الاتحاد الاوروبي يعلن رسميا تصنيف الجزائر في اللائحة السوداء لتمويل الارهاب

سبقتونا لهذا الشرف ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo::
بالمناسبة هذه تصنيفات غبية و التهويل منها لاينفع
اصلاحات بنكية محدودة و يتم رفعك من اللائحة
بالمناسبة كانت الامارات فيها و خرجت قبل مدة بعد الاصلاحات

لهذا توقفو عن التهريج فليس له اي علاقة بجبهة البوليزاريو

مشاهدة المرفق 798677
المغرب تم تصنيفه بناء على عدم تعاونه مع الاتحاد الاوروبي في المجال الضريبي و كان هذا الامر عقب توتر العلاقات الاوروبية المغربية و لا علاقة له بتمويل الارهاب و غسل الاموال بالمناسبة
 
@مالك بن نبي رائحة حريق قلبك تفوح في موضوع لا تقلق هذه البداية عليك تعود على تصنيفات الارهابية ها هو مصدر رسمي من الاتحاد الاوروبي استمتع به و نحن ايضا سنستمتع و نحن نرى تخبطك في موضوع هههه


شكرا على ادراح الرابط اني كنت بصدد ارفاقه في مشاركتي القادمة لكنك سبقتني (y)
 
أبرز الأسباب التي دفعت لهذا التصنيف:
  • ضعف البنية الرقابية: تقارير دولية أشارت إلى قصور في أنظمة الرقابة على المؤسسات المالية، وضعف في متابعة العمليات المشبوهة، وعدم فعالية في تطبيق العقوبات أو الإجراءات التصحيحية.​
  • قصور في التشريعات: رغم وجود إصلاحات قانونية منذ 2020، إلا أن الجزائر لم تستكمل بعد جميع المتطلبات التشريعية والفنية التي تفرضها المعايير الدولية لمكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب.​
  • تأخر في التعاون الدولي: هناك ملاحظات على بطء التعاون مع الجهات الدولية في تتبع الأموال المشبوهة أو تنفيذ قرارات مجلس الأمن المتعلقة بتجميد أصول الإرهابيين.​
  • تقييمات سلبية من GAFI: إدراج الجزائر على "القائمة الرمادية" لمجموعة العمل المالي في 2024، ثم تصعيدها إلى قائمة الاتحاد الأوروبي، يعكس استمرار المخاوف بشأن فعالية النظام المالي والرقابي.​

التداعيات الاقتصادية والسياسية

  • تشديد الإجراءات البنكية: المؤسسات المالية الأوروبية مطالبة الآن بتطبيق تدقيق مشدد على أي تعاملات مع كيانات جزائرية، بما يشمل التحقق من مصادر الأموال وهوية الأطراف وأهداف العمليات التجارية.​
  • صعوبة التحويلات والمعاملات المالية: من المتوقع أن تواجه التحويلات البنكية والمعاملات المالية الجزائرية داخل الاتحاد الأوروبي عراقيل كبيرة، ما قد يؤثر على التجارة والاستثمار.​
  • تراجع جاذبية الاستثمار: إدراج الجزائر في هذه القائمة سيجعلها أقل جاذبية للمستثمرين الأجانب، خاصة الأوروبيين، بسبب ارتفاع المخاطر وتزايد الإجراءات البيروقراطية.​
  • تأثير على العلاقات مع بروكسل: القرار يضيف توتراً جديداً للعلاقات الجزائرية الأوروبية، خاصة في ظل خلافات سابقة حول التجارة والطاقة والهجرة.​

أبعاد إضافية

  • اتهامات بتسييس القرار: بعض الأصوات الجزائرية ترى أن القرار يحمل أبعادًا سياسية، خاصة مع تصاعد التوترات مع فرنسا وتنامي علاقات الجزائر مع قوى دولية أخرى كالصين وروسيا وتركيا.​
  • جهود الإصلاح الداخلي: الحكومة الجزائرية أعلنت عن نيتها تسريع الإصلاحات التشريعية والرقابية للخروج من هذه القائمة، وأكدت أنها حققت تقدمًا في السنوات الأخيرة، لكن المؤسسات الأوروبية ترى أن هذه الجهود غير كافية حتى الآن.​

إدراج الجزائر على لائحة الاتحاد الأوروبي للدول عالية المخاطر في تمويل الإرهاب وغسيل الأموال هو نتيجة تراكمية لثغرات هيكلية في النظام المالي والرقابي، وتأخر في تنفيذ إصلاحات شاملة تتماشى مع المعايير الدولية. القرار ستكون له تداعيات اقتصادية وسياسية مباشرة على الجزائر، خاصة في ظل حاجتها لجذب الاستثمارات الأجنبية وتعويض تراجع عائدات النفط، كما قد يدفعها لتسريع وتيرة الإصلاحات البنيوية في القطاع المالي.

يابني السبب الوحيد والحقيقي هو هذا

https://maghrebemergent.news/ar/الولايات-المتحدة-تفرض-عقوبات-على-جمعي/
الصهاينة ولاد الكلب يضيقون على الفلسطينيين في كل المجالات
 
المغرب تم تصنيفه بناء على عدم تعاونه مع الاتحاد الاوروبي في المجال الضريبي و كان هذا الامر عقب توتر العلاقات الاوروبية المغربية و لا علاقة له بتمويل الارهاب و غسل الاموال بالمناسبة
بركى من الخرطي والكذب تم وضعكم في القائمة الرمادية "لائحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب"
لأكثر من سنتين إلى أن غيرتم القوانيين....

 
بركى من الخرطي والكذب تم وضعكم في القائمة الرمادية "لائحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب"
لأكثر من سنتين إلى أن غيرتم القوانيين....


ما دخل النقاشات الجانبية و 2023 في سياق الخبر والموضوع ؟
 
للتذكير الامارات كانت موجودة في هذه اللائحة ثم تم شطبها هذه السنة
ستقوم السلطات الجزائرية بالتواصل مع الدول النافذة لتصحيح الأمر رغم انه قرار لا يضر الجزائر في شيء بما ان الدول الاوروبية نفسها متهمة بتمويل الارهاب و الكل يعرف قصة لافارج الفرنسية في سوريا
 
الجزائر دولة ليست أمنة وكل التصنيفات جعلتها في القاع
للأسف الجزائر ذاهبة الى الحائط مباشرة رغم انها تريد اعطاء كل ترواتها المعدنية للاجنبي كي تنقد نفسها
 
يابني السبب الوحيد والحقيقي هو هذا

https://maghrebemergent.news/ar/الولايات-المتحدة-تفرض-عقوبات-على-جمعي/
الصهاينة ولاد الكلب يضيقون على الفلسطينيين في كل المجالات

المصدر محظور في المنتدى ،،
 
يابني السبب الوحيد والحقيقي هو هذا

https://maghrebemergent.news/ar/الولايات-المتحدة-تفرض-عقوبات-على-جمعي/
الصهاينة ولاد الكلب يضيقون على الفلسطينيين في كل المجالات

بالفعل جمعية البركة الخيرية بنسبة كبيرة هي من سببت السعار الذي أدى للتصنيف هذا

كل من يترك نافذة مفتوحة لمساعدة الفلسطينيين خارج رقابة اليهود لن يتردد الغرب في ضربها
 
بالفعل جمعية البركة الخيرية بنسبة كبيرة هي من سببت السعار الذي أدى للتصنيف هذا

كل من يترك نافذة مفتوحة لمساعدة الفلسطينيين خارج رقابة اليهود لن يتردد الغرب في ضربها

سبب اخر قد يكون مطالبة بعض الأطراف بوقف نشاط الجمعية التي تعمل بشكل قانوني والعقوبات التي فرضت عليها لم تؤثر كثيرا على نشاطاتها في إيصال المساعدات
 
الجزائر دولة ليست أمنة وكل التصنيفات جعلتها في القاع
للأسف الجزائر ذاهبة الى الحائط مباشرة رغم انها تريد اعطاء كل ترواتها المعدنية للاجنبي كي تنقد نفسها
الجزائر لم تذهب للحائط في عز العشرية السوداء حتى تذهب له الآن في ظل عالم ملىء بالفرص ..
الذي ذاهب للحائط هو من ديونه تتضخم يوم بعد يوم من أجل ان يسرع في اكمال مشاريع استضافة تظاهرة كرة قدم و تكلفة الاستيراد ستصل لرقم قياسي مع اقتصاد خدمي يعتمد على ما يجود به السائح و المهاجر
اما الجزائر فحتى لو حاصرها العالم فستعيش بخيراتها الباطنية و السطحية و الحمد لله .. من الأفضل ان تركز على مستقبل بلدك المظلم بعد 2030
 
