اثيوبيا تنجح بإنتاج الكهرباء من سد النهضة اليوم

هوه سؤال لحضرتك وممكن تجاوب ببساطه ...هل اتفاق المبادء ناسخ للاتفاقيات الموقعه قبل كده ...وايه تعريف مصطلح اتفاق المبادء ...وان لم تعرف فارجو انك تبطل تكتب فى الموضوع
طبعا هي بقت المرجع وهي سبب الحرج في مجلس الأمن
 
طبعا هي بقت المرجع وهي سبب الحرج في مجلس الأمن
يبقا مفيش داعى للنقاش بينا... اذا كان ابسط المعلومات انت متعرفهاش ارجو انك تقرء انت بتتكلم عن ايه حتى لا تكون فى موقف محرج ليس فى هذا الموضع لا بل فى باقى امور الحياه ..هذه نصيحه من اخ
 
الاندبندنت_البريطانية: المواجهة الخطيرة بشـأن #السد_الإثيوبي على النيل قد تكلف إثيوبيا خسارة النزاع ومستقبلها
 
٢٠٢١٠٧١٧_١٦١٧٠٣.jpg
 
وإذا أردنا أن نتتبع الأسس النظرية للنزعة الجمالية الحديثة سنرجع بها إلى شوبنهاور بحسب المؤرخ الفني ارنولد هاوزر، والذي يعتقد في فلسفته التشاؤمية أن الحياة مجرد صراع بائس كله ألم وشقاء ومعاناة، وأن الاستثناء الوحيد من عبثية هذه الحياة يقبع في الفن، فإنه يقدّم ارتياحاً وجيزاً من الآلام. وهذا المعنى عبّر عنه بصورة مباشرة الروائي الشهير غوستاف فلوبير حين قال: ”الحياة فظيعة إلى حد أن المرء لا يستطيع أن يتحملها إلا بتجنبها، ولا يمكن أن يتجنبها إلا بالعيش في عالم الفن”. ويتحدث الكاتب الإسباني الفذّ إرنستو ساباتو عن أنه وفي هذه الفترة من التاريخ والتي يعيش فيها العالم في أزمة مريرة، وأمام هذا الانشطار العميق الذي يعاني منه الإنسان المعاصر “يظهر الفن باعتباره أداة لإنقاذ الوحدة المفقودة”. وتأكيداً للمعنى الخلاصي في الفن الحديث يعتقد ساباتو أن الرواية العميقة لا يمكنها ألا أن تكون ميتافيزيقيا.
ايه كل المشاكل النفسية دى مال المنتدى العسكرى النقاشى بالرؤية الميتافيزيقية التجريدية او الاتكالية اللاهوتية دا انته ناقص تتكلم عن اوجست كونت ومراحل التفكير الانسانى
ياحبيبى فوق وخليك متعامل بالطريقة الوضعية او العلمية لان دى الوحيدة اللى هتخليك تشغل حتة المخ اللى فوق وتفسر الامور باسلوب علمى اعتمادا على نسب الامور للقوانين التى تحكمها والأسباب المؤثرة فيها ودا المفترض يكون حال المنتدى الاستفادة بعيدا عن العصبية او الاحقاد او المناكفات الغير مبررة يجب طرح الامور وتناولها بشكل مجرد اخذا فى الاعتبار عدم التعصب لراى وذلك لانعدام التخصص او الفهم المطلق للامور مما يعنى دائما وجود اوجه اخرى للحقيقة تظل غائبة وغير معلومة لانعدام الاطلاع
مثال ذلك اى قضية سياسية او عسكرية تطرح للمناقشة فى هذا المنتدى مثل قضية سد النهضة مثلا وتأثيرها على الامن القومى لمصر يمكن طرحها فى نقاط
ملف وجودى يعنى تهديد حياة اكثر من 150 مليون مواطن مصرى وسودانى فضلا عن الخسائر الاقتصادية منطقيا عندما يتعلق الامر بحياة الانسان فلا شىء بعدها ولا اعتبار لاى قوة بعدها لان علاقات الدول قائمة على المصالح التى تضمن رفاهية الحياه واذا تهددت الحياه فلا مصالح ولا اعتبارت لاى شىء
التعامل مع هذا الملف يجب ان يشمل من وجهة النظر العامة التعامل ولا بد من ذلك لكن من هنا تبدا المشكلة اى اسلوب للتعامل هل هو اتفاق ام حل عسكرى ام تدخل استخباراتى وتدمير الداخل بالتاكيد اتخاذ القرار هنا يحكمة النظرة الكاملة للامور والاطلاع الجدى والواقعى والكثير هنا مفتقر لذلك فغياب النظرة العامة والاطلاع الاعلامى كمصدر للمعلومات والمحكوم بالتوجهات تارة والجهل تارة اخرى يعنى بالتاكيد اعطاء تقرير موقف خاطىء وما بنى على خطأ فهو خطأ لذا الواقع هو ترك اتخاذ المواقف للمسؤلين عنها والاكثر اطلاعا بها بعيد عن الجهل والمناكفة
 
#اثيوبيا_ارض_مصرية الشعب المصري بعد ظهور مستندات الملكية #اثيوبيا_ارض_مصرية

E6ga5lOXMAEhknF
 

الصراع في تيغراي: الآلاف يفرون من الإقليم الإثيوبي خوفا من معركة "عرقية" وشيكة


لا تكاد تمرّ ليلة إلا وحفنة من شباب تيغراي تتسلل الحدود ذات الحراسة الجيدة ويسبحون في نهر بُني سريع التدفق إلى الحدود السودانية.

ويهرب هؤلاء مما يقولون إنه موجة عالية من العنف العرقي تضرب أقصى غربيّ إقليم تيغراي الإثيوبي.
ولا تزال هذه المنطقة الخصيبة في قبضة جنود وميليشيات موالية للحكومة الفيدرالية في أديس أبابا.
ويتوقع مراقبون أن تكون هذه المنطقة هدفًا مرتقبا لمقاتلي جبهة تحرير تيغراي الساعين لتعزيز سيطرتهم على المنطقة وتأمين ممر إمدادات حيوي مع السودان في الجوار.
ويشتد الصراع في تيغراي وتبرز شواهد تنذر بتحوّله إلى صراع عرقي أوسع نطاقا قد يبتلع أجزاء أخرى من إثيوبيا.

يقول شاب من تيغراي عمره 18 عاما، بُعيد عبوره النهر الحدودي رفقة ثلاثة من زملائه في المدرسة: "أمهلونا مدة يومين للرحيل، وإلا سيقتلوننا".
وطلب شباب تيغراي من بي بي سي إخفاء هويتهم خوفًا على ذويهم في إثيوبيا. واتهموا جنودًا من إقليم أمهرة المجاور - الذين يسيطرون الآن على منطقة حمرا الحدودية- باستهداف رجال تيغراي اللائقين للقتال.

وتشير تقارير عديدة إلى أن جنودا نظاميين ومتطوعين من أمهرة يتأهبون لتعزيز السيطرة على المنطقة، جنبًا إلى جنب مع ميليشيات أخرى من مناطق مختلفة في البلاد بينها أوروميا وسيداما.
وفي منطقة حمدية السودانية الحدودية، قال شاب آخر فور عبوره قادما من منطقة حمرا الإثيوبية: "مقاتلو أمهرة يجوسون خلال الديار، بحثا عن التيغرانيين ليقتلوهم أو يعتقلوهم".
وأضاف لبي بي سي: "نشعر بالاستياء لأنه وطننا. لكن من يستطيع الهرب لا يتردد".
وتحدثت بي بي سي إلى ثمانية أشخاص نزحوا من حمرا في الأيام الأخيرة. وسردوا جميعا قصصا متشابهة عن تطهير عرقي.
لكن في ظل انقطاع الاتصالات الهاتفية مع إقليم تيغراي، يتعذر التحقق مما يجري بشكل مستقل.
وفي غضون ذلك لوحت الحكومة الفيدرالية الإثيوبية بإنهاء عملية وقف إطلاق النار أحادية الجانب في تيغراي.
وتتذرع الحكومة بما تقول إنه استفزازات من جانب قوات جبهة تحرير تيغراي، وتحشد فيما يبدو المزيد من القوات من مناطق مختلفة.

تحذيرات من معركة وشيكة

أصبحت منطقة حمدية على الحدود السودانية مع إثيوبيا نقطة عبور يمر منها آلاف اللاجئين التيغرانيين، فضلا عن العديد من مقاتلي جبهة تحرير تيغراي.
وتحيط مركز حمدية حقول موحلة، كما تتعرض المنطقة ليلا لعواصف صيفية قوية.
وبدأ تدفق اللاجئين إلى المركز السوداني في نهاية نوفمبر/تشرين الثاني الماضي مع اندلاع الصراع في تيغراي بين القوات الفيدرالية وقوات جبهة تحرير تيغراي.
ويتكدس الآن نحو 50 ألف لاجئ في معسكرات سودانية متاخمة للحدود في ظروف مزرية مع دخول موسم الأمطار واشتداد الموجات العاصفة التي تكسر قوائم الخيام.
وقالت عدة مصادر أمنية واستخباراتية في المنطقة لبي بي سي، إن ارتفاع وتيرة العنف العرقي بإقليم تيغراي -لا سيما في منطقة حمرا وما حولها- ينذر بمعركة كبيرة وشيكة.
وبعد إحراز انتصارات جنوبًا وشرقا، يُتوقع أن تتجه قوات جبهة تحرير تيغراي غربًا قبل أن تجعل الأمطار الأمر أكثر صعوبة.
ولطالما ادّعت عرقية الأمهرة لنفسها أحقية في منطقة حمرا، وقد بسطت سيطرتها عليها بمجرد اندلاع الصراع في تيغراي.
ويخشى مراقبون أن يؤدي ارتفاع وتيرة العنف العرقي في المنطقة إلى توسيع نطاق الصراعات العرقية في عموم إثيوبيا وما حولها في السودان وإريتريا.

وتقول امرأة كانت موظفة في بنك، طلبت إخفاء هويتها، وهي أم لطفلين وقد وصلت مؤخرا لمركز حمدية: "الحرب قادمة. لا شك في ذلك. الأمهرة والتيغرانيون طالما كانوا أخوة. لكننا لن ننتخلى عن أرضنا. ومن ثم لا مناص عن الدماء".
ويقول تيودروس تيفيرا، وهو جرّاح نزح إلى السودان أواخر العام الماضي: "لا مفر من الحرب. ثمة موجة جديدة من الاعتقالات الجماعية على أيدي ميليشيا الأمهرة. إنها عملية تطهير عرقي. ما يجري الآن هو تهجير قسري للتيغرانيين من غربي الإقليم".
ويدير تيودروس عيادة صغيرة في منطقة حمدية تخدم آلاف اللاجئين والمحليين. ويؤمن تيودروس، شأن الكثير من أبناء تيغراي، بفكرة الانفصال التام عن إثيوبيا وبحصول الإقليم على الاستقلال.
يقول تيودروس: "فكرة أن أكون إثيوبيًا انتهت. لا أرغب في أن أكون مع نفس الفئة من الناس الذين اغتصبوا أخواتي وقتلوا إخواني. ومن ثمّ فإن فكرة حيازة نفس جواز السفر انتهت".
 
عودة
أعلى