الازمة الجزائرية الفرنسية (متابعة مستمرة).

[زيري]

الله يكثر المشاكل بينهم

 

[زيري]

 

[x_Aksel_x]

صفعات جزائرية أمريكية تتوالى على فرنسا
النيجر تعلن انسحابها من المنظمة الدولية للفرنكوفونية

قرار الانسحاب أعلنته اليوم وزارة خارجية نيامي في بيان موجه لسفراء وقناصلة النيجر بدول العالم

عدة دول إفريقية شرعت في التحضير للانسحاب من المنظمة آخرها جمهورية الكونغو الديمقراطية

جزائرية امريكية ؟؟! هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

 

[sagittarius]

روتايو اعلن قبل قليل منع دخول حاملي جوازات السفر الدببلوماسية الجزائرية لفرنسا دون فيزا كبداية لحزمة عقوبات على الجزائر.

.

 

[برلين]

التوترات بين فرنسا والجزائر: تعتقد مارين لوبان أن "تدرج (الرد) يجب ألا يستمر طويلاً".

 

[برلين]

لوران نونيز (مدير الشرطة): "نواجه صعوبة كبيرة في ترحيل المواطنين الجزائريين"..

 

[برلين]

إنه مهووس بالجزائر".

وصفت ماتيلد بانوت، رئيسة مجموعة LFI في الجمعية، وزير الداخلية برونو ريتيليو بأنه "محرض" في مواجهة الأزمة بين فرنسا والجزائر..

 

[برلين]

المواجهة بين باريس والجزائر مستمرة. بعد إعلان برونو ريتيللو في اليوم السابق عن "رد متدرج" ضد الجزائر، أوضح جيرالد دارمانين المحتوى المحتمل لهذه الإجراءات الانتقامية، يوم الثلاثاء 18 مارس على قناة TF1، رافضًا فكرة "الإذلال" من جانب الجزائر بعد رفضها قائمة أولويات للمواطنين الجزائريين الذين ترغب فرنسا في طردهم.

وبالإضافة إلى التعليق المذكور سابقا لاتفاقية 2007، التي تعفي حاملي جوازات السفر الدبلوماسية من التأشيرة، أشار وزير العدل أيضا إلى استدعاء السفير الفرنسي بالجزائر، بحجة أن الجزائر قد استدعت بالفعل سفيرها بباريس في يوليو 2024.

France-Algérie: Darmanin menace de "rappeler l'ambassadeur" et de "mettre fin à des passeports diplomatiques"

Dans le cadre de la "riposte graduée" évoquée par Bruno Retailleau, le ministre de la Justice Gérald Darmanin évoque ce mardi 18 mars un rappel de l'ambasseur français. L'Algérie a rejeté lundi la liste d'expulsés prioritaires transmise par Paris.

www.bfmtv.com

 

[برلين]

من احد اسباب عضب اليمين المتطرف الفرنسي..وعلى رأسهم وزير الداخلية...

 

[برلين]

قطع “جميع التأشيرات لجميع المواطنين الجزائريين يعني أنكم تجعلون شعبا بأكمله (...) يتحمل العقوبة التي لا يستحقها”

فرانسوا بايرو يرد على إريك سيوتي بشأن التوترات بين فرنسا والجزائر.

 

[برلين]

التوترات الفرنسية الجزائرية: بين التصعيد والتهدئة

بعد رفض الجزائر قائمة المرحلين إليكم ردود الفعل الرسمية في باريس:

برونو ريتيللو، وزير الداخلية يعلن عن "رد متدرج" ويذكر تعليق اتفاقية 2007 بشأن التأشيرات الدبلوماسية.

جيرالد دارمانين، وزير العدل يطالب باستدعاء السفير الفرنسي بالجزائر وإنهاء التأشيرات الدبلوماسية.

فرانسوا بايرو، رئيس الوزراء، يلعب بورقة المهادنة ويؤكد أن الجزائر وباريس “بحاجة إلى التعاون”: “الحزم نعم ولكن دون كسر الحوار”.

