لقاء خليجي اردني مصري

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
هل تتوقع الامور وصلت لهدا الحد
المشكله الاردن اكبر المستفيدين
او حصل

وصلنا لمرحلة ان امريكا تقول يولع الشرق الاوسط كله
اهم شي الاتفاق النووي يتم وتعطي ضمانات للكيان بالحماية

لكن اسرائيل بالنهاية بتقرر شي والله اعلم


البعض متخوف و اتفهم تخوفه



و اعتقد ان الاجتماع هذا يخص نوايا النتن ياهو القادمة
السعودية حياد واعتقد الكويت تدرك ان عمقها الحقيقي السعودية فقط لذالك لم تحظر
 
معلومة بسيطة يا مفكرين واعتبرها زي اراؤك كده عاوز تصدق صدق مش عاوز خلاص

اسرائيل و السعودية بالذات عاوزين يهجموا على جماعات ايران الارهابية وعاوزة الدول تتعاون معاهم في المنطقة

ويضربوا في سوريا و العراق و لبنان و اليمن

وطبعا ضرب الحرس الثوري الايراني

يعني فكرة التحالف الشرق اوسطي بس على صغير عشان يخلصوا على ايران مش الدولة نفسها لا جماعتها


عاوز دليل بسيط على ده تغيير اللي حصل في الجيش الاسرائيلي بقوة وتصريحات للعمليات ضد ايران واسعة النطاق

اجتماع جاك سولفان مع نيتنياهو لتطبيع العلاقات مع اسرائيل





عاوز تصدق صدق مش عاوز تصدق وتضحك براحتك

ماهو حصل من كم يوم للدول المحيطه
مصر والاردن بالاضافه الى فلسطين
قد يكون حول هكذا سيناريو او شي مقارب له
بالاضافه الى طبعاً الدعم الاقتصادي
 
ماهو حصل من كم يوم للدول المحيطه
مصر والاردن بالاضافه الى فلسطين
قد يكون حول هكذا سيناريو او شي مقارب له
بالاضافه الى طبعاً الدعم الاقتصادي

مافيه دعم والاجتماع مايخص الدعم ابد

قطر ماراح تقدم شي
البحرين وعمان ماعندهم القدرة على هذا اصلا
 
لا تهبد.. الاموال التي كانت تورد في عهد الخلفاء كانت اموال الجزية والخراج وتورد لبيت مال المسلمين لصرفها على كافة بقاع الدولة لا هي مساعدات ولا احسان ولو ما سددت بيعلقك الوالي من اذنك..
يقول المؤرخون: إن مصر أوقفت 14 ألف فدان و754 من أراضي الصعيد في الوادي وبعض الأراضي بمحافظة الغربية بالدلتا للحرم المكي، كما تظهر حجج الوقف بدار الوثائق المصرية المسجلة برقم 3280، بالإضافة إلى 3 آلاف أردب قمح يوميا لبلاد الحجاز، مؤكدين أن مصر ظلت تقدم ما يوازي مليار جنيه سنويا للسعودية لمئات السنين، وفي عام 1856 قدمت منحة لا ترد بقيمة 42 مليون جنيه كان وقتها الجنيه يساوي 7 جرامات ذهب، بحد قولهم.

ويضيف الخبراء استمرت مصر حتى بعد تأسيس الدولة السعودية في تقديم خيراتها وأموالها بمنح لا ترد حيث أظهرت الوثائق التاريخية كل المنشآت التي أنشئت بالخيرات المصرية في بلاد الحجاز.

وفي القرن التاسع عشر الميلادي رصد الباحث الايطالي انتونيو فيجاري والذي كان يعمل مع الجيش الفرنسي خيرات مصر لبلاد الخليج العربي وخاصة بلاد الحجاز والتي كانت تتعدى الأموال التي لابد من تقديمها سنويا وهي عادة مصرية استمرت لمئات السنين، بالإضافة إلي خيرات الزروع والتي رصدها الباحث الايطالي في كتابه المعروف بحسن الصناعة في فن الزراعة والذي طبع في مجلدان في مطبعة ببولاق سنة 1874 م.

فيجاري أو فيجري بك والذي كان يتجول في محافظات الصعيد في عهد محمد علي باشا وفي عهد الخديو إسماعيل أكد أن ما يتم توريده من ميناء القصير بالبحر الأحمر من خيرات مصر وأراضيها يقدر بـ3 آلاف أردب من القمح تورد يوميا لبلاد الحجاز وخاصة من قمح محافظة قنا.