بالفعل جمعية البركة الخيرية بنسبة كبيرة هي من سببت السعار الذي أدى للتصنيف هذا

كل من يترك نافذة مفتوحة لمساعدة الفلسطينيين خارج رقابة اليهود لن يتردد الغرب في ضربها
صدقني لما ألحوا في تقريرهم على وجهة و طبيعة متلقي الأموال كانت متأكد أن المقصود هو أهلنا في غزة
 
الجزائر لم تذهب للحائط في عز العشرية السوداء حتى تذهب له الآن في ظل عالم ملىء بالفرص ..
الذي ذاهب للحائط هو من ديونه تتضخم يوم بعد يوم من أجل ان يسرع في اكمال مشاريع استضافة تظاهرة كرة قدم و تكلفة الاستيراد ستصل لرقم قياسي مع اقتصاد خدمي يعتمد على ما يجود به السائح و المهاجر
اما الجزائر فحتى لو حاصرها العالم فستعيش بخيراتها الباطنية و السطحية و الحمد لله .. من الأفضل ان تركز على مستقبل بلدك المظلم بعد 2030

صحيح أن الجزائر مرت بظروف قاسية خلال العشرية السوداء واستطاعت أن تتجاوزها بفضل تماسك المجتمع ومواردها الطبيعية، لكن التحديات الاقتصادية اليوم تختلف جذرياً عن تلك المرحلة. في التسعينيات، كان الاقتصاد العالمي أقل ترابطاً، وكانت أسعار الطاقة مرتفعة، مما منح الجزائر هامشاً من الأمان بفضل صادراتها من النفط والغاز. أما اليوم، فالعالم يشهد تحولات اقتصادية عميقة، وتنافساً شرساً على الاستثمار، وتراجعاً في الطلب على الوقود الأحفوري مستقبلاً.

أما القول بأن "الذي ذاهب للحائط هو من ديونه تتضخم يوم بعد يوم من أجل الإسراع في مشاريع استضافة تظاهرة كرة قدم..."، فهو نقد واقعي لبعض السياسات الاقتصادية في دول الجوار، لكن الجزائر نفسها ليست بمنأى عن تحديات التمويل والإنفاق على التظاهرات الرياضية. فتمويل الرياضة في الجزائر لا يزال يعتمد بشكل كبير على إعانات الدولة، ومع غياب مصادر تمويل ذاتية قوية، تعاني الأندية من مشاكل مالية وديون متراكمة، رغم ضخ الملايير من الخزينة العمومية. وحتى مشاريع الملاعب والبنى التحتية الرياضية كثيراً ما تتعرض لانتقادات بسبب ضعف الجودة وسوء التسيير وهدر المال العام.

أما فكرة أن "الجزائر حتى لو حاصرها العالم فستعيش بخيراتها الباطنية والسطحية"، فهي تعكس ثقة في الموارد الطبيعية، لكنها أيضاً مجازفة كبيرة في عالم يتغير بسرعة. الاعتماد شبه الكلي على المحروقات يجعل الاقتصاد هشاً أمام تقلبات الأسعار، كما أن الاقتصاد الجزائري يعاني من ضعف في التنويع، وارتفاع فاتورة الاستيراد، وقلة الصادرات خارج المحروقات. هذا الوضع يجعل الجزائر بحاجة ماسة إلى إصلاحات اقتصادية حقيقية وتنمية قطاعات جديدة، وليس فقط الاتكال على الخيرات الباطنية.
 
صدقني لما ألحوا في تقريرهم على وجهة و طبيعة متلقي الأموال كانت متأكد أن المقصود هو أهلنا في غزة

الأمر واضح وضوح الشمس ، لن يدخل رغيف خبز إلى غزة إلا تحت أنظارنا والا فانت مارق تمول الإرهاب

الله المستعان
 
عندما يرافع المجرم على الضحية ... هم أصلا سبب الارهاب بتفجير ليبيا و انتشار سلاحها في الساحل ... اصبح كل من هب و دب يمتلك كلاش و بازوكا و يريد اقامة دولته و شرعيته حتى ان الجيش الجزائري كان يحجز دوريا سلاح مخبأ تحت رمال الصحراء .
 
عودة
أعلى