لا يوجد رد فعل حتى الآن من الرئيس إيمانويل ماكرون أو وزير الخارجية جان نويل بارو.

 

[برلين]

وكالة الأنباء الجزائرية: بمجرد أن نشرت #الجزائر ردها على الخطوة الفرنسية الجديدة المتمثلة في تقديم قائمة بأسماء المواطنين الجزائريين الصادرة في حقهم قرارات الإبعاد من التراب الفرنسي، سارع وزير الداخلية الفرنسي، برونو #روتايو، في حسابه على منصة إكس "X" إلى اتهام الجزائر مرة أخرى بانتهاك التزاماتها الدولية.

وكالة الأنباء الجزائرية: إن هذا الاتهام الذي بات متكررا للغاية في الآونة الأخيرة، وإن كان تكرراه لا يجعل منه حقيقة، فإنه يستحق تسليط الضوء عليه بشكل خاص لتحديد، للمرة الأولى والأخيرة من ينتهك التزاماته الدولية ومن يحترمها.

وكالة الأنباء الجزائرية: وفي هذا الصدد، هناك خمس معطيات أساسية تستحق التوقف عندها:
وكالة الأنباء الجزائرية: الأولى: أن الجانب الجزائري كان على حق عندما رفض التجاوب مع القائمة التي قدمها الطرف الفرنسي، بحيث أن إجراء إرسال القوائم غير منصوص عليه لا في الاتفاقيات التي تربط البلدين، ولا في الممارسة المشتركة التي اتفق على تبنيها كلاهما منذ أكثر من 30 عاما.

وكالة الأنباء الجزائرية: والأدهى من ذلك، هو أن عدم احترام فرنسا للإجراءات المعمول بها في إدارة ملفات الإبعاد تبعه اللجوء التعسفي للغة التهديد والوعيد والمهل ولكافة أشكال الابتزاز، وهو ما يشكل انتهاكا صارخا للمبادئ الأساسية للقانون الدولي.

وكالة الأنباء الجزائرية: وخلافا للقراءة المتحيزة لوزير الداخلية الفرنسي، فإن الجزائر لم ترفض القائمة الفرنسية، وانما رفضت الإجراءات الأحادية والاعتباطية التي تم اتخاذها دون تشاور، داعية الجانب الفرنسي الى احترام الإجراء المعمول به في هذا المجال من خلال اتباع القنوات التقليدية القائمة بين المقاطعات الفرنسية والقنصليات الجزائرية المختصة.

وكالة الأنباء الجزائرية: ثانيا: في خضم هذا الجدل حول قوائم وإجراءات الأبعاد، فان الرهان الأساسي يتعلق بممارسة الحماية القنصلية تجاه الرعايا الجزائريين المتواجدين بـ #فرنسا.

وكالة الأنباء الجزائرية: ففي سياق هذه المواجهة، يوجد بلد عازم على تحمل الالتزام المنوط به في هذا المجال، وبلد آخر، الذي ومن خلال وزير داخليته، يسعى بكل الطرق الى منعه من تأدية هذه المهمة التي يكرسها القانون الدولي والاتفاقيات الثنائية.

وكالة الأنباء الجزائرية: ومن هذا المنظور، فإنه من غير المفاجئ أن يكون الطرف الفرنسي قد اختار منذ بداية هذه الأزمة تفادي كل إشارة مباشرة أو غير مباشرة إلى الاتفاقية القنصلية الجزائرية الفرنسية لسنة 1974.

وكالة الأنباء الجزائرية: وإن السبب وراء هذا السلوك هو البحث في مضمون المادة 33 من هذه الاتفاقية التي تفرض على الطرف الفرنسي بأن يبلغ في الآجال المحددة، عن أي إجراء سالب للحرية يتخذ ضد رعايا جزائريين، حتى يتمكن بلدهم الأصلي من الاضطلاع بالدور الكامل في حمايتهم.