الباحث أحمد الجارد أكد لــ"بوابة الأهرام" أن مصر استمرت لمئات السنين ترسل صرة الأموال، لافتا أن الوثائق التاريخية أكدت أن مصر كانت ترسل الأموال حتى عام 1813م حين استولي محمد علي باشا علي الأوقاف المخصصة لبلاد الحرمين والحجاز، لافتا إلى أن آخر مبلغ أرسلته مصر للحجاز كعطايا ومنح لا ترد كما أظهرته الوثائق كان يقدر بـ 42 مليون جنيه و348 ألفا و746.

في أحد العهود العثمانية أرسلت مصر "كيسا به 25 ألف نصف فضة ديواني، وثلاثمائة وسبعة عشر كيسا مصريا وكسورا، كما أرسلت عشرين ألفا ومائة وثلاثة وعشرين نصفا فضة، بحساب الفندقلي، ومائة وستة وأربعين نصف فضة " وأوضح الجارد أن مبلغ 42 مليون جنيه كان آخر ما أرسلته مصر لبلاد الحجاز في عام 1856م بعد إصدار العملة المصرية "الجنيه" بـ20 عاما التي تم إصدارها عام 1836م، مشيرا إلي أن هذا المبلغ يعتبر قليلا حيث كانت مصر تعتاد لمئات السنين إرسال ما يوازي مليارا من الجنيهات سنويا لبلاد الحجاز.

في عهد السلطان سليمان القانوي وزوجته السلطانة هيام أوقفت مصر 14 ألف فدان و754 من أراضي الصعيد في الوادي وبعض الأراضي بمحافظة الغربية بالدلتا للحرم المكي، كما تظهر حجج الوقف بدار الوثائق المصرية المسجلة برقم 3280. هذا ما يؤكده لنا يؤكد الباحث ضياء العنقاوي، مشيرًا إلى أن الأراضي التي أوقفت كانت في منطقة البهنساوية بالصعيد "المنيا حاليا"، وفي محافظة الغربية.

ويضيف العنقاوي أن خيرات الأراضي المصرية كانت تقدم هناك، حيث يتم تقديم دشيشة القمح للفقراء والنزلاء، والدشيشة تؤخذ من القمح المدقوق، وقد أطلق عليها الرحالة التركي أوليا جلبي "دار المرق"، لافتا أن المؤرخين في مكة المكرمة كانوا يطلقون عليها الدشيشة الخاقية أو التكية السلطانية، مشيرا إلى أن "دار المرق" كان بها مطبخ، وبالقرب منه بئر مياه أيضا، مشيرا إلي أن هذه الأراضي المصرية الموقوفة جعلت السلطانة هيام تنشئ الكثير في بلاد الحرم ومنها مدرسة وصفها الرحالة التركي "أوليا جلبي" بأنها مدرسة عظيمة، بالإضافة إلى مستشفى، وكانت هذه المنشآت كلها يصرف عليها من ريع أراضي مصر التي أوقفتها للحرم المكي.

ويضيف الجارد أن مصر استمرت لمئات السنين ترسل الغلال والدشيشة والأموال لبلاد الحجاز، وأن آلاف الأفدنة الزراعية في مراكز الوقف ونقادة وقنا تم وقفها للحرم المكي، مشيرا إلي إن مصر حتى في أوقات الشدة ونقص الفيضان كانت ترسل الأموال والغلال لبلاد الحجاز بل قامت بتعيين مسئول مهمته إرسال الأموال والغلال لبلاد الحجاز بالإضافة لحماية أراضي الحجاز من أي هجمات خارجية بالإضافة إلي المحمل وكسوة الكعبة التي استمرت مصر ترسلها حتي أربعينيات القرن الماضي وبعد تأسيس الدولة السعودية.

وأوضح أن في مكتبات العالم الغربي ومنها مكتبة برلين بألمانيا توجد دفاتر الإرساليات التي كانت ترسلها مصر لبلاد الحجاز وكذلك متاحف ومكاتب تركيا ودار الوثائق المصرية مشيرا إلي أن دور المصريين لم يقتصر فقط علي إرسال الأموال والغلال بل تعدى ذلك إلي إرسال آلاف العمال لإصلاح الحرم المكي وقت الكوارث حيث ساعد المهندسون والعمال المصريون في ترميم الكعبة وقت حدوث الكوارث
 
