ايران احتلت 4 دول عربية واسرائيل غصت بدولة واحدة ولم تكملها ... اشياء كثيرة كانت بصالح ايران وتستطيع قلب الطاولة فيها على اسرائيل ، ولكنها معتوهه وجبانة ، وكذلك هو لم يكن هدفاً لها منذ البداية ... التوسع وامساك الارض ليس بتلك السهولة ، واسرائيل غير قادرة عليه ... حدها كم كيلو هنا وهناك ، وهذا ما تسعى له ، اما لمكاسب دولتها المزعومة او للتفاوض به.
الآن إذا نظرت من منظور جيوسياسي، فإن هذه الحرب تُقلل من نفوذ الولايات المتحدة في الشرق الأوسط بشكل أسرع من ذي قبل — كان هذا النفوذ يتآكل بالفعل، لكن السرعة ستتسارع الآن. لقد أضرّت إسرائيل بمصالح الولايات المتحدة في المنطقة أيضًا.ضيف عليهم مصر كمان
سلاح جو إحلال
دفاع جوي زيادة أعداد
غواصات بمهام قصف بري
سبحان اللة كل الامور في المنطقة تأتي في مصلحة البائع الصيني
السنتين الاكثر دموية في الخمسين عاما
إيران فعلت ذلك عبر الوكلاء، وليس عبر المستوطنات مثل إسرائيل. تقريبًا كل دولة في الشرق الأوسط لديها وكلاء في مناطق النزاع، لكن قصة إسرائيل مختلفة. أعتقد أن بضعة كيلومترات في غزة تكفي لتحريك مليوني إنسان. فبضعة كيلومترات في الدول الكبيرة تختلف عن بضعة كيلومترات حول إسرائيل. وقد تكون بضعة كيلومترات في القدس الشرقية أصعب على المسلمين.
دول المنطقة الكبيرة مصر والسعودية وتركيا عندهم ما يكفي للصمود أمام قدرات الصهاينة كحرب.
لم يعد أحد يثق بالولايات المتحدة بعد الآن. لم يتبقَ شيء، فقط الدولار وبعض الأسلحة التي تملكها أمريكا هي ما يهم الآن. ترامب أطلق العديد من الوعود بشأن أوكرانيا، ماذا حدث لها؟ ترامب قال إنه سيوقف الحرب في غزة، والآن إسرائيل فتحت أكبر جبهة على الإطلاق وتجرّ أمريكا معها أيضًا. يبدو أحيانًا أنك تصنع وحشًا، ثم يصبح هذا الوحش أقوى منك. العالم في حيرة: هل إسرائيل هي وكيل الغرب، أم أن الغرب أصبح وكيلًا لإسرائيل؟
السؤال الأهم هنا
كم من الوقت سيصمد الطرفان قبل موقف امريكي واضح.
وهل ضربة أمريكية لإيران وانهاء البرنامج النووي هو بمثابة انتصار واضح للصهاينة.
وهل انتهاء الجولة ووقف إطلاق النار علي هذا الوضع هو بمثابة صمود ايراني اشبة بانتصار.
@طسم
هذا يدلك النظرة للآخر مهما كان ، لا تنسى هاته المجتمعات طبق عليها الفكر السلفي لعدة قرون ما تراه الان منهم يعتبر تطوير متقدم جداً
اسمحلي انت بتحج و الناس راجعين.