وكالة الأنباء الجزائرية: ثالثا: إن وزير الداخلية الفرنسي قد جعل خلال تهجماته المتكررة على الجزائر، من اتفاقية شيكاغو دليلا لاتهاماته المتكررة ضد بلادنا، كما أنه ومن خلال عدم السماح بركوب أشخاص يشكلون موضوع إجراءات إبعاد ولا يحملون تراخيص مرور قنصلية، تعرضت "شركة الخطوط الجوية الجزائرية" للتهديد بإجراءات انتقامية ضد مستخدميها على أساس انتهاكات مزعومة لاتفاقية شيكاغو، في حين أن هذا الاتهام الآخر غير مؤسس كليا.

وكالة الأنباء الجزائرية: لا تحتوي اتفاقية شيكاغو على أي بند يتعلق بالترحيل القسري للأشخاص الذين يتعرضون لإجراءات إعادة الترحيل إلى الحدود. بل على العكس، تمنح اتفاقية شيكاغو لشركات الطيران الحق في رفض صعود الركاب إذا كانت الوثائق المقدمة لا تستوفي متطلبات دولة الوجهة أو العبور، وهذا ما يتجاهله وزير الداخلية الفرنسي.

وكالة الأنباء الجزائرية: رابعا: ضمن هذه المواجهة حول القوائم وإجراءات الإبعاد، تفاخر وزير الداخلية الفرنسي مرارا بتنفيذ تدابير تقييدية للدخول إلى الأراضي الفرنسية ضد الرعايا الجزائريين الحاملين لجوازات سفر دبلوماسية.

وكالة الأنباء الجزائرية: غير أن مثل هذه الإجراءات تستوجب أولا وقبل كل شيء واجب الإخطار الذي نص عليه الاتفاق الجزائري الفرنسي لسنة 2013 وفي هذه الحالة، فإن انتهاك الالتزام الثنائي زاده تعقيدا الطابع الاستعراضي الذي يحرص عليه وزير الداخلية الفرنسي.

وكالة الأنباء الجزائرية: خامسا: الإعلان عبر وسائل الاعلام منذ مساء أمس الاثنين الذي يتطرق إلى احتمال تعليق الاتفاق الجزائري-الفرنسي المتعلق بإلغاء التأشيرة لحاملي جوازات السفر الدبلوماسية وجوازات الخدمة يستدعي التوضيح.

وكالة الأنباء الجزائرية: ويتعلق الأمر في البداية باتفاق 2013 وليس باتفاق 2007 الذي ألغي منذ نحو 12 سنة، ثم إن اتفاق 2013 بحد ذاته ينص على امكانية تعليقه أو إنهائه وفقا لإجراء محددة بشكل واضح.

وكالة الأنباء الجزائرية: ويقوم هذا الاجراء أساسا على الزامية الاخطار التي تقع على عاتق الطرف المبادر بمثل هذا الاجراء، وبالتالي فان الطرف الفرنسي مطالب بالامتثال للأحكام السديدة لاتفاق 2013 وليس لاتفاق 2007 الذي لم يعد قائما.

وكالة الأنباء الجزائرية: إن هذه المعطيات الخمس تكفي وحدها لتحديد، دون أدنى لبس، أي الطرفين الجزائري أم الفرنسي، يحترم التزاماته الدولية وأيهما ينتهكها بشكل صارخ وممنهج.

وكالة الأنباء الجزائرية: وإنه من قمة السخرية الاستمرار في توجيه الاتهامات للطرف الآخر. وكما يقول المثل العربي "كل اناء بما فيه ينضح".

 

[amigos]

فرنسا تعلّق إعفاء التأشيرة عن حاملي الجوازات الدبلوماسية الجزائرية​

أعلنت فرنسا تعليق اتفاقية الإعفاء من التأشيرة لحاملي جوازات السفر الدبلوماسية الجزائرية، بحسب ما ذكر وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو في تصريح لإذاعة "فرانس آنتار".