اسلوبك مستفز ويجب ان تعلم بأن الرأي العام الخليجي يعارض تقديم مساعدات مجانية لدول الاقليم وخصوصا بعد رفع الدعم عن الوقود وفرض الضرائب في بعض الدول الخليجية ، هل تعلم بأن سعر ليتر البنزين في دولة الامارات مثلا اعلى بأربعة اضعاف سعره في مصر وان دولة الامارات قدمت البنزين مجاني لمدة سنتين للحكومة المصرية في الوقت الذي فرضت ضريبة قيمة مضافة عليه في الامارات ،، أفهم لا احد يعايركم بالعكس لا يوجد خليجي لا يحب مصر وشعبها ولكن عندما نرى الهياط والتفاخر بمشاريع وصفقات سلاح لاداعي لها والكل يعلم إنها بأموال الخليجيين لا تتوقع انهم سيقابلون ذلك بالفرحة ،،،،، بص حضرتك ، تكلم بإحترام وسيتم احترامك وتقديرك ولا داعي للهياط ،،،،
لا يوجد هياط بل نرد علي كل شخص تعدي حدوده في كل اجتماع علي مستوي الرؤساء نري الهياط عن ان مصر اتت تطلب الاموال حتي لو كان الموضوع لا علاقة له بالاموال او المساعدات كنا نساعد لمئات السنين بكل رضي ولم يخرج احد ليقول هياط او يتجبر علي من يساعده ولكن دوال الحال من المحال سنة الله في ارضه هي التغيير عندها سنري عودة الامور لطبيعتها
 
يقول المؤرخون: إن مصر أوقفت 14 ألف فدان و754 من أراضي الصعيد في الوادي وبعض الأراضي بمحافظة الغربية بالدلتا للحرم المكي، كما تظهر حجج الوقف بدار الوثائق المصرية المسجلة برقم 3280، بالإضافة إلى 3 آلاف أردب قمح يوميا لبلاد الحجاز، مؤكدين أن مصر ظلت تقدم ما يوازي مليار جنيه سنويا للسعودية لمئات السنين، وفي عام 1856 قدمت منحة لا ترد بقيمة 42 مليون جنيه كان وقتها الجنيه يساوي 7 جرامات ذهب، بحد قولهم.

ويضيف الخبراء استمرت مصر حتى بعد تأسيس الدولة السعودية في تقديم خيراتها وأموالها بمنح لا ترد حيث أظهرت الوثائق التاريخية كل المنشآت التي أنشئت بالخيرات المصرية في بلاد الحجاز.

وفي القرن التاسع عشر الميلادي رصد الباحث الايطالي انتونيو فيجاري والذي كان يعمل مع الجيش الفرنسي خيرات مصر لبلاد الخليج العربي وخاصة بلاد الحجاز والتي كانت تتعدى الأموال التي لابد من تقديمها سنويا وهي عادة مصرية استمرت لمئات السنين، بالإضافة إلي خيرات الزروع والتي رصدها الباحث الايطالي في كتابه المعروف بحسن الصناعة في فن الزراعة والذي طبع في مجلدان في مطبعة ببولاق سنة 1874 م.

فيجاري أو فيجري بك والذي كان يتجول في محافظات الصعيد في عهد محمد علي باشا وفي عهد الخديو إسماعيل أكد أن ما يتم توريده من ميناء القصير بالبحر الأحمر من خيرات مصر وأراضيها يقدر بـ3 آلاف أردب من القمح تورد يوميا لبلاد الحجاز وخاصة من قمح محافظة قنا.

الباحث أحمد الجارد أكد لــ"بوابة الأهرام" أن مصر استمرت لمئات السنين ترسل صرة الأموال، لافتا أن الوثائق التاريخية أكدت أن مصر كانت ترسل الأموال حتى عام 1813م حين استولي محمد علي باشا علي الأوقاف المخصصة لبلاد الحرمين والحجاز، لافتا إلى أن آخر مبلغ أرسلته مصر للحجاز كعطايا ومنح لا ترد كما أظهرته الوثائق كان يقدر بـ 42 مليون جنيه و348 ألفا و746.

في أحد العهود العثمانية أرسلت مصر "كيسا به 25 ألف نصف فضة ديواني، وثلاثمائة وسبعة عشر كيسا مصريا وكسورا، كما أرسلت عشرين ألفا ومائة وثلاثة وعشرين نصفا فضة، بحساب الفندقلي، ومائة وستة وأربعين نصف فضة " وأوضح الجارد أن مبلغ 42 مليون جنيه كان آخر ما أرسلته مصر لبلاد الحجاز في عام 1856م بعد إصدار العملة المصرية "الجنيه" بـ20 عاما التي تم إصدارها عام 1836م، مشيرا إلي أن هذا المبلغ يعتبر قليلا حيث كانت مصر تعتاد لمئات السنين إرسال ما يوازي مليارا من الجنيهات سنويا لبلاد الحجاز.

في عهد السلطان سليمان القانوي وزوجته السلطانة هيام أوقفت مصر 14 ألف فدان و754 من أراضي الصعيد في الوادي وبعض الأراضي بمحافظة الغربية بالدلتا للحرم المكي، كما تظهر حجج الوقف بدار الوثائق المصرية المسجلة برقم 3280. هذا ما يؤكده لنا يؤكد الباحث ضياء العنقاوي، مشيرًا إلى أن الأراضي التي أوقفت كانت في منطقة البهنساوية بالصعيد "المنيا حاليا"، وفي محافظة الغربية.

ويضيف العنقاوي أن خيرات الأراضي المصرية كانت تقدم هناك، حيث يتم تقديم دشيشة القمح للفقراء والنزلاء، والدشيشة تؤخذ من القمح المدقوق، وقد أطلق عليها الرحالة التركي أوليا جلبي "دار المرق"، لافتا أن المؤرخين في مكة المكرمة كانوا يطلقون عليها الدشيشة الخاقية أو التكية السلطانية، مشيرا إلى أن "دار المرق" كان بها مطبخ، وبالقرب منه بئر مياه أيضا، مشيرا إلي أن هذه الأراضي المصرية الموقوفة جعلت السلطانة هيام تنشئ الكثير في بلاد الحرم ومنها مدرسة وصفها الرحالة التركي "أوليا جلبي" بأنها مدرسة عظيمة، بالإضافة إلى مستشفى، وكانت هذه المنشآت كلها يصرف عليها من ريع أراضي مصر التي أوقفتها للحرم المكي.

ويضيف الجارد أن مصر استمرت لمئات السنين ترسل الغلال والدشيشة والأموال لبلاد الحجاز، وأن آلاف الأفدنة الزراعية في مراكز الوقف ونقادة وقنا تم وقفها للحرم المكي، مشيرا إلي إن مصر حتى في أوقات الشدة ونقص الفيضان كانت ترسل الأموال والغلال لبلاد الحجاز بل قامت بتعيين مسئول مهمته إرسال الأموال والغلال لبلاد الحجاز بالإضافة لحماية أراضي الحجاز من أي هجمات خارجية بالإضافة إلي المحمل وكسوة الكعبة التي استمرت مصر ترسلها حتي أربعينيات القرن الماضي وبعد تأسيس الدولة السعودية.

وأوضح أن في مكتبات العالم الغربي ومنها مكتبة برلين بألمانيا توجد دفاتر الإرساليات التي كانت ترسلها مصر لبلاد الحجاز وكذلك متاحف ومكاتب تركيا ودار الوثائق المصرية مشيرا إلي أن دور المصريين لم يقتصر فقط علي إرسال الأموال والغلال بل تعدى ذلك إلي إرسال آلاف العمال لإصلاح الحرم المكي وقت الكوارث حيث ساعد المهندسون والعمال المصريون في ترميم الكعبة وقت حدوث الكوارث
مصر غنيه بتاريخ مساعداتها للحرم في الماضي
والخليج غني بحاضر مساعداته لمصر
كثر خير الجميع
 
انت اذا بتهزر هتقبل الهزار ده عادي .... لكن اذا تتكلم حقيقي فدي مصيبة

لان اذا فيه قروض حضرتك بده كان الخليج واي دولة خليجية بوزير المالية بتعها اعلن عن ده ان الفلوس دي غرضها التسليح


وبعدين طالما ليس ما يعرف يقال يبقى حضرتك رأيك من كيسك شكرا

شيك زايد لمبارك.jpg


رد على الطاير ،،
 
موضوع العرب ومشاكلهم لن تخلص

عندك الجزائر مشكلتها مع شركة تبوك من أجل خريطة

أتمنا قفل الحنفية من الاهدار المستمر
الشركة استجابت للطلب بكل احترافية,وتم تصحيح الخريطة في موقعهم,,
وش دخل الجزائر الجزائر فالموضوع هنا,ولا المهم نشارك وصايي
 
وبعدين يا ذكي شركات السلاح الاوربية الطرف الاول تريد ضمان الاموال من الطرف الثاني و هي مصر .....فيأتي الطرف الثالث بالضامن وهو البنك

وتدفع مصر على اقساط تصل الى 10 سنوات و20 عاما بفوائد رمزية

يعني 3 اطراف بس اه ....مفيش خليجي في الموضوع ...لا ..... طيب كيسك اخباره ايه

اكرر بلاش عبط ،،،
 
لا تهبد.. الاموال التي كانت تورد في عهد الخلفاء كانت اموال الجزية والخراج وتورد لبيت مال المسلمين لصرفها على كافة بقاع الدولة لا هي مساعدات ولا احسان ولو ما سددت بيعلقك الوالي من اذنك..
FB_IMG_1674155853278.jpg


اول من انار المسجد النبوي بالكهرباء ( احمد باشا حمزة )

كان المسجد النبوي الشريف في أول تأسيسه يُضاء بسعف النخيل، حتى قام تميم الداري بإضاءته بالزيت، ولكن إضاءة المسجد ظلت خافتة حتى أنه يكاد يكون مظلما.

وكانت الحادثة الفاصلة على يد المصري الوفدي أحمد باشا حمز،الذي يعتبر أول من أضاء الحرم النبوي بالكهرباء .

في العام 1947 توجه أحمد باشا حمزة لأداء مناسك الحج بصحبة مدير مكتبه الدكتور محمد علي شتا وفوجئا بأن المدينة المنورة منورة بمن فيها وما فيها ولكنها لم تكن مضاءة بالكهرباء، حتي المسجد النبوي الشريف كان بدون إضاءة كهربية، ولا يزال يضاء بمصابيح زيتية، حزن الباشا أحمد حمزة كثيرا.. ولم يحتمل أن يكون ثاني الحرمين، وأطهر مكان في الأرض مظلم وبدون إنارة كافية، فأسر الرجل في نفسه شيئاً، وبدأ تنفيذه فور عودته لمصر.

قرر شراء عدد من المحولات الكهربائية والمصابيح والأسلاك الكهربية وأرسلها على نفقته الخاصة إلى المدينة المنورة، وكلف مدير مكتبه الدكتور «شتا» باصطحاب عدد من المهندسين، ومرافقة المولدات والمصابيح، وتولي هؤلاء المهندسون تركيب المصابيح وتشغيل المولدات لإضاءة الحرم النبوي، استمرت عملية تركيب المصابيح 4 أشهر كاملة، وبعدها تلألأ المسجد النبوي بنور الكهرباء وأقيم احتفال كبير بإضاءة المسجد النبوي.

#Historia
 
لا يوجد هياط بل نرد علي كل شخص تعدي حدوده في كل اجتماع علي مستوي الرؤساء نري الهياط عن ان مصر اتت تطلب الاموال حتي لو كان الموضوع لا علاقة له بالاموال او المساعدات كنا نساعد لمئات السنين بكل رضي ولم يخرج احد ليقول هياط او يتجبر علي من يساعده ولكن دوال الحال من المحال سنة الله في ارضه هي التغيير عندها سنري عودة الامور لطبيعتها

وواصلت الإمارات دعمها لمصر خلال سنوات عجاف مرت على الاقتصاد المصري، وفي يوليو/تموز 2013 قدمت الإمارات مساعدات لمصر بـ3 مليارات دولار، بالإضافة لـ30 ألف طن سولار.

كما قامت الإمارات بتوقيع العديد من الاتفاقيات الاقتصادية خلال هذه الفترة، منها اتفاقية مساعدات خلال شهر أكتوبر/تشرين الأول 2013 بقيمة 4.9 مليار دولار.

شملت اتفاقية المساعدات حينها منحة بقيمة مليار دولار وتوفير كميات من الوقود لمصر بقيمة مليار دولار أخرى، إضافة إلى المشاركة في تنفيذ عدد من المشروعات التنموية في قطاعات اقتصادية أساسية في مصر من بينها بناء 25 صومعة لتخزين القمح والحبوب بهدف المساهمة في تحقيق الأمن الغذائي لمصر وإنشاء أكثر من 50 ألف وحدة سكنية في 18 محافظة وبناء 100 مدرسة، إضافة إلى استكمال مجموعة من المشروعات في مجالات الصرف الصحي والبنية التحتية.

في مارس/آذار 2015، شاركت الإمارات بفاعلية في المؤتمر الاقتصادي المصري والذي أطلقته مصر تحت عنوان "دعم وتنمية الاقتصاد المصري.. مصر المستقبل"، وأعلنت دعم مصر بـ4 مليارات دولار، بواقع إيداع مبلغ 2 مليار دولار في البنك المركزي، وتوظيف 2 مليار لتنشيط الاقتصاد عبر مبادرات اقتصادية.

ولن ينسى التاريخ مقولة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، خلال مشاركته في المؤتمر، والذي قال: "إن وقوفنا مع مصر في هذه الظروف ليس كرهًا في أحد ولكن حبا في شعبها، وليس منّةً على أحد بل واجب في حقها.. دولة الإمارات ستبقى دائمًا مع مصر".

وخلال الفترة من 2014 وحتى 2015 زودت الإمارات مصر باحتياجات بترولية بقيمة 8.7 مليار دولار.

وفى أبريل/نسيان 2016 قدمت الإمارات مساعدات لمصر بقيمية 4 مليارات دولار.

- دعم برنامج الإصلاح الاقتصادي المصري​

وواصلت الإمارات دعم الاقتصاد المصري عقب قرار تحرير سعر صرف الجنيه المصري، وقامت شركة موانئ دبي السخنة، إحدى الشركات الكبرى التي تمتلك موانئ على مستوى العالم، باتخاذ قرار تاريخي بالبدء في 1 فبراير/شباط 2016، بإلغاء التعامل بالدولار على الخدمات الأرضية المقدمة لأصحاب ومستلمي البضائع، والتعامل بالجنيه المصري، كما قدمت الإمارات في هذا العام وديعة مالية إلى مصر قدرها مليار دولار لدى البنك المركزي المصري لمدة 6 سنوات والتي ساهمت بشكل كبير في دعم سوق الصرف في مصر.

- الاستثمارات الإماراتية المباشرة في مصر

والإمارات ثاني أكبر دولة عربية في قائمة الدول المستثمرة بمصر، وفقا لتصريحات سابقة لمحسن عادل الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة سابقا.

وبلغت الاستثمارات الإماراتية المباشرة في السوق المصرية 5.9 مليار دولار بنهاية 2018 خلال آخر 4 سنوات.

كما بلغ إجمالي التدفق الاستثماري الإماراتي إلى السوق المصرية خلال 2018، نحو 1.75 مليار دولار بنمو 25% مقارنة بعام 2017 حيث قفز حجم الاستثمارات الإماراتية بمصر لأكثر من 40 مليار درهم "10.9 مليار دولار" بنهاية عام 2017.

تجاوز عدد الشركات الإمارتية التي تعمل في مصر 877 شركة حتى نهاية 2018، تتنوع فيما بين 15 قطاعا اقتصاديا مختلفا، وفقا لإحصائيات مجلس الإمارات للمستثمرين بالخارج.

ووصل عدد الشركات الإماراتية التي تم تأسيسها في مصر خلال عام 2018 إلى 114 شركة، تتوزع في قطاع الاستكشافات النفطية، والذي يستحوذ على نسبة 20.6% من إجمالي الاستثمارات، يليه القطاع المالي 19%، وقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 15.4%، والإنشائي 15.2%، ثم القطاع العقاري 10.4%، والخدمي 10.2%، والصناعي 7.1%، يليها السياحي والزراعي وباقي القطاعات، بحسب إحصائيات هيئة الاستثمار المصرية.

 
علي الاقل ثبتنا الحكم الجمهوري اخبرني ماذا فعلت انت جعلتها بلدين مره اخري
اجعله واجعل كل دول المنطقة كيف ما اشاء واتحكم في من يحكم وفي من يغادر وهذا بناء على كلامك انت بالموضوع واتمنى ان لاتكون مصاب بفصام الشخصية وتنقلب على رايك السابق.
 
لا يوجد هياط بل نرد علي كل شخص تعدي حدوده في كل اجتماع علي مستوي الرؤساء نري الهياط عن ان مصر اتت تطلب الاموال حتي لو كان الموضوع لا علاقة له بالاموال او المساعدات كنا نساعد لمئات السنين بكل رضي ولم يخرج احد ليقول هياط او يتجبر علي من يساعده ولكن دوال الحال من المحال سنة الله في ارضه هي التغيير عندها سنري عودة الامور لطبيعتها
ويتنوع دعم الإمارات لمصر ما بين مساعدات مالية وتشغيلية؛ من خلال مجموعة واسعة من برامج التنمية الاجتماعية والاقتصادية فضلاً عن مساعدات فنية دعما لخطة التنمية الاقتصادية.

وبحسب الإحصاءات والأرقام الصادرة عن المكتب التنسيقي، تقدر تكلفة المشاريع التنموية التي تنفذها دولة الإمارات في مصر بأكثر من عشرة مليارات دولار في مختلف القطاعات الحيوية، يستفيد منها نحو 10 ملايين شخص، وتوفر نحو 600 ألف وظيفة.

وتتوزع الـ10 مليارات دولار لمصر التي خصصتها دولة الإمارات لمصر ما بين ملياري دولار أميركي كمنحة للبنك المركزي المصري، تم إيداعها لدى البنك المركزي المصري كوديعة بدون فوائد وذلك للمساعدة في استقرار قيمة الجنيه المصري، إضافة إلى حوالي ثمانية مليارات دولار أميركي لمساعدة مصر على تأمين احتياجاتها من الطاقة وتمويل مختلف مشاريع التنمية الاجتماعية والاقتصادية، ويتوقع الخبراء أن يكون لهذه المشاريع تأثير إيجابي على ثمانية ملايين مصري وستؤدي لاستحداث 600 ألف وظيفة.

50 ألف وحدة سكنية

وبحسب إحصاءات المكتب التنسيقي، فإن هذه المشاريع التنموية تشمل إنشاء 50016 وحدة سكنية للأسر المصرية في مختلف أنحاء مصر، بدأ فعليًا العمل فيها طوال 2014، وسيتم تسليمها في مايو وأكتوبر عام 2015، وذلك بما تحتويه من مرافق البنية التحتية، حيث يتم استثمار 1.5 مليار دولار لبناء هذه المنازل الجديدة التي وفرت العمل لأكثر من 220 ألف فرصة عمل في مجال البناء والتشييد و10 آلاف وظيفة دائمة.

وروعي من قبل المسؤولين في دولة الإمارات أن تكون تلك المجمعات متكاملة، بحيث تشمل مرافق أخرى من مساجد ودور للألعاب وعيادات صحية وغيرها، والأهم من ذلك، هو مراعاة الأماكن غير المتوافر فيها أي بنية تحتية خاصة لصالح المصريين تحت خط الفقر.

التعليم والتدريب المهني

وتقوم دولة الإمارات ببناء مائة مدرسة في 18 محافظة تستوعب 76 ألف طالب، ويوفر هذا المشروع 1668 فصلًا؛ لاستيعاب ما يزيد على 67 ألف طالب، كما يوفر أكثر من ثمانية آلاف فرصة عمل للمصريين في التشييد والبناء، و 3200 فرصة عمل دائمة، ومن المقرر أن يتم الانتهاء من جميع المدارس ودخولها العمل خلال العام الدراسي القادم.

كما يجري تنفيذ برنامج للتدريب المهني في 15 محافظة في مصر، ويستهدف البرنامج 100 ألف طالب من مختلف القطاعات، بما في ذلك الإنشاءات، والصناعات الكيماوية، والنجارة.

 
مصر غنيه بتاريخ مساعداتها للحرم في الماضي
والخليج غني بحاضر مساعداته لمصر
كثر خير الجميع
اذا كذبت وسلكت له تتوقع بيعينونك دبلوماسي في السفارة بالقاهرة مثلا؟
يقول لك حفاه عراه وكنا نساعدكم وانت تنبطح له وتسلك ابو المثاليه الي تعرف
 
لا يوجد هياط بل نرد علي كل شخص تعدي حدوده في كل اجتماع علي مستوي الرؤساء نري الهياط عن ان مصر اتت تطلب الاموال حتي لو كان الموضوع لا علاقة له بالاموال او المساعدات كنا نساعد لمئات السنين بكل رضي ولم يخرج احد ليقول هياط او يتجبر علي من يساعده ولكن دوال الحال من المحال سنة الله في ارضه هي التغيير عندها سنري عودة الامور لطبيعتها

«لولا تدخل الأشقاء العرب بعشرات المليارات من الدولارات في عامي 2013 و2014 لم تكن لمصر قائمة حتى الآن» هذه العبارة قالها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي مساء الثلاثاء قبل الماضي خلال «إفطار الأسرة المصرية» بالقاهرة.

وقبل مناقشة وتحليل هذه العبارة المهمة من الضروري العودة إلى السياق الذي تحدث فيه الرئيس السيسي، حيث كان يحضر «إفطار الأسرة المصرية» الذي ضم حوالي ألف مدعو يمثلون مختلف فئات الشعب المصري تقريباً، بل وحضور لشخصيات محسوبة على المعارضة للمرة الأولى منذ سنوات.

حيث أطلق الرئيس السيسي تلك الليلة دعوة للحوار السياسي بين مختلف القوى السياسية المصرية. البعض على وسائل التواصل الاجتماعي لم يكن يفضل أن يقول السيسي هذه العبارة الخاصة بالأشقاء العرب، لكن الرئيس قال إنه تعود على مصارحة المصريين في إطار من الصدق والإخلاص في العمل والنوايا والتجرد من الانتماء إلا للوطن.

والبعض الآخر يرى أن ما فعله الرئيس من إقرار بدور الأشقاء العرب هو عين الصواب، حتى يعرف المصريون من وقف معهم ومن وقف ضدهم في تلك الأيام شديدة الصعوبة. وربما بعض الأجيال الجديدة لا تتذكر تلك الفترة المهمة من تاريخ مصر ومن تاريخ المنطقة العربية.

ولهذا الجيل الجديد ينبغي أن يعرف أنه عقب نجاح ثورة 30 يونيو 2013، وصدور بيان 3 يوليو الذي تم فيه إزاحة الإخوان من حكم مصر، وتولى رئيس المحكمة الدستورية المستشار عدلي منصور الحكم مؤقتاً بدعم من الشعب والقوات المسلحة وغالبية القوى السياسية، قررت الإمارات تقديم دعم عاجل لمصر بقيمة ثلاثة مليارات دولار، والكويت بأربعة مليارات دولار، والسعودية بخمسة مليارات دولار، لدعم استقرار مصر.

المساعدات المالية خصوصاً الإماراتية - السعودية، استمرت لمصر طوال هذين العامين 2013، 2014، لكن ربما كان الدعم السياسي لا يقل أهمية عن هذا الدعم المادي.

ففي هذه الأيام وفي كلمة مشتركة لخادم الحرمين الشريفين الراحل الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وولي عهده آنذاك الأمير سلمان بن عبدالعزيز، جاء فيها: «السعودية لن تسمح بأن يخرج فيها من يمتطي أو ينتمي إلى أحزاب ما أنزل الله بها من سلطان، ليستغل الدين لباساً يتوارى خلفه المتطرفون والعابثون والطامحون لمصالحهم الخاصة».

ولا ينسى عربي منصف الدور المهم الذي لعبته الدبلوماسيتان، الإماراتية والسعودية، لدعم استعادة مصر مكانتها في المحافل الدولية، خصوصاً الأمريكية والأوروبية.

البلدان كانا من أوائل الدول التي دعمت الشعب المصري، وكان سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي، أول مسؤول رفيع المستوى يزور القاهرة لإعلان دعم الإمارات لاستقرار مصر عقب 30 يونيو، ثم كانت هناك جولات عربية شديدة الأهمية قام بها سموه، والراحل وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل، لدعم مصر في العواصم الأوروبية والولايات المتحدة والتراجع عن محاولات عزل ومعاقبة مصر.

الخليج قال بوضوح وقتها للولايات المتحدة وأوروبا: «سنقدم المساعدة لمصر حال هدد أحدهم بوقفها».

أكثر من دبلوماسي خليجي كبير وقتها تحدى إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما، التي كانت تحاول عزل ومعاقبة مصر، وقالوا ما معناه: «نحترم ونقدر علاقتنا مع الولايات المتحدة، لكن الحفاظ على مصر واستقرارها وهويتها العربية أهم عندنا بكثير».

وحتى من وجهة نظر «النيويورك تايمز» فإن دعم الإمارات والسعودية لمصر بعد 30 يونيو كان كافياً للتغلب على الضغوط الخارجية، وإن الدعم المالي كان حاسماً للحفاظ على استقرار الجنيه المصري وتدفق الائتمان، بعدما انخفضت احتياطات النقد الأجنبي لأقل من 15 مليار دولار، بعد أن كانت قبل 25 يناير 2011 حوالي 36 مليار دولار.

مسؤولون خليجيون كثيرون تحدثوا في هذه الفترة وقالوا بوضوح إننا وقفنا مع مصر هذه الوقفة المهمة لدعم اقتصادها والحفاظ على هويتها، ودفاعاً أيضاً عن المصلحة العربية المشتركة، لأن نجاح القوى المتطرفة والظلامية في الاستمرار بحكم مصر، كان يعني تمدد هذا النموذج إقليمياً، خصوصاً أن التيارات المتطرفة كانت قد بسطت سيطرتها على أكثر من بلد عربي بالتوازي مع زيادة نفوذ تنظيمي داعش والقاعدة وسيطرتهما على أكثر من نصف مساحتي سوريا والعراق.

إن العلاقة المصرية المتميزة مع الخليج عقب ثورة 2013، خصوصاً مع الإمارات والسعودية، ونجاح ثورة يونيو، هي التي لعبت الدور الأكبر في الحفاظ على الحد الأدنى من النظام الإقليمي العربي، والأهم أنها ساهمت بقوة في إجهاض المخطط الخطير لسيطرة التيارات المتطرفة على كامل المنطقة العربية.

المصدر:
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى