حركة الجهاد تستعرض مسيرات إيرانية من نوع جنين و شهاب و راصد

فيه تقديم في الآيه،
والمفسرون اتفقوا على أن الأولية لها حظ من الأولويه،
كل شئ في القرآن له دلاله وأهمية،

وفي هذه الآيه يقول ابن تيميه رحمه الله:

"{لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ..}
وهذه الآية نص في أن اليهود في غاية العدواة مع المسلمين،
ولذلك جعلهم قرناء للمشركين في شدة العدواة، بل نبه على أنهم أشد في العدواة من المشركين من جهة أنه قدم ذكرهم على ذكر المشركين"
(2).
الفتاوى، 35/201
وش علينا من ذا
لغه عربية الواو لا يفيد الترتيب
تحسسني أن بن تيمه عائشة ام المومنين و لا علي بن أبي طالب رضي الله عنهم
 
وهي الايه تقول اليهود ثم الذين اشركوا ولا تقول اليهود والذين اشركوا :unsure:

عموما الشيعة طوائف منهم الرافضة
حاول تفرق
الآيه تقول والذين أشركوا،
أي أن اليهود والذين أشركوا في نفس المرتبه،
مع خصوصية تقديم اليهود على من سواهم،

ولذلك لايصح أن نقول إن الروافض خطرهم أكبر من اليهود والنصارى،
هذا غلو وتنطع وتشدد يخالف صريح القرآن،

بل إنه لايجوز تفضيل اليهود والنصارى على الروافض،
ولانصرتهم عليهم وتمني انتصارهم عليهم،
هذا كله من الغلو والتشدد،
والوسطيه مطلوبه في كل الأمور،


قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في منهاج السنة:
"ألا ترى أن أهل السُّنة وإن كانوا يقولون في الخوارج والروافض وغيرهما مِن أهل البدع ما يقولون،
لكن لا يعاونون الكفّار على دينهم،
ولا يختارون ظهور الكفر وأهله على ظهور بدعةٍ دون ذلك"
 
وش علينا من ذا
لغه عربية الواو لا يفيد الترتيب
تحسسني أن بن تيمه عائشة ام المومنين و لا علي بن أبي طالب رضي الله عنهم
عالم كبير فهمه حجة على من دونه في العلم،
وليس هو وحده من يقول إن التقديم له أهمية في القرآن،
المفسرون في قواعد التفسير نبّهوا على أن تقديم ذكر شئ على آخر في نفس مرتبته،
يدل على أهمية،

لايوجد شئ في القرآن صدفه
أو ليس له دلاله،

وليس هناك خلاف بين العلماء في أن التقديم والأوليه في القرآن فيها دلالة تنبيه،
وهذا الشيخ عبدالكريم الخضير
في موقعه يذكر ذلك في شرحه على اللاميه.

.
Screenshot_٢٠٢٢٠٤٣٠-١٩٥٤٣١_Chrome.jpg
 
الآيه تقول والذين أشركوا،
أي أن اليهود والذين أشركوا في نفس المرتبه،
مع خصوصية تقديم اليهود على من سواهم،

ولذلك لايصح أن نقول إن الروافض خطرهم أكبر من اليهود والنصارى،
هذا غلو وتنطع وتشدد يخالف صريح القرآن،

بل إنه لايجوز تفضيل اليهود والنصارى على الروافض،
ولانصرتهم عليهم وتمني انتصارهم عليهم،
هذا كله من الغلو والتشدد،
والوسطيه مطلوبه في كل الأمور،


قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في منهاج السنة:
"ألا ترى أن أهل السُّنة وإن كانوا يقولون في الخوارج والروافض وغيرهما مِن أهل البدع ما يقولون،
لكن لا يعاونون الكفّار على دينهم،
ولا يختارون ظهور الكفر وأهله على ظهور بدعةٍ دون ذلك"

حزن المسلمين على هزيمة النصارى من المشركين يوم من الايام
وجا التأكيد فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ وهذا خبر لنصرهم مستقبلاً

الشيعة انواع حاول تركز
نوع قريب من اهل السنة
ونوع بعيد اصلا عننا

النوع هذا لما يتمكن منك مثل سوريا ذيك الساعة ردد الوسطية هههه
 
عالم كبير فهمه حجة على من دونه في العلم،
وليس هو وحده من يقول إن التقديم له أهمية في القرآن،
المفسرون في قواعد التفسير نبّهوا على أن تقديم ذكر شئ على آخر في نفس مرتبته،
يدل على أهمية،

لايوجد شئ في القرآن صدفه
أو ليس له دلاله،

وليس هناك خلاف بين العلماء في أن التقديم والأوليه في القرآن فيها دلالة تنبيه،
وهذا الشيخ عبدالكريم الخضير
في موقعه يذكر ذلك في شرحه على اللاميه.

.
مشاهدة المرفق 479597
في الوقت الحالي المشركين ايران و اعوانها مثل حماس
قصفوا مكه و حاولوا بقصفهم هدم الكعبة عن طريق الحوثي
 
حزن المسلمين على هزيمة النصارى من المشركين يوم من الايام
وجا التأكيد فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ وهذا خبر لنصرهم مستقبلاً

الشيعة انواع حاول تركز
نوع قريب من اهل السنة
ونوع بعيد اصلا عننا

النوع هذا لما يتمكن منك مثل سوريا ذيك الساعة ردد الوسطية هههه
المشركين في تلك الآيه وهم الفرس
كان كفرهم معلوم بالضرورة من دين الإسلام،
ولم تختلف الأمة في تكفيرهم،

أما الروافض الاثني عشرية لم تتفق الأمة على تكفيرهم،
والذي لايكفرهم ليس عليه شئ باتفاق العلماء،
بعكس الكافر الأصلي الذي لايشهد أن لا اله الا الله وأن محمدا رسول الله،
فمن شك في كفره فهو كافر مثله،

المذهب الشافعي لايرى كفرهم أبدا،
ونص على على ذلك ابن عابدين في حاشيته،

والمذاهب الأخرى علماؤها مختلفون،
منهم من يكفر الروافض الاثني عشرية،
ومنهم من يتوقف في تكفيرهم،
ومنهم من يثبت لهم الاسلام مع تلبسهم ببدع مكفرة،


وممن لايكفر الشيعة الاثني عشرية،
شيخ الاسلام ابن تيميه حيث قال:

"وأما تكفيرهم وتخليدهم,
ففيه أيضا للعلماء قولان مشهوران,
وهما روايتان عن أحمد،
والقولان في الخوارج والمارقين من الحرورية والرافضة ونحوهم،
والصحيح أن هذه الأقوال التي يقولونها التي يعلم أنها مخالفة لما جاء به الرسول كفر،
وكذلك أفعالهم التي هي من جنس أفعال الكفار بالمسلمين هي كفر أيضا،
وقد ذكرت دلائل ذلك في غير هذا الموضع,
لكن تكفير الواحد المعين منهم والحكم بتخليده في النار موقوف على ثبوت شروط التكفير وانتفاء موانعه. فإنا نطلق القول بنصوص الوعد والوعيد والتكفير والتفسيق ولا نحكم للمعين بدخوله في ذلك العام حتى يقوم فيه المقتضى الذي لا معارض له. وقد بسطت هذه القاعدة في " قاعدة التكفير ". ولهذا لم يحكم النبي صلى الله عليه وسلم بكفر الذي قال: إذا أنا مت فأحرقوني ثم ذروني في اليم فوالله لأن قدر الله علي ليعذبني عذابا لا يعذبه أحدا من العالمين مع شكه في قدرة الله وإعادته, ولهذا لا يكفر العلماء من استحل شيئا من المحرمات لقرب عهده بالإسلام أو لنشأته ببادية بعيدة, فإن حكم الكفر لا يكون إلا بعد بلوغ الرسالة. وكثير من هؤلاء قد لا يكون قد بلغته النصوص المخالفة لما يراه ولا يعلم أن الرسول بعث بذلك فيطلق أن هذا القول كفر ويكفر متى قامت عليه الحجة التي يكفر تاركها, دون غيره. والله أعلم"
مجموع الفتاوي 500/ 28
 
المشركين في تلك الآيه وهم الفرس
كان كفرهم معلوم بالضرورة من دين الإسلام،
ولم تختلف الأمة في تكفيرهم،

أما الروافض الاثني عشرية لم تتفق الأمة على تكفيرهم،
والذي لايكفرهم ليس عليه شئ باتفاق العلماء،
بعكس الكافر الأصلي الذي لايشهد أن لا اله الا الله وأن محمدا رسول الله،
فمن شك في كفره فهو كافر مثله،

المذهب الشافعي لايرى كفرهم أبدا،
ونص على على ذلك ابن عابدين في حاشيته،

والمذاهب الأخرى علماؤها مختلفون،
منهم من يكفر الروافض الاثني عشرية،
ومنهم من يتوقف في تكفيرهم،
ومنهم من يثبت لهم الاسلام مع تلبسهم ببدع مكفرة،


وممن لايكفر الشيعة الاثني عشرية،
شيخ الاسلام ابن تيميه حيث قال:

"وأما تكفيرهم وتخليدهم,
ففيه أيضا للعلماء قولان مشهوران,
وهما روايتان عن أحمد،
والقولان في الخوارج والمارقين من الحرورية والرافضة ونحوهم،
والصحيح أن هذه الأقوال التي يقولونها التي يعلم أنها مخالفة لما جاء به الرسول كفر،
وكذلك أفعالهم التي هي من جنس أفعال الكفار بالمسلمين هي كفر أيضا،
وقد ذكرت دلائل ذلك في غير هذا الموضع,
لكن تكفير الواحد المعين منهم والحكم بتخليده في النار موقوف على ثبوت شروط التكفير وانتفاء موانعه. فإنا نطلق القول بنصوص الوعد والوعيد والتكفير والتفسيق ولا نحكم للمعين بدخوله في ذلك العام حتى يقوم فيه المقتضى الذي لا معارض له. وقد بسطت هذه القاعدة في " قاعدة التكفير ". ولهذا لم يحكم النبي صلى الله عليه وسلم بكفر الذي قال: إذا أنا مت فأحرقوني ثم ذروني في اليم فوالله لأن قدر الله علي ليعذبني عذابا لا يعذبه أحدا من العالمين مع شكه في قدرة الله وإعادته, ولهذا لا يكفر العلماء من استحل شيئا من المحرمات لقرب عهده بالإسلام أو لنشأته ببادية بعيدة, فإن حكم الكفر لا يكون إلا بعد بلوغ الرسالة. وكثير من هؤلاء قد لا يكون قد بلغته النصوص المخالفة لما يراه ولا يعلم أن الرسول بعث بذلك فيطلق أن هذا القول كفر ويكفر متى قامت عليه الحجة التي يكفر تاركها, دون غيره. والله أعلم"
مجموع الفتاوي 500/ 28

نسخ لصق

مع اني وضحت لك الشيعة انواع ومن ضمنهم الاثناعشرية
وهم يرون ان حربهم مع السنة وان مهديهم لا يطلع الا بقتل اهل السنة مش اليهود والنصارى


هل كل الشيعة اعداء لي !؟ الجواب لا
هل يوجد ضمن الشيعة اعداء لي ولك !؟ الجواب نعم
 
نسخ لصق

مع اني وضحت لك الشيعة انواع ومن ضمنهم الاثناعشرية
وهم يرون ان حربهم مع السنة وان مهديهم لا يطلع الا بقتل اهل السنة مش اليهود والنصارى


هل كل الشيعة اعداء لي !؟ الجواب لا
هل يوجد ضمن الشيعة اعداء لي ولك !؟ الجواب نعم
نسخ لصق عن 'الروافض' الاثني عشريه،
وهم محل كلامنا ونقاشنا،

نعم يوجد منهم اعداء،
ولكن هناك ضوابط لهذا العداء حتى لايتحول لتشدد وغلو مثل غلو داعش،

هذه الضوابط نص عليها العلماء ومنهم ابن تيميه وهي:
أن لانفضل اليهود والنصارى عليهم
وأن لاننصرهم عليهم،
وأن نعلم أن اليهود أشد عداء للذين آمنوا من أي عدو آخر.


هذه الضوابط غير مشاهده في خطاب الأشقاء في الخليج تجاه الروافض،
بعكس بقية العالم الاسلامي
خطابهم معتدل تجاه الروافض
 
نسخ لصق عن 'الروافض' الاثني عشريه،
وهم محل كلامنا ونقاشنا،

نعم يوجد منهم اعداء،
ولكن هناك ضوابط لهذا العداء حتى لايتحول لتشدد وغلو مثل غلو داعش،

هذه الضوابط نص عليها العلماء ومنهم ابن تيميه وهي:
أن لانفضل اليهود والنصارى عليهم
وأن لاننصرهم عليهم،
وأن نعلم أن اليهود أشد عداء للذين آمنوا من أي عدو آخر.


هذه الضوابط غير مشاهده في خطاب الأشقاء في الخليج تجاه الروافض،
بعكس بقية العالم الاسلامي
خطابهم معتدل تجاه الروافض
لماذا حلف حماس قصف الكعبه
وقتل السوريين
 
لماذا حلف حماس قصف الكعبه
وقتلو السوريين
على كلامك هذا سنجعل الحجاج بن يوسف اخطر من اليهود،
لأنه قصف الكعبه بالمنجنيق،

عموما أساس النقاش هو أنني أحببت أن انبه على نقطة أن الروافض أخطر من اليهود والنصارى،
هذا غير صحيح
وهو خلاف مافي القرآن،

ومن نتائج هذا الغلو والتشدد هو ميل البعض نحو اليهود ودولة اسرائيل،
وتصويرهم كأنهم ملائكه،
والتسبيح بحمدهم في بعض المواضيع
 

الأئمة الأربعة​

  • الأحناف: يرى الإمام كفر كل من أنكر خلافة كما نقل عنه . وتبعه بعض الأحناف بالتصريح بكفر الشيعة بسبب سبهم للصحابة.
  • المالكية: يرى الإمام كفر من يشتم الصحابة حيث قال:
    «الذي يشتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ليس له نصيب في الإسلام.»
    وقال أيضا:
    «أهل الأهواء كلهم كفار وأسوأهم الشيعة الرافضة.»
    واستدل الإمام مالك بقوله تعالى: ﴿يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار﴾ على القول بكفر من سب الصحابة عندما سأله عن حكمهم وأردف قائلا: فمن عابهم فهو كافر ولا نصيب لكافر في الفيء. كما نقل عنه أنه قال في الشيعة:
    «إنما هؤلاء قوم أرادوا القدح في النبي صلى الله عليه وسلم فلم يمكنهم ذلك فقدحوا في أصحابه حتى يقال: رجل سوء ولو كان رجلا صالحا لكان أصحابه صالحين.»
    وتبعه عدد من أئمة المالكية منهم: القاضي .
  • الحنابلة: يرى الإمام كفر من تبرأ من الصحابة ومن سب أم المؤمنين كما نقله عنه ابن عبد القوي.
  • الشافعية: قال الإمام الشافعي:
    «لم أر أحدا أشد بالزور من الرافضة.»

رأي الأئمة السابقين​

  • :
    «وأما من جاوز ذلك إلى أن زعم أنهم ارتدوا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا نفرا قليلا لا يبلغون بضعة عشر نفسا أو أنهم فسقوا عامتهم فهذا لا ريب أيضا في كفره فإنه مكذب لما نصه القرآن في غير موضع: من الرضى عنهم والثناء عليهم بل من يشك في كفر مثل هذا فإن كفره متعين فإن مضمون هذه المقالة أن نقلة الكتاب والسنة كفار أو فساق وأن هذه الأمة التي هي: {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ} وخيرها هو القرن الأول كان عامتهم كفارا أو فساقا ومضمونها أن هذه الأمة شر الأمم وأن سابقي هذه الأمة هم شرارها وكفر هذا مما يعلم بالاضطرار من دين الإسلام ولهذا تجد عامة من ظهر عنه شيء من هذه الأقوال فإنه يتبين أنه زنديق وعامة الزنادقة إنما يستترون بمذهبهم»
    .
  • :
    «وقد ذهب طائفة من العلماء إلى تكفير من سب الصحابة، وهي رواية عن مالك بن أنس.»
  • : قال الإمام البخاري في كتابه :
    «مَا أُبَالِي صَلَّيْتُ خَلْفَ الْجَهْمِيِّ الرَّافِضِيِّ أَمْ صَلَّيْتُ خَلْفَ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى، وَلَا يُسَلَّمُ عَلَيْهِمْ، وَلَا يُعَادُونَ، وَلَا يُنَاكَحُونَ، وَلَا يَشْهَدُونَ، وَلَا تُؤْكَلُ ذَبَائِحُهُمْ»
  • :
    «إن أهل الإفك رموا عائشة المطهرة بالفاحشة، فبرأها الله، فكل من سبها بما برأها الله منه فهو مكذب لله ومن كذب الله فهو كافر.»
  • : قال معقبا على رأي الإمام مالك في الشيعة:
    «قول مالك هاهنا صحيح وهي ردة تامة وتكذيب لله تعالى في قطعه ببراءتها.»
  • الإمام :
    «من شتم أبا بكر الصديق رضي الله عنه فقد ارتد عن دينه وأباح دمه»
    .
  • الإمام :
    «كفر الصحابة الإمامية - قبحهم الله- وهؤلاء لا شك في كفرهم وكفر من تبعهم على مقالتهم.»
  • الإمام :
    «واجتمعت الأمة على تكفير الإمامية لأنهم يعتقدون تضليل الصحابة وينكرون إجماعهم وينسبونهم إلى ما لا يليق بهم.»
  • :
    «لو أن يهوديا ذبح شاة وذبح رافضي لأكلت ذبيحة اليهودي ولم آكل ذبيحة الرافضي لأنه مرتد عن الإسلام.»
  • الإمام :
    «إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق، وذلك أن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق، والقرآن حق، وإنما أدى إلينا هذا القرآن والسنة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وإنما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة، والجرح بهم أولى، وهم زنادقة»
  • :
    «من شتم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو كافر وإن صام وصلى وزعم أنه من المسلمين.»

رأي الأئمة المعاصرين​

  • الإمام :
    «وبهذا يتبين، أن كل رافضي خبيث، يصير كافراً بتكفيره لصحابي واحد، فكيف بمن كفر كل الصحابة، واستثنى أفراداً يسيرة، تَغطِيةً لما هو فيه، من الضلال.»
  • :
    «وقد زعم الروافض أن جميع الصحابة –رضي الله تعالى عنهم – إلا من استثني قد ظلموا– ... ولعمري إن كفرهم أشهر من كفر إبليس.»
  • : قال عندما سئل عن حكم أكل ذبائح الشيعة:
    «لا يحل ذبح الرافضي ولا أكل ذبيحته ، فإن الرافضة غالباً مشركون حيث يدعون علي بن أبي طالب دائماً في الشدة والرخاء حتى في عرفات والطواف والسعي ، ويدعون أبناءه وأئمتهم كما سمعنا مراراً ، وهذا شرك أكبر وردة عن الإسلام يستحقون القتل عليها.»
  • :
    «الشيعة فرق كثيرة وكل فرقة لديها أنواع من البدع وأخطرها فرقة الرافضة الخمينية الاثني عشرية لكثرة الدعاة إليها، ولما فيها من الشرك الأكبر كالاستغاثة بأهل البيت واعتقاد أنهم يعلمون الغيب ولا سيما الأئمة الاثني عشر ـ حسب زعمهم ـ ولكونهم يُكَفّرون ويسُبُّون غالب الصحابة كأبي بكر وعمر - رضي الله عنهما.»
 
على كلامك هذا سنجعل الحجاج بن يوسف اخطر من اليهود،
لأنه قصف الكعبه بالمنجنيق،

عموما أساس النقاش هو أنني أحببت أن انبه على نقطة أن الروافض أخطر من اليهود والنصارى،
هذا غير صحيح
وهو خلاف مافي القرآن،

ومن نتائج هذا الغلو والتشدد هو ميل البعض نحو اليهود ودولة اسرائيل،
وتصويرهم كأنهم ملائكه،
والتسبيح بحمدهم في بعض المواضيع
من يقصف قبله المسلمين اليوم
هي ايران و حلفائها كحماس و الحوثي
و ليس اليهود
 
الله سبحانه وتعالى عالم بما كان،
وبما سيكون،
وبما لم يكن لو كان كيف يكون،

لو كان جلّ في علاه يعلم أن الروافض أخطر من اليهود،
لنصّ عليهم في كتابه العزيز،
لكن لم ينص عليهم،

تشبه غلوهم أيام الصحوة في مسألة قيادة المرأة للسياره

اعطيك حتة صغننة عن الرافضة ( مش كل الشيعة )
لابد من اخراج ام المؤمنين من قبرها والشيخين وصلبهم

مش عايز اجيب حاجات تانية لكن جبت لك شي خفيف
وانت عايزني مع هذا الفكر ومليشياته ابقى كيوت

نسخ لصق عن 'الروافض' الاثني عشريه،
وهم محل كلامنا ونقاشنا،

نعم يوجد منهم اعداء،
ولكن هناك ضوابط لهذا العداء حتى لايتحول لتشدد وغلو مثل غلو داعش،

هذه الضوابط نص عليها العلماء ومنهم ابن تيميه وهي:
أن لانفضل اليهود والنصارى عليهم
وأن لاننصرهم عليهم،
وأن نعلم أن اليهود أشد عداء للذين آمنوا من أي عدو آخر.


هذه الضوابط غير مشاهده في خطاب الأشقاء في الخليج تجاه الروافض،
بعكس بقية العالم الاسلامي
خطابهم معتدل تجاه الروافض

اشياء كثيرة صارت في سوريا من هتك للعرض وقتل الصغير والكبير وهدم مدن على اصحابها
وتهجير الملاليين
هات لي اثنتى عشري كيوت قال حاجة !؟

ارجع اقولك فيه شيعة وفيه رافضه وانت حر
 

الأئمة الأربعة​

  • الأحناف: يرى الإمام كفر كل من أنكر خلافة كما نقل عنه . وتبعه بعض الأحناف بالتصريح بكفر الشيعة بسبب سبهم للصحابة.
  • المالكية: يرى الإمام كفر من يشتم الصحابة حيث قال:
    «الذي يشتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ليس له نصيب في الإسلام.»
    وقال أيضا:
    «أهل الأهواء كلهم كفار وأسوأهم الشيعة الرافضة.»
    واستدل الإمام مالك بقوله تعالى: ﴿يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار﴾ على القول بكفر من سب الصحابة عندما سأله عن حكمهم وأردف قائلا: فمن عابهم فهو كافر ولا نصيب لكافر في الفيء. كما نقل عنه أنه قال في الشيعة:
    «إنما هؤلاء قوم أرادوا القدح في النبي صلى الله عليه وسلم فلم يمكنهم ذلك فقدحوا في أصحابه حتى يقال: رجل سوء ولو كان رجلا صالحا لكان أصحابه صالحين.»
    وتبعه عدد من أئمة المالكية منهم: القاضي .
  • الحنابلة: يرى الإمام كفر من تبرأ من الصحابة ومن سب أم المؤمنين كما نقله عنه ابن عبد القوي.
  • الشافعية: قال الإمام الشافعي:
    «لم أر أحدا أشد بالزور من الرافضة.»

رأي الأئمة السابقين​

  • :
    «وأما من جاوز ذلك إلى أن زعم أنهم ارتدوا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا نفرا قليلا لا يبلغون بضعة عشر نفسا أو أنهم فسقوا عامتهم فهذا لا ريب أيضا في كفره فإنه مكذب لما نصه القرآن في غير موضع: من الرضى عنهم والثناء عليهم بل من يشك في كفر مثل هذا فإن كفره متعين فإن مضمون هذه المقالة أن نقلة الكتاب والسنة كفار أو فساق وأن هذه الأمة التي هي: {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ} وخيرها هو القرن الأول كان عامتهم كفارا أو فساقا ومضمونها أن هذه الأمة شر الأمم وأن سابقي هذه الأمة هم شرارها وكفر هذا مما يعلم بالاضطرار من دين الإسلام ولهذا تجد عامة من ظهر عنه شيء من هذه الأقوال فإنه يتبين أنه زنديق وعامة الزنادقة إنما يستترون بمذهبهم»
    .
  • :
    «وقد ذهب طائفة من العلماء إلى تكفير من سب الصحابة، وهي رواية عن مالك بن أنس.»
  • : قال الإمام البخاري في كتابه :
    «مَا أُبَالِي صَلَّيْتُ خَلْفَ الْجَهْمِيِّ الرَّافِضِيِّ أَمْ صَلَّيْتُ خَلْفَ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى، وَلَا يُسَلَّمُ عَلَيْهِمْ، وَلَا يُعَادُونَ، وَلَا يُنَاكَحُونَ، وَلَا يَشْهَدُونَ، وَلَا تُؤْكَلُ ذَبَائِحُهُمْ»
  • :
    «إن أهل الإفك رموا عائشة المطهرة بالفاحشة، فبرأها الله، فكل من سبها بما برأها الله منه فهو مكذب لله ومن كذب الله فهو كافر.»
  • : قال معقبا على رأي الإمام مالك في الشيعة:
    «قول مالك هاهنا صحيح وهي ردة تامة وتكذيب لله تعالى في قطعه ببراءتها.»
  • الإمام :
    «من شتم أبا بكر الصديق رضي الله عنه فقد ارتد عن دينه وأباح دمه»
    .
  • الإمام :
    «كفر الصحابة الإمامية - قبحهم الله- وهؤلاء لا شك في كفرهم وكفر من تبعهم على مقالتهم.»
  • الإمام :
    «واجتمعت الأمة على تكفير الإمامية لأنهم يعتقدون تضليل الصحابة وينكرون إجماعهم وينسبونهم إلى ما لا يليق بهم.»
  • :
    «لو أن يهوديا ذبح شاة وذبح رافضي لأكلت ذبيحة اليهودي ولم آكل ذبيحة الرافضي لأنه مرتد عن الإسلام.»
  • الإمام :
    «إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق، وذلك أن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق، والقرآن حق، وإنما أدى إلينا هذا القرآن والسنة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وإنما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة، والجرح بهم أولى، وهم زنادقة»
  • :
    «من شتم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو كافر وإن صام وصلى وزعم أنه من المسلمين.»

رأي الأئمة المعاصرين​

  • الإمام :
    «وبهذا يتبين، أن كل رافضي خبيث، يصير كافراً بتكفيره لصحابي واحد، فكيف بمن كفر كل الصحابة، واستثنى أفراداً يسيرة، تَغطِيةً لما هو فيه، من الضلال.»
  • :
    «وقد زعم الروافض أن جميع الصحابة –رضي الله تعالى عنهم – إلا من استثني قد ظلموا– ... ولعمري إن كفرهم أشهر من كفر إبليس.»
  • : قال عندما سئل عن حكم أكل ذبائح الشيعة:
    «لا يحل ذبح الرافضي ولا أكل ذبيحته ، فإن الرافضة غالباً مشركون حيث يدعون علي بن أبي طالب دائماً في الشدة والرخاء حتى في عرفات والطواف والسعي ، ويدعون أبناءه وأئمتهم كما سمعنا مراراً ، وهذا شرك أكبر وردة عن الإسلام يستحقون القتل عليها.»
  • :
    «الشيعة فرق كثيرة وكل فرقة لديها أنواع من البدع وأخطرها فرقة الرافضة الخمينية الاثني عشرية لكثرة الدعاة إليها، ولما فيها من الشرك الأكبر كالاستغاثة بأهل البيت واعتقاد أنهم يعلمون الغيب ولا سيما الأئمة الاثني عشر ـ حسب زعمهم ـ ولكونهم يُكَفّرون ويسُبُّون غالب الصحابة كأبي بكر وعمر - رضي الله عنهما.»
نعم للعلماء قولان في تكفيرهم كما بين ذلك ابن تيميه،
ومانقلته هو رأي من يميل إلى تكفير
"أعمالهم واقوالهم"
لكن تكفيرهم "بأعيانهم" لم يقل به أحد من العلماء كلهم،
ماعدا بعض العلماء في السعودية،

ولذلك حينما نسافر للسعودية للحج والعمره،
نجد الروافض هناك يحجون ويعتمرون،
ولو كانوا كانوا "كفار" بأعيانهم،
لما سُمح لهم بدخول مكة والمدينة والصلاة فيهما

لأن الله سبحانه يقول:

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَٰذَا ۚ وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَاءَ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (28)
 
على كلامك هذا سنجعل الحجاج بن يوسف اخطر من اليهود،
لأنه قصف الكعبه بالمنجنيق،

عموما أساس النقاش هو أنني أحببت أن انبه على نقطة أن الروافض أخطر من اليهود والنصارى،
هذا غير صحيح
وهو خلاف مافي القرآن،

ومن نتائج هذا الغلو والتشدد هو ميل البعض نحو اليهود ودولة اسرائيل،
وتصويرهم كأنهم ملائكه،
والتسبيح بحمدهم في بعض المواضيع
نعم الروافض أخطر لأنهم منافقين كخميني و خامنئي
يدعون الإسلام لهدم الكعبه ونبش قبور الصحابة
 
نعم للعلماء قولان في تكفيرهم كما بين ذلك ابن تيميه،
ومانقلته هو رأي من يميل إلى تكفير
"أعمالهم واقوالهم"
لكن تكفيرهم "بأعيانهم" لم يقل به أحد من العلماء كلهم،
ماعدا بعض العلماء في السعودية،

ولذلك حينما نسافر للسعودية للحج والعمره،
نجد الروافض هناك يحجون ويعتمرون،
ولو كانوا كانوا "كفار" بأعيانهم،
لما سُمح لهم بدخول مكة والمدينة والصلاة فيهما

لأن الله سبحانه يقول:

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَٰذَا ۚ وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَاءَ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (28)

الشيعة العوام لا يتم تكفيرهم
لكن علماء الرافضه اللي ثبت كفرهم وماتوا عليه
انتهى

اجيب لك ناس من الازهر يمسحون الارض بالرافضة ! ههه
 
من يقصف قبله المسلمين اليوم
هي ايران و حلفائها كحماس و الحوثي
و ليس اليهود
لم اقل إنهم لم يقصفوا،
ولم أنفي ذلك،

أنا نفيت التشدد والغلو ومخالفة صريح القرآن،

تماما كما ننفي تشدد وغلو من يعادي اليهود والنصارى وصولا إلى تفجير مدنهم ودولهم
وقتل المعاهدين منهم،

أتمنى تكون واضحه ليك نقطة الخلاف
 
نعم الروافض أخطر لأنهم منافقين كخميني و خامنئي
يدعون الإسلام لهدم الكعبه ونبش قبور الصحابة
هذه الروايات التي يتم نقلها عن الروافض،
هناك منها المعتمد الذي يتعبدون الله به،
وهناك منها غير المعتمد،

فلا يصح أن نلزمهم بما لايلتزمون،

وبعدين انت كنت متصوّف وخطابك يعتمد على الحب لحل مشكلات المنطقه🤣
مالك كدا تغيّرت فجأه
 
لم اقل إنهم لم يقصفوا،
ولم أنفي ذلك،

أنا نفيت التشدد والغلو ومخالفة صريح القرآن،

تماما كما ننفي تشدد وغلو من يعادي اليهود والنصارى وصولا إلى تفجير مدنهم ودولهم
وقتل المعاهدين منهم،

أتمنى تكون واضحه ليك نقطة الخلاف

شكله لسة ماوصلكش قران فاطمة
هم لا يعترفون بالقران هذا ههههههه
 
عودة
أعلى