وعلق روتايو على الموقف الجزائري عبر منصة "إكس" قائلا: "أتأسف لأن الجزائر ترفض تطبيق القانون الدولي"، وتوعد بأن "تتخذ إجراءات جديدة في إطار اللجنة الوزارية برئاسة الوزير الأول"، في إشارة إلى القرار الأخير الذي علق اتفاق 2007 الذي يمنح الدبلوماسيين الجزائريين امتياز الدخول إلى فرنسا دون تأشيرة، وربما خطوات أكثر تصعيدا.

وطالبت النائبة اليمينية المتطرفة مارين لوبان الحكومة الفرنسية بـ"التحرك الفوري عبر تجميد منح التأشيرات، ووقف المساعدات المالية، وحتى إلغاء اتفاقيات 1968 التي تمنح الجزائريين امتيازات خاصة في الإقامة والعمل بفرنسا".

وكانت الجزائر قد رفضت قائمة سلمها القائم بأعمال سفارة الجمهورية الفرنسية بالجزائر، تتضمن أسماء المواطنين الجزائريين الذين صدرت في حقهم قرارات ترحيل.

(روسيا اليوم)

 

[برلين]

وزيرة العمل الفرنسية أستريد بانوسيان بوفيه إن فرنسا قد تقيد تأشيرات العمل الممنوحة للجزائريين في إطار "رد متدرج" ضد الجزائر...

 

[برلين]

@الراسم ...تسمى راه حااب يروحلنا رمضان هكاك...

برونو ريتيللو عن استقالته في مواجهته مع الجزائر:

“السيد تبون لديه شيء واحد فقط في ذهنه، وهو استقالتي. لا أريد أن أقدم لهم هذه الهدية! » يقول الوزير.

 

[برلين]

ديفيد غيرو، النائب الفرنسي:

"سيدي وزير الداخلية، من الواضح أنك اخترت الوزارة الخاطئة، لأنك تتحدث فقط عن الخارج، وخاصة عن الجزائر، حيث أن معدل الإعدام في OQTF هو نفس معدل الإعدام في المغرب أو تونس أو مالي، مما يدل على أنك لا تحرض على الفرنسيين ولكن من أجل مصالحك الخاصة. »

"ليست الجزائر من تهاجمنا، أنتم من تهاجمون فرنسا عندما تتجرؤون على الحديث عن" الساعات الجميلة للاستعمار

 

[الراسم]

@الراسم ...تسمى راه حااب يروحلنا رمضان هكاك...

برونو ريتيللو عن استقالته في مواجهته مع الجزائر:

“السيد تبون لديه شيء واحد فقط في ذهنه، وهو استقالتي. لا أريد أن أقدم لهم هذه الهدية! » يقول الوزير.

البارحة... لم يحظر عشاء افطار رمضان الذي يقدمه جامع باريس الكبير كل عام.. اين تحظر فيه سلطات فرنسا الرسمية... البارحة حظر وزير خارجية فرنسا.. و لكن وزير الداخلية... زارطا.

هذا الشخص.. انسان متلون... عندما تبحث في خلفيته و ظهوره الاعلامي قبل صعوده... كان حملا وديعا...

 

[الراسم]

قضية اكتراء الدولة الفرنسية لعقارات جزائرية من اجل سفارتها بالجزائر...

قضية ممتعة... اريد ان ارى الجديد فيها...

#الشعب_يطالب_برفع_الإيجار

 

[زيري]

فرنسا تتوجه نحو تعيين صنصال سفير لفرنسا لدى اليونيسكو...ستصبح له حصانة ديبلوماسية وهذا سيعقد موقف الجزائر...
ملاحظة...انا نقلت خبر ولا تريد الجدال في رمضان فلا تقتبسو لي

التماس 10 سنوات حبسًا نافذا وغرامة مالية لبوعلام صنصال
ههههه من لي كان رايح سفير للأمم المتحدة راح يضرب 10 سنوات او اكثر يضرب الحريرة في سجن الحراش

 

[زيري]

الخارجية الجزائرية:
فرنسا ترفض التعاون مع الجزائر لتسليم بوشوارب و تعطل استرجاع الاموال المنهوبة كما لم تتجاوب مع25 إنابة قضائية عكس بقية الدول الأوروبية التي تعاونت مع الجزائر