الازمة الجزائرية الفرنسية (متابعة مستمرة).

مستوى منحط للطبقة السياسية الفرنسية...

📌اريك زامور: "الجزائر كانت بالوعة..نحن من بنيناها..الا ترى المعمار الفرنسي في العاصمة كمثال"...


بالعكس مستوي مرتفع ...تحدث عن العلاج اوقفت الجزائر إرسال المرضي الي فرنسا...الان قد نشاهد مناورة لتدمير المباني الفرنسية و ارث فرنسا ... المركز الاول عنده كبش العيد خمس قرون من عند عمك شنقريحة 0_0
 
المحامية والنائبة في البرلمان الاوروبي ذو الاصول الفلسطينية ريما حسن ترد على كلام اريك زامور.."لقد بنت فرنسا لنفسها ولمهمتها الاستعمارية، لقد ذبحت ثلث السكان الجزائريين، وعذبت، وقتلت، واغتصبت، ونهبت، وكانت أيضًا أقل تعليمًا من السكان الذين اعتقدت أنها تقوم بحضارتهم، كما استخدمت هذه الأرض في تجاربها النووية (لقنابل أكبر بـ 10 إلى 20 مرة من قنبلة هيروشيما، تاركة وراءها نفايات شديدة الإشعاع لن تتبدد ل24000 سنة إن ما تدين به فرنسا للجزائر ليس مجرد اعتذار، بل إنها تدين لها أيضاً وقبل كل شيء بالعدالة التعويضية"..

 
وهكذا رد عليها العاهر ابن العاهرة..ويبدو انه لم يتصيغو جلدهم من طرف البحرية الجزائرية انذاك حاكمة المتوسط...


"ريما حسن لا تعرف شيئاً عن التاريخ.


الجزائر لم تكن يوما أمة.

ولم يكن يوما شعبا.

ولم تكن دولة قط.

ولم تكن ذات سيادة قط.

لقد كانت الجزائر دائما أرضا استعمارية، وغزوا منحرفا ومهملا لإمبراطورية عظيمة. لقد استعمرها الرومان، والوندال، والعرب، والإسبان، والأتراك. ثم على يد الفرنسيين، من 1830 إلى 1962. إذا كانت فرنسا مدينة للجزائر باعتذار وتعويضات، فيجب أن نبدأ بطلبها من كل من ذكرتهم للتو. حظ سعيد !

لعدة قرون، روع القراصنة من الجزائر العاصمة سواحل البحر الأبيض المتوسط. وكانوا يطلق عليهم البربري. لقد نهبوا واغتصبوا وقتلوا وباعوا النساء والأطفال كعبيد. النساء والرجال والفرنسيين والأوروبيين. من سيدفع ثمن الإصلاحات؟ في ذلك الوقت، كانت القضية خطيرة ومعروفة جدًا لدرجة أن أحد أشهر العبارات المسرحية لموليير كانت: "ولكن ماذا كان سيفعل في هذه الفوضى؟" ". كانت السفينة في المسرحية عبارة عن سفينة قادمة من الجزائر العاصمة، والتي أسرت الأوروبيين وأخضعتهم للعبودية.

لم يتم غزو الجزائر بسلاسة. لم يكن الجنرال بوجو رقيقًا. ومن ناحية أخرى، لم يكونوا كذلك. قطع السكان الأصليون خصيتي الجنود الفرنسيين ووضعوها في أفواههم. هل تعتقد أن العرب الذين غزوا هذه المنطقة قبل قرون فعلوا ذلك بالزهور؟ اسأل القبائل.

وكانت الجزائر أقل ما يقلق الإمبراطورية العثمانية. أعطني طريقًا أو مستشفى أو مدرسة بنيت في ذلك الوقت؟

وجدت فرنسا منطقة سادت فيها الكوليرا والتيفوس. يمكن لأسلافي أن يشهدوا على ذلك. قام المستوطنون الفرنسيون بتجفيف الأهوار وزراعة الأرض وبناء الطرق وبناء مدن ومستشفيات ومدارس بأكملها. أعطى الفرنسيون إسمهم وحدودهم للجزائر. لقد اكتشفوا النفط والغاز في الصحراء التي تعد اليوم موارد التصدير الوحيدة للجزائر. قضى أطباؤها على الأوبئة وخفضوا معدل وفيات الرضع.

