لماذا يستحيل على الحوثيين استهداف الإمارات من اليمن؟

جميل ولكن- التحالف بعد الهجوم بوقت قصير نسبيا اعلن مسؤولية الحوثيين عن الهجوم... هناك حلان: اما انه حلل البيانات باثر رجعي ايضا بمساعدة اقمار الولايات المتحدة الخ (وهذا المنطقي) واستنتج ان الصواريخ والطائرات خرجت من اليمن واما انه مخطئ وهذا استبعده

او حل ثالث التحالف بيستغل الهجمة لتصنيف الحديده هدف عسكري

او حل رابع الامارات لاتريد صدام مع ايران فا تلقي اللوم على الحوثي !
 
او حل ثالث التحالف بيستغل الهجمة لتصنيف الحديده هدف عسكري

او حل رابع الامارات لاتريد صدام مع ايران فا تلقي اللوم على الحوثي !
ممكن .. فيها وجهة نظر
 
وخبرية ادخال احداثيات وبرمجة الدرون كلها احلام ايرانية

هذة حقائق ميدان من ينكرها يفترض أن يقدم بديل معقول وبالدليل
قضية اطلقت من مركبة فضائية من البحر أو من جوف الأرض تحتاج بينه أخي الكريم .
 
لايهم الحوثي او حزب الله او الحشد، من يضرب دول الخليج هو ايران، ايران تستغل اسماء هذه الاذرع لتعطي نفسها الغطاء القانوني والدولي الي تحتاجه، لذلك ان سمحت المسافه قصفت من اليمن او قصفت من العراق واذا لم تسمح قصفت من ايران ثم تامر اذرعها بتحمل المسؤولية لذلك.

والحل الاقرب هو اتخاذ نفس الاسلوب كدعم الاحواز والبلوش وغيرهم والجو مهيئ كون باكستان تغرد خارج السرب فلا يهم مصالحها في موضوع البلوش

لايمكن جميع مظاهرات الاهوازيين لا يوجد فيها مجموعه ممكن تسليحها باسلحة ايران المضبوطه باليمن على الاقل مليشيات سنيه بالعراق
 
هذة حقائق ميدان من ينكرها يفترض أن يقدم بديل معقول وبالدليل
قضية اطلقت من مركبة فضائية من البحر أو من جوف الأرض تحتاج بينه أخي الكريم .
 
هذا ليس جواب على ماسألت عنه عزيزي
بالأضافه ذلك المصدر أنت تكتب فيه ولذا إذا لم اقتنع بحديثك هنا فكيف اقتنع به هناك 😅
حر تقتنع او لا .. هيدا شغلك ... بس مش فاضي اشرحلك مطولا فبعتلك مقال مطول بيشرحلك .. اما اذا انت ما بتحب تقتنع ف هيدا شغلك
 
حر تقتنع او لا .. هيدا شغلك ... بس مش فاضي اشرحلك مطولا فبعتلك مقال مطول بيشرحلك .. اما اذا انت ما بتحب تقتنع ف هيدا شغلك

قرأته كامل ولا يوجد فيه شيئ يخص مانتحدث عنه عزيزي
برنامج الصواريخ شيئ وحديثنا عن الأنتحاريات شيئ آخر .....
أما برنامج الصواريخ فقد نقلت قبل سنوات مادة مفصله عن تأريخه

 
قرأته كامل ولا يوجد فيه شيئ يخص مانتحدث عنه عزيزي
برنامج الصواريخ شيئ وحديثنا عن الأنتحاريات شيئ آخر .....
أما برنامج الصواريخ فقد نقلت قبل سنوات مادة مفصله عن تأريخه

بحسب الخبراء تعاني صواريخ “كروز” – “سومار” الايرانية من عدد كبير من العيوب “الخلقية” والمشاكل التقنية التى تؤثر على أدائها وهي تتركز فى ثلاثة مشاكل رئيسية تتعلق بالمدى وارتفاع التحليق والدقة التهديفية.

المشكلة الأولى: انخفاض المدى النهائى للصاروخ “سومار”، إذ قُدر مداه بـ2500 كيلومتر، فى حين أكد الخبراء فى تقرير تم رفعه الى وزارة الدفاع الإيرانية أن هناك مشاكل تواجه وصول الصاروخ الى هذا المدى، ومنها أنه على ضوء التعقيدات العالية للمشغل الهيدروليكى، فإن تصنيع الصاروخ فى إيران تكتنفه صعوبة حقيقة، ما دفع بالإيرانيين إلى تصنيعه مشغلات بديلة، حيث إن محدوديات المشغل البديل تجعل المنتج النهائى يواجه مشكلة “بمواصلة التحليق لفترة طويلة” ما يؤدي إلى انخفاض مداه النهائى.

المشكلة الثانية: صاروخ “سومار” يملك رأسا حربية بزنة 500 كيلوغرام، وهو ما يؤثر على المدى النهائى للصاروخ بسبب انخفاض حجم الوقود المفيد، الى جانب ارتفاع وزن الجزء الجامد من الصاروخ. وأشارت المصادر إلى أن إيران وهى فى سبيلها الى سد عجز عدم التوصل إلى تقنيات صناعة سبائك الألمونيوم الخاصة بهيكل الصاروخ، لجأت إلى استخدام مواد صلبة بديلة، ما أدى الى زيادة وزن الصاروخ بشكل ملفت ومن الممكن اعتباره من العوامل الأخرى التى تقوض مدى “سومار”.

المشكلة الثالثة: تتعلق بافتقار الصاروخ لدقة إصابة الهدف، وهى من العيوب الأساسية لـ”سومار”، حيث أرجع العلماء ذلك لسببين، وهما أنه يتعذر صناعة صاروخ بحساب لوغاريتمي متناهي الدقة، وهذا يؤدى إلى خلل عند إصابة الهدف المحدد سلفاً، كما ان تقنية البرمجيات والأجزاء فى مجموعة “دوبلر” والإفادة منها أيضاً فى إصلاح الأخطاء الملاحية، تحظى بتقنية معقدة وغير معروفة، ولعدم الوصول واكتساب تقنية “دوبلر”،
 
مصدر المسيرات الايرانية
..

اتهام 11 جامعة بريطانية بـ«المساعدة» في تطوير المسيّرات الإيرانية
أميركا أصدرت تنبيهاً للمجتمع الدولي بشأن مشتريات طهران للأسلحة
....
طالب نواب بريطانيون بإجراء تحقيق حول اتهامات موجهة إلى 11 جامعة بريطانية بتقدم مساعدات لإيران في تطوير أسلحة بما في ذلك المسيّرات الانتحارية، حسبما أوردت صحيفة «التلغراف» البريطانية.


وأظهرت نتائج تحقيق جديدة نشرته صحيفة «جويش كرونيكل» أن باحثين في بريطانيا قدموا مساعدات لمؤسسات إيرانية تعمل على تطوير تكنولوجيا متطورة يمكن استخدامها في برنامج الطائرات المسيّرة والطائرات المقاتلة.

وذكرت صحيفة «التلغراف» البريطانية، أمس (الخميس)، أن 11 جامعة بريطانية على الأقل، تشارك مع فريق عمل ينتج 16 دراسة ذات استخدام عسكري إيراني محتمل.

ويشير التقرير إلى جامعة كمبردج وإمبريال كوليدج في لندن، وجامعة غلاسكو وجامعة كرانفيلد وجامعة نورثمبريا. كما يتضمن التقرير أسماء باحثين إيرانيين في جامعات بريطانية، شاركوا أبحاثهم مع طلاب بجامعات إيرانية بعضها مدرج على لائحة العقوبات الغربية
 
تحقيق بريطاني عن دور خطير لجامعات بتطوير مسيرات إيرانية
كتبت صحيفة "جويش كرونيكيل" أن 11 جامعة بريطانية على الأقل من بينها كامبريدج وغلاسكو وايمبريال كوليدج لندن شاركت في دراسات ذات تطبيقات عسكرية محتملة مع إيران.
بحسب الصحيفة نقلا عن تحليلات واردة في آلاف من الدراسات التي نشرت في مجلات علمية منذ 2017، فإنه في واحد من المشاريع الممولة إيرانيا، عمل الباحثون على تحسين ارتفاع وسرعة ونطاق الطائرات المسيرة.
عملت جامعة أخرى مع علماء إيرانيين لاختبار أنظمة تحكم جديدة للطائرات تهدف لزيادة قدراتها على المناورة وزمن الاستجابة في "تطبيقات عسكرية".
تحظر بريطانيا تصدير التكنولوجيا أو "استخدامها المزدوج" لإيران وفرضت عقوبات ضد أفراد ومنظمات إيرانية اتهمتها بتزويد طائرات مسيرة لروسيا لاستخدامها في أوكرانيا.
وفق واشنطن فإن روسيا تلقت مئات من الطائرات المسيرة الإيرانية لمهاجمة كييف، الأمر الذي نفته طهران.
أصرت الجامعات البريطانية التي ورد اسمها في تقرير "جويش كرونيكيل" على أنها امتثلت لالتزاماتها القانونية والأكاديمية في تعاونها الدولي.
 
تكنولوجيا كندية في مسيّرات إيرانية.. أوتاوا تحقق في كيفية وصولها إلى طهران
.
قال رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو أمس الاثنين إن سلطات بلاده تحقق في كيفية وصول قطع مصنّعة على أراضيها إلى مسيّرات إيرانية تقول أوكرانيا إن روسيا تستخدمها لمهاجمتها.

وأفادت وسائل إعلام محلية بأن مركز "ستيت ووتش" الأوروبي للأبحاث وسلطات كييف عثرا على مكوّنات هوائيات من تصنيع شركة "تاليزمان وايرلس" التي تتخذ من أوتاوا مقرا لها، من بين 30 قطعة منتجة لدى شركات غربية، في مسيّرات "شاهد 136" التي تقول كييف إنها جزء من ترسانة روسيا العسكرية.
 
عرضت المنظمة التي تشمل خبرتها تقييم العقود والأسلحة العسكرية، تقريرها إلى صحيفة "وول ستريت جورنال".
من بين أكثر من 200 مكونا تقنيا حددها المحققون الأوكرانيون والتي تشكل الأجزاء الداخلية للطائرة بدون طيار التي تم الاستيلاء عليها، تم تصنيع نصفها تقريبا بواسطة شركات مقرها الولايات المتحدة، وحوالي الثلث بواسطة شركات في اليابان، وفقا للتقرير
 
الصين وكما قال السعوديين منذ سنوات انها تصمم وتصنغ المسيرات لصالح ايران
"وول ستريت جورنال": قطع صينية تساعد إيران في تصنيع طائرات مسيرة لصالح روسيا
قالت صحيفة "وول ستريت جورنال": إن "فنيين غربيين توصلوا إلى اكتشاف مهم بعد فحص طائرة إيرانية مسيرة أسقطت على الأراضي الأوكرانية هذا الربيع، حيث استخدمت فيها قطع صينية يعود تصنيعها لعام 2023".

ووفقا للصحيفة الأميركية، التي نشرت، اليوم الاثنين 12 يونيو (حزيران)، يظهر الاكتشاف الأخير أن "القطع الصينية لا تزال ترسل إلى إيران لدعم برنامج طائراتها المسيرة وتستخدم في بناء أجزاء أساسية".

ويأتي استمرار الشحنات الصينية إلى إيران في الوقت الذي كثفت فيه أميركا ضغوطها لعرقلة وصول هذه القطع، بعد أكثر من 15 شهرًا على بداية الهجوم العسكري الروسي ضد أوكرانيا.

وبحسب صحيفة "وول ستريت جورنال"، فقد أوضح المحققون الآن مدى تمكن وسرعة إيران على مساعدة الجيش الروسي في الحرب ضد أوكرانيا. بمعنى آخر، تحتاج طهران فقط إلى "3 أشهر" لتجهيز موسكو بالأسلحة التي تستهدف السكان المدنيين في أوكرانيا.

ونقلت الصحيفة الأميركية عن محققين قولهم إن "القوات الأوكرانية تمكنت من إسقاط طائرة مسيرة إيرانية في أبريل (نيسان)، تحتوي على قطعة "ربط محولات التيار".

وأظهرت دراسات الخبراء أن القطعة يحتمل تصنيعها في منتصف يناير (كانون الثاني) من هذا العام في الصين.

وتعد هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها العثور على قطعة يعود تصنيعها لعام 2023 في طائرات إيرانية مسيرة. وتم الاكتشاف الأخير من قبل باحثين بريطانيين يتعقبون سلسلة توريد الأسلحة في العالم.

يذكر أنه في الشهر الماضي، أعلنت حكومة بايدن أن مخزون الطائرات المسيرة الإيرانية للجيش الروسي قد نفد وأن موسكو طلبت من طهران المزيد من هذه الطائرات.

وكشف البيت الأبيض في 9 يونيو (حزيران) الحالي أن "إيران أرسلت مؤخرا مئات الطائرات المسيرة الانتحارية بالإضافة إلى معدات تصنيعها عبر بحر قزوين إلى روسيا.

وبالتزامن مع انتشار التقرير، أصدرت 4 وزارات أميركية بيانا مشتركا تحذر فيه من التهديدات المتزايدة التي تشكلها إجراءات إيران "المزعزعة للاستقرار" والمرتبطة بتصنيع الطائرات المسيرة.
 
عودة
أعلى