ليبيا: حفتر يدعو قواته إلى حمل السلاح مجددا لـ"طرد المحتل" التركي

إنضم
13 أكتوبر 2019
المشاركات
4,718
التفاعل
16,627 284 0
الدولة
France

ليبيا: حفتر يدعو قواته إلى حمل السلاح مجددا لـ"طرد المحتل" التركي​


دعا المشير خليفة حفتر، رجل شرق ليبيا النافذ، قواته الجمعة إلى حمل السلاح مجددا لـ"طرد المحتل" التركي، وذلك في الوقت الذي تتواصل فيه المفاوضات لإخراج هذه الدولة من المآزق التي تعاني منها. وتجدر الإشارة إلى أن البرلمان التركي صادق الثلاثاء على مذكرة تقضي بتمديد نشر عسكريين في ليبيا لمدة 18 شهرا.

طلب قائد الجيش الوطني الليبي الجمعة من قواته حمل السلاح لـ"طرد المحتل التركي". ويأتي هذا الموقف في وقت دعا فيه رئيس حكومة الوفاق فايز السراج إلى "طي صفحة الخلاف لتحقيق الاستقرار".
وكان الدعم التركي لحكومة الوفاق، لا سيما عبر إرسال مستشارين عسكريين وطائرات مسيرة، أتاح إلحاق سلسلة من الهزائم بقوات حفتر على أبواب طرابلس.
وفي إشارة إلى التي صادق برلمانها الثلاثاء على مذكرة تقضي بتمديد نشر عسكريين في ليبيا لمدة 18 شهرا، قال حفتر "اليوم نذكر العالم بموقفنا الثابت بأنه لا سلام في ظل المستعمر ومع وجوده على أرضنا".
وأضاف في كلمة ألقاها بمناسبة ذكرى استقلال ليبيا الـ69، "لا خيار (...) إلا رفع راية التحرير من جديد وتصويب بنادقنا ومدافعنا ونيران قذائفنا نحو هذا العدو المعتدي المتغطرس المتجاهل لتاريخنا النضالي". وتابع "استعدوا أيها الضباط والجنود الأبطال (...) ما دامت تركيا ترفض منطق السلام واختارت لغة الحرب، فاستعدوا لطرد المحتل".

وكان رئيس حكومة الوفاق قد دعا من جهته إلى "طي صفحة الخلاف لتحقيق الاستقرار". وقال إن ذلك لا يتحقق إلا "بتكاتف القوى السياسية" الليبية.
وأشاد السراج بنتائج المفاوضات التي كانت قد انطلقت برعاية الأمم المتحدة، خاصة فيما يتعلق بتنظيم انتخابات في 24 كانون الأول/ ديسمبر 2021. وقال إن "الاتفاق على الانتخابات يعد فرصة تاريخية يجب عدم التفريط فيها".
وقد سمح اتفاق وقف لإطلاق النار وقع في تشرين الأول/ أكتوبر تحت رعاية الأمم المتحدة وجرى احترامه عموما، للأطراف المتخاصمة بالعودة إلى طاولة المفاوضات.
وغرقت ليبيا في الفوضى منذ 2011 إثر سقوط نظام معمر القذافي، وتتنازع الحكم فيها سلطتان هما حكومة الوفاق الوطني التي تتخذ طرابلس مقرا وتحظى باعتراف الأمم المتحدة، وسلطة يمثلها خليفة حفتر الذي يحظى بدعم روسيا ودولة الإمارات.
فرانس24/ أ ف ب
 
كلام فارغ وحفتر هذا اذا دخل حرب اخرى فنهايتها ستكون بهربه بعد انهزمته الاخيرة
عليه ان يبتعد احسنلو واحسن لليبيا لانو هالمرة لن تتواجد لاخطوط ولا اي شيئ
 
اي كلام في الخلاط حفتر لديه انجازات بالفشل العسكري هو وداعميه تكرار سيناريو اذربيجان وارمينا اذا قرر المواجهه ويعرف داعميه جيدا هذا السيناريو ولاحتئ الظرف الاقليمي وقرب تولي بايدن سيدعمه في الاستمرار بعنجهيه الفشل والكلام الفارغ
 
كنت دائما أحذر من الاتراك و خبثهم لن يتركوا الليبيين فيحالهم و لن يتزحزحوا من ليبيا و لو على حساب أرواح الليبيين
 
ده كان شئ متوقع
كلا الطرفين كانوا يستعدون للحرب
ما لم يتم حسمه بالسياسة سيتم حسمه بالنار
 
الشعب الليبي يريد السلام وهذا السفيه يريد ارجاعه إلى نقطة البداية...
ليبيا واليونان وأوكرانيا وكل الدول التي لها مشاكل مع تركيا تحاول التصعيد حاليا على اعتبار أن إدارة بايدن ستكون عدائية مع ارذوغان...
سنرى من هي الدول القيمة التي ستدعمها أمريكا ومن هي الدول الهامشية ...
 
ما الفرق بين حفتر والقذافي احسهم نفس الدماغ
بالطبع لا... حفتر مختلف تماما عن القذافي... حفتر من المتمردين القدامي على القذافي عندما انقلب عليه بعد حرب تشاد في الثمانينات ثم هروبه لاميركا... ثم عاد ليقود القتال ضد كتائب القذافي عام ٢٠١١
 
بالطبع لا... حفتر مختلف تماما عن القذافي... حفتر من المتمردين القدامي على القذافي عندما انقلب عليه بعد حرب تشاد في الثمانينات ثم هروبه لاميركا... ثم عاد ليقود القتال ضد كتائب القذافي عام ٢٠١١
اقصد نفس التفكير والاسلوب والاداره
 
اقصد نفس التفكير والاسلوب والاداره
لا نهائي .. الرجل ليس ثوريا على الاطلاق عكس القذافي الذي كان يساريا قوميا ويميل لدعم الثورات والانقلابات ... حفتر هو ليبي ذو نزعه يمينية محافظة
 
حفتر ليس أمامه سوى الحرب حتى يكون له مكان فى مستقبل ليبيا

لكن المشكله ان فرصته انتهت ، وما فشل فى تحقيقه على مدار سنوات سابقه مستحيل الان بعد أن ثبت الاتراك أنفسهم فى قواعد فى الغرب

هى رقصات شخص يحتضر الصراحه ولا أتصور أن الدعم المصرى سيكون علنى هذه المره - هذا لو تم دعمه اصلا
 
عودة
أعلى