البيت الأبيض : الرئيس بايدن سيعيد تقييم العلاقة مع المملكة العربية السعودية



وش صار علامهم تراجعوا عن قراراتهم . كل ما شاهدته فقط ضهور معالي الوزير عادل الجبير في لقائين وتحدث بلغة هادئة ولدقائق معدوده . شيء غريب كيف تغيرت مواقفهم في إيام معدوده .
 
أنا أذكر مجلس النواب بقيادة الشمطاء هو الي يناكش ويسوي علينا حركات و علوم، وش جاه مجلس الشيوخ ليكون جاهم خصم علاوات
 
بعض اعضاء اوبك رمو الحمل علينا ضغط شديد على السعوديه ضريبه الكبار 🤷🏽

يبدو ان القرار لم يكن بالإجماع لكنه بالاغلبيه

ED24F63A-0158-4E68-B098-8EEBAC9A149B.jpeg



305CC100-F09B-4AF5-837C-07BF5E63B79D.jpeg


1B52FD7A-A53E-482A-8A12-4F7CDB08F29E.jpeg


2CFB3A9F-D6D8-43BF-AB65-66CB8C0DE5EE.jpeg


7CB95A82-C25B-4D3A-BA51-5F4A89634E5A.jpeg


46E0CC9E-F756-48BC-9C09-1AFB114D658C.jpeg
 
هناك ضوء أخضر أمريكي للحوثي وعهران باستهداف السعودية

رفض الحوثي الهدنة وبهذا التوقيت امر يثير علامات استفهام .. الولايات المتحدة يجب ان تتصرف كحليف حقيقي في المنطقة اما قصة اعطاء اضواء خضر من تحت الطاولة لايران وجماعاتها الارهابية لابتلاع المنطقة وصمتهم عن برنامج النووي الغير سلمي امر يجب ان يكون موقف الولايات المتحدة واضح تجاه تلك الامور
 
😅 الصحفيين الاوروبيين يفكرون مثلنا الاسلحه الصينيه بدل الامريكيه حلو اللعب على القمه عشان يعرفون اننا مجهزين شنطة الفلوس لغيرهم

 
وش صار علامهم تراجعوا عن قراراتهم . كل ما شاهدته فقط ضهور معالي الوزير عادل الجبير في لقائين وتحدث بلغة هادئة ولدقائق معدوده . شيء غريب كيف تغيرت مواقفهم في إيام معدوده .

اكثر ما يقلق الساسة الامريكين ومراكز صنع القرار الامريكي هو الانفتاح بقوة تجاه الصين بالدرجة الاولى وروسيا بالدرجة الثانية
 
اكثر ما يقلق الساسة الامريكين ومراكز صنع القرار الامريكي هو الانفتاح بقوة تجاه الصين بالدرجة الاولى وروسيا بالدرجة الثانية
صحيح . وكذالك هنالك قمة مرتقبه مع الصين التي يتم كل مره تأجيلها للوصول إلى تفاهمات اقوى .
 
السؤال مين المسؤولين الامريكين فلم يتم الاشاره حتى للحزب

ماعرف حقيقة مارجعت للخبر الاصلي من WSJ ولكن احدهم نقلت كلامه في الصفحات الماضية .. تقريبا نفس الكلام ..
 
السؤال مين المسؤولين الامريكين فلم يتم الاشاره حتى للحزب

اعتقد ما تحتاج مهارات فكرية حتى تعرف المسؤولين هم مسؤولي الادارة الامريكية يعني محسوبين على الحزب الديمقراطي.
 
عودة
أعلى