- إنضم
- 14 أبريل 2013
- المشاركات
- 6,190
- التفاعل
- الدولة
اسرائيل يهمها الدول الشرق اوسطيه بالدرجه الالى للتطبيع.وتتمنى السعوديه بالذات ويكثر ماتكلم المسئولين الاسرائليين عن التطبيع.باقي الدول لايهم اسرائيل التطبيع معها .
مبادرة الشرق الاوسط الجديد.
- بادئ الموضوع برلين
- تاريخ البدء
-
- الوسوم
- abraham shield اسرائيل الشرق الأوسط
- إنضم
- 23 أغسطس 2024
- المشاركات
- 604
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 19 نوفمبر 2016
- المشاركات
- 2,393
- التفاعل
- الدولة
يا برلين وهل تصدق الصهاينة؟ منذ متى اليهودي يحترم العهود، مثلا
الإمارات كانت تقول انها طبعت مع الصهاينة من اجل إيقاف الاستيطان، هل توقف بني كلبون التهجير والاستيطان ؟؟ هل تراجعت الإمارات وقطعت علاقاتها معهم؟ لا، هنا تفهم انه من طبع ليس محبة أو من اجل مصلحة القضية الفلسطينية
وهذا الي قلته، قلت لا فائدة سواء لنا ام للصهاينة في التطبيع
- إنضم
- 31 أغسطس 2022
- المشاركات
- 21,133
- التفاعل
- الدولة
الامارات والبحرين والمغرب تطبيعهما لمصلحتهما فقط..وتصريحاتهم حول فلسطين مجرد ذر للرماد في العيون فقط...
- إنضم
- 20 يونيو 2019
- المشاركات
- 4,132
- التفاعل
- الدولة
وهذا المفروض اساسا
- إنضم
- 11 أكتوبر 2024
- المشاركات
- 880
- التفاعل
- الدولة
انا مع تطبيع في حال اعترف الصهاينة بدولة فلسطين 67 و ابعد من ذلك مع عودة اليهود من الاصول الجزائرية ان ارادو
العنتريات لامعنى لها في حال ضمن العرب قيام دولة فلسطين و ضمنو حقوق اهلنا و شعبنا هناك و امنهم و سلامتهم فلامعنى من العنتريات الفارغة ٫ الان هو وقت بناء و سعي و تطوير .
- إنضم
- 1 مارس 2008
- المشاركات
- 3,998
- التفاعل
- الدولة
الموقف السعودي الرسمي واضح وصريح: لا تطبيع مع إسرائيل إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، مع ضمان حقوق الفلسطينيين. المملكة توازن بين مصالحها الوطنية والقومية، لكنها ترفض أي صفقات أو شروط توسعية على حساب دول أخرى أو خارج هذا الإطار. أي مطالب إضافية خارج هذا المسار ليست مطروحة في السياسة السعودية ولا تلقى قبولاً إقليميًا أو دوليًا، والتركيز يجب أن يكون على تحقيق حل عادل للقضية الفلسطينية، لا على إعادة رسم الحدود أو فرض شروط توسعية.
- إنضم
- 1 مارس 2008
- المشاركات
- 3,998
- التفاعل
- الدولة
كل دولة من هذه الدول اتخذت قرارها بناءً على مصالحها الوطنية وحساباتها الإقليمية، وليس لأن هناك "تنسيقاً سرياً" أو "علاقات حميمية" كما يُشاع؛ بل هناك اختلافات واضحة في مواقفهم من قضايا كثيرة، وكل طرف يتصرف بحسب أولوياته وظروفه الداخلية والخارجية والعلاقات بين الدول العربية ليست "كتلة واحدة" ولا تسير دائماً في خط واحد، بل تحكمها المصالح والضرورات، وأحياناً التنافس والصراع، وليس كما يصوّرها البعض من باب السخرية أو التبسيط.
الخريطة غير دقيقة في تصنيف حماس ... فهي منقسمة بين محورين (ايران - الاخوان) ، بعد 7 اكتوبر واغتيال هنية ، ضغطت تركيا وقطر لتعيين مشعل ، لكن الخيار ذهب للسنوار المقرب لايران.
الاكراد في شمال العراق يحظون بحكم ذاتي من زمان وهو ليس بجديد
- إنضم
- 1 مارس 2008
- المشاركات
- 3,998
- التفاعل
- الدولة
التطبيع مع إسرائيل لم يقتصر على الدول المجاورة للأراضي المحتلة فقط، بل شمل دولًا بعيدة جغرافيًا مثل المغرب والسودان والإمارات، وكل منها له دوافعه السياسية والاقتصادية والثقافية المستقلة. كما أن إسرائيل تسعى فعليًا لتوسيع دائرة التطبيع مع دول إسلامية بعيدة مثل إندونيسيا وماليزيا وبنغلاديش ودول أفريقية، وتعمل على ذلك عبر قنوات دبلوماسية واقتصادية متعددة، ما ينفي فكرة أن التطبيع يقتصر فقط على دول الجوار أو أن باقي الدول لا تهمها.
- إنضم
- 1 مارس 2008
- المشاركات
- 3,998
- التفاعل
- الدولة
التطبيع قرار سيادي تتخذه كل دولة بناءً على حساباتها الوطنية ومصالحها الاستراتيجية، ولا ينفي ذلك استمرار التزامها السياسي والأخلاقي تجاه القضية الفلسطينية، كما تؤكد بيانات القمم العربية الأخيرة. وحتى الدول التي طبّعت مع إسرائيل تواصل دعمها العلني لحقوق الشعب الفلسطيني، وتؤكد في المحافل الدولية أن السلام الحقيقي لن يتحقق إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة وفق قرارات الشرعية الدولية.
القمم العربية، بما فيها قمة القاهرة 2025، شددت على أن القضية الفلسطينية تظل مركزية، وأن أي علاقات مع إسرائيل لا تعني التخلي عن الحقوق الفلسطينية أو تجاهل معاناة الشعب الفلسطيني. والواقع أن التطبيع أتاح لتلك الدول أدوات ضغط جديدة، وفرصاً للتأثير المباشر على سياسات إسرائيل تجاه الفلسطينيين في بعض الملفات، بدل البقاء في موقع المتفرج أو المعزول.
في النهاية، المزايدة على مواقف هذه الدول لا تخدم القضية، بل تشتت الصف العربي وتضعف الجهود الجماعية لتحقيق حل عادل وشامل. فالتطبيع خيار سيادي، ولم تتخلَّ الإمارات والبحرين والمغرب عن دعم فلسطين، بل أكدت في كل المحافل أن قيام دولة فلسطينية هو أساس أي سلام حقيقي. المزايدة لا تخدم القضية، بل توحيد الصفوف والعمل الواقعي هما الطريق لتحقيق الحقوق الفلسطينية.
القمم العربية، بما فيها قمة القاهرة 2025، شددت على أن القضية الفلسطينية تظل مركزية، وأن أي علاقات مع إسرائيل لا تعني التخلي عن الحقوق الفلسطينية أو تجاهل معاناة الشعب الفلسطيني. والواقع أن التطبيع أتاح لتلك الدول أدوات ضغط جديدة، وفرصاً للتأثير المباشر على سياسات إسرائيل تجاه الفلسطينيين في بعض الملفات، بدل البقاء في موقع المتفرج أو المعزول.
في النهاية، المزايدة على مواقف هذه الدول لا تخدم القضية، بل تشتت الصف العربي وتضعف الجهود الجماعية لتحقيق حل عادل وشامل. فالتطبيع خيار سيادي، ولم تتخلَّ الإمارات والبحرين والمغرب عن دعم فلسطين، بل أكدت في كل المحافل أن قيام دولة فلسطينية هو أساس أي سلام حقيقي. المزايدة لا تخدم القضية، بل توحيد الصفوف والعمل الواقعي هما الطريق لتحقيق الحقوق الفلسطينية.
هذا يعتمد على امريكا ... هل تريد ام لا ؟ ... السلام بلا ضغط امريكي على اسرائيل ، لن يتم ... للأسف هذا الواقع فاخلاء المستوطنات يحتاج قرار من USA
المواضيع المشابهة
