مستقبل سوريا بعد التحرير

sweden2023 · الأمس في 04:28

تدخل لتتابع اخبار سوريا تجد عدة صفحات باغراق للموضوع بمنشورات تحريضية عديمة الفائدة واضرارها ترتد على مستقبل الدولة ككل

مايجري من خلافات على الارض ليس بهذا الحجم الذي يصور هنا من البعض

هكذا اسلوب وعقليات لاتفيد سوريا ومستقبلها وتعطي انطباع بان الحل الوحيد الممكن هو التقسيم او الابادة

اتمنى من المشرفين و

@الإدارة بالقاء نظرة وضبط الموضوع ماامكن

Pre-Med · الأمس في 05:08

sweden2023 قال:
تدخل لتتابع اخبار سوريا تجد عدة صفحات باغراق للموضوع بمنشورات تحريضية عديمة الفائدة واضرارها ترتد على مستقبل الدولة ككل

مايجري من خلافات على الارض ليس بهذا الحجم الذي يصور هنا من البعض

هكذا اسلوب وعقليات لاتفيد سوريا ومستقبلها وتعطي انطباع بان الحل الوحيد الممكن هو التقسيم او الابادة

اتمنى من المشرفين و @الإدارة بالقاء نظرة وضبط الموضوع ماامكن

البركة فيكم يا اعضاء الشعب السوري بالتبليغ
عن المشاركات الفاشلة
بعض الأعضاء مصدومين من أن سوريا تحررت
بلغوا وطالبوا بالحذف وحظر العضو من الموضوع

Anougmar · الأمس في 05:10

.صقر · الأمس في 05:52

الدوسري M · الأمس في 06:20

الدوسري M · الأمس في 06:29

أحمد الزعري · الأمس في 08:04

Eyad Nader قال:

يبدو أن الإعلامي ملك أعصابه كثيرا أمام هذا الشبيح المتشيع

Syrian.tr · الأمس في 08:05

رجل الاعمال السوؤي ايمن الاصفري في لقاء مع الشرع يعتبر من اهم اللقاءات بعد لقاء المستشار الاقتصادي الدكتور قحطان السلوم

أبو يزيد · الأمس في 08:13

Marcus Aurelius قال:
تعال فهم ناس عايشين بعقلية العصور الوسطى ويريدون اقامة امارة اسلامية متطرفة!
انا هالايام كلما اكلم اقربائي بسوريا يجيني اكتئاب ووجع راس ولازم بالقليل ست كاسات عرق مقدما
تخيل يدخلون بسلاحهم لاحياء يسكنها اناس من دين اخر في نصف الليل ويطلقون الرصاص بالهواء ويصيحون بشعارات دينية راديكالية بها تكفير ووعيد ويرعبون النساء والاطفال في نصف نومهم! قمة المهزلة والانحدار

ما جالهم اكتئاب الا لما سقط بشار العلماني !

أحمد الزعري · الأمس في 08:15

Eyad Nader قال:

لو كان استمر الوضع على ما كان عليه قبل الثوره عشر سنوات أخرى لكانت أصبحت سوريا مقسمه و لكان ثلثي سوريا شيعيه-علويه. و لكان المشروع الايراني يسن سكاكينه للتوجه جنوبا على غفله من العرب فيصبحون بين فكي كماشه النصيري شمالا و الحوثي في أقصى الجنوب.