مصر بسبب قطع الغاز عن اسرائيل تم الاتفاق في وقتها علي تصدير الغاز الاسرائيلي عن طريق محطات الاسالة المصرية مقابل خفض الغرامة وجدولتها وقتها كان هناك فائض في انتاج الغاز المصري حاليا يتم استهلاك الغاز الاسرائيلي محليا بسبب انخفاض الانتاج
 
تفنيد السردية المتداولة في الإعلام المصري حول مغالطة قطع إمدادات النفط السعودي عن مصر في 2016 ، وذلك في سياق تبرير صفقة الغاز المصرية - الإسرائيلية:


1️⃣ السردية: السعودية قطعت النفط عن مصر في 2016

‏التفنيد:

‏- إمدادات النفط التي كانت تقدمها السعودية لمصر عام 2016 لم تكن تبادل تجاري، بل كانت دعم سعودي مباشر بتمويل وتسهيلات سداد طويلة الأجل من خلال الصندوق السعودي للتنمية.

كجزء من اتفاق دعم اقتصادي قيمته 23 مليار دولار تم توقيعه في أبريل 2016 خلال زيارة العاهل السعودي إلى القاهرة، والتوقف المؤقت عن هذه الإمدادات تزامن مع التزام منتجي النفط بقرار أوبك التاريخي بخفض الإنتاج عالمياً، ولم يستمر سوى خمسة أشهر قبل أن تعود الشحنات بشكل طبيعي (وصف بالقرار التاريخي لأن أوبك اتفقت على أول خفض جماعي للإنتاج منذ عام 2008، وذلك لتقليص العرض العالمي).


2️⃣ السردية: السعودية قطعت إمدادات النفط لرفض مصر المشاركة في عاصفة الحزم
‏التفنيد:

الموقف المصري من اليمن لم يتغير منذ بداية عاصفة الحزم في مارس 2015: مشاركة جوية وبحرية، دون إرسال قوات برية كبيرة

‏السعودية كانت تعرف هذا من اليوم الأول في 2015، فلماذا تنتظر العام الذي يليه لتعاقب مصر؟


3️⃣ السردية: إسرائيل قدمت الغاز بسعر منخفض أقل من الأسعار في الأسواق العالمية.
‏التنفيد:

إسرائيل لم تخفض سعر الغاز لمصر بدافع الكرم، بل ضمن معادلة مصلحية مركّبة تجمع بين الاقتصاد والسياسة:

‏1. اقتصادياً:

‏• خطوط الأنابيب بين إسرائيل ومصر تجعل تكلفة النقل شبه معدومة مقارنة بالغاز المسال (LNG) المستورد بحراً، الذي يتطلب عمليات تسييل وشحن وإعادة تغويز مكلفة.


‏• تقديم سعر أقل من السوق الفوري يمنح إسرائيل عقداً طويل الأجل يضمن تصريف فائض إنتاجها من حقول ليفياثان وتمار، ويحميها من تقلبات السوق.

‏2. سياسياً واستراتيجياً:

‏• الصفقة تعزز الاعتماد المتبادل بين القاهرة وتل أبيب، بحيث تصبح مصر مرتبطة بإمدادات إسرائيلية يصعب الاستغناء عنها دون تكلفة عالية.

‏• في المقابل، هذا يمنح إسرائيل ورقة ضغط غير مباشرة في ملفات إقليمية، ويُكسبها دوراً محورياً في أمن الطاقة في شرق المتوسط.

‏3. منافسة البدائل:

‏• بتقديم سعر جذاب، أزاحت إسرائيل خيارات أخرى أمام مصر مثل الغاز القطري أو الجزائري أو واردات LNG من السوق المفتوح، وجعلت الغاز الإسرائيلي الخيار الأوحد أمام الاقتصاد المصري.


‏الخلاصة:

‏• للصفقة مبررات اقتصادية وجيوسياسية، وليس بالضرورة من أجل تبريرها أن يلجأ الإعلام المصري ولجانه لشماعة الأشقاء العرب ومظلومية التخلي.

‏• المساعدات السعودية كانت طوعية وبشروط ميسرة وأقساط مؤجلة مدفوعة لشركة أرامكو من قبل الحكومة السعودية مقدماً، بينما الصفقة مع إسرائيل تجارية بحتة تقوم على المنفعة المتبادلة بأقساط فورية وتوريدات مدفوعة مقدماً للشركات الإسرائيلية من قبل الحكومة المصرية.


‏• فترة خفض الإمدادات السعودية لمصر عام 2016 كانت مؤقتة (5 أشهر فقط) وجاءت في إطار خفض إنتاج عالمي ضمن اتفاق أوبك.


‏• السعودية استأنفت الإمدادات لاحقاً واستمرت في تقديم الدعم والاستثمار في مصر، مما ينفي أي نية للقطيعة أو العقاب.

‏• لا يمكن مقارنة دعم أشقاء قدّموا تسهيلات مالية ونفطية لسنوات، بصفقات مع عدو تاريخي وبمقابل مالي


‏• استخدام هذه السردية إعلامياً يهدف إلى تشويه دور السعودية التاريخي في دعم مصر وإلى صرف النظر عن أبعاد الصفقة مع إسرائيل.


 
مصر انتهت كدولة ريادية في العالم العربي والعرب في تشتت وضياع
 
عودة
أعلى