الدبيبة سيوقع على اتفاقية تمنح تركيا حق التنقيب في المياه الليبية

ليبيا- أكدت 3 تقارير إخبارية أن اليونان لن ترضى بأي اتفاق بحري جديد بين تركيا وليبيا على أساس العام 2019 في إشارة لمذكرات التفاهم المبرمة أخيرًا.

التقارير التي نشرتها صحيفتا “كاثمريني” و”ذا ناشيونال هيرالد” وموقع أخبار “غريك ستي تايمز” اليونانية الناطقة بالإنجليزية وتابعته وترجمت المهم منها صحيفة المرصد، نقلت عن مصادر ديبلوماسية تأكيدها وجود تسريبات حول تفاصيل هذا الاتفاق

ومنها منح امتيازات جديدة للأتراك.

وأضافت التقارير: إن الامتيازات الممنوحة على أساس ما تم إبرامه بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق فايز السراج.


مبينة أنها مضرة بمصالح اليونان ودول منطقة البحر الأبيض المتوسط لمنحها الأولوية إلى تركيا

لاستكشاف منطقة بحرية مليئة بمصادر الطاقة.

وبحسب المصادر، ستدافع أثينا عن حقوقها السيادية على أساس القانون الدولي، ولا سيما اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار، مؤكدة إصدار بيان رسمي من اليونان حال وجود معلومات بالخصوص في محتويات هذه الاتفاقية في وقت حذر فيه وزير الخارجية اليوناني نيكوس دينداس من ذلك.

وقال دينداس: “بالطبع لا ينبغي أن ننسى الدولة الأخرى المكسورة الفاشلة أساسًا في منطقتنا وهي ليبيا، وفيها يبدو أن خطر الاشتعال وزعزعة الاستقرار حقيقي، فيما تمثل المذكرة التركية الليبية غير القانونية ولا المعترف بها مصدرًا دائمًا للمشاكل المحتملة”.
 
بيان وزارة الخارجية اليونانية بخصوص مذكرة التفاهم بين ليبيا و تركيا:

-اليونان لديها حقوق سيادية في المنطقة، وتنوي الدفاع عنها باستخدام جميع الوسائل.

-اليونان شرعت في ترسيم حدود منطقتها الاقتصادية الخالصة مع مصر وهي اتفاقية تم إبرامها وفقًا للقانون الدولي للبحار.

-سيكون هناك رد فعل على المستوى الثنائي وعلى مستوى الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي.
 
مصر فعلا خسرت فى ليبيا
مش ماتش كوره هى يا صديقى ولا راب باتل
ده سياسة و زى ما فى خد في هات بس العبره بالنهايات

مشكلة مصر فى الميليشيات والمرتزقة الاجانب اللى فى ليبيا مش طرف من الاطراف و مصر لو كانت ليها اطماع كانت دخلت بجيشها و كانت عادت الاطراف اصحاب الولاء المطلق للاخوان..بس معملتش كده و بل بالعكس استضافت عدد منهم زى ما استضافت اعضاء من حماس

مشكلتنا اننا بنقيم العلاقات و السياسات للدول على تقييمنا لبعضنا البعض كا بشر و ده خاطئ
مش عشان الابواق التركية المتحدثة بالعربية تنبح و تنهق بصوت عالى يبقى هما كده على حق او صح..."ميحبطكش" الهدوء
 
يبدو ان تركيا وصلت للحلقة الأخيرة فالمشهد الليبي

بنجاحها بالظفر بالكعكة والجائزة الكبرى
التي أتت من أجلها.
 
دايما بيستعينو بالمصريين في الموضوع كحائط صد ضد الأتراك ودايما سامح شكري بيبلع الطعم المشكله اللي بيعرف يقرا المشهد السياسي صح
على فكرة مذكرة التفاهم دى أدت لمصر مساحه زيادة بعد المنطقتين E و D و دى مناطق لم تكن مرسومه أساسا فى الاتفاق مع اليونان وقبرص يعنى من مصلحه مصر لكن الشئ المثير أن مصر تعترض على الترسيم ده ليه وخصوصا اننا هنستفيد منه !!!؟
 
على فكرة مذكرة التفاهم دى أدت لمصر مساحه زيادة بعد المنطقتين E و D و دى مناطق لم تكن مرسومه أساسا فى الاتفاق مع اليونان وقبرص يعنى من مصلحه مصر لكن الشئ المثير أن مصر تعترض على الترسيم ده ليه وخصوصا اننا هنستفيد منه !!!؟
صحيح هيعطي مساحات بحريه اضافيه لمصر وهيا منطقه غنيه بالغاز تريد اليونان ضمها لحدود جزيره تكريت علي اعتبار 12 ميل من جزيره تكريت وليس من الاراضي اليونانيه

الاعتراض المصري له سببين

*الخلاف السياسي مع انقره

*ثانيا الدور السياسي الذي يرسمه الاتحاد الاوروبي لمصر بانها حاميه المصالح في البحر المتوسط وضد النفوذ التركي وعلي اساسه تيسير بيع الاسلحه والسفن الحربيه لمصر
 
صحيح هيعطي مساحات بحريه اضافيه لمصر وهيا منطقه غنيه بالغاز تريد اليونان ضمها لحدود جزيره تكريت علي اعتبار 12 ميل من جزيره تكريت وليس من الاراضي اليونانيه

الاعتراض المصري له سببين

*الخلاف السياسي مع انقره

*ثانيا الدور السياسي الذي يرسمه الاتحاد الاوروبي لمصر بانها حاميه المصالح في البحر المتوسط وضد النفوذ التركي وعلي اساسه تيسير بيع الاسلحه والسفن الحربيه لمصر
12 ميل اليس من ارض شاطئ دولة وجزرر موضوع مختلف
 
على فكرة مذكرة التفاهم دى أدت لمصر مساحه زيادة بعد المنطقتين E و D و دى مناطق لم تكن مرسومه أساسا فى الاتفاق مع اليونان وقبرص يعنى من مصلحه مصر لكن الشئ المثير أن مصر تعترض على الترسيم ده ليه وخصوصا اننا هنستفيد منه !!!؟

لان مصر دوله ثقل ودوله اقليمية و ليست دوله تنهب حقوق الاخرين .

لا يعقل ان يسرق الاتراك مياه دول اخرى ويعطو مصر نسبه ( ويقولك اوهو انت ربحت معانا كمان ) وتدخل في معمعه ومشاكل سياسية وحدوديه مع جيرانك .

مصر تريد ترسيم حدودها البحرية مع جيرانها واستثمار مناطقها الاقتصادية الخاصه مع شركائها بما يعود بالنفع لشعبها وابقاء حسن الجوار مع الجميع.

تركيا لن يعترف بمناطقها ولن يستثمر فيها احد وقد تتلقى عقوبات اوروبية قريبا
 
12 ميل اليس من ارض شاطئ دولة وجزرر موضوع مختلف
الحدود كما ترسمها اليونان

6000.jpg
 
الفرق بين الترسيم التركي واليوناني طبعا التركي لصالح مصر

مشاهدة المرفق 519154

تحاول تركيا استمالة مصر بالطرق الفاشله عن طريق اعطائها مياه خاصه باليونان ههههه

مشكله تركيا انها تنازلت عن الجزر ثم تتباكى على المياه .

مصر واليونان رسمت حدودها واستثمرت فيها واكتشفت حقول غاز وتعمل على بناء انابيب غاز لاوروبا وتسسيل الغاز في المصانع المصرية.

تركيا لا تزال تعيش على المناكفات السياسية بدلا من الدخول بحوار مع اليونانيين لترسيم الحدود يعملون مع مليشيات ودمى ويوزعون حدود المتوسط على كيفهم .

مطرقه العقوبات الاوروبية قريبه جدا من الاتراك ولن يستفيدو من قطره غاز واحده في المتوسط
 
احقاقا للحق و حتى حسب قوانين الأمم المتحدة لتحديد المناطق الاقتصادية الخالصة و الجرف القاري اليونان هي المفترية في هذا الترسيم ليبيا جرف قاري بينما كريت جزيرة و القانون واضح و حتى لو فرضنا أن كريت ليست جزيرة اليونان تريد الوصول الى قرب سواحل ليبيا هذا غير معقول بحق ليبيا اما الترسيم بين تركيا و اليونان فهو شائك و أصلا لن يتم حله الا بحرب لتداخل الجزر التي تحت سيطرة اليونان بعد اتفاقيات الحرب العالمية الأولى هي مشكل كبير ما يهمني في هذا هو حقوق ليبيا و مصر اما تركيا و اليونان حيلهم بينهم
 

صدمة في اليونان بعد مذكرة التفاهم بين تركيا مع حكومة الدبيبة​


أدخل توقيع حكومة الوحدة الوطنية الموقتة مع أنقرة على مذكرة تفاهم تحت عنوان «تطوير مشاريع استكشاف وإنتاج ونقل وتجارة النفط والغاز الطبيعي»، اليونان في حالة صدمة وقلق مما اعتبرتها «صفقة»، وانعكاسها على ما تعتبره حدودًا سيادية.

وسلطت الصحافة اليونانية الضوء بشكل واسع في تغطياتها على الاتفاقية الليبية - التركية، وصرح الناطق باسم الحكومة اليونانية، جيانيس أوكونومو، اليوم الثلاثاء، قائلًا إن أنقرة تحاول «تلفيق حقيقة حول شيء غير قانوني وتتجاهل السياق الدولي».

واعتبر المسؤول الحكومي - وفقما نقلت جريدة «اكثيمريني» اليونانية - أنها «ليست هذه المرة الأولى التي يبدو فيها أن تركيا تتجاهل السياق الدولي، ومع ذلك، مهما حاولت اختلاق حقيقة بالخيال والأكاذيب، فهذا لا يعني أن هذا الواقع سيقبله الآخرون».

وقال عن الصفقة التي تعرّف المنطقة الاقتصادية الخالصة لليبيا، بأنها تلك التي اتفقت عليها تركيا والحكومة التي تتخذ من طرابلس مقرًا لها في مذكرة متنازع عليها جرى توقيعها في نوفمبر 2019 وشجبتها اليونان ومصر، البلدان الواقفان بين ليبيا وتركيا.

وأضاف جيانيس أوكونومو «لا تنسوا أن لدينا حقوقًا سيادية في المنطقة لدينا اتفاقية المنطقة الاقتصادية الخالصة مع مصر

وما تحاول تركيا فعله ينتهك الحقوق السيادية للدول الأخرى أيضًا، وبالتأكيد لن تحظى بموافقة المجتمع الدولي». وقال أوكونومو «لن تسمح بلادنا ولا حلفاؤنا بذلك».

وردًا على سؤال عما إذا كان رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس سيلتقي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على هامش قمة الاتحاد الأوروبي غير الرسمية في براغ يوم الخميس، قال أوكونومو إن أثينا «ستدرس» الاحتمال إذا طلبت أنقرة ذلك.


أسباب رفض اليونان لصفقة طرابلس وأنقرة
ويرى المناهضون للصفقة بين طرابلس وأنقرة باليونان أن المذكرة المبدئية سوف تسمح لمنصات النفط والسفن البحثية التابعة لتركيا بالبحث عن النفط والغاز الطبيعي على الأراضي الليبية، وفي المنطقة الاقتصادية البحرية الخالصة للبلاد من خلال تجاهل الجزر اليونانية، ولا سيما جزيرة كريت.

كما ستجعل الاتفاقية شركة النفط التركية لاعبًا مهمًا في سوق كانت تهيمن عليها الشركات الفرنسية والإيطالية.

ومن المحتمل أيضًا أن يسمح ذلك لتركيا بانتزاع امتيازات من حكومة الوحدة للتنقيب في مناطق جنوب جزيرة كريت، مما يمثل تحديًا مباشرًا لحقوق اليونان كما يحذر الرافضون في أثينا للاتفاق.

وقالت وزارة الخارجية اليونانية أمس الإثنين إن لليونان حقوقًا سيادية في المنطقة تنوي الدفاع عنها «بكل الوسائل القانونية مع الاحترام الكامل للقانون الدولي للبحار».

وأشارت إلى اتفاق في العام 2020 بين أثينا ومصر يحدد منطقتيهما الاقتصاديتين الخالصتين في شرق البحر المتوسط، وقال دبلوماسيون يونانيون إن هذا الاتفاق ألغى فعليًا اتفاق 2019 بين تركيا وليبيا.

وأكدت وزارة الخارجية اليونانية في بيان أن «أي إشارة أو تحرك لتطبيق المذكرة المذكورة سيكون بحكم الواقع غير شرعي، واعتمادًا على حجمه، سيكون هناك رد فعل على المستوى الثنائي وفي الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي».

كما أفاد بيان لوزارة الخارجية المصرية أن وزير الخارجية سامح شكري تلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيره اليوناني نيكوس دندياس، حيث بحثا تطورات الأوضاع في ليبيا.

وشدد الجانبان على أن «حكومة الوحدة المنتهية ولايتها في طرابلس لا تملك صلاحية إبرام أية اتفاقات دولية أو مذكرات تفاهم».

وزير الخارجية اليوناني في القاهرة يوم الأحد
وقال دندياس على تويتر عن مكالمته الهاتفية مع شكري، أن الجانبين طعنا في «شرعية توقيع حكومة الوحدة الوطنية الليبية مذكرة التفاهم المذكورة»، وأنه سيزور القاهرة للتشاور يوم الأحد. وضم الناطق باسم الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، بيتر ستانو، صوته إلى المنددين بها قائلًا إن الاتفاقية الموقعة بين ليبيا وتركيا تتطلب مزيدًا من التوضيحات، معتبرًا أنها تستند إلى «مذكرة تفاهم تتعارض مع قانون البحار وتنتهك حقوق الدول الأخرى».
 
تحاول تركيا استمالة مصر بالطرق الفاشله عن طريق اعطائها مياه خاصه باليونان ههههه

مشكله تركيا انها تنازلت عن الجزر ثم تتباكى على المياه .

مصر واليونان رسمت حدودها واستثمرت فيها واكتشفت حقول غاز وتعمل على بناء انابيب غاز لاوروبا وتسسيل الغاز في المصانع المصرية.

تركيا لا تزال تعيش على المناكفات السياسية بدلا من الدخول بحوار مع اليونانيين لترسيم الحدود يعملون مع مليشيات ودمى ويوزعون حدود المتوسط على كيفهم .

مطرقه العقوبات الاوروبية قريبه جدا من الاتراك ولن يستفيدو من قطره غاز واحده في المتوسط
التقسيم البحري ليس له علاقه بجزر بحر ايجه اليونان لو ليها جزيره في البحر الاحمر حسب التقسيم اليوناني سيصبح كل تلك المنطقه لها وصولا لتلك الجزيره
وصحيح الاتحاد الاوروبي يقف مع اليونان بحكم الدين والجغرافيا لكن الاتراك لن يرضو بهذا التقسيم ولو فيها حرب
 
عودة
أعلى