25 مليار دولار قد تهدد مستقبل العلاقات المصرية الخليجية

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الإعلام المصري أبدى اهتماما واضحا بالمقال وحرصت أغلب البرامج على استعراض المقال بشكل تفصيلي، وإن اختلفوا في التعليق على محتواه.

الإعلامي المقرب من السلطات المصرية، عمرو أديب، شقيق كاتب المقال، أفرد ما يزيد على 30 دقيقة للتعليق عليه والتأكيد على أهميته والدعوة للاستجابة له.
 
فيما قال المذيع محمد الباز إن المقال يحمل روح تشاؤم واضحة، ورفض السيناريوهات الكارثية التي عرضها أديب، وأشار إلى أن الدعم العربي "لا يأتي مجانا".
 
ما قاله عماد أديب في مقاله حقيقة مؤكدة وهي أن مصر رمانة الميزان بالمنطقة ودعمها في ظل حرب شبه عالمية مطلوب من دول الخليج لماذا لا تدعم هذه الدول مصر ب٣٠مليار دولار من فوائض ارتفاعات النفط والغاز؟وهذا ليس منةُ،السعودية والامارات وقطر والكويت يمكنها تدبير ذلك بسهولة.

— عبدالواحد عاشور
 
ما قاله عماد أديب في مقاله حقيقة مؤكدة وهي أن مصر رمانة الميزان بالمنطقة ودعمها في ظل حرب شبه عالمية مطلوب من دول الخليج لماذا لا تدعم هذه الدول مصر ب٣٠مليار دولار من فوائض ارتفاعات النفط والغاز؟وهذا ليس منةُ،السعودية والامارات وقطر والكويت يمكنها تدبير ذلك بسهولة.

— عبدالواحد عاشور
انا الذي بثير استغرابي هو قبول دعم قطر من السلطات المصرية بعد ما كان اتهام صريح لقطر بدعم الإرهاب والاخوان
 
كمية بروبجاندا و تضخيم و نظريات و.... علي حتة مقال من صحفي 🤔 بهدف الوقيعة بين مصر و الخليج

لما تلاقي الجزيرة شغالة علي المقال دة هي و الاعلام التركي القطري الاخوانجي و تابعيهم علي تويتر و ال سوشيال ميديا لتضخم الموضوع و ربطة بالحكومه و الرئيس.

يعني الدولة تركت عمرو اديب و برنامجة المشهور و كل الاعلام القريب من الحكومة و طلبت من عماد اديب 😓

الحكومات الخليجية ليست غبية ، بالعكس هما اذكياء جدا و عارفين مصالحهم و عارفين عوائد هذة الاموال عليهم و الهدف من دعم مصر و عارفين الحكومة و الرئيس المصري.

و عندما يجد الخليج ما لايعجبة ينسحب مباشرة و حدث ذلك اكثر من مرة و في مشاريع كانت سوف تحدث مع الامارات و السعودية و تركوها.

و ايضا في الازمة بين مصر و السعودية في ٢٠١٥
 
يعني الدولة تركت عمرو اديب و برنامجة المشهور و كل الاعلام القريب من الحكومة و طلبت من عماد اديب 😓
الإعلامي المقرب من السلطات المصرية عمرو أديب شقيق كاتب المقال أفرد ما يزيد على 30 دقيقة للتعليق عليه والتأكيد على أهميته والدعوة للاستجابة له.
 
أعتقد للأمانة أن مصر تترنح بين الطموح و الواقع، فهي لا تعيش أزمة بالمعنى المميت للكلمة ولكنها تهدف إلى مستوى عالي من الإستتمار في البنية التحتية وفي زمن قياسي. هده المغامرة لم تكن دون مخاطر أهمها إرتفاع الديون و بالتالي الرضوخ لمطالب النقد الدولي بتعويم الجنيه و ما ترتب عنه من آتار. يبقى الرهان الأكبر مستقبلا هو كمية عوائد هده الإستتمارات الضخمة، هل ستنقل مصر إلى مرحلة صناعية تليق بمكانتها ام لا هنا السؤال ؟
كل التوفيق لمصر
 
لأ في الأزمات الإقتصادية للدول لا يوجد مشكل لأنها ليست معاناة مجسدة لأشخاص
بالعكس هي ازمة سيشعر بها الجميع
اكثر حتي من حادث قطار او كارثة طبيعة في مكان محدود ضحايها بالعشرات او المئات
 
تلتهم أعباء الديون الداخلية والخارجية إيرادات الدولة المصرية بالكامل حيث تصل نسبتها 110% من إجمالي الإيرادات العامة أي نحو تريليون و655.7 مليار جنيه (89 مليار دولار) (690.2 مليار جنيه فوائد و965.5 مليارا أقساط ديون). في حين أن إجمالي الإيرادات المتوقعة يبلغ تريليونا و517.9 مليار جنيه (81.6 مليار دولار) بحسب البيان المالي للموازنة العامة للدولة للعام المالي (2022-2023).
 
وزادت الفجوة بين الدَّين الخارجي والاحتياطي النقدي في مصر بنحو 4 أضعاف خلال 12 عاما، بحسب بلومبيرغ، حيث قفز الدين الخارجي إلى 145.5 مليار دولار، وهبط الاحتياطي النقدي إلى نحو 37.1 مليارا، وكان الاحتياطي النقدي عام 2011 نحو 36 مليار دولار والدين الخارجي 34.9 مليارا.
 
صاحب المقال


C3wFbRyWMAATBRN.jpg
 
ونتيجة الالتزامات الكبيرة، ستصبح مصر أكبر مُصدِّر للديون السيادية بين الأسواق الناشئة في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، بإصدارات تبلغ 73 مليار دولار خلال العام الجاري، مقابل 63 مليارا العام الماضي من خلال إصداراتها من السندات، حسب توقعات مؤسسة "ستاندرد آند بورز" (S&P) المالية.
 
مشكل الطاقة بالنسبة لبلد كمصر اتفهمه لكن موضوع القمح يجب أن يحل في مصر وكثير من البلدان.
 
محاربة القطاع الخاص هي السبب

احد الجهلة كان يهاجم الاستثمار الاجنبي ويقولك الخصخصة (مصمصه) للدولة الان تاكد للجميع اهمية القطاع الخاص وان الدول الحديثة مهمتها في امرين

تقديم خدمات مدفوعة والامن
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى