من قال ان هناك من المسلمين ومن الاعلام الكبار لا يكفرون كل الشيعه كلها وليسوا الروافض فقط
بل هناك اراء فقهيه اعنف مما اقتبست انت
ولكن ايضا هناك من اختلف في تكفير الشيعه كلهم الا الروافض خذ عندك هذه المقاله
المالكية
- القاضي عياض (544هـ)، وهو من أبرز فقهاء المالكيّة، قال إن مذهب مالك لا يمثّل الإقصاء التام:
- الإمام مالك نفسه، في سياق تقريع من يسبّ الصحابة، شدّد على أن التكفير ليس لمن لم يسبّهم، بل لمحاربهم. وموقفه من الشيعة يتعلق بـمن يسبّ أصحاب النبي فقط، لا بكل الشيعه
الشافعية
- الإمام النووي (من أهم أئمة الشافعية):
- ابن حجر الهيتمي، شارك هذا الموقف التحفّظي:
دعا إلى "الاحتياط في التكفير"، ووصف موقفهم بتحفّظ الشافعية "قديماً وحديثاً" بالمقارنة مع الحنفية الذين "توّسعوا"
- الإمام الشافعيذاته:
- قال فيه:
- "لم أر أحدًا من أهل الأهواء أشهد بالزور من الرافضة!"
- أيضًا:
- "ليس لرافضي شفعة إلا لمسلم" – أي: لا يُعتبرون آثمين فقط لأنهم شيعى ...
الحنبليّة
- الإمام أحمد بن حنبل:
- كان يرى أن الغلاة من الرافضة (من يسبّ الصحابة أو يألوهم بشكل مخل) “هم الذين يجب تكفيرهم”، أما الشيعة المعتدلون فلا يُكفّـرون تلقائيًا
- أُخرج أنه أجاز روايتهم (الاستماع لحكاياتهم) والصلاة خلفهم إذا لم يتجاوزوا حدود البدعة
- في حق من يسب الصحابة، الأفضل العقوبة بالضرب أو الاحتراز وليس القتل، ولم يسمح بقتل شيعي معتدل لمجرد التشيع .
- ابن قدامة المالكي حسب التدوينات(مرتبط أحيانًا بالمذهب الحنبلي):
- حدّد فئات متعددة ومن ضمنها الرافضة، ولكن لم يعلن تكفير كل هذه الفئات، بل ركّز على رؤوس الغلاة منهم والرافضة المتجاوزين خصوصًا من يعبّدون أهل البيت أو يسبّون الصحابة
الحنفيّة
- محمد السرخسي (متبع الحنفية) وصف الرافضة بأنهم “يُبنون مذهبهم على الكذب”، لكنه لم يطلق تكفيرًا جماعيًا لكل شيعي، بل استهدف من يسبّ الصحابة أو يعادي الأمة
- ابن نجيم، وابن عابدين(حنفية):
- أكدوا أن من يسبّ الشيخين (أبو بكر وعمر) فهو كافر بالفعل، بينما المعتدلين أو غير المسبّين لا يُكفّـرون بمجرد انتمائهم إلى التشيع
- أشاروا إلى أن التطرف في التشيع كسب قولهم بأذى أو إنكار للصحابة يمثّل خطًا كفريًا، لا الانتماء فقط.
- العلامة زين العابدين الكوراني(حنفي بارز):
- نادَى بمعالجة التكفير وتفريق العلماء بين تكفير الغلاة وبين عدم تكفير المعتدلين، مجددًا مواقف المالكية والشافعية
- الحنابلة: لا يُكفّرون كل شيعي، إنما يفرّقون بين المعتدل والمتطرّف من الرافضة، ويحرّمون التكفير الشامل.
- الحنفية: لا تُشهِر بكفر جميع الشيعة، بل الحكم مبني على المعتقد والسلوك—مثل إنكار الصحابة أو سبّهم—وليس الانتماء فقط.
- والاهم من هذا على افتراض صحه فتوى المكفرين لهم جميعهم .. على مدار تاريخ المسلمين كله على مدار الف سنه لم يمنع ولاه الامر الشيعه من الحج والعمره وزياره مسجد رسول الله ... وفي عصرنا الحديث لم يمنع ولاه الامر هذا ابدا ولم تفتى المؤسسات الدينيه بخطا ولاه الامر في عدم منع الشيعه من الحج والعمره ودخول مسجد رسول الله بحجه انهم كفار ....هل لان علماء الدين في مؤسسات الرسميه لا يعلمون او يجهلون من هم الشيعه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ .. انت عندك اعتراض وانهم كلهم كفار اذهب لدار الافتاء الرسميه واطلب منهم تكفير كل الشيعه وبالتاالى اطلب من ولاه الامر منعهم من الحج والعمره ودخول مسجد رسول الله حالهم كحال الملحدين واليهود .. فهمت ان رؤيتك تتعارض مع رؤيه وقناعه علماء الدين وولاه الامر الى عندك وليس عندنا نحن ؟