إحسان الفقيه:
الانتقال من "الثورة" إلى "الدولة" يتطلب تحولًا مؤسسيًا منهجيًا، وقد تحقق ذلك بتشكيل حكومة سورية جديدة في 8 ديسمبر 2024، رغم التحديات الهائلة التي ورثتها من نظام قمعي فاشل.
الحكومة السورية تواجه أزمة اقتصادية خانقة، ونقصًا في الموارد، وتراكمًا في الأزمات الخدمية، إلى جانب العقوبات الاقتصادية التي تعيق أي تقدم سريع.
ورغم هذه الصعوبات، تظل الفرصة متاحة إذا تم اللجوء إلى حلول مبتكرة وإرادة قوية، مع مصارحة الشعب بحقيقة الوضع.
من الضروري أن تسعى الحكومة إلى بناء الثقة من خلال الشفافية والنزاهة، وتوفير آليات للرقابة والمشاركة الشعبية، ما يعزز التعاون ويحقق الاستقرار على المدى الطويل.
الانتقال من "الثورة" إلى "الدولة" يتطلب تحولًا مؤسسيًا منهجيًا، وقد تحقق ذلك بتشكيل حكومة سورية جديدة في 8 ديسمبر 2024، رغم التحديات الهائلة التي ورثتها من نظام قمعي فاشل.
الحكومة السورية تواجه أزمة اقتصادية خانقة، ونقصًا في الموارد، وتراكمًا في الأزمات الخدمية، إلى جانب العقوبات الاقتصادية التي تعيق أي تقدم سريع.
ورغم هذه الصعوبات، تظل الفرصة متاحة إذا تم اللجوء إلى حلول مبتكرة وإرادة قوية، مع مصارحة الشعب بحقيقة الوضع.
من الضروري أن تسعى الحكومة إلى بناء الثقة من خلال الشفافية والنزاهة، وتوفير آليات للرقابة والمشاركة الشعبية، ما يعزز التعاون ويحقق الاستقرار على المدى الطويل.