Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الموضوع متعلق أكثر بترسيم حدود مع ليبيا وعدم اعطاء اي مساحه لليونانأغلب المعلقين عندهم ذاكرة ذبابة و يعتقدوا أن الموضوع وليد اللحظة بدون النظر للسياق الزمني للأحداث.. عموما في 2019 ليبيا كانت في حالة حرب ضد مرتزقة متعددي الجنسيات و كانت عاصمتها تدك يوميا بالقذائف و الصواريخ و مواطنيها يتعرضون للقتل عندها قدمت طلب مساعدة من خمسة دول ( أمريكا ، بريطانيا ، تركيا ، إيطاليا ، الجزائر ) الجميع رفض تقديم أي نوع من المساعدة بإستثناء تركيا لكن طبعا كان عندها شروط.. و طبيعي يكون عندها شروط فهم يسعوا وراء مصالحهم و خصوصا أن ليبيا كانت في موقف اليائس و لهذا طلبات تركيا رح تكون أوامر و رغم هذا الأتراك لم يكونوا جشعين و وضعوا شروط عادلة للطرفين أهمها الإتفاقية البحرية بين الجانبين و عدة اتفاقيات أمنية و عسكرية مقابل دعم عسكري و سياسي غير محدود لليبيا.. و بالفعل نزل الجيش التركي بثقله بريا و بحريا و جويا و قلب ميزان الحرب و أنقذ العاصمة.. بالنظر لهذه المعطيات من السهل الاستنتاج ان مذكرة التفاهم او الاتفاقية الموقعه اليوم هي مكملة للإتفاقية البحرية الموقعه في 2019.. يعني الأتراك حاليا يجنون ثمار زراعتهم مع الأخذ في الحسبان هذه المناطق اللتي ستنقب فيها تركيا كانت ستسرقها اليونان لولا الاتفاقيه التركيه يعني علي الأقل استفدنا من الدعم التركي عوض خسارتهم بدون مقابل ، طبعا أكثر شئ مضحك في الموضوع إن عضويات كانت تطبل للمرتزقة متعددي الجنسيات و تشجعهم في حربهم ضد ليبيا الأن يستشرفون علينا متناسين ان الوجود التركي عبارة عن نتيجة لسبب أنتم كنتم داعمين ليه
بالضبط ، هذه الإتفاقية وقعت في 2019 و إتفاقية اليوم بإعطاء تركيا الحق للتنقيب في هذه المناطق عبارة عن تثبيت أمر واقع
مصر مش ايران و ليبيا مش لبنان عشان يبقى فى "نفوذ" لمصر فيهاهذا دخول تركي قوي في حيز نفوذ مصر (إن تبقى منه شيء).
لا طالما عشان "يناكفو" اليونانيين يبقى خلاص على قلب الليبيين زى العسل....إذا عُرف السبب بطَل العجب
هل ينطبق الامر على باقي دول الخليج او السعودية فقط ؟بكل مكان ولها اكثر من ١٥ سنه عندنا
اقول هدي بس الي باعو خونة نتفق على ذلك ولكن مادخل الشعب المغلوب على امره بقوة السلاح ؟
ميراجالضربه بتاعت الوطيه كانت ميراج ولا ميج ٢٩ ؟؟؟
كلام هراء ما انجس من اليونان الا الأتراك الفاسدين على اساس جايين على سواد عيونكأغلب المعلقين عندهم ذاكرة ذبابة و يعتقدوا أن الموضوع وليد اللحظة بدون النظر للسياق الزمني للأحداث.. عموما في 2019 ليبيا كانت في حالة حرب ضد مرتزقة متعددي الجنسيات و كانت عاصمتها تدك يوميا بالقذائف و الصواريخ و مواطنيها يتعرضون للقتل عندها قدمت طلب مساعدة من خمسة دول ( أمريكا ، بريطانيا ، تركيا ، إيطاليا ، الجزائر ) الجميع رفض تقديم أي نوع من المساعدة بإستثناء تركيا لكن طبعا كان عندها شروط.. و طبيعي يكون عندها شروط فهم يسعوا وراء مصالحهم و خصوصا أن ليبيا كانت في موقف اليائس و لهذا طلبات تركيا رح تكون أوامر و رغم هذا الأتراك لم يكونوا جشعين و وضعوا شروط عادلة للطرفين أهمها الإتفاقية البحرية بين الجانبين و عدة اتفاقيات أمنية و عسكرية مقابل دعم عسكري و سياسي غير محدود لليبيا.. و بالفعل نزل الجيش التركي بثقله بريا و بحريا و جويا و قلب ميزان الحرب و أنقذ العاصمة.. بالنظر لهذه المعطيات من السهل الاستنتاج ان مذكرة التفاهم او الاتفاقية الموقعه اليوم هي مكملة للإتفاقية البحرية الموقعه في 2019.. يعني الأتراك حاليا يجنون ثمار زراعتهم مع الأخذ في الحسبان هذه المناطق اللتي ستنقب فيها تركيا كانت ستسرقها اليونان لولا الاتفاقيه التركيه يعني علي الأقل استفدنا من الدعم التركي عوض خسارتهم بدون مقابل ، طبعا أكثر شئ مضحك في الموضوع إن عضويات كانت تطبل للمرتزقة متعددي الجنسيات و تشجعهم في حربهم ضد ليبيا الأن يستشرفون علينا متناسين ان الوجود التركي عبارة عن نتيجة لسبب أنتم كنتم داعمين ليه
دايما بيستعينو بالمصريين في الموضوع كحائط صد ضد الأتراك ودايما سامح شكري بيبلع الطعم المشكله اللي بيعرف يقرا المشهد السياسي صحعاجل > وزير خارجية اليونان نيكوس دندياس : تحدثت مع نظيري المصري سامح شكري بشأن التطورات الأخيرة في ليبيا.
دندياس : لقد طعن كلانا في شرعية حكومة الوحدة الوطنية في التوقيع على مذكرة التفاهم المذكورة اليوم.
دندياس : سأغادر إلى القاهرة يوم الأحد القادم للتشاور مع الجانب المصري . المرصد
ميغ 29 لو نفعت لنفعهم في أوكرانيااللي ضرب قاعده الوطيه هم الروس
حرام اصلا نعتبر الهوك دفاع جويميغ 29 لو نفعت لنفعهم في أوكرانيا
4 يوليو / تموز 2020 ، استهدفت طائرات حربية غير ليبية مجهولة الهوية موالية للجيش الوطني الليبي قاعدة الوطنية الجوية.حرام اصلا نعتبر الهوك دفاع جوي