في عام 1830، كان هناك مليوني نسمة في هذه المنطقة الشاسعة. في عام 1962، كان يعيش هناك بالفعل 10 ملايين مسلم. أين الإبادة الجماعية؟ من يدين بشيء لمن؟

أخيرًا، إذا اعتبرت أن الأشخاص الذين قدموا للعالم باسكال، وديكارت، وراسين، وفولتير، ومونتسكيو، وشاتيوبريان، وهوجو، وأنا أتحدث فقط عن الكتاب، كانوا في عام 1830 أقل تعليمًا من أعضاء سمالة عبد القادر، فأنا أشك في فطنتك، لكنني متأكد من شيء واحد: أنك لا تحب فرنسا. ريما حسن، حتى أنني أعتقد أنك تكرهينها.

في هذه الظروف لماذا يريدون الجنسية الفرنسية؟ لقد أخطأت في طلبها وأخطأنا في إعطائها لك. إعادته. واطلب الجنسية الجزائرية من الرئيس تبون. حظ سعيد!"


 
بنيامين ستورا، مؤرخ فرنسي:

🗣️ "في فرنسا، هناك صحوة وحشية للغاية لليمين الفرنسي المتطرف القوي للغاية، مما جعل الجزائري عدوه الرئيسي. يجب أن تعلموا أنه في فرنسا، عندما نتحدث عن الإسلام والعرب، فإن الجزائريين هم الذين نتحدث عنهم دائمًا. نحن لا نتحدث عن الآخرين، هذا هو العدو الرئيسي"


 
بنيامين ستورا، مؤرخ فرنسي:

🗣️ "في فرنسا، هناك صحوة وحشية للغاية لليمين الفرنسي المتطرف القوي للغاية، مما جعل الجزائري عدوه الرئيسي. يجب أن تعلموا أنه في فرنسا، عندما نتحدث عن الإسلام والعرب، فإن الجزائريين هم الذين نتحدث عنهم دائمًا. نحن لا نتحدث عن الآخرين، هذا هو العدو الرئيسي"



الراسم @الراسم في الصميم...
 
ابن ساركوزي

"لو كنت في الحكم و الجزائر اوقفت صنصال، أحرق سفارتها بباريس "

ناس مهبولة...

 
ابن ساركوزي

"لو كنت في الحكم و الجزائر اوقفت صنصال، أحرق سفارتها بباريس "

ناس مهبولة...



قوة الجزائر في فرنسا بالمرصاد.

الجالية الجزائرية تقاضي ابن ساركوزي


أعلنت جمعية "الاتحاد الجزائري" في فرنسا رفع دعوى قضائية ضد لويس ساركوزي، ابن الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي الذي أدلى بتصريحات خطيرة ضد الجزائر.

وكتبت الجمعية المسماة "الاتحاد الجزائري" على حسابها بمنصة "إكس":

"تهانينا للويس ساركوزي الذي يريد أن يسير على نهج والده: السجن. التحريض على الجرائم والجنح: السجن لمدة تصل إلى 5 سنوات وغرامة قدرها 45000 يورو".




وكشفت ذات الجمعية في منشور آخر أن المحامي نبيل بودي قدم شكوى للقصاء باسمها ضد لويس ساركوزي بسبب تصريحاته التي تحرض على حرق السفارة الجزائرية في باريس، وهو ما أكده المحامي المذكور على حسابه في منصة "إكس" مضيفا: "نأمل أن يكون السيد روتايو (وزير الداخلية) مستجيبا مثلما حدث في قضية المؤثرين الجزائريين".


وكان لويس ساركوزي قد صرح لصحيفة "لوموند"، أمس الخميس: "لو كنت في الحكم وتم توقيف بوعلام صنصال لقمت بحرق السفارة وأوقف منح التأشيرات وأرفع التعريفات الجمركية بـ 150 بالمائة".

https://arabic.rt.com/world/1646588-الجالية-الجزائرية-تقاضي-ابن-ساركوزي/
 
تخاف يرمي مولوتوف على سفارتنا يحرق روحو
قناص من النوع الرفيع
20250216_153627.jpg
 
أعرب وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتيللو، يوم الأحد 16 فبراير/شباط، عن أسفه "لأن فرنسا لم يكن لديها رد فعل يذكر" للحصول من الجزائر على إطلاق سراح الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال، المسجون منذ منتصف نوفمبر/تشرين الثاني.

