مستقبل سوريا بعد التحرير

IMG_0941.png
 
إذا كان الأمر صحيحا فهذا خطر كبير!
من يظن أن الغرب سيحميه من الحقد الشيعي و الله العظيم هو ليس واهم فقط بل ساذج لأبعد الحدود. التكاثف و تقويه الوجود المسلم في سوريا يحمي كل العرب قبل السوريين. التخاذل في نصره سوريا فيهاته الأثناء ستدفع ثمنه دما و عرضا الأجيال القادمه.

 
عز الله انه صادق
هم من ثار وقتل وهجر وهم من حرر ويجي هالخمام يبون نصيبهم بارد مبرد
اي والله صدقت البعض مع الاسف عمال ينتقد بقولك هاي فتنة و الاقليات هنن جزء من سوريا و السنة و الاقليات واحد ومن ها الكلام اذا على هذول السنة لي بأمنو بالتعايش مع هاته الاقليات النجسة و الحقيرة ما استبعد ترجع الاقليات تحكم مرة اخرى بالحديد و النار
 
اي والله صدقت البعض مع الاسف عمال ينتقد بقولك هاي فتنة و الاقليات هنن جزء من سوريا و السنة و الاقليات واحد ومن ها الكلام اذا على هذول السنة لي بأمنو بالتعايش مع هاته الاقليات النجسة و الحقيرة ما استبعد ترجع الاقليات تحكم مرة اخرى بالحديد و النار
الغرب لن يفعل شيءا لا ايجابا و لا سلبا لانه مشغول بشيءين اليوم : حرب اكرانيا و تداعياتها الخطيره على الاقتصاد و الأمن الاوربين و احتمال صعود اليمين المتطرف للسلطه خاصه في المانيا و فرنسا
 
للاسف نعيش في عا

للأسف يا سيد إياد لن يتحرك أحد للدفاع عنهم، لا نسمع للغرب الذي صدع رؤوسنا بالاقليات نباحا عندما يتعلق الأمر بالمسلمين السنه، أما الامه فمتشرذمه و خاءفه و متخبطه في صراعات بينيه و داخليه غبيه و سياسيه ضيقه و مكاسب آنيه . الله يفرج عليهم
مالهم غير الله الله يفرجها عليهم وينتقم من هؤلاء الشيعة المجرمين الله يأخذ الحكومة الشيعية الارهابية و مليشياتها الارهابية المتطرفة اخذ عزيز مقتدر اللهم احصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم احدا ما قلنا حتى تخلصنا من النظام النصيري خرجت علينا هاته الحكومة و مليشياتها حسبنا الله ونعم الوكيل
 

وثيقة تكشف تحركات علي دوبا: رجل المخابرات السورية المثير للجدل بعد ⁧‫#مجزرة_حماة‬⁩

‏⁧‫#زمان_الوصل‬⁩

‏حصلت "زمان الوصل" على فيديو لوثيقة نادرة تكشف جواز سفر سياسي لعلي عيسى إبراهيم دوبا، الرئيس السابق للاستخبارات العسكرية السورية والمقرب من الرئيس حافظ الأسد.
‏ تُظهر الوثيقة -تعرضت لإتلاف جزئي- أن دوبا، الذي لعب دورًا بارزًا في مجزرة حماة عام 1982، قام بزيارات إلى عدة دول أوروبية في الثمانينيات.

‏⁧‫#علي_دوبا‬⁩، المولود في قرية قرفيص بجنوب اللاذقية لعائلة علوية صغيرة، انضم إلى حزب البعث في خمسينيات القرن الماضي أثناء دراسته في اللاذقية. أصبح لاحقًا أحد أعمدة النظام الأمني، حيث ترأس جهاز الاستخبارات العسكرية، الذي عُرف بدوره في قمع المعارضين وضمان أمن النظام.

‏برز دوبا كأحد المسؤولين عن قمع المدنيين خلال أحداث حماة الدامية. كما تولى في منتصف الثمانينيات مسؤولية ملف لبنان إلى جانب كبار المسؤولين السوريين. في عام 1993، رُقِّي إلى رتبة عماد وعُيِّن نائبًا لرئيس هيئة الأركان العامة، قبل أن يتم استبعاده عام 1999 وسط مخاوف من تنافسه على الرئاسة.

‏بعد تقاعده عام 2000، عاش دوبا في سوريا حتى وفاته. وأُدرِج اسمه على قائمة العقوبات الأوروبية عام 2012، حيث جُمِّدت أصوله كجزء من الإجراءات ضد شخصيات النظام السوري.
‏ من جهته، قال المستشار القانوني فراس حاج يحيى: "من المستغرب والمستهجن زيارته لكل هذه الدول على الرغم من معرفة السلطات بمهامه الاستخباراتية، واحتمال أن تكون هذه الزيارات بهدف تكوين مجموعات استخباراتية تعمل لصالح الأسد في هذه الدول التي يوجد فيها سوريون، وكذلك حمله لجواز سفر "سياسي"، وبخاصة إن ربطنا هذا الدور بعمليات اغتيال قامت بها مخابرات الأسد، وبخاصة بيان طنطاوي، زوجة عصام العطار، التي اغتيلت مطلع الثمانينات في ألمانيا، والتي يثبت الجواز قيام دوبا بزيارات دورية لألمانيا والإقامة بها ثلاثة أشهر!"

‏الوثيقة مهمة لناحية استخدام واستغلال نظام الأسد ومخابراته للتسهيلات والمزايا التي تتاح لحامل جواز السفر الدبلوماسي في عملياتهم بنطاق الجريمة المنظمة التي تمتهنها المخابرات السورية منذ عقود، مثل عمليات الاغتيال أو الخطف أو التهريب أو المخدرات.

‏بعض رحلات رجل المخابرات خلال الثمانينيات:
‏- إلى ألمانيا؛ إسبانيا.
‏- فيزا إلى فرنسا مرتين.
‏- فيزا إلى الاتحاد السوفيتي مرتين.
‏- فيزا إلى سويسرا مرتين.
‏- فيزا أخرى إلى ألمانيا.
‏- الصفحة الأخيرة: فيزا إلى فرنسا غير موجود فيها التاريخ.
 
إن شاء الله والبداية بالتغيير الديمغرافي باسكان السنة في الساحل وباقي المناطق حركة وموجة استيطان سنية خلينا نسميها هكذا ردا على ما فعلوه طوال خمسين سنة من حكمهم الاجرامي من تغيير ديمغرافي و الاستيطان النصيري في مدن و قرى السنة ندينهم بافعالهم الاجرامية
 
بدأت بريطانيا مخابراتها باللعب على وتر الاقليات وهي من استثمرت فيهم لمدة خمسين سنة ومكنت النصيرية من الحكم اصلا هي مجبرة على دفع التعويضات للسوريين جراء دعمها للنظام المجرم و فضحها محاكماتها
 
من ينادي بالعيش المشترك مع هؤلاء الارهابين الاوباش رغم ما اقترفوه تفضل
 
عودة
أعلى