اللوبي السوري في امريكا شي بيرفع الراس وبيعرفك من هنن السوريين التعامل مع الحزبين الديمقراطي والجمهوري هي ضرب من الذكاء السوري
في فترة الانتخابات الأمريكية الأخيرة شاركت بشكل كبير مع مجموعة رائعة من السوريين الأمريكيين والعرب والشرق أوسطيين لصناعة تحالف انتخابي بين السوريين الأمريكيين والعرب والشرق أوسطيين مع الرئيس ترامب. مع أن أغلبية السوريين الأمريكيين كانوا مؤيدين لهاريس و للمرشحة الثالثة جيل ستاين مع الأسف بالرغم من كل ماقامت به الإدارات الدمقراطية المتعاقبة بخصوص سوريا من أوباما الذي ترك سوريا للدمار واللي سمح لروسيا وإيران أن تتمدد في المنطقة إلى بايدن الذي سمح بالتطبيع و إعادة تأهيل نظام المخلوع.
لكن هذا التحالف الانتخابي مع الرئيس ترمب غير المعادلة بشكل كبير وإلا كان سيكون وضع السوريين في أمريكا مقلق جدا بعد دعم كثير من المنظمات السورية الأمريكية ل هاريس وابتعادهم عن ترمب ولكن الحمد لله كان هناك فئة من السوريين الأمريكيين اشتغلوا بكل طاقتهم لبناء علاقات قوية جدا مع حملة ترمب و مع عائلة الرئيس ترمب و عدد من مستشاريه المقربين والذين تم تعيينهم اليوم في مناصب حساسة ومهمة جدا وتخص الشرق الأوسط وسوريا.
حاليا عم نحاول بكل جهدنا وطاقتنا أنه نشتغل مع الجميع لرفع العقوبات عن سوريا وإيقاف العمل بقانون قيصر ولو بشكل مؤقت حتى تستطيع دول الإقليم ومن يريد أن يساعد في إعادة بناء سوريا أن يفعل ذلك بعيدا عن العقوبات وأن يحصل هذا مباشرة مع البنك المركزي السوري والذي يخضع اليوم لعقوبات قيصر وقد عقدنا عدة اجتماعات في الكونجرس ومع الحزب الجمهوري والفريق الانتقالي للرئيس ترمب بهذا الخصوص.
المهم في الموضوع بعد كل هالمقدمة هو التالي أننا سمعنا طلبات واضحة للتعاون وهذه الطلبات موجهة للإدارة الانتقالية الجديدة في سوريا وهي تشمل التالي:
١- الاستمرار في محاربة تنظيم الدولة الإرهابي ومنع إعادة تشكيله بأي شكل من الأشكال وهذا خط أحمر أمريكي بالتأكيد وهالشي بيشمل السجون التي فيها آلاف من مقاتلي التنظيم.
٢- تدمير ما تبقى من الأسلحة الكيماوية بالتعاون مع منظمة حظر الأسلحة الكيماوية الدولية وتحت إشراف الأمم المتحدة وذلك لخطرها الكبير على أمن المنطقة وهي التي سبق واستعملت ضدنا نحن السوريين مع الأسف الشديد.
٣- تشكيل حكومة شاملة تشمل جميع مكونات الشعب السوري بشرط تكون مبنية على الكفاءة وليس المحاصصة العرقية أو الدينية بحيث يقدر الكل يشارك في بناء سوريا ومنع أي تقسيم .
٤- عدم السماح لأن تكون سوريا مصدر قلق أمني لجيرانها في المنطقة.
٥- إذا تحولت سوريا من التحالف الشرقي المتمثل بروسيا وإيران فسيكون مرحب بها أن تكون جزء من التحالف الامريكي الغربي الخليجي وهذه فرصة كبيرة جدا لسوريا لتستطيع أن تخرج من حالة الفقر والضعف والعزلة السياسية إلى حالة من التطور والازدهار والسلام.
النقطة الخامسة تحتاج إلى عمل كبير وعمل سياسي ضخم في الولايات المتحدة من الجالية السورية الأمريكية مع الإدارة الأمريكية ولكنها تحمل في طياتها خير كبير جدا لسوريا وشعبها المظلوم على مدار أكثر من خمسين سنة.
حبيت أنقل هي النقاط للجميع وأتمنى الخير والتوفيق لسوريا الحبيبة وشعب سوريا الطيب والمحب للخير والسلام وأبارك للسوريين وللمنطقة وللعالم بأسره الخلاص من نظام بشار الأسد المجرم و كسر عقدة التحالف الإيراني وقطع شريان الحياة الرئيسي لأذرع إيران في المنطقة.