ومناشدا مرة أخرى، خلال اللقاء الكبير في أوروبا 1 / CNews / Les Echos، من أجل إنشاء "توازن القوى" مع الجزائر، صاح برونو ريتيليو: "لا أستطيع تحمل الأمر بعد الآن لأنه لا يمضي قدما". وأضاف: "لا يمكننا أن نطلق على أنفسنا اسم الدولة التي تمثل حقوق الإنسان ونترك ذلك يحدث".

"التقدير لم يؤتي ثماره"
وتتم محاكمة بوعلام صنصال بموجب مادة في قانون العقوبات الجزائري تعاقب "كل عمل يستهدف أمن الدولة والسلامة الإقليمية والاستقرار والسير الطبيعي للمؤسسات، باعتباره عملاً إرهابياً أو تخريبياً".

وبدون ذكر Quai d'Orsay، شكك برونو ريتيليو في الاستراتيجية الحالية للعمل بتكتم باسم القول المأثور "كلما كنت متحفظا، كلما حصلت على نتائج أكثر". وأشار إلى أن "التقدير لم يؤتي ثماره" لمدة ثلاثة أشهر.

"هناك ثمن على رأسي"
وأشار إلى أنه "يؤسفني أن رد فعل فرنسا كان ضعيفا (...). أنا الوحش الأسود [في الجزائر]، ورأسي يتصدر الصفحات الأولى من الصحف [الموالية للجزائر]. من دافع عني؟ جان بيير شوفينمان". واعتبر برونو ريتيللو، وهو صديق للكاتب “المسن” و”المريض”، أنه من الضروري “الدفاع عن بوعلام كقضية إنسانية”.

وقال "علينا أن نحدث تغييرا جذريا في علاقتنا مع الجزائر (...)، علينا أن نحقق توازن القوى"، داعيا مرة أخرى إلى التشكيك في اتفاق 1968 المتعلق بشروط استقبال المواطنين الجزائريين في فرنسا وإعادة منح التأشيرات للدبلوماسيين الجزائريين.

"اخرج وجها لوجه"
واقترح برونو ريتيليو "الخروج" فرنسا/الجزائر وجها لوجه، و"اتمنى" ألا يوقع رؤساء الدول الأوروبية اتفاقا مع الجزائر، وهو قيد المناقشة حاليا، "طالما لم يتم إطلاق سراح بوعلام صنصال".

ودعت الجزائر نهاية يناير 2025 إلى إعادة النظر في اتفاقية الشراكة مع الاتحاد الأوروبي بحيث تقوم على مبدأ “المربح للجانبين”. وأعلنت بروكسل في يونيو الماضي أنها فتحت إجراء لحل النزاع ضد الجزائر المتهمة بتقييد صادرات الاتحاد الأوروبي واستثماراته في الدولة الواقعة في شمال إفريقيا منذ عام 2021.


الراسم @الراسم

 
أعرب وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتيللو، يوم الأحد 16 فبراير/شباط، عن أسفه "لأن فرنسا لم يكن لديها رد فعل يذكر" للحصول من الجزائر على إطلاق سراح الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال، المسجون منذ منتصف نوفمبر/تشرين الثاني.

ومناشدا مرة أخرى، خلال اللقاء الكبير في أوروبا 1 / CNews / Les Echos، من أجل إنشاء "توازن القوى" مع الجزائر، صاح برونو ريتيليو: "لا أستطيع تحمل الأمر بعد الآن لأنه لا يمضي قدما". وأضاف: "لا يمكننا أن نطلق على أنفسنا اسم الدولة التي تمثل حقوق الإنسان ونترك ذلك يحدث".

"التقدير لم يؤتي ثماره"
وتتم محاكمة بوعلام صنصال بموجب مادة في قانون العقوبات الجزائري تعاقب "كل عمل يستهدف أمن الدولة والسلامة الإقليمية والاستقرار والسير الطبيعي للمؤسسات، باعتباره عملاً إرهابياً أو تخريبياً".

وبدون ذكر Quai d'Orsay، شكك برونو ريتيليو في الاستراتيجية الحالية للعمل بتكتم باسم القول المأثور "كلما كنت متحفظا، كلما حصلت على نتائج أكثر". وأشار إلى أن "التقدير لم يؤتي ثماره" لمدة ثلاثة أشهر.