الصور المرفقة هي من الحملة الانتخابية للرئيس ترمب ومستشاريه وعائلته
في فترة الانتخابات الأمريكية الأخيرة شاركت بشكل كبير مع مجموعة رائعة من السوريين الأمريكيين والعرب والشرق أوسطيين لصناعة تحالف انتخابي بين السوريين الأمريكيين والعرب والشرق أوسطيين مع الرئيس ترامب. مع أن أغلبية السوريين الأمريكيين كانوا مؤيدين لهاريس و للمرشحة الثالثة جيل ستاين مع الأسف بالرغم من كل ماقامت به الإدارات الدمقراطية المتعاقبة بخصوص سوريا من أوباما الذي ترك سوريا للدمار واللي سمح لروسيا وإيران أن تتمدد في المنطقة إلى بايدن الذي سمح بالتطبيع و إعادة تأهيل نظام المخلوع.
لكن هذا التحالف الانتخابي مع الرئيس ترمب غير المعادلة بشكل كبير وإلا كان سيكون وضع السوريين في أمريكا مقلق جدا بعد دعم كثير من المنظمات السورية الأمريكية ل هاريس وابتعادهم عن ترمب ولكن الحمد لله كان هناك فئة من السوريين الأمريكيين اشتغلوا بكل طاقتهم لبناء علاقات قوية جدا مع حملة ترمب و مع عائلة الرئيس ترمب و عدد من مستشاريه المقربين والذين تم تعيينهم اليوم في مناصب حساسة ومهمة جدا وتخص الشرق الأوسط وسوريا.
حاليا عم نحاول بكل جهدنا وطاقتنا أنه نشتغل مع الجميع لرفع العقوبات عن سوريا وإيقاف العمل بقانون قيصر ولو بشكل مؤقت حتى تستطيع دول الإقليم ومن يريد أن يساعد في إعادة بناء سوريا أن يفعل ذلك بعيدا عن العقوبات وأن يحصل هذا مباشرة مع البنك المركزي السوري والذي يخضع اليوم لعقوبات قيصر وقد عقدنا عدة اجتماعات في الكونجرس ومع الحزب الجمهوري والفريق الانتقالي للرئيس ترمب بهذا الخصوص.
المهم في الموضوع بعد كل هالمقدمة هو التالي أننا سمعنا طلبات واضحة للتعاون وهذه الطلبات موجهة للإدارة الانتقالية الجديدة في سوريا وهي تشمل التالي:
١- الاستمرار في محاربة تنظيم الدولة الإرهابي ومنع إعادة تشكيله بأي شكل من الأشكال وهذا خط أحمر أمريكي بالتأكيد وهالشي بيشمل السجون التي فيها آلاف من مقاتلي التنظيم.
٢- تدمير ما تبقى من الأسلحة الكيماوية بالتعاون مع منظمة حظر الأسلحة الكيماوية الدولية وتحت إشراف الأمم المتحدة وذلك لخطرها الكبير على أمن المنطقة وهي التي سبق واستعملت ضدنا نحن السوريين مع الأسف الشديد.
٣- تشكيل حكومة شاملة تشمل جميع مكونات الشعب السوري بشرط تكون مبنية على الكفاءة وليس المحاصصة العرقية أو الدينية بحيث يقدر الكل يشارك في بناء سوريا ومنع أي تقسيم .
٤- عدم السماح لأن تكون سوريا مصدر قلق أمني لجيرانها في المنطقة.
٥- إذا تحولت سوريا من التحالف الشرقي المتمثل بروسيا وإيران فسيكون مرحب بها أن تكون جزء من التحالف الامريكي الغربي الخليجي وهذه فرصة كبيرة جدا لسوريا لتستطيع أن تخرج من حالة الفقر والضعف والعزلة السياسية إلى حالة من التطور والازدهار والسلام.
النقطة الخامسة تحتاج إلى عمل كبير وعمل سياسي ضخم في الولايات المتحدة من الجالية السورية الأمريكية مع الإدارة الأمريكية ولكنها تحمل في طياتها خير كبير جدا لسوريا وشعبها المظلوم على مدار أكثر من خمسين سنة.
حبيت أنقل هي النقاط للجميع وأتمنى الخير والتوفيق لسوريا الحبيبة وشعب سوريا الطيب والمحب للخير والسلام وأبارك للسوريين وللمنطقة وللعالم بأسره الخلاص من نظام بشار الأسد المجرم و كسر عقدة التحالف الإيراني وقطع شريان الحياة الرئيسي لأذرع إيران في المنطقة.
الصور المرفقة هي من الحملة الانتخابية للرئيس ترمب ومستشاريه وعائلته