"هناك ثمن على رأسي"
وأشار إلى أنه "يؤسفني أن رد فعل فرنسا كان ضعيفا (...). أنا الوحش الأسود [في الجزائر]، ورأسي يتصدر الصفحات الأولى من الصحف [الموالية للجزائر]. من دافع عني؟ جان بيير شوفينمان". واعتبر برونو ريتيللو، وهو صديق للكاتب “المسن” و”المريض”، أنه من الضروري “الدفاع عن بوعلام كقضية إنسانية”.

وقال "علينا أن نحدث تغييرا جذريا في علاقتنا مع الجزائر (...)، علينا أن نحقق توازن القوى"، داعيا مرة أخرى إلى التشكيك في اتفاق 1968 المتعلق بشروط استقبال المواطنين الجزائريين في فرنسا وإعادة منح التأشيرات للدبلوماسيين الجزائريين.

"اخرج وجها لوجه"
واقترح برونو ريتيليو "الخروج" فرنسا/الجزائر وجها لوجه، و"اتمنى" ألا يوقع رؤساء الدول الأوروبية اتفاقا مع الجزائر، وهو قيد المناقشة حاليا، "طالما لم يتم إطلاق سراح بوعلام صنصال".

ودعت الجزائر نهاية يناير 2025 إلى إعادة النظر في اتفاقية الشراكة مع الاتحاد الأوروبي بحيث تقوم على مبدأ “المربح للجانبين”. وأعلنت بروكسل في يونيو الماضي أنها فتحت إجراء لحل النزاع ضد الجزائر المتهمة بتقييد صادرات الاتحاد الأوروبي واستثماراته في الدولة الواقعة في شمال إفريقيا منذ عام 2021.

الراسم @الراسم


لن تسمع لهم أوروبا.....
أوروبا برمتها تريد ود الجزائر.. و كذلك الجزائر.... فترة ترامب تفرض على أوروبا ذلك....

اليمين الفرنسي كل تاريخه.. تلميذ بليد احمق يحرق نفسه بنفسه.

المؤكد... و الواضح جليا... لم يعد لفرنسا اي ادوات ضغط..... و ستستفيق من البلدان الأفريقية كبرت... و ستنكسر شوكتها و غرورها.. بعد.. قانون تجريم الاستعمار و التعويض الذي سيخرج من اروقة الإتحاد الإفريقي....... الجزائر جرت كل الإتحاد وراء هته القضية.. و فيها فناء لفرنسا فيها Period.
 
لن تسمع لهم أوروبا.....
أوروبا برمتها تريد ود الجزائر.. و كذلك الجزائر.... فترة ترامب تفرض على أوروبا ذلك....

اليمين الفرنسي كل تاريخه.. تلميذ بليد احمق يحرق نفسه بنفسه.

المؤكد... و الواضح جليا... لم يعد لفرنسا اي ادوات ضغط..... و ستستفيق من البلدان الأفريقية كبرت... و ستنكسر شوكتها و غرورها.. بعد.. قانون تجريم الاستعمار و التعويض الذي سيخرج من اروقة الإتحاد الإفريقي....... الجزائر جرت كل الإتحاد وراء هته القضية.. و فيها فناء لفرنسا فيها Period.
افريقيا تحت السيطرة.،.بعد فوز الجزائر بنيابة رئاسة مفوضية الاتحاد الإفريقي...ايام كحلة تنتضر فرنسا
 
جمعية للجزائريين في #فرنسا ترفع دعوى قضائية ضد نجل الرئيس الفرنسي الأسبق #ساركوزي

الدعوى القضائية رفعتها جمعية union algerienne بعد تصريحات #لويس_ساركوزي قبل أيام

لويس ساركوزي قال إنه لو كان في الحكم لأحرق مقر #السفارة_الجزائرية بباريس وألغى منح #الفيزا للجزائريين

جمعية union algerienne تعلن تكليف المحامي #نبيل_بودي بإيداع شكوى ضد #نجل_ساركوزي

جمعية union algerienne تتعهد بأن يلحق لويس ساركوزي بمصير والده وتكشف أن عقوبة تصريحاته هي السجن 5 سنوات وغرامة 45 ألف أورو
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى